أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين














المزيد.....

الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين


حبيب محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7079 - 2021 / 11 / 16 - 17:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من أثر وأثار تداعيات الإحتلالين المزدوج للعراق
- أن صُير المجتمع العراقي، الى أكبر مُفقس، لسوس الفساد الكبير والمتوسط والصغير في العالم كله.
- وأكبر منتج للتزوير والتزييف والتحايل والغش والإحتيال عالمياً.
- والأكثر تفريخاً للهويات الفرعية المتشظية.
- والأوفر حظاً بولادة نخب من المشاهير والأَعْلام , والأَعْيَان ، ومن أنصاف المثقفين، وإنطلاقتهم الصاروخية المبتذلة والمتسافلة والوضيعة والمنحطة.
- وأكثر دول العالم إقحاماً وخلطاً ومزجاً ودمجاً، بين النقيضين المتضادين ، الدين والسياسة.
- والأكثر تفوق بإستغلال المظلوميات الوطنية، وإستثمارها لصالح ولحساب سلطة الإقطاعيات السياسية النفعية البغيضة.
- والأكبر طارد لليد العاملة و للكفاءات الوطنية وللطاقات الشبابية.
- واكثر دول العالم تحفيزياً على الهجرة واللجوء الى ملاذات بديلة.
- والأكثر تفقيساً للتيارات الشعبوية التي تحركها العاطفة المجردة
من بصيرة العقل. والدفع بها الى منحى وسلوك القطيع الضار بها، ومن حيث لا تدرك.
- وتبوء العراق الريادة في تسطيح وتسفيه الغضب المجتمعي وحركات إحتجاجاته .
- واصبح من ابرز الدول، التي يزكي واقع حالها، أن ماضيها أفضل بما لا يقاس بحاضرها المتردي .
- والأكثر من بين دول المنطقة، التي يترحم غالبية شعبها على حكامها السابقون بما فيهم الدكتاتورالفريد والمميز صدام حسين.



#حبيب_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متأخرة ولاتجدي
- الى ماشاء الشك
- الجرم الأمريكي في غزو العراق مجرد جرحٌ طفيفٌ في ذراع الحاضر ...
- بصدد ثروة الشعوب وتقاسمها
- بصدد النصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلامية
- عيشنا سلعة
- أشتاقُ الوداع
- شاهدٌ على القهر
- - من نصوص كيدهنَّ أليم -
- البعث العروبي الصدامي والبارتي الكُردي ، وجهان لعملة نقدية و ...
- شرقة في الريق
- اقسى ما يرام
- عراق للبيع
- تموز .. موت وقيامة
- قدرنا الحرون
- اللوحة الثالثة / مطلعها كان يا ما كان
- اللوحة الثانية
- شفق وغسق ..
- وَهم في زحمةِ الهم
- نص غنائي // اليوم يوم البنوتات


المزيد.....




- ترامب يختار سناتور أوهايو جي دي فانس لمنصب نائب الرئيس في ال ...
- ترامب يحصل على أصوات كافية ليصبح مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة ...
- زفاف أمباني -الحدث الأكبر على الكوكب- ونهاية مؤثرة لمحاكمة ب ...
- كيف تفاعل السوريون مع رابع انتخابات برلمانية تشهدها البلاد م ...
- -جثث مقطعة ومحترقة ملقاة على الأرض-: نحو 80 قتيلاً فلسطينياً ...
- بطولتان مثيرتان للطائرات الورقية وركوب الأمواج في ساليناس بج ...
- جاؤوا لحضور مباراة كأس أمم أوروبا فكان الموت بانتظارهم.. مقت ...
- محاولة اغتيال ترامب.. هل بمقدور أمريكا تجنب العنف السياسي؟
- عقوبات أوروبية على -مستوطنين متطرفين- وكيانات إسرائيلية
- أرمينيا.. انطلاق مناورات -إيغل بارتنر 2024- بالشراكة مع الول ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حبيب محمد تقي - الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين المزدوجين