أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - شيار محمد صالح - شاهو كوران: قرار اغلاق المؤسسة يحمل في طياته بعداً سياسياً وينطوي على مخالفة دستورية















المزيد.....

شاهو كوران: قرار اغلاق المؤسسة يحمل في طياته بعداً سياسياً وينطوي على مخالفة دستورية


شيار محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1654 - 2006 / 8 / 26 - 07:45
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره شيار محمد صالح
عراق ما بعد التحرير، يدعى العراق الديمقراطي المنفتح للرأي الآخر بعد سنين من الاضطهاد وكبت الفكر والرأي الآخر وتسلط أجهزة الأمن على القلم والمفكرين. على هذا الاساس قام المثقفين العراقيين بعد أن تنفسوا الصعداء وانزياح ستار الدكتاتورية عنهم يكتبون عما يكانوا يعيشونه في جنباتهم ومن ناحية أخرى تم افتتاح العديد من مؤسسات المجتمع المدني المعنية بالثقافة والأدب وغيرها. ولكن في الأونة الأخيرة وعلى ضوء استصدار الحكومة العراقية قرار إغلاق مؤسسة أوجلان للثقافة والبحث العلمي أرتأينا عمل حوار مع السيد شاهو كوران رئيس مؤسسة أوجلان للثقافة والبحث العلمي ليحدثنا عن أسباب ودوافع غلق المؤسسة وكان الحوار الآتي:
كيف تقيمون إغلاق مؤسستكم من قبل الحكومة العراقية؟
قرار الحكومة العراقية بإغلاق مؤسستنا (مؤسسة اوجلان للثقافة والبحث العلمي ) هو قرار فوقي استند بالاساس على قوة القانون وعلى فرض ارادة الحكومة التركية وتدخلها السافر في الشأن العراقي بسبب دوافعها وتخوفها اللامشروع من نشاط المؤسسة الثقافي والفكري والانساني.
وبالتأكيد إن الاختلاف والتباين في الاتساق والمناخ السياسي العراقي التركي ينطوي على هامش من الفروقات تتعلق بسياسة الانفتاح على المتغيرات العصرية والثقافية والتاريخية والحضارية أذ ان مستجدات العصر تفرض ارتقاء العقل البشري بكيفبة التعامل مع الآخر بمبادئ حقوق الانسان وبمرتكزات الحياة المدنية التي تحقق المساواة والعدالة الاجتماعية بعيدا عن النهج الشوفيني والتعصب ولازالت الترسبات العنصرية والوهم الحاكم على الذهنية بمنظورها السلفي والمعاصرفالتمسك بهذا التوجه والنهج والاتجاه الديمقراطي هو الضمانة الاكيدة للتقدم والتطور والازدهار في لغة العصر ومفاهيمه وقيمه وتقاليده الخلاقة ذات الشأن بالموضوع.
إذن على ضوء هذه الاستبيانات لنا ان نتسائل هل يبرر او يسوغ اغلاق مؤسسة مدنية مجازة ومسجلة رسميا لدى الجهات الرسمية المختصة العراقية بدواعي وحجج واهية وطالما ان اتجاه المؤسسة الاساسي هو الثقافة والفكر الانساني بشتى مصادره...
وطالما لم يبدر عن المؤسسة اي تصرف عدائي او استفزازي او تحدي وكانت ابواب المؤسسة مفتوحة لمن يريد الاطلاع ومعرفة النشاطات والاجتماعات والفعاليات الثقافية والاجتماعية وعلى ضوء هذا كان الاجدر بالسلطات العراقية تبيان هذه الحقائق الى الحكومة التركية وبأن غلق مؤسة مدنية مجازة ومسجلة رسميا لدى الوزارات العراقية المعنية اهتمامها الاساسي بالثقافة بدون مبررات او مسوغات ذات شأن بالموضوع والقرار المذكور هو مخالفة دستورية وقانونية بموجب الشرائع العراقية بعد التغير السياسي لعراق الحرية والديمقراطية والحياة المدنية المنشودة بكل قيمها ومتتطلباتها ومرتكزاتها وتقاليدها.
ولنا ان نسأل الادارة التركية مع علمنا المسبق بان المعلومات المغلوطة وسوء الفهم بنشاط وفعاليات المؤسسة العلنية ولدرجة اختلاف الاتساق القيمي والمعرفي والسياسي العراقي والتركي هل ان اغلاق مؤسسة مدنية في العراق ينهي او يزيل التناقضات والاشكالات السياسية لتركيا وتحديدا للأدارة التركية؟
ام ان مجابهة الحقيقة او الحقائق المتعلقة بالسياسة العامة وضرورة الانفتاح على المبادئ والقيم الخاصة بمستجدات العصر وحل مشاكلها المتأزمة وتناقضاتها المتفاقمة بروح ومنطق العصر وليس بتغليف الفكر والعقل بالوهم واستدامة التناقضات الذي يعيق التطور التقدم والازدهار.
على كل حال تركيا بلد جار عزيز علينا وشعبه من الترك والكرد عزيز علينا ايضا وليس لدينا اي توجه عدائي تجاههما ولكننا نؤمن ايمانا قاطعا بالقضية الانسانية لداعية السلام المفكر عبدالله اوجلان وبانه يمثل ارادة جماهيرية شعبية وشرعية تستمد شرعيتها من الاصول والطروحات الفكرية لسجين الفكر وهو موضوع ذي علاقة مباشرة بخصوصيات الواقع السياسي التركي و ليس لنا الحق في التدخل مثلما لا يحق للإدارة التركية التدخل و أملاء ارادتها في الشأن العراقي و الطلب من الحكومة العراقية إغلاق مؤسستنا بدون مبررات أو مسوغات تستوجب ذلك.
مؤسسة اوجلان للثقافة والبحث العلمي،مؤسسة ثقافية كما هو واضح من عنوانها،إغلاق المؤسسة هل هو تخوف من الثقافة ام من اسم المؤسسة؟
لعل التخوف ناتج من كلا العاملين الثقافي و المؤسساتي بالاضافة إلى التخوف الناتج من أسم أوجلان الذي وضعناه عنواناً لمؤسستنا في الحقيقة أننا وضعنا أسم اوجلان عنواناً لمؤسستنا تيمناً و اعتزازاً و افتخاراً بهذا المناضل والمفكر وداعية السلام عبد الله اوجلان والذي نكن له كل المحبة والتقدير وهو صاحب نظرية الاتحاد الحر بين الشعوب وهي دعوة انسانية تؤمن بالنهج والمبادئ الديمقراطية لكافة الشعوب بدون تميز بالاضافة الى طروحاته الفكرية والسياسية والايديولوجية وكذالك مباحثه التاريخية وقد لاقت دعواته تلك صداها في نفوسنا ونفوس المثقفين العراقيين ما دعانا ويدعونا الى التمسك بهذا العنوان كونه نبراس الهدى في ظلمات الدجى. وهذه المنطلقات الفكرية تنسجم مع توجهاتنا كوننا مؤسسة مدنية تهتم بالجانب الفكري والثقافي والانساني وهذا مثبت في منهاج النظام الداخلي لمؤسسة أوجلان للثقافة فالتخوف لا مبرر له لأنه مثلما أسم اوجلان هو مبعث فخرنا واعتزازنا ينبغي ان يكون مبعث قخر واعتزاز الدولة التركية لأنه اسم احد مواطنيها الميامين.
كما يتم الادعاء بأن لمؤسستكم علاقة مباشرة مع حزب العمال الكردستاني،ما هي صحة هذا الادعاء؟
ان هذه المؤسسة مؤسسة مدنية مجازة من قبل الوزارة المعنية للدولة العراقية ومحضور عليها بشكل بات التعامل السياسي بالمعنى الدقيق لمعاني و مفاهيم التوجه والعمل السياسي الذي ينطلق من محتوى التنظيم الحزبي ونحن في هذه المؤسسة المدنية لسنا حزباً سياسياً ولا يوجد لدينا اي نشاط او ارتباط بأي حزب وطني او اقليمي او دولي ولكن على المستوى الفكر والايديولوجيا متأثرون بالفكر والفلسفة الانسانية وبالمفكرين والفلاسفة من كونفيشوس حتى فوكوياما و بضمنهم المفكر الانساني عبد الله اوجلان الذي تتجلى رؤيته الفكرية عبر فهم واستيعاب معطيات التاريخ والواقع المعاصر وبالاستناد الى التحليل المعمق والتنظير الايديولوجي الذي يتسم بمنظور انساني وأخلاقي ازاء مصير البشرية في استباقها في حل تناقضاتها واشكالياتها المجتمعية ولمنطلقاتها فأي ضير يكمن في استشفاف واستشراق هذا الوهج الفكري سواء كان من هذا المفكر او ذاك ونحن كمجتمع شرق اوسطي تتصاعد لدينا قيم وافكار مفكرينا ورموزنا الاسلامية التي اغنت القيم و الافكار ولكن في المنظور المعاصر لا بد من التفاعل والتلاقح والتقابل الموضوعي بجميع انساقات الفكر والفلسفة الانسانية لأنها تمثل فحوى احادية وشمولية لمصير وديمومة وتاتر الحياة الانسانية في مختلف النواحي والآفاق الانسانية.
اغلاق المؤسسة هل هو قرار قانوني ام سياسي؟ وما هي الاجرائات التي ستتخذونها إن كان قرار الاغلاق قانونيا ام سياسيا؟
قرار إغلاق مؤسسة اوجلان هو قرار فوقي استند على قوة القانون و ليس على اجراءات و حيثيات قضائية تعتمد المخالفة والادانة سبيلاً لقرار الاغلاق وعلى هذا الاساس فإن قرار اغلاق المؤسسة يحمل في طياته بعداً سياسياً وفي نفس الوقت ينطوي على مخالفة دستورية و قانونية في العرف القانوني العراقي الذي يضمن حرية والعقيدة والرأي اضحت هذه المؤسسة كبش فداء لمساومات و تقابلات و تباينات سياسية وايديولوجيا وحضارياً وهو كلياً يعتمد على تفسير خاطى ومعلومات غير صحيحة لماهية فعاليات ونشاطات المؤسسة ذات الوجهة والانطلاقة المدنية والثقافية والفكرية والانسانية.
وازاء قرار الاغلاق المجحف و المخالف دستورياً و قانونيا فان الهيئة الادارية لمؤسسة اوجلان اجتمعت وقررت مراجعة السلطات المختصة العراقية باعادة النظر بقرارها و فتح المؤسسة لكي تقوم بأعمالها وايضاً بالتزاماتها تجاه الآخرين من الدواعي والاعتبارات التالية:
مؤسسة اوجلان للثقافة والبحث العلمي مؤسسة مدنية غير حكومية وغير سياسية مجازة ومسجلة بشكل رسمي اهنماماتها الاساسية بالثقافة ومقوماتها.
العاملين في المؤسسة هم نخبة من المثقفين العراقيين ومن جميع مكونات الشعب العراقي
فعاليات وانشطة المؤسسة الثقافية والفكرية والانسانية موثقة ارشيفيا ولا يوجد ما يشير الى خلاف هذه التوجهات ذات الطابع المدني ولا نشكل اي نوع من التحدي او التهديد او الاستفزاز
قرار غلق المؤسسة قرار فوقي حكومي استند على قوة القانون (قانون الطوارئ) النافذ ارضاءا الى طلب الحكومة التركية وهذا الاجراء يتنافى مع مرتكزات ومقومات ومنطلقات ومتطلبات الاتساق والتحول الديمقراطي. ويخالف الدستور والقوانين المدنية المنبثقة عنه الذي يضمن حرية الرأي والعقيدة
وسيادة القانون وان الغلق لم يتم بحيثيات واجراءات قانونية تعتمد المخالفة والادانة وتحديد الجنحة
والجرم.
وفي اعتقادنا ان وضع اسم المفكر وداعية السلام عبدالله اوجلان عنوانا لمؤسستنا لا يشكل حساسية ويجب ان لا يشكلها لأنه اسم علم ينطوي على معاني وابعاد انسانية بمنظور معاصر وقيمة عالية فهناك العشرات من مؤسسات المجتمع المدني محليا واقليميا ودوليا تحمل عناوين ورموز سياسيةاجتماعية ثقافية وحضارية ودينية وعلمية.
ومحاولة اغلاق مؤسسة مدنية في بلد مجاور يترك انطباعا سيئا في مدى اقبال السلطة التركية في محاربة حزب العمال الكردستاني ودليل قاطع على انكار الحقوق القومية المشروعة لكورد تركيا وبالتالي استدامة التناقضات واوهامها في الحياة السياسية التركية بدل مكاشفة الحقيقة وحل القضية الكردية بالانفتاح السياسي ولغة الحوار والتواصل الى اتفاق وتوافق مبدئي من اجل ازدهار وتقدم وتطوير الشعبين الكوردي والتركي في الجمهورية التركية.
اما اجراءاتنا الاخرى بخصوص اعادة فتح مقر مؤسسة اوجلان فإننا ندافع عن حقوقنا بصورة قانونية وقضائية لوجود مؤسستنا الشرعي وذلك عن طريق توكيل محامي والمضيئ الى ابعد مدى بالاجرائات القضائية في سبيل الغاء قرار الغلق حتى اذا تطلب الامر رفع متطلباتنا الى الجمعية الوطنية عن طريق الهيئة التنسيقية لمنظمات المجتمع المدني لان القرار المذكور مخالف لبنود الدستور الذي ينص على حرية الرأي والمعتقد في عراق الحرية والديمقراطية.
وكذلك تشكل ورقة ضغط عن طريق مساندة وتآزر منظمات المجتمع المدني وكذالك عن طريق المؤتمرات الاعلامية التي تفضح التدخل السافر للادارة التركية في الشأن العراقي ووضع اسم اوجلان لايبرر او يسوغ قرار الحكومة العراقية بإغلاق مؤسستنا بناء على طلب الادارة التركية.
من أية جهة صدر قرار إغلاق المؤسسة وهل تم ابلاغكم رسميا به؟
قرار الاغلاق بأمر مباشر من السيد رئيس الوزراء وتنفيد وزارة الداخلية ولم نبلغ بأي امر بهذا الخصوص ولم يتم تزويدنا بنسخة من القرار المذكور لان الموضوع برمته ذو بعد سياسي وبتأثير من الحكومة التركية من دواعي وحجج وذرائع واهية ومعلومات خاطئة غير دقيقة تجاه نشاطات وفعاليات المؤسسة.
نشرتم بيانا قبل فترة بهذا الخصوص، وقلتم به بأن "المؤسسسة عراقية بحتة وهي مؤسسة مدنية رسمية" هل لهذه المؤسسة الرسمية علم بهذا القرار؟
نشرنا قبل الاغلاق بيانا احتجاجيا موجهة الى الرأي العام ولكافة وسائل الاعلام وضحنا فيه استغرابنا ودهشتنا مما تناقلته وسائل الاعلام بطلب الحكومة التركية من الحكومة العراقية التي تمر بوقت عصيب وظروف دقيقة جراء استكمال المهمة السياسية وبناء مقومات ومرتكزات الدولة الحديثة المعاصرة في افق ومناخ الديمقراطية ودرء الاخطار والتحديات الداخلية والخارجية والتي يشكل الجيش التركي احدى جبهاته في التحشد العسكري والاستفزاز لشن عدوان على الاراضي العراقية بحجة وجود عناصر من حزب العمال الكردستاني في تلك الربوع النائية في جبال كردستان متناسية او متغافلة نشاط الحزب المذكور يكمن في عمق الاراضي التركية وان المسئلة ليس فقط حزب العمال الكردستاني بل هي ارادة جماهير وصياغات مبدئية لهذه الاستحقاقات فالخيار هو خيار الادارة التركية في حل معضلاتها السياسية المتفاقمة حسب مستجدات العصر وانفتاحه على الديمقراطية وليس على التزمت والتعصب واستدامة التناقضات والوهم او الاوهام التاريخية.
هل من كلمة تريدون توجيهها؟
الكلمة التي اوجهها هي (السلام، السلام، السلام ) فالسلام ارادة الله سبحانه وتعالى الى جميع البشر وارادة الانبياء والفلاسفة والمفكرين ومنهم المناضل والمفكر وداعية السلام عبدالله اوجلان بطروحاته الفكرية الانسانية المعمقة وهذا يتم بالعدل والمساواة واستجداف منطق الحكمة والعقلانية ونبذ الشرور من وجه الحياة الانسانية بالحقيقة والصواب.
والصواب ان يتم اعادة افتتاح مؤسسة مدنية ثقافية لا تشكل اي نوع من الخطورة واي نوع من الاسائة او التحدي لأي جهة على المستوى الوطني والاقليمي.



#شيار_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسرائيل تطبل وتركيا ترقص!!!
- ما بين سوريا وإيران، ضحية اسمها لبنان!!!
- ثانية التراجيديا الكيمياوية في الحقيقة الكردية!!!؟؟؟
- فاشية قضاة تركيا وديمقراطية القاضي ريزكار الكردي، أوجلان أنم ...
- ماذا سيقدم مشفى القاهرة وجدّة للنظام السوري المريض؟؟؟
- المعارضة بين تغيير وإصلاح النظام في سوريا


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - شيار محمد صالح - شاهو كوران: قرار اغلاق المؤسسة يحمل في طياته بعداً سياسياً وينطوي على مخالفة دستورية