أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد حسين يونس - أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه (5)















المزيد.....

أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه (5)


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7068 - 2021 / 11 / 5 - 09:05
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


في بلدنا نفتقد القدوة الحسنة في كل مجال ..ونقع في الحيرة بين ما نراه يجرى حولنا .. و ما يطالبوننا بفعله أولياء الأمر .
بصراحة هناك سبعة مليون شخص )مريض ) تم تعيينهم بالواسطة و المحسوبية و إختارت قيادتهم الجهات الأمنية و الرقابية....يعملون كموظفين في الحكومة .. ينحطون بالأداء في كل المجالات .. يعميهم الجشع و ضيق الأفق و الذاتية .. عن أن يكونوا قدوة .. أو نموذجا يحتذى به بين بشر أصحاء .
عندما يشاهد المواطن المطحون بتلال الضرائب و الرسوم و الاتاوات .. كيف ينفق المسئولون أموال الجباية ..و قدر التبذير في الصرف علي الإحتفالات ..ومعدات مواكب التشريفة و المؤتمرات غير الشريفة
ويتأمل الرفاهية التي يتمتع بها أبناء الطبقة العليوى من موظفي الحكومة في مكاتبهم مكيفة الهواء و وسائل نقلهم الفاخرة .. و حجم السكرتارية التي تخدمهم ..و الأموال التي يحصلون عليها بشتي الأساليب و الطرق
أو يشهد في تلفزيون أفلام الإنجازات مقدار رفاهية المباني الجديدة التي تعد ليستخدمها الحكام في العاصمة الصيفية أو الشتوية الجديدة .
ثم يطلب منه شد الحزام لان بلده فقير و يتحمل أثار السياسة الإقتصادية الفاشلة .. بتناول وجبه واحدة بدلا من إثنين ..و توفير طعامه.. لبناء بلدة ..فإن الأمر يتحول إلي نكته سخيفة وسخرية ممجوجة .
لا تتخيلوا أن الشعب نائم .. إنه يرقب و يرصد .. و يتعجب ثم يقلد ..فنعيش في غابة .. كل من فيها له إسلوبه في البطش و الهروب .
الشخص الذى ينتمي إلي قبيلة (عك ..عك ) من كبار الموظفين لا يضر بنفسه فقط بل ينشر القدوة السيئة بين الناس في كل سلوك ..و تصبح المؤسسة التي يرأسها .. غير قادرة علي أداء الدور المنوط بها .
الشخص الذى يريد أن يتجاوز القانون و الأعراف و يأبي أن يقف في طابور تفتيش العربات و يتخطي دوره لأنه مهم يظهر الكارنية من علي بعد أو يقول (( منتش عارف أنا مين )) .. أو تتقدمه كام موتسيكل لتوسع الطريق لة .. تأثيرة السلبي .. يزيد كثيرا عن الوقت الذى سينفقه أن يلتزم بالعرف و القانون .
وذلك الذى يقوم بالتساهل في القياسات و المواصفات عند إستلام المشتريات الحكومية لامر بنفس يعقوب .. و الذى يعفي نفسه من تسديد إلتزماته الضريبية و يفرضها علي الغير كما يفعل أعضاء الحكومة و البرلمان .نماذج أقل ما يقال عنها أنها غير صالحة لان تكون قدوة ..
و هكذا رغم أن الحقيقة واضحة للشخص العادى يراها يوميا في كل خطوة يخطوها علي أرض الوطن .. إلا أن هذا السلوك المعووج يتحول تدريجيا إلي عادة لدى الموظفين و غير الموظفين لا تلفت النظر أو تثير الغضب .. أو تستحق النقد .
لقد اصبح الشطط و الغموض و عدم التعلم من الأخطاء وضيق الأفق السائد بين حضرات الرسميين .. من أكبر المناصب حتي أقلها شأننا.. أمور طبيعية .. نعجب لها .. ثم نتجاوزها .. دون نقد أو حساب . و تضيع مصالح الوطن في المجاملات .. و الصمت .. و شيلني و أشيلك
وهكذا ما يزيد في فساد و طغيان أصحاب الأمر و النهي كونهم يتعاملون مع من فقدوا قدرتهم علي السخط بعد أن إنتهي أمرنا إلي حالة من الترويض و التدجين ..لا تشهدها إلا في الدولة التي تعاني من ديكتاتورية الحكم .. و تركيز القرار في يد واحدة تسمي لديهم ( السلطة المختصة ) .
المجتمع المبني علي تحول الاستثناء لقاعدة و قوانين الأحكام العرفية إلي قوانين دائمة .... مجتمع فاشل و علينا إن ننقده بالسخط الايجابي ..و الفضح ..وإلا إنتشر فسادة وعم... و أصبح سمة عامة في الوطن .

عندما تستيقظ علي صوت جرس المدخل ..و طرقات متسارعة ..علي الباب بعد منتصف الليل أو قرب الفجر
فتجد السايس متكلفت بكوفية و واقف يرتعش من برد أخر الليل.. ثم يكاد يسب لك لعدم ردك علي الموبايل .. لان رجال الدرك يطلبون منه نقل سيارتك التي تطل علي شارع ستمر منه التشريفة باكر في منتصف النهار .
ثم تضطر أن ترتدى ملابسك و تنزل للذهاب إلي الجراج و تحريك عربتك لتركنها في شارع جانبي حفاظا عليها من أن يجرها ويرميها الونش في أى مكان يبعد عن مسار التشريفة و تدوخ في البحث عنها صباحا .
فعليك و أنت تعطس و تبربر و تكح .. أن تسخط علي هذا المجتمع الذى يوظف إمكانيات غيرمحدودة وميزانيات غيرمعروفة ..بغباء الفتوات و القبضايات .. من أجل تأمين مسار التشريفة ..بغض النظر عن الازعاج الذى يحدث للسكان النائمين من أصوات سراين الاوناش و صياح الجند و الضباط .. فجرا ..
هذا الأمر لا يحدث إلا في بلاد الديكتاتورية التي يتداول فيها الرعب بين الجميع و يعتاد
عندما تقف في الاشارة و تجد سائق الميكروباص أو التاكسي الذى خلفك يطلق كلاكساته كي تتحرك رغم أن الاشارة حمراء
و تزداد أصوات تنبيهه بمجرد أن تتحول الاشارة .. و يتابعك في الشارع ((بيب بيب ... بيب بيب .)) لتترك له طريق يندفع منه بجوارك يكاد يكسر مرأة الملاحظة الجانبية .. ساخطا علي كسلك و إستسلامك لإشارة المرور الحمراء
و لا تتنرفز وتسخط و تسب لكل ميكروباصات العالم و أصحابها من ذوى النفوذ (الشرطي) .. فأنت ما شاء اللة .. تتحسد علي برودك.. و إعلم أنه قد تم ترويضك مع الوضع الشاذ الذى نعيشة .
عندما تتحرك علي طريق مصر إسكندرية الزراعي ( كمثال ) و ترى كيف إغتال المصريون الارض الزراعية و زرعوا بدلا من الاشجار مباني خرسانية سخيفة المظهر خالية من أى ملمح من ملامح التواجد بالقرن الحادى و العشرين ..
الطوب ظاهر و الخرسانة مسيلة علي الجدران و تتخيل أن كل مسئولي الحكومة من رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء و رئيس مجلس الشعب يمرون علي هذا القبح و لا يتساءلون أو يوجهون المحافظين و رؤساء المدن و لا يسخطون و يطالبون بالتغيير .
فإننا نعيش في زمن خاص جدا لم تعد فيه كليات الهندسة تخرج معماريين .. ولم يعد يلفت الجمال نظر المواطنين و المسئولين أو يطالبون بإتباع أصوله
عندما تذهب إلي حفل زفاف من الذى ينفق عليه الملايين .. و تتابع سلوك المعازيم (الهاى كلاس ) أمام البوفية المفتوح ثم ترى حجم ما يتبقي في الاطباق التي كانت قد إمتلأت لاخرها بعد أن ينتهوا من الاكل .
و لايلفت نظرك هذه الظاهر .. فتأكد أنك قد تسممت بالسلوكيات غير المنطقية و التبذير غير المفهوم .. و لوخططت لان يكون فرح بنتك علي نفس النمط فلا مؤاخذة أصبح جلدك تخين وأصابك الداء و لن ينفع فيك طن من مسحوقات السخط.
في ستينيات القرن الماضي عرض مسرح الحكيم مسرحية ليوجين يونسكو بعنوان ((الخرتيت )) ..كان يتكلم فيها عن هؤلاء الذين أصبح جلدهم تخين ..بعد أن قام خبراء النازى بتدجين أبناء أمة عظيمة مثل الامة الالمانية .
ورغم اننا شاهدنا جميعا هذا التحول يتم علي أرضنا بعد يوليو 52..إلا أننا لم نربط بين ظاهرة التخرتت وإسلوب الحكم منذ رحيل أخر جندى إنجليزى حتي تواجد الخراتيت في كل مكان حولنا بالمحروسة.

عندما زين الاستاذ الجهبذ الدكتوراستاذ العلوم الدستورية بالجامعات المصرية لشباب الضباط المنقلبون علي حكومة صاحب الجلالة الملك تجاهل الدستور اخترع ( لإبعاد الوفد وحكومته ) تعبيرا لازلنا نعاني من فــُجره حتي اليوم (( الشرعية الثورية تحل محل الشرعية الدستورية)) ..لم يكن يدرى أنه يدمر وطن و يسلمه لمجموعة من الهواة ذوى السلوك الأهوج .. بل يجد المبرر لكل دول المنطقة في كسر الشرعية و أخرها ما يحدث في السودان اليوم .
هذا التعبير الغريب المضاد للديموقراطية جعل شخص مثل معمر القذافي يحتفظ بلقب قائد الثورة حتي آخر رمق في حياته ليعيث فسادا تحت مسمي الشرعية الثورية ..
وجعل عبد الناصر يفتح المعتقلات ويعذب المعارضين باسم الشرعية الثورية .. وجعل السادات يطبق ديموقراطية الأظافر والانياب الهتلرية باسم الشرعية الثورية .. وجعل المبارك يحتفظ بقانون طواريء دام لثلاثين سنة باسم الشرعية الثورية ..وجعل كسر الدستور و تمزيقه و تعديله .. و إغتصابة .. عمل عادى يستفتي علية و يتم رشوة المصوتين بزجاجة زيت و كيلوا سكر و كيسين مكرونة .
نحن شعب .. فقد قدرته علي التواصل مع كل الحكومات .. لا نثق فيها .. و تقهرنا بقوانينها و شرطتها و رجال أمنها و توقيع الغرامات .. و السجن ..
فنخاف منها .. و نحتال عليها .. و نلاعبها .. حتي .. لو كان ما نفعله .. ضارا بصحتنا و حياتنا .. و جالبا لمصائب عديدة نحن في غني عنها .
عدد كبير من سكان القاهرة ( قد يكون في أماكن أخرى أيضا ) يتحركون بدون ماسكات واقية من الكرونا
عندما سألت أحدهم أخرج لي ماسك مستخدم من جيبة .. يحتفظ به لوقت العوزة .. أخر يلبس الماسك و لكنه يسقطة عن فمة و أنفة و يجلس بإسترخاء يدردش مع زميل يرفعه فوق راسة ..
سيدة .. تجلس أمام البنك .. تضع أمامها عدد من الماسكات المستخدمه تؤجرها للرواد لينهوا معاملاتهم به ثم يعيدونه لها .
مثقفو مصر .. أسخم و أدل .. لقد تركوا كل المصايب التي نعيشها بما في ذلك موازنة 2021- 2022 الكارثية .. أو القروض الجديدة التي زادت من مديونية المحروسة .. أو القوانين التي تصدر في السر و كتيمي و متحسش بيها إلا و إنت بتستلم مرتبك أو أمام شباك الخزينة بتدفع الغرامة ...
تركوا كل هذا ..و هاجوا و ماجوا بسبب إن فيلم عرض حالة الفقر و البؤس الذى نعيش فيه ..في مهرجان الجونة و إعتبروه تشهيرا ببلدهم .
خلال خمس مقالات طرقت مواضيع عديدة تبدو أنها أفكارغيرمترابطة و لكنها مثل لوحة ( بازل ) إذا جمعتها .. و وضعتها في مكانها الصحيح .. سترى الصورة التي أراها
لست متمسكا بأن ما أراه هو الحق وما عداه باطلا أو خرافه ..لانني أعتمد دوما علي العلم وأبحاثه ودراساته وهو لا يؤدى أبدا الي طمأنينة اليقين فكل ما نتعلمه إنما هو أطروحات غير ثابته وليست أذلية إذ يتم تعديلها كل يوم طبقا لظهور أدلة ،براهين أو منطق يؤثر علي النتائج و الاستنتاجات يؤيدها ويقويها أو يقلبها رأسا علي عقب ،
(عموما ودائما ) أريدك أن تشك في كل كلمة أكتبها ..أنا لا أدعي أنني من ملاك الحقيقة المطلقة .. وأن تحاول قدر جهدك أن تجد البراهين والمنطق الذي يعدل منها أو يثبت خطأي أو حتى يدلل علي أن ما أكتبه هو مجرد تهاويم أحلام...و أوهام عدم التوائم مع المجتمع بسبب تجارب مؤلمة أو كبر السن .
و لكن أذا كنت ستقبل الخوض معي في حوار علي هذه الصفحة فأرجوك الا تردد ما يقومون بببثه في أجهزة إعلامهم ..
لأنني في وسط هذا الضباب المقصود ..لا أملك المعلومات التي تجعلني أرد عليها أو أقيم صدقها .
لا تتردد أن تواجه الحجه بالحجة و القرينه بالقرينه ..لأني أحتاج لك فعلا أحتاج لمن يناقشني ، يحررني و يعطي للعقل المتمرد طاقة من خلال المساجله و الصراع الذى سيحمي كلينا من سكون الاموات .
أجاب(( إيمانويل كانت)) عن سؤال ما هو التنوير؟ بقوله
(( إنه خروج الإنسان عن مرحلة القصور العقلي وبلوغه سن النضج أو سن الرشد.))
كما عرَّف القصور العقلي على أنه
((التبعية للآخرين وعدم القدرة على التفكير الشخصي أو السلوك في الحياة أو اتخاذ أي قرار بدون استشارة الشخص الوصي علينا.))..
ترى كم منا يعاني من القصور العقلي الذى وصفه ( كانت )
المعرفة المتراكمة ليست كلها صالحة ، البعض منها أصابه البلي والتحلل وأصبحت رائحته تزكم الانوف ،وللاسف قد نجد أن العقل المعاصر في أوطاننا لازال اسيرا لها ولازال قانعا بحصيلة ما إفترضه الاجداد منذ ثلاثين الف سنة
لقد تغلب الخوف علي العقل ،والغريزه علي التهذيب ، و الانتماء للعشيرة والتعصب للقبيلة مكان التناغم مع الانسانية
الا القليل من الذين يوقنون أن الارض وما عليها بالنسبة للكون المرئي لا تزيد عن كونها حبة رمال في الصحراء الكبرى
فهم يرجون السمو بالعقل وتحريرة من آثار غيبوبة الغرائزية الحيوانية . بلفنون و الثقافة و الفرح بالحياة الذى لن تأتي الا بالتناغم مع ارتام والحان الكون .
اقول قولي هذا و أنهي هذه المجموعة من المقالات (أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه)
ملفتا النظر الي أن الحرب الدائرة في البر و البحر والجو مع الافاعي التي تحمل حقدا علي البشرية لا زالت قائمة و لن تنتهي قريبا .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه (4).
- أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه (3)
- أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه (2) .
- أفكارغير مترابطة ..و لكنها مرتبطه .
- أخبارلا نتداولها عمدا
- ثاروا.. ثم أقاموا قصورا وسجونا
- ما فائدة إضاءة الانوار في منزل يقطنه عميان.
- أحاديث ما بعد التقاعد (4)
- أحاديث ما بعد التقاعد (3)
- أحاديث ما بعد التقاعد (2).
- أحاديث ما بعد التقاعد (1) .
- و تعفنت عراجين البلح علي أكمامها .
- المتوافق مع مجتمع مريض .. هو نفسة مريض
- أن نفر حتب في قاعة ماعت (3)
- أن نفر حتب ..في قاعة ماعت (2 )
- أن نفر حتب ..في قاعة ماعت
- البردية المجهولة ((الجزء الثالث))
- ((البردية المجهولة))..الجزء الثاني
- أحلامي المحبطة ..(( البردية المجهولة ))
- إشاعة (الخوف) .. إنجازكم الأعظم .


المزيد.....




- سد في مينيسوتا في حالة -انهيار وشيك-.. ما التهديد الذي يشكله ...
- السعودية.. تفاعل على صورة جديدة لخالد الفيصل ونجله
- السعودية.. وزارة الداخلية تعلن تنفيذ حد الحرابة بحق المحيشي ...
- مراسلنا: 14 قتيلا بينهم شقيقة إسماعيل هنية جراء قصف إسرائيلي ...
- إطلاق سراح مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بعد صفقة مع وزارة ...
- أكثر من 10 قتلى بينهم شقيقة اسماعيل هنية في قصف إسرائيلي است ...
- Blackview تدخل عالم الهواتف القابلة للطي بجهاز مميز
- حقنة مرتين في السنة تثبت فعاليتها ضد فيروس نقص المناعة البشر ...
- الدفاعات الروسية تسقط 30 مسيرة أوكرانية غربي روسيا
- اكتشاف جين -صيني- قادر على محاربة السمنة


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد حسين يونس - أفكارغيرمترابطة ..و لكنها مرتبطه (5)