المحطة الأخيرة

كلمات جميلة ومعبره نتمنى ان يتأخر عنك قطار اللا عودة ولا يأتي في موعده فهذا القطار المخيف يأخذ منا الكثير من الأساتذه والعلماء ويذهب بهم الى المحطة الأخيرة دون ان يعوضنا مثيل لهم ، وأود ان اسألك استاذ عباس هل يوجد قطار يسير بالعكس اي يرّجع الراكب الى شبابه ؟ ولو وجد هكذا قطار فبأي محطة تحبها وترغب النزول فيها ؟ تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتعرف ما روعة الموت و إنبهاري الشديد به!!!! لأنه يساوي بين جميع البشر فهو صارم و قوي و عادل 0
لقد عشت تجربة الموت منذ سنوات طويلة و قد اثرت بي هذه التجربة كثيرا جدا فقد قلبتني رأسا على عقب ...هناك عالم آخر..غير مرئي ككثير من الظواهرالطبيعية الغير مرئية كالمغناطيس أو ...أو الكهرباء أو الهواء...هذا العالم الغير مرئي شفاف لدرجة مذهلة...لدرجة أن ماضيك و حاضرك يتجسدان أمام عينيك و لا تشعر أن هناك زمن....حين متُ و عدت للحياة كنت في غاية الخوف من عودتي للحياة حيث أني سأعيش ثانية و أعاني من البشر اللذين يسممون حياتي كل لحظة0
أرجو أن أقابلك في ذاك العالم الصافي و الشفاف ككريستال نقي0
إحترامي العميق لك سيدي الأستاذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك وأشاركك الرؤيا... في عالم ما بعد الموت تتجسد الحقيقية التي طالما أستنكرها ونكرها الإنسان... حقيقة أننا واحد لا فوارق ولا أستثناءات إنها العدل المطلق والوجود الذي لا يمكن الفرار منه... سلاما لروحك

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك وأشاركك الرؤيا... في عالم ما بعد الموت تتجسد الحقيقية التي طالما أستنكرها ونكرها الإنسان... حقيقة أننا واحد لا فوارق ولا أستثناءات إنها العدل المطلق والوجود الذي لا يمكن الفرار منه... سلاما لروحك

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---