أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2















المزيد.....

استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7067 - 2021 / 11 / 4 - 11:25
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


المحاميات والقاضيات يهربن من أفغانستان ؛ التعليق بين الأرض والسماء

الخميس 28 أكتوبر 2021

عندما عادت السيطرة على أفغانستان إلى طالبان ، سمع المحامي بيبي شاشمان حافظي أن طالبان كانت تبحث من منزل إلى منزل عن أشخاص يعملون لحساب الحكومة. أحرقت الطفلة شامان جميع الوثائق التي كانت بحوزتها في المنزل ، واختبأت ثم فرت من أفغانستان.

كان بابي شامان ، مثل عشرات النساء الأخريات العاملات في القضاء في أفغانستان ، مسؤولاً عن قضايا في مركز العدالة والقضاء لمكافحة المخدرات. تم ترحيله بعد أن هدده رجال سبق أن حُكم عليهم بالسجن وأُطلق سراحهم خلال الاضطرابات التي اندلعت بسبب استيلاء طالبان على أفغانستان.

بيبي شامان ، الذي تحدث لرويترز في شقة فارغة بالعاصمة اليونانية أثينا ، قال إنه عندما وصلت طالبان إلى السلطة ، شعرت النساء بالتهديد بالقتل إذا سقطن في أيدي طالبان.

كان الطفل تشامان يفر منذ أربعة أشهر مع زوجة الصحفي وطفليه ويتنقل بين أربع مدن مختلفة ، حتى تم إجلاؤهن أخيرًا من أفغانستان مع 25 قاضية ومحاميهن وعائلاتهن ونقلهم إلى اليونان.

الآن جميعهم في طي النسيان ، وليس لديهم عمل ولديهم متعلقات قليلة معهم. كما يتعين عليهم قضاء أشهر في الأوراق المكتبية للوصول إلى وجهتهم النهائية في مكان ما في أوروبا.

قالت بيبي شامان إن النساء اللواتي سعين لتحقيق العدالة في أفغانستان يقعن الآن محاصرات في منازلهن. وأشارت إلى أنه بعد سيطرة طالبان السابقة على أفغانستان (1996-1991) ، خطت النساء الأفغانيات خطوات كبيرة على مدى عقدين من الزمن ، حيث التحقن بمهن في القضاء والإعلام والسياسة كان يهيمن عليها الرجال في السابق.

وقد تعهدت حركة طالبان بحماية حقوق المرأة بموجب الشريعة الإسلامية منذ توليها السلطة مرة أخرى في أغسطس / آب ، وقالت إن موظفي الحكومة الأفغانية السابقين قد حصلوا أيضًا على "عفو". وطالب الطفل شامان المجتمع الدولي بعدم الاعتراف بطالبان. لأن أقوالهم وأفعالهم مختلفة.

نفى سهيل شاهين ، عضو المكتب السياسي لحركة طالبان في الدوحة ، عاصمة قطر ، مزاعم القاضيات والمحاميات الهاربات من أفغانستان ، واصفا إياها بـ "الأعذار" لاستقرار المرأة في الغرب. وشدد شاهين على أن طالبان ستلتزم بالعفو الذي أعلنت عنه.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www-iranintl-com.translate.goog/20211028460801?_x_tr_sl=fa&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=nui,sc


فيديو مأساوي.. عائلة أفغانية تعرض أطفالها للبيع

الاثنين 1 نوفمبر 2021

تتحدث جدة أفغانية عن عرض حفيدتيها للبيع، والمأساة أن أحدا لم يتقدم للشراء


تتجه الأوضاع الإنسانية في أفغانستان نحو الأسوأ يوما بعد يوم، والحديث ليس عن نقص الغداء وانعدام الأمن بل بلغ الوضع هناك حد عرض بعض العائلات أبناءها للبيع، فقط لأجل تلبية احتياجاتها الغدائية في ظل توقف المساعدات الإنسانية بعد سيطرة طالبان على الحكم.

وعرضت عائلة أفغانية أطفالها للبيع من جراء الفقر المدقع والظروف الصعبة التي باتت تحيط بالأسر في أفغانستان.

وفي هذا الفيديو، تتحدث جدة أفغانية عن عرض حفيدتيها للبيع، والمأساة أن أحدا لم يتقدم للشراء.

وفي منزل متداع بمنطقة دره قاضي بولاية غور الأفغانية، تكافح عائلة صميمي من أجل البقاء.

وبعد أن استنفدت جميع الوسائل لم يبق أمام الجدة روحشانا صميمي إلا عرض أحفادها هؤلاء للبيع، والهدف هو توفير احتياجاتها الأساسية وإنقاذ الأطفال من الجوع.

وتعيش الجدة، كمستأجرة مع ولديها، وزوجة ابنها، و6 أحفاد، بينهم 4 بنات، في منزل يفتقر إلى أبسط ضروريات الحياة.

وتقول الجدة: "قبل أسبوع، عرضت حفيدتيّ للبيع لقاء 2200 دولار للكبرى، و1100 دولار للصغرى، لكن أحدا لم يقم بشراء أي منهما بعد. نحن جائعون ولم يساعدنا أحد خلال هذه الفترة، حتى أقاربنا لم يساعدونا، كنت أتمنى لو تلقيت المساعدة حتى لا أضطر إلى بيع أحفادي".

ومع قدوم فصل الشتاء، تتنمى مخاوف الجدة روحشانا أكثر فأكثر.

وتضيف الجدة: "فصل الشتاء بات على الأبواب، يجب أن أبيع حفيدتيّ لشراء الطعام والملابس لأحفادي الآخرين. ليس لدينا حتى المال لدفع إيجار هذا المنزل المتداعي الذي نعيش فيه".

وتزداد الأوضاع سوءا في أفغانستان منذ استيلاء حركة طالبان على الحكم.

هذا وفيما تغرق أفغانستان أكثر فأكثر في أزمتها الاقتصادية، مع ارتفاع البطالة، وشح السيولة، بدأ العديد من العائلات الأفغانية تبحث يائسة عن مخرج ما يدفع عنها شبح الجوع.

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/11/01/%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B9-

فيديو.. عائلة أفغانية تعرض أطفالها للبيع نتيجة الأوضاع المعيشية المتردية
https://www.youtube.com/watch?v=ZYmmTdisqaE


بعد سيطرة "طالبان".. تحديات كبيرة يواجهها الفنانون الأفغان (تقرير)

السبت 23 أكتوبر 2021

- فنانون شعبيون اتجهوا إلى مهن أخرى منذ سيطرة طالبان على أفغانستان.
كابول/شفيق أحمد/الأناضول
- فنانون شعبيون اتجهوا إلى مهن أخرى منذ سيطرة طالبان على أفغانستان.
- محلات سوق الموسيقى في مدينة شور بازار بالعاصمة الأفغانية فرغت من محتوياتها.
- المحلات تحولت إلى محلات لبيع اللحوم والخضراوات والأطعمة.
- عدد من الفنانين فروا من البلاد خوفا من حركة "طالبان.

بعد أن ترك مهنته في الغناء بات المغني الشعبي عبد القدير ينتظر الزبائن يوميا في أحد شوارع مدينة شور بازار الصاخبة بالعاصمة الأفغانية كابول في محله الصغير لإصلاح المحركات الكهربائية.

عبد القدير ليس مغني الباشتو والداري الوحيد الذي يعاني ماليا منذ استيلاء طالبان على السلطة في أفغانستان، حيث أُجبر العديد من أمثاله على ترك أعمالهم في مجال الترفيه والبحث عن طرق جديدة لإعالة أسرهم.

سوق الموسيقى الصغير المسمى "ساره شوك" في مدينة شو بازار، الذي كان يحوي أكثر من 100 محل في شارع بطول 200 متر، أصبح الآن خالياً من الآلات الموسيقية والموسيقيين والمغنين الشعبيين منذ استيلاء طالبان على السلطة وإعلان حكمها بالشريعة.

** مهن بديلة

وفي حديث للأناضول، قال عبد القدير الذي أنشأ محله أخيرا على جانب الطريق: "أنا مطرب وكنت أكسب من خلال الغناء في أماكن مختلفة لكن الآن أعمل ميكانيكيًا على جانب الطريق".

وأضاف: "منذ الصباح الباكر، لم يأت أحد من الزبائن، والأمور تزداد صعوبة من الناحية المالية".

وأردف عبد القدير: أن غالبية الفنانين "غادروا البلاد ومن تبقى منهم يبيع بعضهم الخضار، والبعض الآخر يصنع البولاني (شطائر أفغانية من الخبز المقلي)".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.aa.com.tr/ar/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1/2400568


"طالبان" تحطم ضريح أحمد شاه مسعود في بنجشير

الثلاثاء 7 سبتمبر 2021

الأخبار المتعلقة

داعش تعلن مسؤوليتها عن الهجوم على مستشفى عسكري في أفغانستان

أخبار
المعلمة التي تتحدى طالبان لتعليم الفتيات في أفغانستان

المعلمة التي تتحدى طالبان لتعليم الفتيات في أفغانستان
أخبار
طالبان تحظر العملات الأجنبية في أفغانستان بشكل مفاجئ

طالبان تحظر العملات الأجنبية في أفغانستان بشكل مفاجئ

أخبار
مقتل وإصابة 73 شخصًا في تفجير استهدف مستشفى عسكري في كابول

أفادت وكالة "سبوتنيك" الروسية بأن "حركة "طالبان" حطمت ضريح القائد الشهير أحمد شاه مسعود، الذي يقع في بنجشير.

كانت طالبان أعلنت أنها سيطرت على ضريح أحمد شاه مسعود، والد زعيم المقاومة الحالي والملقب بـ"أسد بنجشير"، بالقرب من مدينة بازارك، شمالي كابول.

ونشر مسلحو طالبان مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، يُزعم أنها من داخل ضريح أحمد شاه مسعود.

ويعتبر هذا الضريح مكانا مقدسا لأنصار أحمد شاه مسعود، الذي دفن هناك.

وفي عام 1996 قاد الراحل أحمد شاه مسعود (الملقب أسد بنجشير) التحالف الشمالي - تحالف أمراء الحرب في شمال أفغانستان ضد طالبان. وفي عام 2001، اغتاله انتحاريون تنكروا كصحفيين.

وفي وقت سابق، أعلنت طالبان الاستيلاء على ولاية بنجشير، كما وردت أنباء عن فرار قادة المقاومة أمر الله صالح وأحمد مسعود (نجل أحمد شاه مسعود). لكن فيما بعد، أكدت حركة المقاومة الأفغانية أن أحمد مسعود الابن بخير وموجود في الولاية، وأن المقاومة مستمرة في القتال ضد مسلحي الحركة المتشددة.

**********


ما حقيقة الصراع الطائفي بين طالبان وقوات شاه مسعود؟

الاثنين 6 سبتمبر 2021

بُشرى كبرى حملها يوم التاسع من سبتمبر أيلول عام 2001 لحركة طالبان الأفغانية -قبل يومين من تفجيرات 11 سبتمبر- بعد أن تمكّن تونسيان يتبعان تنظيم القاعدة ادّعيا أنّهما صحفيان من الوصول إلى قلب وادي الأسود الخمسة (بنج شير) ومقابلة الزعيم الأفغاني ذي الأصول الطاجيكيّة أحمد شاه مسعود المعروف بأسد بنج شير وقتله في عرينه.

يعود العداء بين طالبان وأحمد شاه مسعود إلى العام 1995، عندما حاولت الحركة السيطرة على مدينة كابل، ليكون أحمد شاه مسعود لهم بالمرصاد، وكان حينها يشغل منصب وزير الدفاع بحكومة برهان الدين ربّاني، حيث هزمهم شاه مسعود على أبواب كابل وردّهم على أعقابهم، لتُعيد الحركة محاولاتها المُستمرّة وبدعم مُباشر من باكستان وتُسيطر على كابل في سبتمبر أيلول عام 1996.

بعد سقوط كابل؛ انسحب شاه مسعود إلى مسقط رأسه في وادي (بنج شير) وبدأ من هناك عمليّة مقاومة واسعة ضد طالبان وعمل على تشكيل تحالف الشّمال من قوى هي بالأساس كانت مُتصارعة فيما بينها، غير أنّ عداءها لطالبان جمعها خلف أحمد شاه مسعود، ليبدأ الأخير حرباً لم يتمكّن خلالها إلّا من السيطرة على 30% من الأراضي الأفغانية.

يعتقد البعض مُخطئين أنّ أحمد شاه مسعود يتبع للمذهب الشيعي، وأن خلافه مع طالبان السُنّية دينيّ، غير أنّ الواقع يقول إنّ الطرفين يدينان بالمذهب السُنّي، بل أكثر من ذلك؛ يتبع الفصيلان أو قياداتهما لأحزاب إسلامية تتخذ من حركة الإخوان المسلمين مرجعيّةً لها، كحزب الجمعية الإسلامية الأفغانية التي ترأسها إبان الحرب الأفغانية برهان الدين ربّاني، وكان شاه مسعود من أبرز أنصارها، وحزب الوحدة الإسلامي الذي شكّله قلب الدين حكمتيار (غلبدين حكمتيار) وكانت حركة طالبان أبرز أنصاره.

لقراءة المزيد أجو فتح الرابط
https://orient-news.net/ar/news_show/192571/0/%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%85%D8%A7-%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D8%A7%D9%87-%D9%85%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF

فيديو.. من ضريح أحمد شاه مسعود في پنجشير بعد وقوعه في يد طالبان
https://www.youtube.com/watch?v=Sfeqzxjc5JI

المصادر: وكالات الأنباء وايران انترناشونال والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/1
- صرخة البشرية.. من أجل إنقاذ الكرة الأرضية!؟
- عفواً يا أستاذة سعاد عزيز.. مجاهدي خلق منظمة إرهابية!
- شعب البحرين أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائفيّا ...
- الشعب البحريني أدرى بشعابها.. والمواطنة مفهوم مدني وليس طائف ...
- حزب الشيطان يشارك عصابات الملالي في نشر الإرهاب والمخدرات!؟
- دور عصابات الملالي.. في قطع المياه ونشر المخدرات بين الشعب ا ...
- الفوائد المذهلة للفلفل الأخضر الحلو والجزر!
- بين اغتيال الباحث العلماني الايراني.. وفشل اغتيال الكاتب الب ...
- الفنانة الكبيرة هدى حسين.. ملكة مسرح الطفل
- دور الأهبل بايدن والرئيس التركي.. في إطالة عمر عصابات الملال ...
- كومبري فييخا.. نموذج من البراكين التي تمحي جزراً وتكونها!؟
- المجرمان نصراللات وخامنئي.. يدعمان جرائم ميلشيات الحوثي!؟
- معدل الاستحمام.. من الأربعينات القرن الماضي إلى القرن ال21
- استغلال المذهب والدين.. للتستر على الدعارة وفعل المشين!؟
- من فتاة مدغشقرية رشيقة.. إلى قرود مدغشقر الساحرة!؟
- الجلاد خامنئي.. زعيم مافيا الاختطاف والسجن والإعدام!؟
- بين فوائد بذور الچيا (الشيا).. وأضرار فرقعة الأصابع!؟
- دور عصابات أمل وحزب الشيطان.. في إثارة القلاقل والحروب في لب ...
- يا أستاذ حسن خليل غريب.. من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس ب ...


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - استمرار مجازر طالبان.. بحق المواطنين الأفغان!؟/2