|
فشل الطرق الليبرالية، العسكرية والمدنية
المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)
الحوار المتمدن-العدد: 7065 - 2021 / 11 / 2 - 10:30
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
هدف هذا النص اوضاح إنسداد الخطابين الليبراليين الجديدين الذين سادا حركة التغيير في غالبية دول العالم الثالث منذ سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين وهما خطابان متميزيان بسمتين: سمة سياسية مدنية وسمة اثنوثقافية، وهما سمتان تبدوان سلميتين خاصة مع كلام الخطابين بطلاقة عن إعادة تأسيس لـ"وحدة وطنية" سياسية أو مجتمعية جديدة عامرة بالإخاء والمساواة تخرج المجتمع من نزاعاته. وأيضاً بزعم متكلمي الخطابين عن تفوقهما على كل الآيديولوجيات ونجاة الخطابين أو نجاة المجتمعات بالخطابين من شرور وحروب الآيديولوجيات! بينما في نفس الوقت يغطي هذين الخطابين أنشطة تحكم عسكري نضالية أو حالات تحكم مدني الواجهة، وهما تحكمان مجددان لعنف النظم الليبرالية الدموي أو المالي أو الثقافي ضد معيشة غالبية الناس وكرامتهم.
إوضاح انسداد الطريقين الليبراليين والطريق الرأسمالي المؤدي إليهما هدفه بيان نقاط أولية في حل الأزمة المنتجة من هذين الطريقين الخاطئين وإنسدادهما، وإوضاح ضرورة اتسام حل الأزمة المنتجة من حالتهما بأمرين هما:
(أ) التكامل الاستراتيجي للنظر إلى طبيعة عناصر الأزمة وعلاقاتها وأشكالها ولطبيعة مكونات وأساليب حلها،
(ب) الإشتراكية في تكوين الحل وفي النضال والهدف الإجتماعي له، إشتراكية يجب أن تكسر أشكال الانعزال والأنانية التجارية والسياسية داخل مختلف النخب (أياً كانت نخب عسكرية أو نخب أفندية في الأحزاب أو الحكومة، أو نخب عشائر أو نخب التجارة المحركة لهم، علمانية أو طائفية، رجعية السمة أو حداثوية).
1- البداية:
مع إنتشار قوة وثقافة السياسة الامبريالية المأزومة في العالم نشأ تيار في دول العالم الثالث الليبرالية يحاول الخروج من الضغط الامبريالي ومن حالة المظالم الداخلية. وقام ذلك التيار التجديدي المضاد لمركزية الدولة والثقافة بتركيب خطابين جديدين، ويزعمان التجديد ضد الخطاب الطبقي الداخلي والعالمي وضد الخطاب الرأسمالي التقليدي عن المراحل الثلاثة (الإعداد والإنطلاق والطيران)، أحد الخطابين مدني ليبرالي التركيز والثاني إثنوثقافي التركيز.
(أ) الخطاب المدني الشكل: خطاب يروج لحل القضايا بتحقيق وضع ليبرالي مثالي (= حرية وإخاء ومساواة) ونحو ذلك، دون ان يتكلم عن إن الليبرالية كحرية تملك وإستثمار رأسمالي تعبر عن حرية أو عن ديكتاتورية تماسيح السوق وتسلطهم على معيشة الناس بأساليب المضاربات أو الإحتكارات، وآثارها.
(ب) الخطاب الإثنوثقافي: غالبيته قراءة إثنية ظاخل كل وطن للخطاب الوطني القديم ضد الإستعمار الأجنبي. وهي قراءة طبقية التشكيل أو اللحن إذ تركز على تباين وتفاوت الظالم بين المركز والهامش أو المدينة الكثيرة الخدمات والريف لكن قبول الخطاب وطبيعته كمقاومة عسكرية يتمركز في مناطق مهمشة قليلة التعليم والوعي ترتبط فيها الممارسة العسكرية بهيمنة قبيلة وعشيرة، ذات صلة بزعامة حركة التحرير الإثنوثقافي وبهذه الظروف تؤول عملية التحرير إلى سيطرة عائلة وعشيرة.
2- من معالم الخطابين الليبراليين:
(أ) دواء يتجاهل الداء أو يزيده: رغم إتجاه الخطابين المدني والإثنوقافي إلى نقد الآيديولوجيات القديمة ذات السيطرة الرأسمالية التقليدية أو المرتبطة بتخفيض الاستغلال الطبقي والإقليمي وخلوصهما إلى ترديد كل المقولات اليسارية واليمينية لآيديولوجيا نهاية الآيديولوجيات فقد شكل كل واحد من الخطابين تعبيراً أيديولوجياً جديداً مباشراً لخصومات غالبية الحروب الأهلية التي اشتعلت بفشل الأسلوب الليبرالي الأصيل.
(ب) من أسباب الداء: إرتبط فشل الأسلوب الليبرالي الأصيل بإلغاءه الفرق الموضوعي بين حالة "التجارة الصغيرة" كعملية تحول البضائع الكبيرة إلى سلع بنظام دكاكين التوزيع الإجمالية أو المفردة، وحالة "الحرية الرأسمالية" المرتبطة بحرية التملك والإستثمار الكبير بإستغلال الرأسمالية بطرق متنوعة البشاعة والخبث لجهد وحاجات معيشة غالبية الناس، في مجالات الزراعة والصناعة وفي كثير من الخدمات، بما في ذلك من سيطرة على أمور مهمة في الإنتاج والتصدير والإستوراد والتمويل والعملة.
(ج)عموماً يتكلم الخطاب السياسي المدني السمة عن جنة ثقافية مجتمعية ويركز عليها كهدف ولا يتكلم عن النظام الطبقي الذي يحققها!؟ بينما يتكلم الخطاب الآخر الإثنوثقافي التحليل كلاماً سياسياً عن ضرورة إتخاذ إجراءات موضوعية لتنعيم السياسة وحذف ممنوعاتها وتليين قساواتها، ساكتاً عن النظام الطبقي للسياسة المثالية المنشودة. أي إن كلا الخطابين يتجاهل الداء الرئيس في المجتمع. ومن ثم يضيعان كثير من التضحيات النبيلة في عملية تحاول تغيير النتيجة دون تغيير أسبابها!
(د) رغم ضعف منطقهما الطبقي ومتوالياته فإن إنقسام أو تقسيم عمل الخطابين يصعب على أي جهاز أو رأي سياسي لا طبقي ان يقدح أي واحد منهما (رغم إن التحليل الطبقي يستعمل أحياناً ضدهما لترسيخ الثقافة المركزية السائدة): وسبب إفلات الخطابين من الإنتقاد اللاطبقي إن الخطاب الليبرالي السياسي المدني الجديد يلبس براءة الثقافة كموضوع محوري له، وأن شقيقه الخطاب الآخر الإثنوثقافي يلبس براءة يوتوبيا الهدف السياسي السلمي البعيد، ومن ثم يبدو الخطابان مثل الملائكة.
(هـ) بحكم سكوت الخطابين المدني والإثنوثقافي عن الشكل الطبقي/الإقتصادي للصراع يسهل ربطهما بشعارات السلمية والحرية والعدالة والسلام والهبوط الناعم أو التغيير التدريجي القائم على إحلال القديم قطعة قطعة والتلتيق. لكن في واقع الحروب الأهلية فإن دخول هذين الخطابين الآيديولوجيين في مظالم المركزية الطبقية يشبه إلقاء الزيت على النار زيت المركزيات الثقافية الجديد اللاطبقي السمة أو زيت طبقات اللامركزية وإدارتها موارد الدولة والأقاليم ومجتمعاتها مع نار الإنفراد الطبقي والفئوي الذى يبتعد الخطابان عن تغيير أسسه وعلاقاته محاولين تغيير شكله السياسي أو الثقافي الخارجي.
3- أزمة الطريق الرأسمالي الأصيل وأزمة التجديدات المتجنبة تغييره: (أ) التمييز الطبقي والنخبوي يسهم في توليد التفاوت الظالم والعنصرية: في جانب ثالث فإن محاولة بعض خصوم الأسلوبين الجديدن البعد عنهما بالرجوع إلى الأسلوب الليبرالي التقليدي المعروف بإسم "ديموقراطية ويستمنستر" وإنتخاباته الخاضعة لتمويل الأحزاب وارتباطات نخبها بالمصالح الرأسمالية والنخبوية المجتمعية فلم ولايمنع نشوء وتفاقم أزمات كأزمات بلاد آيرلاند وأسكوتلاند مع سيطرة نخبة إنجلترا، كما إنه لم ولا يمنع إتسام الدولة والمجتمع بـ"العنصرية البنيوية" Structural Racism السائدة في الأنشطة والسياسة التمييزية للدولة وفي العلاقات الرأسمالية البريطانية داخل بريطانيا وفي العالم، بما لم ولن يمنع تكون وتفاقم الحالات المفردة لـ"العنصرية المؤسسية" Institutional Racism في مؤسسات بريطانيا وما تفرزه من شحن عنصري يومي وآثاره عليها وعلى العالم.
(ب) إنسداد الطريقان الليبراليان برؤيتهما الواحدية المحافظة على ديكتاتورية رأس المال المجرب فشلها في غالبية دول العالم الثالث. فشل حرية النشاط الرأسمالي بحكم كونها 1- حرية أنانية تلغي حرية معيشة غالبية الناس، و2- تلغي الإخاء بين الناس في كرامة المعيشة والنفع بموارد مجتمعاتهم، 3- تلغي عملياً المساواة بين المواطنين في الحقوق المعيشية، وتؤزم على غالبية المواطنين واجبات تحكمهم ورقابتهم على وفي مجتمعات العمل، التعليم، الثقافة، الإقتصاد، السياسة، وعمليات التنظيم والتغيير المرتبطة بها، بل تحصرها في النخبة السياسية وإرتباطاتها مع النخب الرأسمالية داخل وخارج الدولة.
(ج) البرهان على فشل الأساليب الليبرالية المرتبطة بترسيخ أو تزكية أو حماية حرية غالبية الإستثمارات الرأسمالية مشهود في غالبية دول العالم بوجود ظواهر الإستعمار الداخلي والإستعمار الحديث، وبهما أو معهما كل صنوف الإستغلال الطبقي والإقليمي والجندري وتهميشاتهم، إضافة إلى الحالة العامة السيئة لحياة عموم الناس المرهقين بتكاليف المعيشة وصنوف الإستغلال والتهميش وكثرة الضرائب غير العادلة، وتراكم الديون وصعوبة تسديدها، حتى صار غالبية الناس أقرب إلى شبه الفقر المركب وبعيدين عملياً عن الإزدهار اللائق بكرامة الإنسان بل معيشتهم إما صراع بقاء في لعبة كراسي ذات عدد كثير من الناس وعدد قليل جداً من كراسي/فرص الحياة الكريمة، أو سباق فئران داخل آلة دوارة مغلقة أو تنازع على مقاعد في عربة ساقطة إلى الهاوية.
4 - بداية الحل خارج أساليب صندوق النقد الدولي: (أ) ضرورة الرؤية المتكاملة الإستراتيجية لإرتباط كل الأزمات وكل مجالات التغيير: بعيداً عن الرؤية الواحدية يحتاج تحسين إدارة الخلافات أو الروابط القومية والعشائرية والطبقية لصالح غالبية الناس إلى البعد عن التقييم الثقافي المعزول عن الوضع الطبقي في كل دولة ومجتمع كما حدث في جنوب السودان، بل يحتاج مع يقظة في النظر لأهمية العوامل الثقافية وضرورة التعامل الموجب مع أزماتها إلى رؤية جديدة ذات إستراتجية متكاملة تشمل مع المسائل الثقافية المسألة الطبقة ومسألة الجندر الأساسيات في كل مجتمع.
(ب) تكامل هندسة وفنون وآداب التغيير: في الجانب العملي تحتاج مسألة التغيير إلى فهم وتنظيم هيئات وأمور الهندسة الثورية والفن الإجتماعي اللازم لإحداث التغيير الجذري الشامل وترتيب المحاور الإعلامية له في الصراع ضد النخب، كذلك فهم الفن الثوري والهندسة الإجتماعية الضرورية لترسيخه. أما بعد كلا الأسلوبين عن الثورة الطبقية التنظيم ووجلهما من سلبيات بعض أفكارها وصراعاتها أو من إحتمال تكوينه أبنية سياسية جديدة تهمش الوضع النخبوي لمتكلمي الخطابين الليبراليين فينتج تجديداً للظلم الطبقي القديم وعنصرياته في المجتمع والدولة.
(ج) معرفة طبيعة الفشل تؤدي إلى النجاح: المثال الطويل على اهمية تكامل النظر الى المسائل الطبقية والثقافية للمجتمع والدولة اذا نظرنا إلى جهة النضال الكوردي وسيطرة بعض الأسر والعشائر عليه وعلى غالبية الإقليم الكوردي. برعاية ودعم الإمبريالية ! كذلك وضع آخر إثنوثقافي قريب منهم كان ماثلاً بسيطرة مجموعة عشائرية وطائفية على مكتب الأمن في حزب البعث في العراق منذ ألستينيات! وأيضاً سيطرة مجموعة أخرى في سوريا مكونة من تجمع لممثلي الطوائف المقهورة على المكتب العسكري لحزب البعث في سوريا في الستينيات!، وسيطرة نخب المجموعة العربية اللغة منذ عام 1504 على ممالك السودان القديمة ثم في الفترة الحديثة على كثير من أحزاب السودان وهيئات حكمه النمطية ! كذلك في كثير من البلاد والدول التي تتأجج في الأخبار عن نزاعات الحكم فيها كلمات "الإثنية" و"الدين". ويختتم مشهد التسلط الإثنوثقافي وكل سيطرة عشائرية طائفية بنشوء سيطرة مجموعات إثنوثقافية أخرى عشائرية أو طائفية وتحكمها في قيادة النشاط المعارض لإنفراد الجهة الإثنوثقافية بحكم الدولة، علة تحاول علاج علة مثلها!
(د) توالد أزمة الإنفراد العشائري أو الطائفي في المجتمع: تلقاء النزاعات القومية والإثنوثقافية ذات الأصل الطبقي والنخبوي سادت في العالم منذ قديم الزمان حالة سيطرة عشائرية أو طائفية تشمل كثير من الكيانات السياسية كما في الشام الكبير ودول آسيا وفي كل دول إفريقيا وأمريكا الـ WASP وأوروبا وروسيا الطائفية الدينية، ففي كل هذه النظم يندر أن تتمكن القوة الثقافية الضد أو المختلفة في مجتمع الغالبية السياسية، أو كما قال البروفيسور تالمون في كتابه "أصول الشمولية الديموقراطية" The Origins of Totalitarian Democracy أي عندما تتحول الغالبية المسيطرة إلى نخبة تسيطر وتبرر كل شيء.
(هـ) إتجاه الحركة الموجبة لتغيير من المادي إلى الثقافي مع حركة الوعي إلى الوجود المجتمعي: الطاهر من تغيرات الدول ان الاصطفاف الثقافوي في أمور السياسة سواء بالتمييز الثقافي أو بالتجميع والانسجام الثقافي لم ولايلغي أو يخفض طبيعة الظلم الطبقي والفئوي وتفاوتاته، فتحول عامل أو فلاح من الثقافة الطائفية إلى الثقافة العلمانية لا يعني تغيير الاستغلال الطبقي كذلك كان إنتقال الثورات الليبرالية الأولى في هولاند وإنجلترا وأمريكا وفرنسا من عنصرية الإقطاع إلى مساواة الحرف لم يلغي الاستغلال الطبقي بل إنتقل الناس من سطوة الملوك إلى سطوة البنوك، ومن إرهاب خطب الكهنة إلى إرهاب مقالات الصحافة، بل إن الحركة الأكثر موجبية في تغيير أوضاع المجتمعات تبدأ - مع الوعي- بإلغاء أسس وعلاقات الاستغلال الطبقي والتمييز الإقليمي والجندري والنخبوي فهذا الإلغاء خفض الأسس والآلات المادية المجتمعية للإنفراد والتمييز الثقافي والعنصري الطبقي والنخبوي الأصل.
5 - من البدايات المنطقية للحل:
(أ) ربط الطبقي والقومي:
جزء من حل أزمة التباين بين الفكر الطبقي والفكر القومي يرتبط بتقوية العلاقات بين الخطاب الثوري في مدن المركز والخطابات الثورية في الريف، أما عزل كل خطاب عن الآخر فيقدم عملية ناقصة في الجهتين صعب إنتصار احدها منفرداً وأيضاً صعب إتفاق أطرافها على سياستين اقتصاديتين ضد بعضهما السياسة الأولى تريد المحافظة على تجارة المدن وبؤس الريف إلى حين (((إكتمال))) الإصلاح!؟ والسياسة الثانية في الريف تريد تغيير وضع الحكم المركزي وتمويلاته ومسؤوليه وهو أمر يهدد الإستقرار التقليدي في المدن بحكم تغييره وليس إلغاءه السيطرة التجارية على العملية السياسية.
(ب) الثورية في التغيير بقوة طبقية، والعدالة الطبقية في التغيير بأسلوب ثوري جذري: بحكم ارتباط إلغاء حالة الاستعمار الداخلي بإلغاء شروط الديون المسمومة وحالة الإستعمار الحديث، لايوجد طريق تدريجي من أحد الإلغائين إلى الآخر، بل ضرورة تزامنهما معاً. وهو أمر لا تستطيع فئة واحدة ان تقوده وتحققه بمفردها في الريف وفي المدينة. لذا لتحقيق التغيير المتكامل لابد من نقل قيادة الحركة السياسية والحركة الثورية إلى الهيئات الديموقراطية المباشرة لقوى الزراع والرعاة والحرفيين والعمال والمهنيين. بدلاً لإنحصارها المأزوم ومنذ عشرات الأعوام في نخبة مدينية محدودة تكرر في وعودها وفشلها، حتى لو كانت هذه النخب متدثرة بالكلام عن موضوع "الوحدة الوطنية"، أو موضوع "معاناة الريف"، أو بالكلام عن "بؤس حياة الناس في المدن"، فما لم تتغيير عناصر ونوعية مركبة النضال السياسي وأسلوب قيادتها وما لم تتغير خريطتها وأهدافها ستتكرر حوادث تعطلها أو وصولها إلى طرق مسدودة.
أعمال أخرى تقوي هذا الرأي:
ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734919 1
2 ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735723
3 ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734410
4 ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732601
5 ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730017
6 ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725948 7 ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728280
#المنصور_جعفر (هاشتاغ)
Al-mansour_Jaafar#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معالم الديكتاتوريات الليبرالية
-
المخرج
-
التخريب الغربي للتغيير السوداني
-
معرفة توزيع البؤس
-
الفرز الطبقي يقوي الوحدة الوطنية
-
خطاب حمدوك
-
هشام شربتجي
-
بعض معالم المؤتمر الدستوري
-
عبد العزيز حسين الصاوي (2)
-
عبد العزيز حسين الصاوي
-
عشرة دروس أميركية
-
ضد لعبة النُخب
-
إلغاء الليبرالية يخفض الإسلام السياسي
-
مقال في الحب
-
ضرورة الحكم الشعبي المحلي، من الماضي إلى المستقبل
-
ثيودوراكيس
-
الفئوية، تخفض فردية الأراء وتقوي الحزب
-
نهاية طالبان
-
ضرب الإمبريالية للحداثة
-
ديكتاتورية الكادحين ضرورة للتنمية المتوازنة
المزيد.....
-
الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (إ.م.ش) تدعو للمشاركة الوازنة
...
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 576
-
فريق حزب التقدم والاشتراكية بمجلس النواب يُطالب الحكومة بتقد
...
-
السيد الحوثي: بقية الفصائل الفلسطينية المجاهدة في غزة تواصل
...
-
هل تسعى تركيا إلى إنهاء الصراع مع حزب العمال الكردستاني؟
-
تركيا.. اعتقال رئيس بلدية -أسنيورت- بتهمة الانتماء لحزب العم
...
-
العدد 577 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
-
الجبهة الديمقراطية تراسل الاحزاب السياسية والبرلمانات العالم
...
-
المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي يدين بشدة وصف ا
...
-
بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|