محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7062 - 2021 / 10 / 30 - 18:36
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
لقد قرأت مقالك "المزيد من الفقر والبؤس بإنتظار الشعب الايراني" المنشور في الحوار المتمدن بتاريخ 26 أكتوبر 2021، وثم قمت بنشره بين الأهل والأصدقاء.
لكن بعد قراءة مقالك التالي، قررت أن أرد عليك وذلك بفتح ملف منظمة مجاهدي خلق الإرهابية، التي شاركت الزمرة الخمينية وعصابات الملالي، في إسقاط النظام الملكي عام 1979، وذلك بمساعدة الدول الغربية وبقيادة الامبريالية الأميركية!.
في آخر فقرة من مقالك "مريم رجوي رئيسة إيران الغد" المنشور في موقع مجاهدي خلق عربي، بتاريخ 15 يونيو 2018، تقولين:
"مريم رجوي، التي يمتلك المجلس الذي تقوده إمکانيات متواضعة لکنها و المجلس يمتلکان إرادة و عزم فولاذيين لانظير لهما من أجل النضال من أجل التغيير الجذري في إيران و إسقاط هذا النظام، وسوف يسمع العالم مايفکر به الشعب الايراني و يطمح إليه من خلال التجمع السنوي العام للمقاومة الايرانية#FreeIran2018، القادم الذي سينعقد في 30 حزيران الجاري في باريس، حيث سيرى العالم بأسره جدارة هذه المرأة المناضلة من أجل حرية شعبها و بلادها بأن تکون رئيسة لإيران الغد بحق و حقيقة".
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://arabic.mojahedin.org/i/%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D8%B1%D8%AC%D9%88%D9%8A-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF
أنا العلماني الثمانيني الذي كنت يسارياً وعضواً في "جبهة التحرير الوطني البحريني" في بداية الستينات، خدعتني أقوال ووعود الدجال خميني، الذي شبهته برئيس الوزراء الايراني محمد مصدّق، الذي قام بتأميم النفط في 15 مارس 1951، لكن الدول الغربية أسقطته بواسطة الانقلاب عام 1953، مع العمليات السرية القذرة للاستخبارات الأميركية "السي آي إي"!؟.
يا أستاذة سعاد عزيز.. مجاهدي خلق وعصابات الملالي وجهان لعملة واحدة!، والشعب الايراني الذي يعاني من ظلم وبطش الزمرة الخمينية، لا يمكن أن يعيش تحت سيطرة منظمة مجاهدي خلق الإرهابية بقيادة مريم رجوي التي كانت تساعد زوجها مسعود رجوي في استغلال النساء لممارسة الجنس في مخيم أشرف في العراق.
هناك أوجه التشابه بين جماعة مجاهدي خلق المتطرفة وعصابة ولاية الفقيه الإرهابية.
منظمة "مجاهدي خلق" المتطرفة سبقت عصابات الملالي وداعش الإرهابية في ارتكاب الأعمال الإجرامية والاغتيالات في عهد النظام الملكي، ومثل النازيين الألمان كانت تعذب وتقتل أعضائها المنشقين وثم تحرق جثثهم!.
منظمة "مجاهدي خلق" الإرهابية (الإسلامية الماركسية!؟) التي تأسست عام 1965، كانت تهدف إلى السيطرة على إيران بعد إسقاط النظام الملكي. فتحالفت مع عصابات الملالي الإرهابية بقيادة الطاغية خميني والتنظيمات الإرهابية الأخرى (تحالف الشياطين مع الأباليس)!، من أجل تحقيق أحلامها الوردية!. لكن بعد سقوط النظام الملكي عام 1979 تبددت أحلامها وتحولت إلى كوابيس (انتصرت الأباليس على الشياطين)!. حيث استطاعت الزمرة الخمينية بدحر جميع القوى المشاركة معها، والسيطرة على إيران بمساعدة الدول الغربية وبقيادة الامبريالية الأميركية التي كانت تهدف إلى محاصرة الاتحاد السوفيتي بواسطة الدول الإسلامية المزيّفة مثل عصابة ولاية الفقيه الإرهابية في إيران وعصابات طالبان الإرهابية في أفغانستان!؟.
منظمة مجاهدي خلق بقيادة الإرهابي مسعود رجوي استغلت الحرب العراقية الإيرانية وتحالفت مع عصابات البعثيين بقيادة المجرم صدام حسين ضد عصابات الملالي في إيران، وكانت تساعد الجيش العراقي في العمليات العسكرية والاستخباراتية والإجرامية داخل الأراضي الإيرانية.
**********
في المقابل الإيرانيون يرفعون شعار عودة الأمير رضا پهلوي
في عام 2011، اختير رضا محمد بهلوي "شخصية العام في إيران" بعد استفتاء أجراه موقع ضم الألاف من الإيرانيين في الداخل والخارج. وفي عام 2014، أقام رضا بهلوي قناة تليفزيونية وشبكة إذاعة أطلق عليهم "أوفوج إيران".
رغم تحدث تقارير عن بعده عن الطبقة المفكرة وحركات الطلاب والإصلاح داخل إيران، إلا أن الأحداث الأخيرة، كشفت أنه أصبح أحد البدلاء المطروحين بقوة من قبل المحتجين ضد السلطة الإسلامية.
توضح وكالة الأنباء الفرنسية "أ ف ب" أنه خلال التظاهرات الأخيرة التي شهدت قمع قوي من السلطات، رفع إيرانيون شعارات تطالب بعودته وإدارة شئون البلاد، لاسيما في ظل الفساد والمحسوبية وتركز الثروات في يد أقلية حاكمة في طهران.
ووفقا لتقرير لصحيفة "ذا نيويوركر" الأمريكية فإن بهلوي يحظى بشعبية واسعة لاسيما بين الأجيال الكبرى من الإيرانيين، وهؤلاء الذين يعيشون في الخارج، لاسيما في ولاية لوس أنجلوس الأمريكية، التي تضم 600 آلف إيراني أغلبيتهم القصوى تدعم بهلوي.
لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.elbalad.news/3120090?__cf_chl_captcha_tk__=pmd_fSxnjbc0Z2qzEe34J9J1I7AhOKqq3tuk7GKRTy73_wU-1635578099-0-gqNtZGzNAvujcnBszQhR
فيديو.. في جلسة جمعية نساء إيران في كولن بألمانيا في 25 نوفمبر 2012 السيدة زهراء سادات ميرباقري، العضو السابقة في اللجنة المركزية لمجاهدي خلق، تتحدث عن اغتصاب مسعود رجوي للنساء المناضلات!؟
https://www.youtube.com/watch?v=-t-603cTmpk
"وشهد شاهد من أهلها"
اغتصاب مسعود رجوي بالتعاون مع مريم قاجار أزدانلو (مريم رجوي) في معسكر أشرف (مقابلة مع ناجين)
مسعود رجوي ومريم رجوي اغتصاب نساء في معسكر أشرفبرس تي في ، 11 أغسطس 2014:
كان الاعتداء الجنسي على النساء في طائفة رجوي منتشرًا لدرجة أنه رفع أصوات الشخصيات والكتاب الدوليين ، كما أفاد الأمين العام لسفارة الولايات المتحدة في بغداد قبل عامين. الجرائم التي ارتكبها زعيم منظمة مجاهدي خلق الإرهابيين وقتل زملائهم في تصفية حسابات دامية ، اغتصاب النساء في معسكر أشرف ... (مثال من القلائد هدية مسعود رجوي ، أشرف حريم)
مقابلة مع عدد من النساء اللواتي تم إنقاذهن من معسكر أشرف وطائفة رجوي
مجلس القيادة ، ذريعة لبدء الاغتصاب (بتول سلطاني: اعتداء رجوي الجنسي على النساء)
بتول سلطانيموقع Rajavism ، 9 أغسطس 2014: الجنس: لقد انتشر الاعتداء الجنسي على النساء في طائفة رجوي على نطاق واسع لدرجة أنه رفع أصوات الشخصيات والكتاب الدوليين ، لدرجة أنه قبل عامين كان السكرتير الثاني لسفارة الولايات المتحدة في بغداد في تقرير وثائقي من بين الجرائم التي ارتكبها زعيم جماعة المنافقين الارهابية بتصفية حسابات دامية وقتل زملائهم واغتصاب النساء في معسكر اشرف وتسميم واعدام عشرات الاعضاء المبتورين ...
قالت السيدة بتول سلطاني ، مطلقة وعضو سابق في مجلس قيادة طائفة المنافقين المناهضة للنسوية ، عن سوء معاملة مسعود رجوي للمرأة في الطائفة: لقد تم إخطاري بفئة المجلس القيادي ، وبدأت سلسلة من الاجتماعات لهذه المجموعة التي أصبحت للتو مجلس قيادة.
لكي يحقق مسعود رجوي رغباته ، دخلنا قاعة تسمى القاعة X ؛ كانت أرضية هذه القاعة مغطاة بملاءات بيضاء عريضة ومثبتة بالسجاد. كانت جميع القاعات بيضاء. كان هناك أريكتان بيضاء في المنتصف. أمام الأريكتين كانت هناك طاولة بها مصحف ومرايا وشموع مضاءة ، بالإضافة إلى صندوق وجدته لاحقًا يحتوي على "عقود ذهبية" وكعكة كبيرة متعددة الطبقات ، والتي تلاها جميع سيدات مجلس القيادة .. ومسعود رجوي طلب من سيدات مجلس قيادة المنظمة معاملته بحرية وبعد ذلك أساء إلى نساء المجلس القيادي لبعض الوقت.
سعى مسعود رجوي إلى البحث عن العديد من المطلقات من الطائفة اللائي أجبرن على الانفصال عن أزواجهن.
تم تصوير موضوع التواصل مع مسعود رجوي كما لو أننا سنقوم بأقدس عمل ، واستخدم مسعود رجوي آيات من القرآن لتبرير سلوكه.
لقد انتشر تاريخ إساءة معاملة المنافقين للنساء والفتيات قبل وبعد انتصار الثورة الإسلامية في هذه الطائفة ، حتى أن قادة هذه الطائفة الإرهابية في الخمسينيات كانوا يحاولون جذب الشباب إلى الجماعة. أداة تسمى الفتيات والنساء ، والتي كانت بطبيعة الحال مكلفة للغاية للنساء والفتيات المعنيات. بصرف النظر عن ذلك ، من جانب النساء والفتيات اللواتي جذبتهن الشعارات الجميلة لمنظمة مجاهدي خلق في ذلك الوقت ، أجبرت العديد من النساء والفتيات ، بالخداع والإكراه غير المتعمدين ، على قبول المطالب القذرة لطائفة رجوي في ذلك الوقت. التجنيد ، جر زملاء الدراسة وأصدقاء الحي إلى منزل الفريق واغتصاب أعضاء المنظمة وتصوير وتصوير مشاهد مخزية وتهديد وإحراج الفتيات الأبرياء كان من أهم وسائل المنافقين لجذب فتيات المجتمع. يمكن أن يكون مفيدا.
وكان من أنجح الأساليب استخدام النساء والفتيات كأدوات ، فاضطر الكثير منهن إلى التصرف وفق مطالب المنظمة خوفًا من العار والعار.
تفشى الاعتداء الجنسي على النساء في طائفة رجوي لدرجة أنه رفع أصوات الشخصيات والكتاب الدوليين ، لدرجة أنه قبل عامين ، في تقرير وثائقي ، أوضح السكرتير الثاني لسفارة الولايات المتحدة في بغداد البعض. عن جرائم الجماعة الإرهابية المنافقة ، وتم الكشف عن الروايات الدموية وقتل زملائه ، واغتصاب النساء في معسكر أشرف ، وتسميم وإعدام العشرات من أفراد المجموعة.
رابط.. شهادات وصور عضوات منشقات عن مجاهدي خلق حول اغتصابهن
بواسطة مسعود رجوي وبمساعدة مريم رجوي في مخيّم أشرف – بالفارسية – ترجمة گوگل
http://iran-interlink.org/wordpressfa/?p=12480
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟