أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد حسين يونس - أفكارغير مترابطة ..و لكنها مرتبطه .















المزيد.....

أفكارغير مترابطة ..و لكنها مرتبطه .


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7060 - 2021 / 10 / 28 - 09:50
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


مراجعة تاريخ البشر منذ أن بدأ الهوموإريكتوس في الوعي .. والهوموسابين في إكتساب القدرة على التفكير المجرد واستخدام اللغة والتفكير الداخلي الذاتي... حتي أصبح الإنسان سيد كائنات الكوكب بعقله و تدبيرة .. معجزة تستحق التأمل .
في بلاد واق الواق .. ينشئون المتاحف التي تحكي القصة ..وتشرح اسباب تطور الإنسان و الفترة الزمنية التي إستغرقها .. و الأماكن التي وجدت فيها بقاياه .. في جهد فائق بحيث يرى الأطفال فيها ( أى في المتاحف ) كيف تغير الجنس البشرى من حالة التوحش و منافسة الضوارى و الحيوانات ليؤمن قوت يومه إلي حالة السيطرة الكامله علي كوكب الأرض و الإنطلاق للفضاء في بدايات لإستكشاف الكون .
هذا التطور لم يكن يحدث لكل البشر بنفس القدر أو الزمن ..فعادة ما كان يوجد هناك المتقدم .. و المتأخر .. و الكتلة العظمي بالمنتصف حائرة لأى فسطاط ستنتمي . .
أغلب البشر حاليا يعيشون في المنطقة المتوسطة .. يسعون في النفق المظلم خلف أنوار السابقين إذا كانوا من النابهين أو يفضلون الركون و التوقف و الثبات لقرون إذا أصابتهم خيبة عدم التجديد و التطور .
و هكذا رغم أننا اليوم ( كجنس بشرى ) في الوضع الذى كان عليه سكان أوروبا في زمن رحلات المغامرين الأسبان و إستكشاف العالم الجديد في أستراليا و أمريكا ... لا نستوعب تماما ما يقوله علماء الفضاء .. و لا نعرف ما توصلوا إلية خارج حدود الأرض .. و لا ندرى أننا علي أعتاب أحداث فصل جديد في رحلة البشر من البدائية في تصور العالم و الحياة .. إلي الفهم العميق لهما . .إلا أننا مشغولون بهموم الصراع لكسب لقمة العيش في متاهات التخلف .. و محاولة التوائم مع واقع مسروق منا بالأكاذيب و الأوهام و الأساطير .
لقد أصبحنا رغم كل العمارات و السيارات و القطارات .. في الصفوف الرجعية المتأخرة .. بسبب أننا لم نعي لغة العصر المرتبطة بتعلية قيمة الإنسان و تعليمه و تدريبة علي التفكير المنطقي .. و خوض المغامرة تلو الأخرى لتحقيق ما لم يحققة السابقين .
هل نفهم أننا نعيش علي جزء ضئيل غير مؤثرمن الكون .. غير مدرك بين بلايين البلايين من النجوم و الكواكب و السيارات .. أم لازلنا نتصور أننا مركز الكون ..و أن الظواهر الطبيعية قد وجدت لخدمتنا .. فالشمس تنير و تدفيء .. و القمر و النجوم تهدى المسافرين .. و السماء محيط لا حدود لمائه و الأرض هي ما نعرفة و نصل إلية سيرا علي الأقدام أو مستخدمين الدواب .. .. و خلف كل هذا قوى جبارة خيرة و أخرى شريرة تتحكم في الوجود .. و في حياتنا اليومية .
هذا هو الفارق .. بين من يتقدم الصفوف .. و من يتذيلها . شخص يسعي للمعرفة .. و أخر إستكان لما يعرف .
تطور الفكر سواء في مصر أو بابل واشور أو الهند أو في اليونان و بين الرومان .. قصة طويلة إستغرقت الاف السنين .. ليست موضوعنا اليوم ..و لكنني سأشيرلحدوته صدقها البشر و تداولوها لمئات السنين إشتهرت بين كتاب الأساطير الإغريق .. ثم بين الفلاسفة المحدثين .
((سيزيف ، بحسب الأسطورة اليونانية ، هو ابن ايولوس اله الرياح وكان ملكاً علي سيلينا بعد أن إغتصب عرش أخيه .
اشتغل بالتجارة والإبحار ، وعُرف عنه أنه كان محارباً بارعاً وماهراً وتميز بالمكر والدهاء .و الفدرة علي الإقناع
و كان ثريًا جدا ويتلاعب بالجميع ، وقد صوره هوميروس ومن تلاه من الكُتاب بأنه أمكر وأخبث البشر على وجه الأرض قاطبة وأكثرهم لؤماً.
وكان زيوس كبير الآلهة عند اليونان يحبه بسبب طرافه حديثه .. و يأتمنه علي أسراره ومغامراته النسائية
ذات يوم أراد سيزيف أن يزيح زيوس من علي عرشه ، ففشى بأسراره ، إلى إله النهر وقال له إن ابنته إيجينا علي علاقة غير مشروعة مع كبير الألهه ، وأن زيوس قام باغتصابها.
عندما علم الإله بما فعله قرر أن يعاقبه بإرساله الي الجحيم ليموت هناك.
ولكن سيزيف استطاع أن يخدع إله الموت ثاناتوس حين طلب منه أن يجرب الأصفاد والأقفال، ليختبر مدى كفاءتها.
وحين جربها قام سيزيف بتكبيله، و منع بذلك الناس أن تموت.
أحدث ذلك تمرداً وانقلاباً وثورةً وهياجاً، فلم يعد أحد من البشر يموت، انزعجت الآلهه لفقدها المتعة بموت خصومها البشر ، لذلك تدخلوا وأطلقوا سراح وفكوا أسر ثاناتوس وأعادوا إرسال سيزيف إلى الجحيم .
استطاع سيزيف الهرب للمرة الثانية ، مما أغضب زيوس، فأصدر عليه حكما بأن يعيش حياة أبدية، يمارس فيها مهمة شاقة، وهي أن يحمل صخرة عملاقة من أسفل الجبل إلى قمته.
فإذا وصل القمة تدحرجت إلى الوادي، وتسقط الي اسفل عند سفح الجبل فيعود مره اخري لدحرجتها الي قمة الجبل وما ان يصل الي قمته حتي تنحدر مره اخري للأسفل . ويظل هكذا إلى الأبد، حتى أصبح رمزاً للعذاب المستمر الدائم .
البير كامي الفيلسوف الفرنسي .. يعتبر أننا كبشر نعيش عقوبة (سيزيفية ) مستمرة .. و لم أكن في شبابي علي وفاق مع أفكاره هذه أو مع أنيس منصور الذى عرفنا عليهما ( كامي ) و( سيزيف ) ..
ولكنني اليوم بعد أن تعديت سن الثمانين و رأيت ما رأيت علي قناعة.. بانهما(أنيس و كامي ) قدإخترقا الحجب و عاصرا ما يحدث في بلدنا في نهاية القرن العشرين و بداية الحادى و العشرين .. و شاهدا ووصفا كيف نصعد بأحلامنا إلي القمة لتسقط بنا إلي أسفل السافلين مع كل إخفاقة لحكم أحد أفراد العسكر .
نعم خلال عمرى الطويل نسبيا .. شهدت نفس السيناريوهات تعاد .. نحن نكرر نفس الاخطاء .. ولا نتعلم.. نحن في ورطة .. لقد ُحكم علينا..أن نؤدى عقوبة سيزيفية .. لا تتوقف .. نقوم بها بكل جدية .. وإصرار علي ..ألا نتغيرأو نتدبر أو حتي نفكر . .
السبب أننا لا نقرأ التاريخ و لا نتعلم .. و نسلم قيادنا لأكثرنا جهلا .. و عنجهية و غرورا .. و إستسلاما لمخططات العدو .. فيعيد بحماس ما فشل فية الأجداد .
و هكذا رغم المعاناة و فقد الإستقلال في إتخاذ القرار الذى عاني منهم المصريون بسبب ديون سعيد و إسماعيل و توفيق ..إلا أننا كررنا نفس السيناريو في زمن السادات و مبارك و السيسي .. و ننفق الأموال المقترضة السهلة فيما لا يفيد .. و في مشاريع ذات جدوى إقتصادية منعدمة .. نكرر هذا بحمق .. مستمر كما لو كان علينا تنفيذ عقوبة التكرار .. رغم ما يصيبنا كل مرة من أضرار .
في كتابة " بونابرته في مصر " كتب ج. كريستوفر هيرولد في الفصل الخامس .
أرسل نابليون إلي حكومة الادارة يوم وصولة إلي العاصمة المصرية تقريرا كتب فيه:
((إن القاهرة التي يسكنها 300 الف نسمة تضم أقبح ما تضمه مدينة من الغوغاء ))..الذين هم (( أكثر الناس تعددا في الالوان فهم يتفاوتون ما بين النوبي الاسود إلي الجركسي ناصع البياض،...والمصرى العادى أى كان لونه له سحنة تنذربقطع الرقاب سواء عبست أو إبتسمت )).
هذا عن المصريين من سكان القاهرة، أماالمدينة نفسها
(( غير جديرة بسمعتها الطيبة فهي قذرة رديئة المباني تملؤها كلاب بشعة، ماذا تجد عند دخولك القاهرة ..؟؟ شوارع ضيقة غير مرصوفة متربة و بيوتا مظلمة متداعية وأبنية عامة كأنها السجون و حوانيت أشبه بمرابط الخيل و جوا تلوثه روائح القمامة والاتربة .. و عميانا و عورا و رجال ملتحين وأشخاصا يرتدون أسمالا محشورين في الشوارع أوجالسين كالقردة أمام مداخل كهوفهم يدخنون قصباتهم ،ونساء قليلات منكرات الصورة مقززات يخفين وجوههن العجفاء خلف خرق نتنه ويبدين صدورا متهدلة من أرديتهن الممزقة ، وأطفال صفر الوجوه رقاق الاجساد ينتشر الصديد علي جلدهم و ينهشهم الذباب ))
هل تغير شكل المدن المصرية منذ 1798 حتي اليوم اى بعد قرنين ...هل تغير شكل الأحياء الفقيرة و المتوسطة في القاهرة و الأسكندرية عما وصفه نابليون . .. هل تحسنت صورة الريف و الريفيين أم أننا نعالج المشكلة بالشعارات و الأغاني و التطبيل .
((ورائحة كريهه منبعثة من داخل البيوت ومن التراب المختلط باوساخ الفضلات و الهواء المحمل برائحة قلي الطعام بزيت ردىء في الاسواق عديمة التهوية ،فإذا ما فرغت من مشاهدة معالم المدينة و عدت لمنزلك ستجده خال من كل أسباب الراحة وستجد الذباب والبعوض وضروبا لا تحصي من الحشرات في إنتظارك تتسلط عليك أثناء الليل .. فتنفق ساعات الراحة تقاومها و أنت تسبح في عرقك..))
ما السبب .. في كون مصر عانت و تعاني عبر الزمن من هذا التخلف إنه نهب و إهمال و قسوة الاوليجاركية العثمانية الحاكمة شديدة الغفلة.. و نهب و إهمال الأوليجاركية الحاكمة منذ 1954 حتي الأن ..
إنها دروس لم نتعلمها .رغم أنها مدونه في الكتب
في مقدمة كتابه عن"الجبرتي" كتب الدكتورأحمد عبد الرحيم مصطفي
(( كانت مصر حتي الحملة الفرنسية لا تزال غارقة في سبات العصور الوسطي إلي أن أذنت الحملة برجوعها الي المشاركة في الفكر العالمي
والفارق كبير بين العقلية الاوروبية التي مثلتها الحملة و بين العقلية الشرقية التي كانت تتمثل في مصر المملوكية العثمانية بمقدار الفارق الزمني الطويل الذى قطعناه في تأخر و قطعته أوروبا في تقدم ..)).
و تزيد المسافة يا دكتور ..كل يون عن سابقة لاننا حصرنا أنفسنا داخل حدود الزنزانة النفسية و الفكرية التي يعيش فيها كل فرد منا .
و الحقيقة .. أنه جاء زمن علي القاهرة و الأسكندرية .. خلال منتصف القرن التاسع عشر وحتي منتصف العشرين .. لم نكن نشعر (نحن المصريون ) بأننا نختلف عن الاوربيين .. لقد بدأ النور يتسرب رويدا رويدا مع طموحات محمد علي ثم أبناؤه
((في زيارة الخديوي إسماعيل لباريس عام 1867 لحضور المعرض العالمي، طلب الخديوي من الإمبراطور نابليون الثالث أن يقوم المخطط الفرنسي «هاوسمان» الذي قام بتخطيط باريس بتخطيط القاهرة الخديوية ..وفي مقابلة التكليف بين الخديوي وهاوسمان، طلب إسماعيل أن يحضر معه إلى القاهرة كل بستاني وفنان مطلوب لتحقيق خططه)) مهما كانت التكلفة.
لتصبح القاهرة الخديوية السياحية ..خلال أيام حكمة من أجمل العواصم و أكثرها حيوية و تحضرا ( فقط أنظرللرسومات والصور التي سجلت تلك الفترة )أوإلي مباني وسط المدينة (التي يطلق عليها اليوم عزيز قوم ذل ) ومحطة السكة الحديد و صوروسائل المواصلات الاخرى التي كانت تتحرك بأناقة في الشوارع النظيفة الهادئة المحاطة بالاشجارومرصعة بالتماثيل والكبارى ..
و الي دار الاوبرا( التي حرقتها عصابات السادات ) والمتاحف والقصور والفنادق( مينا هاوس وسميراميس وشبرد ).. ومباني مصر الجديدة المميزة .. و شارع الهرم( قبل هجوم العشوائيات المنفرة) ..و الحدائق الواسعة علي النمط الاوروبي المعتني بها سواء كانت الاورمان او الحيوان او الحرية..ونظافة و هندام البشر الذين كانوا يتحركون فيها حتي تلك التي كانت ترتدى ملاية لف و برقع (في الحوارى و الازقة ) وصورها محمود سعيد بلوحات موجوده بمتحفة بشارع جناكليس ،كانت متحضرة و قمر.
ما هو مصير القصور و الأبراج و البساتين .. و الشوارع و الكبارى التي بناها الخديوى إسماعيل تقليدا لمدن أوروبا .. إنه نفس ما سيحدث لإنجازات عصر السيسي في العاصمة الجديدة و العلمين .. لانهما في كلتا الحالتين إهتما بالتقليد ..أحدهما باريس و الأخر مدن الخليج .. و لم يهتما بتطوير الناس الذين سيستخدمون هذه الأماكن .. و يصونونها
بالامس.. قال مسئول صيني .. من عشرون عاما كنا نتمني أن تصبح بكين مثل القاهرة أى مثل عاصمتنا التي غزاها التدهور رويدا رويدا بعد حكم طال لنصف قرن لم يختلف كثيراعن (بل أعاد) حكم الانكشارية مع مجاذيب أصحاب الغلوشة الدينية .. فتعود بالعشوائيات المحيطه وأكوام القمامة وسلوكيات أتباع الوهابية في شوارعها وحواريها وتتطابق مجددا مع أوصاف نابليون عام 1798
و كأننا تحركنا صعودا وهبوطا خلال قرنين من الزمان علي محيط جرس...بدأ قاعة بعفن أنكشارية سليم الاول .. و إرتقي حتي أنوار الخديوى إسماعيل باشا .. ثم هبط للقاع مع إنكشارية مصرية .. تعتبر نفسها تعلم ما لا يعلمة العلماء و الفلاسفة و المفكرين.
كأننا لا ننتمي للجنس البشرى الذى يحقق إنتصارات كل يوم تزيد عن اليوم السابق .. و مقتنعون بمكاننا ألذى حجزناه لسنين .. في سبنسة قطار التحضر



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أخبارلا نتداولها عمدا
- ثاروا.. ثم أقاموا قصورا وسجونا
- ما فائدة إضاءة الانوار في منزل يقطنه عميان.
- أحاديث ما بعد التقاعد (4)
- أحاديث ما بعد التقاعد (3)
- أحاديث ما بعد التقاعد (2).
- أحاديث ما بعد التقاعد (1) .
- و تعفنت عراجين البلح علي أكمامها .
- المتوافق مع مجتمع مريض .. هو نفسة مريض
- أن نفر حتب في قاعة ماعت (3)
- أن نفر حتب ..في قاعة ماعت (2 )
- أن نفر حتب ..في قاعة ماعت
- البردية المجهولة ((الجزء الثالث))
- ((البردية المجهولة))..الجزء الثاني
- أحلامي المحبطة ..(( البردية المجهولة ))
- إشاعة (الخوف) .. إنجازكم الأعظم .
- السقوط في حبائل صندوق الدين(3 ) .
- السقوط في حبائل صندوق الدين (2)
- السقوط في حبائل صندوق الدين
- الاكابر.. وصناعة الطبقة العليوى.


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد حسين يونس - أفكارغير مترابطة ..و لكنها مرتبطه .