أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - كل يوم إطروحه جديده














المزيد.....


كل يوم إطروحه جديده


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7059 - 2021 / 10 / 27 - 15:43
المحور: كتابات ساخرة
    


بعد تشكيل حكومة المحاصصه تشكلت حكومه باسم أخر (حكومة توافق) وتبين انها حكومة محاصصه ثم تغير أسمها الى (حكومة شراكه وطنيه) وتبين انها حكومة محاصصه وبعدها تشكلت (حكومة تكنوقراط) وتبين انها حكومة محاصصه والآن يطرحون (حكومة تحالف) ويبدو أنها حكومة محاصصه ... نفس الحصان كل يوم يبدلون جلاله ويطلعونله أسم جديد وبعد كل انتخابات يشككون بالنتائج ويطالبون بالعد والفرز اليدوي بعد توجيه تهمة التزوير للقائمين عليها ... ادري كلكم ماتريدون المحاصصه وكلكم تكرهون الطائفيه وكلكم تحرصون على وحدة العراق وكلكم مع شباب تشرين في مطالبه المشروعه وضمان حقهم بالتظاهر السلمي وكلكم تطالبون بالكشف عن قتلة المتظاهرين وإنزال القصاص العادل بهم وكلكم حماة الأرض والعرض ....
الله يرحم (فطيمه) في ليله ممطره كانت قطرات المطر تتساقط على أطفالها من سقف الحجره الطينيه سألت زوجها ..
- (أگلك فاخر أنت مو بعت معضدي وگلت ألطش سطح الغرفه حتى ماتخر شو هاي اول مطره وما بين لطاشك) .
- (خايبه أحمدي الله واشكريه يفطيمه لوما لاطشها لطاش عدل هسه احنه غرگانین أنت لازم تدعيلي صبح وعصر بالعافيه وطول العمر) .
- (عليمن ادعيلك بالعافيه چي بعت معضدي وضيعت فليساته تيسي فيسي يفاخر ) ؟؟.



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ويحكم أيها الأوغاد
- أضمهن عند (خالي) عن الحسد
- المطبخ
- حجارة (مزنه)
- بعيدا عن الأنتخابات والسياسه
- بعيدا عما يدعون
- حين ينطق الذيل
- نصيحه إنتخابيه
- أقوال بلا أفعال
- نواب من هذا الزمان
- خياط (زعيتر)
- مايتصرف بس بديرة أهله
- سوالف ميته
- بلا ديموقراطيه بلا حقوق إنسات
- بسوس الجنوب
- بالأمس كنت هناك
- الشيوعيون .. وصوابية القرار
- (حسون المزيون) عمليتنا السياسيه
- خنزير (عوينه)
- الناصريه .. عمق الجرح وتفاهة المعالجه


المزيد.....




- العراق ينعى المخرج محمـد شكــري جميــل
- لماذا قد يتطلب فيلم السيرة الذاتية لمايكل جاكسون إعادة التصو ...
- مهرجان -سورفا- في بلغاريا: احتفالات تقليدية تجمع بين الثقافة ...
- الأردن.. عرض فيلم -ضخم- عن الجزائر أثار ضجة كبيرة ومنعت السل ...
- محمد شكري جميل.. أيقونة السينما العراقية يرحل تاركا إرثا خال ...
- إخلاء سبيل المخرج المصري عمر زهران في قضية خيانة
- صيحات استهجان ضد وزيرة الثقافة في مهرجان يوتيبوري السينمائي ...
- جائزة الكتاب العربي تحكّم الأعمال المشاركة بدورتها الثانية
- للكلاب فقط.. عرض سينمائي يستضيف عشرات الحيوانات على مقاعد حم ...
- أغنية روسية تدفع البرلمان الأوروبي للتحرك!


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - كل يوم إطروحه جديده