أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمى الراوش - الأنتخابات في العراق














المزيد.....

الأنتخابات في العراق


سلمى الراوش
كاتبه

(Salme Alrawsh)


الحوار المتمدن-العدد: 7034 - 2021 / 9 / 30 - 02:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توشح الساده مرشحين  الأنتخابات بهذه الطريقه
في العلم العراقي!!
والصور الاستعراضيه بوجههم الكالحه
وعباراتهم الرنانه
وكأنهم اتين من معارك طأحنه حاملين رايه النصر!
وليس هناك  مشتشفيات حرقت بمرضاه. ومنتسبيها.
و ليس هناك سرقات وفساد عام على كل
الاصعده فسياس  الاعلام والاضوا
  وخفافيش الانتخابات
يضهرون وقت الانتخابات يطالبون بانصاف الفقير الذي نهبوه
ويعرضون مساعدات ماهيه اله مساعدات شكليه
امام الكاميرات.
وكأنه الأنتخابات مرثون يحدث لتوزيع "البطانيات " والعباءات النسائيه
ليضهر بمضهر الكرم والجود والعفه  امام عامةالناس من البسطاء 
اي انهم يحاولون اعطاء بنج وكأن الناس سذج وبلاعقل لتصدق تفاهاتهم .
فتجار  الوهم  يروجونه لبضاعه أقل مايقال انها بضاعة تالفه  
فهذه الوهم ماهو إلا  اكبر عمل درامي  كاذب  وحتى اغلب ممثليه لايجيدون ادوارهم بشكل جيد . فمن يراهن على التغير في الأنتخابات  عليه أن لاينتظر أن تحدث طفره جينيه
ولاعمليات زرع اخلاق ووطنيه للنفس الوجهه
ويعي كلام المرجع الديني جيدا
"المجرب لايجرب "
ومن المهم  التميز بين شكل الأنتخابات ومضمونها ..
وبين الحقوق والواجب الوطني والشرعي  وترك عملية تدوير النفايات وتلميعها .
وأن يتجه  المواطن فعلا للأصلاح وبناء الوطن ليضمن على الأقل مستقيل الأجيال القادمه .
في بلد ضاع فيه الحاضر والمستقبل على حدا
سوا .بلد بقيه أسم  فقط .ببركة الاحزاب الحاكمه وسيطرته



#سلمى_الراوش (هاشتاغ)       Salme_Alrawsh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في خرافة العقل البشري
- قتال العصافير
- التعليم والمستقبل والأحلام الضائعه
- الأنسانيه الى أين ...


المزيد.....




- 4 أضعاف حجم القطط الاعتيادي.. قط ضخم يحب تناول الطعام يصبح ن ...
- تعيين رئيس الحكومة الهولندية المنتهية ولايته مارك روته أمينا ...
- استطلاع يكشف رأي الإسرائيليين بحكم المحكمة العليا بتعديلات ا ...
- محكمة أمريكية تطلق سراح أسانج مؤسس موقع ويكيليكس بعد إقراره ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن القضاء على مسؤول تهريب الأسلحة لـ-حماس ...
- كاميرون للمخادعين فوفان وليكسوس: أوكرانيا لن تدعى إلى حلف -ا ...
- الخارجية الروسية: حجب وسائل الإعلام الأوروبية هو رد فعل مماث ...
- مكتب زيلينسكي يرفض خطة مستشاري ترامب للسلام
- هل يعيد ترامب رسم الخريطة السياسية في الولايات المتحدة؟
- فنلندا تعلن تدريب العسكريين الأوكرانيين على أراضيها وخارجها ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلمى الراوش - الأنتخابات في العراق