|
فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية!!.. عبر قدراتي الخارقة، كجبارة بأس، عسراء، مبدعة، عبقرية، تعشق الحق، المساواة، الحرية !!!
مريم الصايغ
الحوار المتمدن-العدد: 7031 - 2021 / 9 / 27 - 12:07
المحور:
الادب والفن
عزيزتي .. عزيزي... سلام، فرح، محبة، تقدير.. ممتنة أنا، لمشاعركم الفياضة، ومساندتكم الدائمة لي، لو رغبت بالرد ع رسائلكم النبيلة.. لن أجد الوقت أو المساحة، لذا تقبلوا تقديري وسامحوني، ميرسي أكتتيير للمحبة الغامرة، كلي امتنان، شكر، ومحبة... نصنا اليوم من "ديواني وطني المستعبد"، طلب مني نشره هنا، مرارًا وخاصة بالثالث عشر من شهر آب كل عام، كنت أود نشره بشهر آب الماضي، "باليوم العالمي للأيسرية"، لكننا كنا منشغلين للغاية، بمهرجان ويلز الثقافي، لذا تغاضيتم وسامحتموني للتقصير، لذا أنشره لإسعادكم كما دومًا تسعدونني، بالإضافة لسعادتي الغامرة لفوز الأهلي بدموعنا، وتضرعاتنا - فيضانات من نبض العشق، وتلاوات الفرح صعدت من أرضنا لعنان السماء لامتزاجنا - ... نص "فردوس الأيسرية، وغيلان الأيمنية" كتب بفرحة طفولتي بالعاشر من آب عام 1993 ، حيث طلب مني للصحافة المدرسية والطريف أنه كتب بالفرنسية والإنجليزية، للنشر المدرسي، ثم حاز على إعجاب عدد من رؤساء التحرير، فنشر بعدد من الجرائد والمجلات الورقية بذكرى اليوم العالمي للأيسرية، ثم ترجمته للعربية ونشر منذ عام 1998 برقي بلا سرقة.. حتى نشرته بالفايسبوك على أجزاء، وتعرفون بالطبع ماحدث.. فقد عايش الكثيرين منكم الواقائع معي، حيث "تحول الجميع لداعمين لحقوق الإنسان، والأيسرية بكلماتي بالرغم من أن العالم كان يحتفل بالعيد قبل مولدي... لكن جيد خلقت لهم قلوب، وقضايا فكرية زعموا وقتها الإهتمام فيها، مثلما يزعمن غيرهن الآن" !!! لكن ما يحدث من سارقات هذي الأيام مضحك بحق، نسو ة تخصصن بالسرقة، النسخ، التقليد - ببجاحة- !!! أرغمت أصدقائهن على التساؤل، لو كان لديهن فكر بالأساس، كان فيهن ينشرن ما يرغبن وما يعبر عنهن، طوال عقودهن الطويلة؟؟، لكن تفجرت سرقاتهن بفعل كلمات إبداعي .. لتعبر عن أفكاري أنا وقضاياي هاهاها مهزلة، -والعجيب بالرغم من أنهن مسنات لم يتعقلن أو يعشن بنزاهة بعد إكتشاف الجميع حقيقتهن!! - ما أستثني واحدة منهن.. جميعهن نسخ زائفة مستحدثة... بلا ضمائر أو أخلاق ...! فتحية لضمائركم اليقظة أصدقائي الأعزاء، ومتابعيني ومرحبًا في الأصدقاء الجدد .. فيكم تستمتعون معي بجميل الذكريات، مشاعر السخرية، الفرح ،المساندة ،الإنتصارات.. صحيح الحكايا والأساطير بلا تحريف.. فلم، ولن أعش لحظات .. ألم أو حزن أو استسلام، حرة، آبيه، منهاهضة لكل خنوع .. أتجول بين العوالم بفرحة طفلة أبنة ملك الملوك .. مهما صار ... واقعي كعسراء .. أن تكون أعسرًا فريدًا فطوبى لك بين الأنام؛ صرت محيطًا.. قد أختلط بفعل الرياح، بالماء العذب.. فتفجرت داخلي ينابيع المياة العذبة، مولدة الطاقات الإيجابية... لتملؤني بالحياة !! صرت جبارة بأس أنا، ملكت المقدرة اللغوية، وأسرار الإبداع؛ كللتهما بالقدرات الحركية المثالية... ربحت جائزة قوة البصيرة، الموهبة الفطرية.. صرت عرافة العوالم، والأكوان، فرؤية القلب لقاء!! . لذا أستمتعت في حياتي، كموديل للعبقرية !! صدمت للتحيز !!بعدم تسجيل إنجازات، كل أعسر عبر التاريخ!!! صرت أعجوبة أنا، بأعين الغرباء!! وكأنني، خلقة جديدة تثير دهشة البشرية!! يتفرسون في كل تفاصيلي، بلا حياء!! يبحثون بي عن، أصبع زائد ! عن عين البصيرة الثالثة !! عن قلبين، وبضع كليات ! أو مخ يسع الكون، بأكمله و يزيد !!
ذاكرتي الأولى كعسراء .. بعامي الثاني، تأكدت مارولتي أنني عسراء كالمليكا؛ أجيد التوازن، سريعة الملاحظة، وشديدة التركيز .. فأهدتني كنغر رمادي طويل الأرجل، فلم أقفز !!! "خبرتني أسطورة الطفل الملعون.. وتحوله لنمر الظلام الأرقط ؛ فصار خائن منتقم شرير، طارد ثم التهم الملاك الصغير.. الخائف من إبادة الاجداد !!! فبكيت ... فتجسد الملاك من جديد، بجسد كنغر رمادي.. خبأ الملائكة الأبرار من شر شياطين الإبادة والتهجير" فهتفت. أهدتني قطيع كناغر حمراء، من ثلاثة وستون كنغرًا طويلة الأرجل فلم أقفز أيضًا !! فعلمتني القفز وأستراحت. لكنها .. دومًا مازالت توصيني: بحراسة مخابيء الملائكة من نمر الشر الأرقط!. بعمر الرابعة قدموني لمدربة بالية، لتعلم تقنيات الرقص التعبيري، وفنون الرقص الكلاسيكي فاستقبلتني إستقبال الفاتحين، جعلتني نموذجهم للتناسق . أيقنت أن مارولتي كانت تعلم مهاراتي الخفية بالوثب العالي، وتوافقي العصبي العضلي الخارق، قبل أن أدركهما أنا !! لكن البالية لم يشبع شغفي لأكثر من عامين.. فتحولت للبراعة، القوة، السرعة، المرونة .. بالجمباز حيث تألقت. بسن الخامسة قدموني لمدرب بيانو، عازف، فنان، ماهر، صار راعيًا لي، من بضع دقائق !! بنهاية شهر التدريب الأول، أهداني أبنه .. عقدًامن الفل الندي !! فاهديته كنغري الرمادي الوحيد، ملاكًا ليحميه. بنهاية شهر التدريب الثاني، أهداني وردة حمراء شذية !! فتآلمت، وأهديته الكنغر الأحمر، المفضل لدي . بنهاية شهر التدريب الثالث، قدم باقة وروده الحمراء، فبكيت وخبرته : ما تقطف الورود، أتركها مزهوة بحياتها القصيرة، ثم هربت.. فلم يتبقى لدي، سوى قطيع الكناغر ... لحماية ملائكتي الصغار، المختبئة بجرابهم الآمن !! تركت البيانو للقيثارة، وتجولت بين الوتريات فصارت حياتي ... سيمفونية عشق مع الشعر، الرقص، الرسم والتصميمات، التجوال حول العوالم، أتمتع بصحبة نظرائي وعاشقيني.. عسراء أنا، مبدعة، عبقرية، تعشق الحق، المساواة، الحرية !!! فليعاني جحيم الغيرة المترصدين بي، من أضدادي.. بينما ألهو أنا ، بمباهج عالمي، ع أنغام أعذب الألحان.
خبرني والدي بطفولتي : أنني أحدى الخارقين، السمائيين المحظوظين بالأكوان!!! حورية حكاءة ، حسناء، بتول، تلاطمت حولها الأمواج ، أضطربت البحار الزرقاء الخضراء، بينما كانت تلهو بالغابات المطيرة، والجزر الجبلية حيث .. عالمها الخاص. كفارسة منتصرة حاربت قوى الشر، و أنتصرت فاغلقت على غيلان وتنانين الشر بهوة بئرها المسحور.. كفراشة زرقاء، هي أصغر فراشة بالكون، لكنها ما عرفت المستحيل. كليوباترا عاشقة الوطن أنتِ، ملكة تحي مجد، عزة .. الأجداد. بل أنتِ مارو الملكة الذهبية، تحول التراب لتبر لإشباع الفقراء. رددها مرات : "بمواهبك الحقيقية من لدن القدير، وليس بالسرقة مثل علي بابا" !!! لقنني دومًا: أعلمي صغيرتي سارق الحرامي، حرامي بل يزيد. العالم فيه يخطيء، ويصيب لكن أنتِ وزنتك ثقيلة... مارو ماسة جبل النور، ليس للظلمة .. مكان بحياتك. لذا صدقكِ ، فطنتكِ، شغفكِ، سحركِ، أسلاحتك السرية.. "فعدم أمانة الناس، ليست مبررًا لخيانة الأمانة، ومشابهة طبيعتهم الفاسدة". خبرني: أن أتبع نور الكتاب، فلا بابًا بالكون فيه يغلق أمام وجهي.. لا إنجازًا سوى بنظرتي لحالي، فلا موضع فيه يحدني أو يسع قدراتي، طاقاتي عابرة لما بعد حدود الكون، فلن أخذل. قلت وهل من نظراء؟؟ أجاب نعم خليفة المليكا الحكيمة أنتِ؛ وبني جنسها الخارقين.. أرسطو، نابليون بونابرت ، بابلو بيكاسو ، إسحاق نيوتن، موزارت.. ليوناردو دافنشي، ألبرت آينشتاين، المهاتما غاندي، هينري فورد نيل آرمسترونغ، ستيف جوبز... ثم بالمحاكاة والتقليد علمني: طرق الفوز بالحياة بالفعال، لا الكلام.. الحرة بنت الكرام ..ما تنزل سوق الجواري، والآبية ما تتذلل بيوم، ولا تهان. إنحيازي الوحيد هو ضد الإمبريالية، لقضايا الحق والحرية ... مساندتي، جهدي، مالي، اهبهم للفقراء؛ يدان أنا.. لأقطع، قدمان أنا.. لأعرج، فمًا أنا.. لأخرس، عينان أنا .. لأعمي، وقلبًا ينحاز لمناصرة ..كل متألم بالخليقة. باليوم الأيسر ، بالثالث عشر من آب عبر الأعوام أهداني هدايا صنعت خصيصًا، لتسهل حياتي كعسراء.. أهداني لها العام .. فنجانًا ذهبي للقهوة، صنع بمقاسات يدي. صرت أسطورة العائلة، بقوة أمتلاك اليد اليسرى المهيمنة .. فخار جدتي المارولا، لإمتلاك عجائب جدتها المليكا لم أرث قدرات المليكا، كشهرزاد الحكاءة فقط ... بل صرت جسرًا، ممتنًا، راضيًا، لتتنزل هبات القدير علي كمتبصرة عسراء.
أن تكون أعسرًا ... فخارق أنت في أعين الأقرباء؛ تستطيع أن تحرك الأشياء عن بعد، بحاستك السادسة!! تستطيع ان تتجول حول الأكوان، دون مظلتك المزرقشة!! فيك تغزل خيوطك لتصنع منطادك السحري، و تصاحب أخيك الفيل السماوي المحارب! فبقدراتك الفائقة تتجول بين العوالم!!! بل قد تحل كل مشكلاتهم العجيبة .. بلا عناء!!
مباركًا بل من المصطفين أنت، بأعين المتبصرين المستنيرين! وهبت نعم ومفضل عنهم ، كعشرة بالمائة من خليقة القدير! لذا جعلوك قائدًا لهم ومرشدهم.
مارقًا أنت بأعين المتدينين، ما تعرف الورع شيطان أعسر!!! أخرق، ضعيف، كقزم مسخ من أهل الشمال، ما تعرف حق الأيمنيين !! فالمصافحة باليسرى هى قلة إحترام ! بل متهم بالسحر، مجبر على تناول طعامك، بيد الأستقامة !! تعاني بالمقاعد الدراسية المصممة لكتابة الأيمنيين !! المقص وأداة فتح العلب، مقابض الأبواب، فارة الحاسب الآلي !! سياقة السيارات مصممة في شرقك، لتناسبهم ! أستعانتك بسائق، تعالي على الفقراء، أفتخار بحالك !! مشبع بالذنب، مرفوض كمتميز ! إصرار معلموك ع كتابتك، باليمنى !! كم صفع الأطفال الأيسرين! تمت معاقبتهم، لكل مشكلة عابرة !! بالنهاية علاقتك فيهم، مجموعة من التجاوزات المبررة !! هكذا من دون تفسير، أختفت حريتك، حقوقك تمامًا !! لا ترقد بإستسلام، لست مسؤولًا .. عن خرافات البعض، وأن استخدام يدك اليسرى ، محض عادة سيئة!! توقف ما تحزن، تعلق فينا صديقي، سنكون لك سرب.. فلن تترك وحدك ... أطمئن، نحن عصبة أيسرية، نشكل عشرة بالمائة من الخليقة .. عالمك لن ينهار، لنظرة متحيز مريض، ضدك، نحن معك . لذا، لا بأس في شعورِك بغصة بالقلب، لها القدر المهين من الألم .. هو ضروري لأنه يجعلك أكثر قدرة على التعاطي، مع طغاة الشر. بالحياة يتجاور المخلص مع الأفاق؛ الصادق محاط بالكاذب و المخادع، المحب بمواجهة الخاذل، المحبوب يرى نهاية مخذول آخر.. فإختلاف الطبائع البشرية .. بالعلاقات الإنسانية.. يتبعه تغاضي عن مواطن الضعف البشرية العارضة .. ترجح بها كفة المحبة، العدالة، الحرية، المساواة ورفض لكفة الشر بالطبيعة الغير إنسانية المتوطنه بالبعض، فطبيعة الموجودات ألا تتساوى كفتي الميزان. فرفض المتحيزين لك؛ هو بداية تحصنك بفكرة قبول ذاتك بمواطن ضعفك. لذا، خذ وقتك الذي تحتاج إليه كله للتعافي، و النجاة .. ثم عد لطبيعتك الملائكية، الحكيمة، اللطيفة، وطيبك.. فنهر العشق لن يتوقف عن الجريان... ومن ذاق طعم الحياة، بالحب والعطاء غير المشروطين ما فيه يصبح مجرد، إنسان!!!
هل تعرفون لما يخافون سطوتنا، يحاولون إخفاء بريقنا الآخاذ ؟؟!! لأننا ملكنا قدرة الإختلاف، الخروج عن .. القطيع، والطاعة العمياء!! تملكنا الإرادة الحرة، الفطنة، المنطق، الوعي وعلم البيان؛ صرنا الأقوى، الأذكى، من لدن الديان.. نحن الأكثر جاذبية، بقدراتنا العابرة للخيال.. فجانبي الدماغ، لدينا متصلان يعملان بسيمترية. لذا عقولنا تتسم بالتميز، الإبداع، التنوع.. واجههم أكشف عجزهم، ضآلتهم، أهزمهم. لتقل بأعلى نغماتك الصوتية، جهرًا.. حرًا، مميزًا أنا ، لذا تخشوني.. ترغبون لهشاشتكم.. إخفاء، توهجي، تفوقي عليكم.. فريدًا، متميزًا أنا، لا غريمًا لي، ولا نظيرًا فيه يشابهني!!
الله يسعد أيامنا بالخير حياتو، تنعاد بنا كل اللحظات، والأيام، والعصور للإنفينيتي.. ونحن حياة في ملء العشق, حقيقة للحب, وفرحة الأعياد كونوا بمحبة، خير، وسلام أحبتي. بروف مارو. كليوباترا عاشقة الوطن.
#مريم_الصايغ (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أغنيات وطن العشق.. لسان حال جدتي المليكا، -وطنًا لك أنا- في
...
-
حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة ا
...
-
لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
-
في مكان ما يدعى هناك -حبيبته سيدة نساء العالمين-
-
في مكان ما يدعى هناك!!! .. سر نبضه أنا.
-
في مكان ما يدعى هناك!.. نصي الذي تحفظه لي البصمة الإبداعية و
...
-
في مكان ما يدعى هناك
-
يا حبيبي لبنان ما تنبكي
-
إنهم يستحقون التعاطف والتفهم والرحمة
-
المستقبل.. ينتمي فقط للمبدعين، فليتوارى عباد الروتين وورثتهم
...
-
أنهم يجففون ينابيع الإبداع في معهد السينما يا وزير ثقافة مصر
...
-
المهنية، إنسان... !!! ؟؟؟
-
كوريا الجنوبية كما عشقتها أنا بكل مبالغات المحبة... !!!؟؟؟
-
اتيكيت الحياة.. 3-التواصل الفعال عبر لغة الجسد...!!!؟؟؟
-
اتيكيت الحياة 2- بركات وقوة الضعف...!!!؟؟؟
-
اتيكيت.. التواصل الاجتماعي عبر عوالم التواصل الساحرة.. !!!؟؟
...
-
اتيكيت الحياة.. 1- العطاء الغير مشروط.
-
التخاطر كوسيلة اتصال وشفاء وموطن للإبداع... !!! ؟؟؟
-
البؤساء.. وعمل قوة التغيير بفعل المحبة... !!! ؟؟؟
-
شكرا لمج الكابتشينو، الذي احتقرني بسببه البعض!!!؟؟؟...
المزيد.....
-
مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
-
اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار
...
-
كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل
...
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|