أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - مقاولات العميل نصراللات.. لتهريب النفط ونشر الإرهاب!؟















المزيد.....

مقاولات العميل نصراللات.. لتهريب النفط ونشر الإرهاب!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7029 - 2021 / 9 / 25 - 12:44
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


يزعم فريق العمل المعاون لرئيس عصابات الملالي أنهم "أنقذوا لبنان" من خلال إرسال كميات من النفط عبر سوريا.

أثارت المواقف العالية النبرة التي أطلقها الأمين العام لـ"حزب الشيطان" حسن نصراللات، خصوصاً دعوته الحكومة اللبنانية لاتخاذ «قرار جريء» بشراء الوقود من إيران وإلا قيام حزبه بذلك، موجة ردود فعل حذرت من تلاشي ما تبقى من سيادة لبنانية بالكامل، ومن تعرض لبنان لعقوبات أميركية.

حزب الشيطان يروج للوقود الإيراني في لبنان.. والخبراء: حل ساذج يجر الكوارث

يمر لبنان بأزمة وقود حادة بدون أي شك، لكن حل هذه المشكلة لن يكون أبدا في يد إيران ووكلائها الذين هم جزء من المشكلة، وفقا للخبراء.

وبالأمس، أعلن مصرف لبنان المركزي رفع الدعم جزئيا عن الدولار المخصص لاستيراد الوقود، في خطوة تستهدف حلحلة أزمة نفاد المحروقات في البلاد.

بينما يبحث لبنان عن مخرج واقعي من أزمته، عاد حسن نصر اللات قائد عصابات حزب الشيطان للتهديد باستيراد المحروقات من إيران.

فيديو.. حسن نصر الله: لبنان جزء من إيران التي يحكمها الولي الفقيه – 6 أغسطس 2021
https://www.youtube.com/watch?v=bIojWU0ecZw


الحريري يرد على نصرالله وإعلان سفينة الوقود الإيرانية أرضا لبنانية

الخميس 19 اغسطس 2021

عقّب سعد الحريري، رئيس الوزراء اللبناني السابق على كلمة حسن نصرالله، الأمين العام لحزب الله اللبناني وإعلانه إبحار سفينة وقود إيرانية خلال ساعات على لبنان وتلويحه باعتبار هذه السفن أرضا لبنانية.

جاء ذلك في سلسلة تغريدات للحريري حيث قال: "هل ما سمعناه هذا الصباح عن وصول السفن الايرانية هو بشرى سارة للبنانيين ام اعلان خطير بزج لبنان في وحول صراعات داخلية وخارجية؟ يعلم حزب الله ان اساس ازمة المحروقات في لبنان تنشأ عن التهريب المتعمد لخدمة النظام السوري، والاجدى في هذه الحالة وقف التهريب بدل تمنين اللبنانيين بالحصول على المازوت الإيراني".

وتابع قائلا: "ويعلم الحزب ايضاً ان سفن الدعم الايرانية ستحمل معها الى اللبنانيين مخاطر وعقوبات اضافية على شاكلة العقوبات التي تخضع لها فنزويلا ودول اخرى.. ان اعتبار السفن الايرانية أراضٍ لبنانية يشكل قمة التفريط بسيادتنا الوطنية، ودعوة مرفوضة للتصرف مع لبنان كما لو انه محافظة ايرانية. ونحن بما نمثل على المستوى الوطني والسياسي لن نكون تحت اي ظرفٍ غطاء لمشاريع اغراق لبنان في حروب عبثية تعادي العرب والعالم".

وأضاف: "نعم ان إيران تعطل تأليف الحكومة. والا كيف تجيز الدولة الايرانية لنفسها مخالفة القوانين الدولية فتقبل ارسال السفن الى لبنان دون موافقة الحكومة اللبنانية؟ فهل نحن في دولة تسلم فيها حزب الله كل الحقائب الوزارية، من الصحة الى الاقتصاد الى الدفاع الى المرافئ والاشغال العامة، له ساعة يشاء ان يطلب الدواء من إيران، وان يستدعي السفن الايرانية المحملة بالمازوت والبنزين وان يهدد بإدخالها بحراً وبراً وجهاراً نهاراً، رغماً عن السلطات العسكرية والامنية؟!"

واستطرد الحريري قائلا: "نعم المواقف التي سمعناها قبل قليل تقول للبنانيين انهم لا يريدون حكومة. فأي حكومة هذه التي يريدونها ان تفتتح عملها باستقبال السفن الايرانية والاصطدام مع المجتمع الدولي، في وقت أحوج ما يكون فيه لبنان الى حكومة تحظى بدعم الاشقاء والاصدقاء.. ستطيع حزب الله ان يحصل على تأشيرة تواطؤ مع العهد. وان يغطي نفسه بصمت الفريق الرئاسي، لكنه لن يحصل من اكثرية اللبنانيين على اجازة مرور لتسليم لبنان للسطوة الإيرانية.. هذه مواقف ستضاعف من معاناة الناس المعيشية والاقتصادية، وتشق الطريق السريع الى جهنم".

فيديو.. نصرالله يهدّد بالنفط الإيراني... وهذا هو الثمن الذي سيدفعه اللبنانيون! – 11 يونيو 2021
https://www.youtube.com/watch?v=7DmAroylbCw


إيران تحول أنظارها إلى وهم جديد

الجمعة 24 سبتمبر 2021

النجاح. النصر. الإنجاز. الفوز... هذه بعض الكلمات التي ترددها وسائل الإعلام الإيرانية الخاضعة لسيطرة الدولة في وصف أداء إبراهيم رئيسي؛ الرئيس الجديد للجمهورية الإسلامية. وتتمثل الفكرة الرئيسية هنا في أن إيران خرجت لتوها من ثماني سنوات من الأنباء السيئة في ظل قيادة الرئيس حسن روحاني ومجموعة «صبية نيويورك» التابعة له، وتبدو إيران اليوم على استعداد لحقبة جديدة من الازدهار في ظل قيادة فريق رئاسي جديد.

أما النجاحات المزعومة؛ فتتضمن إقدام وزير الخارجية الجديد حسين أمير عبد اللهيان على خطوة دراماتيكية بشق طريقه عبر الصفوف الأولى لعدد من رؤساء الدول والحكومات المجتمعين في بغداد، متجاهلاً بذلك قواعد البروتوكول. وقد أثارت هذه الخطوة غضب كثيرين؛ بمن فيهم المضيفون العراقيون، لكنها قدمت للملالي الإيرانيين فرصة لادعاء أن قمة بغداد «أقرت جميع السياسات التي اقترحتها الجمهورية الإسلامية».

بيد أنه في واقع الأمر، لا يتضمن البيان الصادر عن القمة حتى ولو مقترحاً واحداً تقدمت به طهران؛ ذلك أن القمة اختارت الاستقرار والتعاون وخفض التوترات، في الوقت الذي حث فيه عبد اللهيان على «المقاومة» و«النضال» في مواجهة خصوم لم يسمهم.

أما «النصر» الثاني المزعوم؛ فقد جرى التهليل له حتى قبل أن يحدث. كان مقرراً أن يسافر الرئيس رئيسي إلى دوشنبه؛ عاصمة طاجيكستان، لحضور قمة «مجموعة شنغهاي»؛ مجموعة تعاون أمني تقودها الصين وروسيا. ونسجت وسائل الإعلام الإيرانية قصائد حول اللقاء المرتقب بين رئيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ونظراً لأن روسيا يجري تصويرها اليوم على أنها الحامي الرئيسي للجمهورية الإسلامية، فقد جرى وصف اللقاء المأمول بـ«التاريخي» حتى قبل أن يحدث. نهاية الأمر؛ لم يحدث اللقاء لاضطرار بوتين إلى عزل نفسه بعد اكتشاف عدد من الإصابات بوباء «كوفيد19» داخل الكرملين. وجاء «النصر» التالي عندما رفعت روسيا أخيراً «الفيتو» الذي تمسكت به طوال 16 عاماً في وجه نيل الجمهورية الإسلامية العضوية الكاملة في «مجموعة شنغهاي». وصورت الحاشية المحيطة برئيسي هذا الأمر على أنه انتصار عظيم للرجل الجديد في الرئاسة، والذي نجح حيث أخفق الرؤساء من قبله؛ محمد خاتمي ومحمود أحمدي نجاد وروحاني.

ومع ذلك؛ فإن ما حدث في حقيقة الأمر كان أقل من «نصر»، فقد وافقت قمة دوشنبه على «تفعيل عملية العضوية الكاملة» للجمهورية الإسلامية؛ الأمر الذي قد يستغرق إنجازه أكثر من 5 سنوات.

ويتوافق القرار مع مجمل السياسة الروسية تجاه الجمهورية الإسلامية، التي تتمثل في تقديم وعود مبهرة مع الإبقاء على قيود محكمة على نظام طهران. ويمكن طرح قائمة طويلة من مثل هذه الحالات... على سبيل المثال؛ وعدت روسيا ببيع أسلحة لإيران، لكنها تتباطأ في تنفيذ ذلك. وفي بعض الحالات التي جرى فيها تسليم الأسلحة بالفعل، أعطت روسيا إيران أسلحة قديمة؛ بما في ذلك غواصات الديزل المتوقفة عن العمل في الوقت الحاضر وينخرها الصدأ داخل خليج عمان.

بقلم الكاتب الصحفي الايراني أمير طاهري

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://aawsat.com/home/article/3206431/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%87%D8%B1%D9%8A/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%86%D8%B8%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%88%D9%87%D9%85-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF

فيديو.. نصرالله يحذر ويهدد من التعرض للسفينة المحملة بالمحرقات الإيرانية القادمة إلى لبنان – 19 أغسطس 2021
https://www.youtube.com/watch?v=hfq3WgtfFHg


صهاريج طهران لن تحل أزمات لبنان

الأربعاء 22 سبتمبر 2021

حتى لو تحوّل السيد زميرة إلى مدير دعاية وإعلان، وحتى ولو حوّل منبره الخطابي التحريضي الصارخ إلى منصة إعلان «للمازوت» الايراني الذي ظل يبشر اللبنانيين به على مدى أسابيع وكأن الحل السحري قادم من طهران ليخرج اللبنانيين من جميع مشاكلهم وكوارثهم وأزمة معيشتهم اليومية وانقطاعات الكهرباء والماء والغذاء والدواء والنفايات والكورونا والبطالة والرواتب التي اختنقت أنفاسها.

وظل السيد زميرة ومساعدوه وزعرانه يرصدون خط سير الباخرة المازوتية منذ خروجها من مرافئ ايران ويتابعون سيرها دقيقةً بدقيقة ويذيعون أخبار المسيرة الموعودة للمازوت السحري القادم بحلول خامنئية لجميع المآسي اللبنانية والذي سينقذ الاقتصاد من التدهور غير المسبوق، وسينهض لبنان من القاع إلى القمة إلى الدرجة التي ستتمنى كل شعوب العالم الثالث والثاني وحتى الأول أن يمن الله عليها بصهاريج مازوت طهران لتفعل فعلها وتقفز ببلدانهم إلى عنان السماء على كل صعيد اقتصادي ومعيشي وعلمي وتعليمي وصحي وسياسي وابداعي وفني واستثماري وتجاري ومصرفي.

وبعد طول انتظار أعطى السيد زميرة إشارة لزعرانه بالتحرك والخروج في قوافل زغاريد وورود وفرحٍ وهتافات وسيارات لاستقبال المازوت وصهاريج المازوت «الحلال» الذي اشتراه السيد زميرة من ايران بأموالٍ ايرانية!!

أجل اشترى السيد زميره المازوت /‏ «هدية» للشعب اللبناني بأموال ايران نفسها، ألم يقل هو وبعظمة لسانه ومن داخل مخبئه إن «أكلنا وشربنا وسلاحنا ورواتبنا وفلوسنا وأموالنا ومصارينا من الجمهورية الاسلامية الايرانية»؟؟

إذن ايران تسترد أموالها وفلوسها ومصاريها على دُفعات، وبهذه الطريقة ما قدمته لزميرة من الباب تأخذه من النافذة أو من الصهاريج.

وصنّاع الدعاية والإعلان من زعران السيد زميرة خرجوا وأعلنوا من فوق المنصات الالكترونية واشتغلوها في الدعاية لحظة الوصول فأطلقوا على صهاريج المازوت الايراني «قافلة الوعد الصادق»، وبعضهم الآخر كتب «يوم من أيام الله» وجميعهم كتبوا «عاشت ايران».

من كسب اذن من المازوت الايراني مدفوع الثمن عدًا ونقدًا سوى إيران وخامنئي ومعه رئيسي صديق زميرة الصدوق، ومتعلقًا بأذيالهم كالعادة السيد زميرة الذي يحضر وبعد الآن خطاب «النصر والوعد الصادق».

هكذا تلاعب المازوت الايراني بأزمات الشعب اللبناني وسط خروج زعران الضاحية للاحتفال بالمازوت بإطلاق رشقات من الرصاص وقذائف الآر بي جي، في استعراض معتادٍ للعنف والقوة على شعب لا يملك قوت يومه أو حبة «بندول».

بقلم الكاتب الصحفي البحريني سعيد الحمد

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.alayam.com/Article/courts-article/418338/Index.html

فيديو.. النفط الإيراني.. مادة خلافية جديدة بين اللبنانيين – سكاي نيوز – 20 أغسطس 2021
https://www.youtube.com/watch?v=GODxmKsFW2w



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب السوداني ضحية.. الجرائم الإخوانية والانقلابية!؟
- المرأة الحديدية مريم مدارا.. مشرفة لفريق نسائي سعودي للبولين ...
- الإرهاب وتجارة المخدرات بين العصابة الطالبانية.. والزمرة الخ ...
- مستقبل غامض لنساء أفغانستان.. بعد سيطرة عصابات داعش وطالبان! ...
- الشعب الأفغاني المغدور.. ضحية صراع عصابات داعش وطالبان!؟
- استمرار التعذيب والقمع والإعدام.. في سجون ايران منذ 42 عام!؟
- حسين بابا السندباد الرياضي.. ومحلل قناة البحرين الرياضية
- بعد الفشل الذريع في افغانستان.. الاتفاق الأمني لحفظ ماء وجه ...
- وشهد شاهد من أهلها.. ضحايا كورونا في ايران أضعاف الأرقام الر ...
- هل القيادة الأميركية.. تؤذّن في خرابة؟
- من خطوبة بريتني سپيرز الأميركية.. ألى اعتقال فرقة موسيقية اي ...
- أوجه الشبه بين جرائم الحوثي.. وجرائم عصابات الملالي!
- رحلة الفيلسوف والشاعر الهندي الكبير رابندرانات طاغور إلى إير ...
- جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/2
- جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1
- رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني
- المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟
- بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان! ...
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط ...


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - مقاولات العميل نصراللات.. لتهريب النفط ونشر الإرهاب!؟