أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملهم جديد - آدم و حواء















المزيد.....

آدم و حواء


ملهم جديد

الحوار المتمدن-العدد: 7029 - 2021 / 9 / 25 - 02:33
المحور: الادب والفن
    


لأنه لا يمكن التأكد من الحكاية ، فإنها دائما قابلة للتعديل و الروي بطرق مختلفة . أما الحقيقة ، فكانت وستبقى مثل "إبرة في كومة قش "الحكايات ! ومن الآن و حتى نعثر عليها ، فعزاؤنا أننا بدل الحكاية الواحدة ، سوف يكون لدينا عدد لا يحصى من الحكايا . و بعد متعة الحكي ، أليس من الحماقة أن نبقى مهووسين بالحقيقة !

و هذه هي الحكاية الأولى بعد التعديل
(آدم و حواء)

لم يكد أدم و حواء يبدآن بابتلاع ما قضماه من التفاحة المحرّمة حتى أدركا أنهما عاريين ، فأدارا ظهريهما لبعضهما البعض . و بينما كان آدم مرتبكا ، فإن عيني حواء لمعتا من السرور، و كانت ابتسامتها ابتسامة من انتصر في المعركة الأولى على الطريق الطويل لما سوف يُعرف بطريق المعرفة، و الذي سوف ستورثه لنسلها بعدها ، و مع أنها قبل أن تبتلع حصتها من التفاحة و تعرف ، فإنها حدست بما سيحدث ، و استعدت لدفع الثمن ، و إذا كانت قد شعرت بشيء من تأنيب الضمير فكان لأنها أخفت عن آدم خطتها و استغلت ضعفه ، غير أن عزاءها كان في أنها أدت له خدمة سوف يقدّرها لها لاحقا فيشكرها على انتشاله من الجهل وجعله منافسا للرب في مكان أخر سوف لن يطول بهما الأمر حتى يعرفان أن اسمه الأرض . و بينما كانت حواء تواسيه وهما ما زالا ظهرا لظهر ، كان آدم ينقّل عينيه الدامعتين بين الأشجار الكثيفة المحيطة بهما لينتقي الشجرة ذات الأوراق القادرة على ستر عورتيهما ، و عندما وقعت عيناه على شجرة التين اتجه صوبها و تسلقها ، قطف ورقتين و نزل ، وبينما كانت حواء ما تزال على الوضعية التي تركها عليها ، تقدم نحوها ممسكا بورقة التين التي تغطي قضيبه ، و من وراء ظهرها ناولها الورقة الثانية و قال غطي فرجك . و لم تكد تغطي فرجها المشعر بورقة التين حتى وجدا نفسيهما وجها لوجه في مواجهة الرب ؛ الأحرى القول ؛ في مواجهة ركبتي الرب ، نظرا نحو الأعلى ؛ آدم بعينين دامعتين و حواء بعينين متحديتين . كان شعر لحية الرب يصل إلى سرته، و بدا رأسه بعيدا في الأعلى ، بينما كانت عيناه العميقتان حمراوين كبئرين من نار، و في الوقت الذي كان فيه آدم يغمغم بكلمات غير مفهومة ، إذ سيمضي وقت غير قليل حتى يتعلم الإستغفار و يورثه لأبنائه ، كانت حواء تتأمل الفراغ الهائل فوق الرب ، لم يكن سماء ! فقد كانو جميعهم في السماء السابعة و الأخيرة ، فحدّثت نفسها :إذا لم يكن هذا الفراغ سماء فما هو يا ترى ! و عرف الرب بماذا تحدّث نفسها ، فقال : كفي عن الأسئلة يا حواء فأنت مثل القطة التي قتلتها الحشرية ، و بسبب حشريتك هذه فقد جلبت على نفسك و على آدم الموت الذي سيكون مصيركما . تمسك آدم بلحية الرب و أجهش بالبكاء بينما ابتسمت حواء و قالت : سيضمن نسلنا أيها الرب حياتنا إلى الأبد ، و إذا كنت أنت رب الخلق فأنا ربة الحياة ، و سوف نستمر أنا و آدم بأسماء أخرى ! صُعِق الرب ، و لم يكن من السهل عليه أن يتعرض لتحديين في فترة قصيرة ، إذ لم يكن قد مضى أسبوع على مواجهته مع الشيطان ، و الآن تأتي هذه المرأة لتضعه في مواجهة نفسه قبل مواجهتها ، فيكتشف أنه ليس بالرهبة التي اعتقدها في نفسه ، و إلا من أين لهذه المرأة الجرأة على تحديه في جنته و بين ملائكته الذين كانوا يرتعدون خوفا مثلهم مثل آدم مما يمكن أن تنتهي إليه هذه المواجهة ، بينما كان الشيطان في ركن قصي من الجنة يراقب المشهد مبتسما و يقول لنفسه :لو كنت أعرف أن عند هذه المرأة ما عندها من الكرامة لكنت على الأقل انحنيت وقبّلت يدها !
على الأرض التي وصلاها في وقت متأخر من النهار ، ازداد شعور آدم بالخوف ، بينما كانت حواء تشعر ببعض القلق الذي سرعان ما سيطرت عليه ، ولكي لا يعاودها مرة أخرى قالت لآدم و هي تشير بإصبعها نحو الأفق البعيد ، بينما كانت الشمس قد فقدت الكثير من حرارتها و زادت احمرارا وهي تهبط ببطء لم يلاحظه آدم و أدركته حواء بعينيها الحادتين اللتين ستساعدانها على رؤية حركة الكون الجديد حولها ، و لسوف تزداد حدة حدسها مع السنين ، فتحدس بما لا تسطيع رؤيته أو معرفته ، بينما سيشعر آدم بالرهبة و هو يراقبها ، الرهبة التي لن تلبث أن تختلط بالغيرة و الكره أحيانا ، فهي ترى ما لا يراه و تعرف ما لا يعرف ، و سوف يشكك في دخيلته بقصة خلقها من ضلع من أضلاعه ، و سيمازح نفسه متسائلا فيما إذا كان هو من خُلق من ضلع من أضلاعها ! و لم تكد الشمس تختفي تماما ، و لا يبقى منها سوى بقعة حمراء مثل دم متخثر على خط الأفق ، حتى نظرت إليه حواء وقالت : لقد بدأ المساء يا آدم ، احفظ هذه الكلمة جيدا ، إنه مساءنا الأول على الأرض و الذي به سوف يبتدأ الوقت ، الوقت ، تذكر هذه الكلمة يا آدم ؛ الوقت الذي علينا معرفة استخدامه و إلا انقلب إلى سلاح في يد الرب ضدنا . نظرت إليه و أغضبها أنه لم يكن منتبها لما كانت تقوله ، كان ينظر نحو الأعلى و يتمتم مرة أخرى بكلمات غير مفهومة ، فنهرته و قالت : كف عن التطلع نحو الرب ، فحتى لو اكتشف بأنه أخطأ فإنه لن يتراجع عن خطئه ، و عليك من الآن و صاعدا أن تتعلم نسيانه و إلا لما استطعنا الإستمرار هنا ! شعر آدم بالخجل و بدأ بالتثاؤب .
نظرت حواء حواليها فرأت تلة صخرية و في أسفلها فتحة ، فمسكت آدم من يده و مشيا نحو التلة ، انتظر هنا ، قالت له ، و دخلت لتتفحص الكهف ثم خرجت بعد قليل ، مسكته من يده مرة أخرى ، و دخلا الكهف المعتم ، فتمسك بيدها ، و شعرت حواء بخوفه ، فقالت بحنو لا تقلق يا آدم ، اليوم سننام هنا ، لكني لا أستطيع رؤيتك ! قال آدم ، إنها الظلمة و ستتعود عيناك عليها ، أقعدته على الأرض و قعدت إلى جانبه ، ثم قالت استلق ، فاستلقى ، فحضنته و بدأت بمداعبه شعره الطويل ، و عندما اعتقد بأنها نامت بدأ ينشج ، فتجاهلت حواء نشيجه مع أنه أزعجها ، و قالت لنفسها علي جعله ينسى الرب وإقناعه بأننا لن نعود إلى الجنة ، علي إقناعه بأننا على هذه الأرض و هذه الأرض فقط نستطيع أن نبني جنتنا .
في اليوم التالي استيقظت مع طلوع الشمس ، جلست على صخرة قريبة من مدخل الكهف وأخذت تمسّد شعرها ، بينما كان شخير آدم الذي لم ينم حتى وقت متأخر ، يصلها قويا متصلا تارة ، و ضعيفا متقطعا و بالكاد تسمعه تارة أخرى ، وبين الفترات المتقطعة لشخيره كانت تسمع صوتا يأتي من مكان قريب خلف التلة . نهضت ولحقت الصوت ، و كان عليها أن تدور حول التلة وتنزل منخفضا صخريا قاسيا لتجد نفسها أمام مجرى ساقية صغيرة ، ابتسمت وكان قد مرّ يوم كامل استغرقه نزولهما على الأرض لم يذوقا أو يشربا فيه شيئا . ركعت على طرف النهر وشربت ، و ما أن ارتوت حتى عادت تقفز فوق النتوءات الصخرية بقدميها القويتين و المشعرتين كغزالة فتية كي تبشر آدم باكتشافها لتتفاجأ به واقفا على باب الكهف مرتبكا يتطلع حواليه ، فابتسم لما رآها . مسكته من يده وجرته إلى الساقية ليشرب ، وما أن شبع حتى وقف قبالتها و قال : الآن شربنا لكن ماذا سنأكل ! و لسوف ترافق جملة "و الآن ماذا سنأكل " آدم حتى آخر حياته ، و لسوف يورثها لأبنائه الذكور من بعده ! فقالت له : من الآن وحتى نزرع هذه الأرض شبه الجرداء ، سوف نأكل مما سوف تصيده من حيوانات يا آدم . كان ذلك قبل أن يكتشفا بأن هناك خلف التلة البعيدة وراء مجرى النهر شجرة تين وعريشة عنب لم يكن من تفسير لوجودهما، حسب ما فكّرت فيه حواء ، سوى هوس الرب بأن يكون هناك ما يكفي من الأوراق لتغطية عورتيهما . و لكن أين الحيوانات ! سأل آدم فقالت حواء: علينا أن نبحث عنها مثلما ستبحث هي عنا ، و الذي سيأكل هو الأذكى ، فلا تعتمد على قوتك فقط ! هز آدم رأسه ، وفجأة سألها : كأني سمعتك ستقولين بأننا سوف نزرع هذه الأرض و نجعل منها جنة شبيهة بالجنة التي غادرناها ! كيف ! إلا إذا كنت تستطعين خلق شيئا من لا شيء ! ابتسمت حواء و أبعدت ورقة التوت عن فرجها ، أدخلت أصابعها الطويلة في شعر عانتها السوداء ، وكان عليها أن تنحني قليلا و تباعد بين رجليها بينما كان آدم واقفا يتأملها ، ثم أخرجت أصابعها و وضعت حبات مختلفة الأشكال و الألوان على كف يدها الأخرى ، فلمعت الحبّات تحت وهج الشمس الذي كان قد اشتد الآن ، بحلق آدم في الحبّات وسأل : ما هذا ! فأجابت حواء : إنها بذور أشجار الجنة التي غادرناها ! لقد سرقت بذرة من كل نوع و خبأتها في فرجي ! و كيف لم يعرف الرب ! سأل آدم ! كان بإمكانه أن يعرف ، غير أنه يتعالى عن التفكير بما يمكن أن يحويه فرج الأنثى ، ثم أضافت مبتسمة: وفي تطّهره هذا مكمن ضعفه ! شعر آدم بالرهبة و الخوف ، و لأنه كان ما زال يأمل بالعفو ، فإنه فكر بأن حواء بما أقدمت عليه ، و ماهي عازمة على القيام به قد يزيد من غضب الرب فيضيع أمله بالعفو ، و لم يكن من السهل عليه الحسم بين أمل العفو المرجو و بين وعد حواء الواثقة بأنها سوف تعوضه عن الجنة المفقودة في السماء بجنتها الموعودة على الأرض ، كما أنه لم يكن باستطاعته إبعاد الشعور المنغّض بأن الرب القاسي الذي ركله و أخرجه من الجنة يمكن استبداله بسهولة بهذه المرأة التي بدأت تتصرف كإلهة ! حدست حواء بحيرته و تفهمت جبنه ، و لم يكن أمامها سوى العودة إلى موضوع البذار و التركيز على حرف تفكيره نحو العمل على تقرير مصيرهما النهائي على هذه الأرض بدل الندم على ما لا يمكن استعادته ، والتي لم تكن شخصيا ترعب باستعادته ، فقد كانت راضية بأن تكون سيدة على جنة تخلقها على أن تكون عبدة في جنة خلقها الرب . وبينما كان آدم مازال يقلّب احتمالات الغضب الإلهي على تمادي حواء في التحدي ، قالت له : يبقى هناك بذرة واحدة لا توجد في الجنة ولا بد لنا منها كي نستمر على هذه الأرض بعد موتنا الأكيد يا آدم ! نظر إليها آدم وقد بدت عليه الحيرة مما تقوله ، فقالت :"النسل " علينا كي نستمر أن يكون لنا نسل فنواجه الموت الذي عاقبنا الرب به بنسل نستمر من خلاله فنحبط ما أراده الرب لنا ! فسأل آدم ببراءة : سرقتِ عشرات البذور من دون أن يرف لك جفن ، أما كنت تستطيعين أن تسرقي بذرة النسل هذه ! ابتسمت حواء ، و لم تلبث ابتسامتها أن تحولت إلى ضحك صاخب بينما كان آدم مازال على جديته منتظرا أن ينتهي ضحكها ليسألها عن سببه ، و ما أن توقفت عن الضحك و مسحت عينيها من الدموع حتى وضعت يدها على شعر آدم الطويل و المجعد ، ثم بدأت بتمريرأصابعها الطويلة بين الخصلات القاسية، فلاحظت بعينيها الحادتين تلك الحشرات الصغيرة التي تساقط قسم منها على الأرض ، بينما علق قسم آخر على أظافرها، فنفضت أصابعها لتُلْحقها بأخواتها التي سقطت قبلا ، ولسوف تُعْرف تلك الحشرات فيما بعد بالقمل و البراغيث . داعبت شعره مرة أخرى ، و قبلته على شفتيه المتشققتين كمجرى نهر جاف ، وبهدوء مدت يدها إلى ما بين فخذيه فنزعت ورقة التين و أمسكت بقضيبه ، ثم قالت : البذرة التي ستتضمن نسلنا هنا يا آدم ، و الحقل الذي سوف تزرعها فيه هو هنا يا آدم ، و أشارت إلى ما بين رجليها ، و لم تكد تبتسم ، حتى كان قضيب آدم يتمدد بصلابة في يدها ، و لأنه لم يكن هناك من رجل آخر على الأرض ، فقد كان من المستحيل عليه أن يعرف فيما إذا كان قضيبه كبيرا أم صغيرا ! فالأشياء تُعْرف بالمقارنة . وربما كان هذا من حظه ! شدّت عليه ، و كان الإنتصاب الأول لما سوف يُعرف لاحقا ببدء التكاثر . ثم ضغطت بقوة أكبر ، فتأوه و جرّته به نحو الكهف . في الكهف كان اللهاث و التأوه من القوة حيث وصلت الأصوات إلى السماء السابعة ، و كانت هذه هي المرة الأولى التي يميل فيها الرب المستوي على عرشه نحو الأسفل ، كزّ على أسنانه ، و لوّح بسبابته و هو يتمتم : ستدفعين ثمن جرأتك يا حواء و ستدفع ثمن ضعفك يا آدم . و عرف الرب أنه خسر معركته الثانية .



#ملهم_جديد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدّي
- السكّير
- لا جدوى أيها الأعرابي!
- امرأة صامتة و رجل ثرثار
- الخواطر الأخيرة لرجل على الصليب
- الأجنحة المفقودة
- طبيعة صامتة
- الشاهد
- بين كلبين !
- القديس و الدب
- صورة الجد
- عند الحلاق
- الخائب
- الليلة الأخيرة في البيت الأبيض
- الحديث الأخير
- أقوى رجل في العالم
- الدهشة
- السيرة الموجزة لحياة المواطن (م ع ع)
- في مديح السيكارة
- بدل ضائع


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ملهم جديد - آدم و حواء