أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أوغو باليتا - من أجل الانتهاء من مفهوم “الشعبوية”















المزيد.....


من أجل الانتهاء من مفهوم “الشعبوية”


أوغو باليتا

الحوار المتمدن-العدد: 7028 - 2021 / 9 / 23 - 10:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مقتطف من كتاب: إمكانية الفاشية- فرنسا: مسار الكارثة، لا ديكوفيرت، باريس، ٢٠١٨

أهدى أوغو الكتاب إلى روح كل من ابراهيم بو عرام وابراهيم علي وكليمان ميريك الذين قتلوا على يد اليمين المتطرف، بدوري أهدي هذه الترجمة إلى روحهم وروح كل من سقط على يد هذا النوع من اليمين، من شهداء وجرحى، آملاً أن يشكل هذا النص، والكتاب، مادة للتفكير والنقاش والأهم للنضال. ختاماً، لكل بلد سياقه المختلف، وإن تشاركت المجتمعات بسمات عديدة مشتركة، وبذلك، لا تعني ترجمة هذا النص تبنياً كاملاً ونقلاً كاملاً لمضمونه دون أي تمحيص أو موضعة تبعا لكل وضعية ومكان. ما يهم هو إسقاط الرأسمالية، والفاشية خط دفاعها الأول، وقيام مجتمع اشتراكي قبل زوال هذا الكوكب. (بطبيعة الحال، الملاحظة من المترجم)

يلعب مفهوم “الشعبوية”، الواسع والعام لدرجة أنه يسمح بأن ينضوي تحته تيارات سياسية متناقضة ومتعارضة (على سبيل المثال الجبهة الوطنية وفرنسا الأبية حالياً في فرنسا، دوراً في تحديد اليمين المتطرف واليسار الراديكالي الذي ألصق به، خلال فترة الحرب الباردة مفهوم “التوتاليتارية”(1) يُطَّبق هذا المفهوم من دون تمييز على كل الحركات المعتبرة عدوة لـ”الديمقراطية”. وكما نتذكر، أنه عندما وصلت سيريزا إلى السلطة في اليونان في شهر كانون الثاني/يناير ٢٠١٥، وُصِم أليكسيس تسيبراس بأنه “شعبوي” من قبل كل التيارات النيوليبرالية في أوروبا، حتى من قبل التيارات “الوطنية- الشعبوية” (2)، بسبب قطيعة سياسة حزبه [وقتها] مع سياسات التقشف المفروضة بشدة على اليونان منذ عام ٢٠٠٩. لكن تلك الاتهامات بـ”الشعبوية” توقفت بمجرد خيانة أ. تسيبراس البرنامج الذي انتخب على أساسه(3)، وذلك يثبت أن هذا الوصم- أو على الأقل استعماله الحاصل في النقاشات العامة- له وظيفة التغطية على تخوين كل القوى التي تعارض العولمة و/أو الاتحاد الأوروبي، بدوافع وأهداف سياسية قد تكون نفسها متناقضة.

حتى اليسار المعتدل لم ينجُ من هذا الوصم ما إن يبدأ بمساءلة السجن الفولاذي النيوليبرالي: فالزعيم الجديد لحزب العمال في بريطانيا، جيريمي كوربين، اتهم بأنه غارق بـ”الشعبوية” لأنه قطع مع الانعطافة التي فرضها طوني بلير في الحزب نفسه خلال الـ ١٩٩٠ات (وعلى البريطانيين عندما وصل إلى السلطة)، في وقت كان برنامجه يندرج ضمن توجه كينزي تقليدي لليسار الوسط. ويقال أن الأمر يتعلق هنا باستعمالات سجالية ونضالية، وأنها ناتجة من مخاوف سياسيين وأيديولوجيين لتجنب أي نقد. الأمر لاقى بعض النجاح مقارنة مع ذاك الذي حصل عليه في الوسط الأكاديمي(4). ولكن لا يمكننا تجنب ملاحظة التنوع المذهل الذي يشمله هذا المفهوم الذي يدعي أنه يتحدث عنه: من الشعبوية الروسية والأميركية في القرن ١٩ وصولا إلى الإسلام السياسي في القرن ٢١، مروراً بالفاشية الموسولينية، الستالينية، والحركات السلطوية في البرازيل في القسم الثاني من القرن ٢٠، اليسار الفرنسي والإيطالي (بكل مكوناته)، نظام سوكارنو… لكن، إذا كان معروفاً أن هذا التصنيف مبهم، لكن قلما ما تستخلص النتيجة (المنطقية) بعدم جدوى استعمال هذا المفهوم الفضفاض.

بيار أندريه تاغييف هو من دون شك واحد، على الأقل في فرنسا، من بين أكثر من ناضل بوتيرة مستمرة منذ الـ ١٩٨٠ات من أجل استعمال مفهوم “الشعبوية”. الأمر لا يتعلق باستبدال مفهوم “الفاشية” بآخر، إنما وصف بشكل عام كل اتجاه “ديماغوجي” في السياسة المعاصرة. كما أن تاغييف ماثل بين اليسار الراديكالي واليمين المتطرف وذلك لعدم التمييز بينهما إلا انطلاقا من الشعبوية التي يمارسها هذا وذاك: من جهة “شعبوية احتجاجية” ومن جهة أخرى “شعبوية هوياتية”. هو من دون شك لا يفتقد القدرة على استكشاف مدى التباس هذا المفهوم واستعماله في “شيطنة” الآخر(5)، ولكن يقوم بذلك انطلاقاً من شكلية (ابيستيمولوجية) التي لا تفيد بأي شيء. وبعد أن صاغ عدداً من الانتقادات الصحيحة، وصل إلى تعريف لا يتجنب أي الأفخاخ والعيوب التي أثارها بنفسه: “بالنسبة إلى كلمة “شعبوية” أعتبر أن الشكل الذي تأخذه الديماغوجية في المجتمعات المعاصرة حيث الثقافة السياسية قائمة على القيم والقواعد الديمقراطية الموصوفة بأنها مطلقة. إن المسألة مرتبطة بشكل محدد من الديماغوجية، تفترض مبدأ شرعية الشعب وقاعدة اجتماعه في أمة موحدة”(6).

لا نفهم كيف أن تعريف كهذا لا يمكن تطبيقه على مجموعة واسعة جدا من الظواهر السياسية ويسمح بالتالي بالوصول إلى تمييز مفيد، طالما أن التصنيف بـ”الديماغوجية” يستعمل دائماً كوسيلة للإقصاء ضمن النضال السياسي والإيديولوجي. بالتالي يصبح سهلاً إثبات وجود ديماغوجية نيوليبرالية قوية للغاية ومستعملة بشدة من قبل محرري الصحف والعديد من السياسيين. من أجل تبرير التعسف الاجتماعي الذي يطال القطاعات الأكثر مواجهة في المجتمع (عمال سكك الحديد، وموظفو الدولة…)، هذا النوع من الديماغوجية يتملق المشاعر المنتشرة بين الناس بأن جاري يتمتع بـ”امتيازات”. التاتشرية تعتبر مثالاً لهذا الفن الذي يهدف إلى حجب النزاعات بين رأس المال والطبقة العاملة لصالح النزاعات الداخلية داخل الفئات المتعددة من داخل الطبقة العاملة، ولا تسعى الماكرونية إلا إلى تحديث هذه السردية. إذاً، الاتهام بـ”الديماغوجية” يصف دائماً خطاب الخصم وبالتالي لا يشكل أساساً للتعريف بتيار سياسي وفق مفهوم غير أكيد ومستقر.

يضيف تاغييف بعد بضعة صفحات لاحقة أن الشعبوية “يمكن تعريفها بإيجاز بأنها انحياز علني للشعب ضد النخبة، أو حتى “عبادة الشعب”(7): “بإيجاز”، لا يمكن للمرء أن يكتبها بشكل أفضل مما فعل. يمكن تمييز الحركات “الشعبوية” من خلال مناشدتها المستمرة والمتكررة لـ”الشعب”، ولكن كيف لا نرى هذا البعد في كل السياسات المرتبطة بالعصر الديمقراطي؟ أي شخص يطمح إلى ممارسة السلطة السياسية في المجتمعات التي يكون فيها الانتخاب بواسطة الاقتراع العام هو الطريق للوصول إلى السلطة، بالتالي سيميل إلى مخاطبة الشعب والادعاء بأنه المتحدث الطبيعي باسمهم. (8) نادراً ما اتهم بـ”الشعبوية”، استمر فرانسوا فييون بالمطالبة بتدخل الشعب ضد وسائل الإعلام في وقت أدين وسط الحملة الانتخابية الرئاسية، مصراً على سبيل المثال: “أبعد من الإجراءات القضائية، وحده الشعب الفرنسي وله وحده أناشده من الآن فصاعداً”(9) كذلك، إذا جعلنا من معارضة “النخب” أو “النظام” سمة أصيلة للشعبوية ومن شأنها أن تميزها عن بقية الحركات السياسية: أليس إيمانويل ماكرون، الذي قُدِّم لنا بصفته بديلاً عن “الشعبوية” من أكَّد خلال اللقاءات الشعبية أن صعوده حصل لأنه “يناهض الوضع القائم، ومصدر قلق للنظام”؟(10)

في الواقع لا أحد يعرف حقاً ما هي “الشعوبية” أو ما يمكن أن تكونه. وهذا الأمر من دون شك واحد من الأسباب (السيئة)، إلى جانب وظيفته في شيطنة بعض التيارات السياسية، التي جعلت من هذا المفهوم يحظى بكل هذا النجاح السياسي والإعلامي والأكاديمي. تشتهر الشعبوية بأنها حاضرة في اليمين المتطرف إلى اليسار المتطرف، بالتحديد لأنها ليست يمينية أو يسارية، إنما محددة انطلاقا من اعتبارات عامة للغاية حتى تصبح غير محددة، الشعبوية ليست في أي مكان: لأنه “لا يمكن تعقبها”، كما يؤكد جاك رانسيير عن صواب (11). الوسيلة الوحيدة المعقولة علمياً تتجسد في تقييد استخدامها بشكل شديد، وبالتالي التخلي تماماً وبكل بساطة عن المفهوم ومتطلباته الشمولية والعامة (12). في الواقع، إذا عرّفنا المهفوم من خلال هوس هوياتي بالوحدة الثقافية أو النقاء العرقي، أو بأسلوب محدد من التدخل السياسي يدّعي أنه يجذب الناس أو يتواصل مباشرة معهم، أو من خلال توجه أيديولوجي يقوم على معارضة الناس الأفاضل مع النخب الفاسدة، لا نعرف ما الذي يبرر الخلط بين لوبان وتسيبراس، ترامب وساندرز، غريللو ومولونشون، برلسكوني وكوربين، ساركوزي وإغليسياس، أو حتى تاتشر وتشافيز. حتى سيغولين رويال اعتُبرت خلال حملتها الانتخابية الرئاسية لعام ٢٠٠٧ “شعبوية”. (13)

تجدر الإشارة إلى أن المنطق الإقصائي الذي ذكرته أعلاه يعمل أيضا على إبعاد- إن لم يكن شيطنة- الطبقات الشعبية: إذ يستند مفهوم “الشعبوية” بشكل عام إلى حكم مسبق نخبوي بأن الشعب جاهل وغير عقلاني ومندفع وغير منسجم، يمكن التلاعب به وإغراقه بالأفكار المعادية للأجانب والتجاوزات الاستبدادية (14). على الرغم من الاعتراف به رسمياً بأنه مصدر كل شرعية سياسية، يجب أن يبقى الشعب غير فاعل وأن يبقى مقتنعاً بانتخاب الرعاة الذين يستطيعون وحدهم أن يقودوه، أحياناً رغماً عنه، من أجل سعادته. إذاً، سيكون “الشعبويون” مرشدين سيئين يستعملون الديماغوجية، أي الإطراء والمكر، من أجل قيادة الطبقات الشعبية نحو مطالب غير معقولة ولإبعاد نظرهم عن العقل (الذي تحتكره الطبقات الحاكمة). نحن نعلم مدى انتشار مثل هذه السردية، تحت أشكال مختلفة في الصحف والسياسيين، وخلال صعود أي حركة اجتماعية واسعة الانتشار أو عندما يتعارض تصويت الناس مع الإرادة الجماعية إلى هذا الحد أو ذاك لمجمل الطقم السياسي المهيمن (تذكروا انتصار معسكر المصوتين بـ لا عام ٢٠٠٥ في فرنسا، خلال الاستفتاء على المعاهدة الدستورية الأوروبية).

يكمن تأثير الشعبوية، غير المفيدة علمياً والمبهمة وسياسياً، ليس فقط في تحميل الطبقات الشعبية مسؤولية صعود اليمين المتطرف، إنما أيضا تسمح لهذا الأخير بأن ينأى بنفسه عن الفاشية التاريخية. من دون شك أن الشيطنة باستعمال كلمة “فاشي” لا تعادل من وجهة النظر هذه وصم الآخر بكلمة “شعبوي”: في الحالة الأولى، يجد المتهم نفسه منتمياً إلى فئة مكروهة عالمية بسبب الجرائم التي ارتكبتها الحركات الفاشية وبالتالي سيرث منها تراثاً أيديولوجياً وسياسياً معيناً. في الحالة الثانية، يمكن للمتهم أن يتعامل بشكل جيد مع هذا الوصم عن طريق قلب الاتهام لصالحه واعتبار نفسه الممثل الأصيل للشعب. لذلك لم تكن الشيطنة بحد ذاتها هي التي جعلت من الجبهة الوطنية مفضلة، كما يقال أحياناً، من خلال السماح لها بالظهور على أنها البديل عن النخبة السياسية، ولكن شيطتنها كقوة “شعبوية” مفترضة. فقد استفادت الجبهة بشكل مزدوج: أولاً، التخلص من التسمية الفاشية المرهقة التي التصقت بها من تأسيسها القائم على الحنين للبيتانية والجزائر الفرنسية. ثانياً، الظهور بمظهر الواقف إلى جانب الشعب.

الهوامش:

(1) Enzo Traverso, Le totalitarisme. Histoire et apories d’un concept, L’Homme et la société, N. 129, 1998. Enzo Traverso, Le totalitarisme. Le XXe siècle en débat, (éd. Enzo Traverso), Paris, Seuil, 2001

(2) Jean-Marie Colombani, L’imposture Tsipras, 29 Juin 2005, http://www.slate.fr/story/103643/imposture-tsipras-crise-grece

(3) Grâce au courage des Grecs et de Tsipras, la Grèce a survécu, Le Monde, 22 Juin 2018, https://www.lemonde.fr/idees/article/2018/06/22/le-courage-des-grecs-et-de-tsipras_5319456_3232.html

(4) Jean-Pierre Rioux (-dir-.), Populismes, Vingtième Siècle, oct.-déc. 1997

(5) Pierre-André Taguieff, L’Illusion populiste, Paris, Flammarion, 2007, p. 93-118

(6) Pierre-André Taguieff, Le nouveau national-populisme, Paris, CNRS Éditions, 2012, p. 13

(7) ibid, p. 39

(8) Pierre Bourdieu, La délégation et le fétichisme politique, Actes de la Recherche en Sciences Sociales, 1984, n. 52-53

(9) Béatrice Bouniol, « L’appel au peuple » de François Fillon décrypté, La Croix, 3 mars 2017, https://www.la-croix.com/France/Politique/Lappel-peuple-Francois-Fillon-decrypte-2017-03-03-1200829036

(10) Fabien Piliu, Macron ou la fausse naïveté, La Tribune, 31 Août 2016, https://www.latribune.fr/economie/france/macron-ou-la-fausse-naivete-595434.html

(11) Jacques Rancière, Qu’est-ce qu’un peuple ?, Paris, La Fabrique, 2013, p. 137-143

(12) Margaret Canovan, Populism, New York et Londres, Harcourt Brace Jovanovich, 1981

(13) Pierre-André Taguieff, L’Illusion populiste, Paris, Flammarion, 2007, p. 93-118

(14) Annie Collovald, Le “Populisme du FN” un dangereux contresens, Le Croquant, 2004. F. Tarragoni, “La science du populisme au crible de la critique sociologique : archéologie d’un mépris savant du peuple”, Actuel Marx, 2013, 2. G. Bras, les Voies du peuple. Éléments d’une histoire conceptuelle, Paris, Amesterdam, 2018



#أوغو_باليتا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل الانتهاء من مفهوم “الشعبوية”


المزيد.....




- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 583
- تشيليك: إسرائيل كانت تستثمر في حزب العمال الكردستاني وتعوّل ...
- في الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة التونسية: ما أشبه اليو ...
- التصريح الصحفي للجبهة المغربية ضد قانوني الإضراب والتقاعد خل ...
- السلطات المحلية بأكادير تواصل تضييقها وحصارها على النهج الدي ...
- الصين.. تنفيذ حكم الإعدام بحق مسؤول رفيع سابق في الحزب الشيو ...
- بابا نويل الفقراء: مبادرة إنسانية في ضواحي بوينس آيرس
- محاولة لفرض التطبيع.. الأحزاب الشيوعية العربية تدين العدوان ...
- المحرر السياسي لطريق الشعب: توجهات مثيرة للقلق
- القتل الجماعي من أجل -حماية البيئة-: ما هي الفاشية البيئية؟ ...


المزيد.....

- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أوغو باليتا - من أجل الانتهاء من مفهوم “الشعبوية”