|
المنهج الجديد _ مقدمة مختصرة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7026 - 2021 / 9 / 21 - 13:30
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
المنهج الجديد _ مقدمة عامة
كل لحظة يتغير العالم ، أم لا جديد تحت الشمس ؟! هذا السؤال المعلق منذ عشرات القرون ، بين العلم والفلسفة والفنون والموسيقا والآداب والشعر خاصة ، لا أزعم التوصل إلى الجواب الحقيقي ، النهائي والحاسم عليه . مع ذلك ، أعتقد أن النظرية الجديدة تتقدم خطوة حقيقية ومتكاملة ، في طريق المعرفة العلمية ، وبدأت تتكشف بوضوح يتزايد من سنة لأخرى . .... من ينظر إلى النجوم ،... أو إلى مياه نهر جارية أو الغابة ، أو الصحراء ، أو إلى أي شيء أو فكرة ، يتحدد ما يراه بالاعتقاد الشخصي مسبقا ، بالإضافة إلى العلاقة بين العين والدماغ وبقية الجملة العصبية ، وبين المشهد ( أو الموضوع ) الذي يتركز عليه الاهتمام والنظر . بكلمات أخرى ، موقف الفرد من الزمن ( الوقت ) يتضمن المعتقدات والقيم والمعايير الشخصية ، ويشبه الموقف الشخصي من الله والوجود والكون ، إلى درجة تقارب التطابق . توجد ثلاثة مجالات أو مستويات أو منظورات : 1 _ موقف الايمان بوجود إله ( حالة خاصة ) . 2 _ موقف الايمان بعدم وجود إله ( حالة خاصة ) . 3 _ موقف ... بين الشك واليقين ، بحسب الظروف ( موقف الأغلبية ) نفس الشيء ينطبق على الموقف من الوقت ( الزمن ) ، حيث توجد ثلاث منظورات أيضا : 1 _ الموقف العلمي ( الكلاسيكي ) : ( سهم الزمن ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ) 2 _ الموقف الحديث : ( خطوط الزمن عشوائية ، وليس لها اتجاه ثابت ومحدد ) . 3 _ الموقف العدمي ، إنكار الماضي والمستقبل : ( موقف الغالبية ، ومعه موقف التنوير الروحي ) . 4 _ الموقف الجديد ، أو النظرية الجديدة : ( سهم الزمن ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ، وهو نقيض سهم الحياة الذي ينطلق من الماضي إلى المستقبل ) . .... الجدل الحقيقي بين الحياة والزمن ، والجدل الزائف كل ما عدا ذلك من أشكال الجدل السابقة ، مثل الجدل الماركسي أو الهيغلي وغيره . بعد فهم العلاقة الجدلية ، العكسية ، بين الحياة والزمن ( س + ع = 0 ) ، تتكشف طبيعة الجديد وماهيته ( مصدره ، ومكوناته ، وحدوه ، واتجاهه ) . .... .... مقدمة الفصل العاشر : كيف نفكر ( بدلالة الزمن مثلا ...) ؟!
1 لنتأمل قليلا ، في حالة السمكة وهي تتخبط لحظة اصطدامها بالشبكة ، أو العصفور ، وغيرهما . يمكن التمييز بين نوعين من الحركة ، حتى السلوك العقلي ، أو الاستجابة الانفعالية لدى الحيوان أو الانسان : 1 _ مستوى الذعر . 2 _ مستوى اللعب ، أو السلوك الطبيعي والروتيني . .... لا شيء تحت موقف أو سلوك الذعر ، أو أدنى منه . بينما فوق مستوى اللعب العمل والتعلم والاصغاء وغيرها ، ومستوى الابداع يمثل الذروة . العمل واللعب أو الهواية والاحتراف : اللعب ، والعمل أكثر ، ثنائي البعد بطبيعته حيث أنه يدمج بين الوقت والجهد . بينما العمل مرحلة ثانية ، وثانوية تلي اللعب وتتضمنه . كما يتضمن الشباب الطفولة والمراهقة ، والعكس غير صحيح . بعبارة ثانية ، العمل يتضمن الوقت الكافي والجهد اللازم _ نظريا _ بينما يقتصر اللعب على الحد الأدنى من الجهد خاصة . حالة الذعر تمثل القاع المشترك للسلوك الحيواني والإنساني ، حيث يختلط الوقت والجهد بشكل عشوائي . حالة الابداع ما تزال لغزا في العلم والثقافة والحياة بصورة عامة . .... يحتاج التفكير العلمي ( المنطقي والتجريبي ) إلى موضوع للتفكير أولا ، مع بقية الشروط العقلية والمعروفة مثل الاهتمام والصبر والمهارة . لماذا لا يفكر الانسان في الزمن ( الوقت ) رغم أهميته ؟ السؤال متبجح ، ومتحذلق ، أعتذر . لماذا لا يهتم الانسان بالزمن ليس كفكرة فقط ، بل حتى كميزة وملكية شخصية بالفعل ، مع أنها الأغلى ، والأهم ( العمر الفردي ) ؟ ما يزال السؤال أقرب إلى الفذلكة ، والنخبوية ، اعتذر ثانية . لماذا لا يقرأ ( ولا يهتم ب ) السوريون وغيرهم ، الكتابة عن الزمن ؟ الجواب المباشر شخصي ، وهو خاص بالكاتب _ة . لكن الجواب الموضوعي محزن ، ويدعو إلى اليأس . .... بفضل نيوتن _ وتعريفه المعتمد في الثقافة العالمية إلى اليوم ( سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل ) _ وبعده اينشتاين وضع تعريف الزمن بأنه البعد الرابع للمادة ، وقبلهم القديس أوغستين وتأملاته : من لا يعرف الزمن ! مثلك ، ومثل الجميع أنا أيضا أعرف الزمن ، لكن لو سألني أحد ما هو الزمن ؟ لوقفت عاجزا عن الرد ، والكلام . بفضل ذلك الاهتمام بالزمن ، وخاصة الشعر والشعراء _ يمكن التفكير فيه اليوم بالنسبة للشخصية المتوسطة بدرجة الحساسية والذكاء . مثلا بعد قراءة رياض الصالح الحسين : الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وانا بلهفة أنتظر الغد الجديد . أيضا شكسبير بترجمة أدونيس : أنت التقيت بما يموت وأنا التقيت بما يولد وغيرهم الكثر من الشعراء والفلاسفة . .... أثارت هذه التساؤلات قراءتي الحالية في كتاب ( كيف نفكر ) تأليف جون دوي ، ت محمد علي حرفوش . مع انه مكتوب منذ أكثر من قرن ، وما يزال قابلا للقراءة كأنه كتب هذه السنة 2021 . " لا نقوم بمقاربة أي مشكلة بعقل ساذج أو بكر ، فنحن نقاربها بصيغ من الفهم مكتسبة وقائمة على العادة ، مع مخزون محدد من المعاني المتطورة قبلا ، أو على الأقل من تجارب يتم استنباط المعاني منها ص 145 " . 2 المشكلة المزمنة في النظرية الجديدة ، الموقف من الواقع والكون . بالنسبة للزمن والحياة والعلاقة بينهما ، أغلب الأفكار الواردة مباشرة ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . لكن ، تبقى مشكلة الواقع ، والكون خاصة درجة ثانية . ما هو الكون ، طبيعته ، وشكله ، وأبعاده ، وحدوده ؟! يمكن تقديم جواب أولي ، وعام ، بين ثلاث احتمالات : 1 _ الكون نظام مغلق . 2 _ الكون نظام مفتوح . 3 _ الكون نظام ثالث ، يتعذر معرفته ضمن وسائل العلم الحالية . .... الكون ، تصور جديد بدلالة الحياة والزمن : الحياة أصغر من أصغر شيء ، تنطلق من الماضي إلى المستقبل والزمن . الزمن اكبر من أكبر شيء ، يتجه من المستقبل إلى الماضي والحياة ، عبر الحاضر . .... لا يمكن تصور أصغر من اصغر شيء . ولا نقيضه اكبر من اكبر شيء . بالإضافة إلى مشكلة أخرى تتعلق بتصور الكون ، حيث لا يمكن تصور خارج الكون أو حدوده ، او بدايته أو نهايته . لكن بطريقة التصغير ، يمكن حلحلة ( تقديم حل مؤقت ) المشكلة . . . يتضمن الكون حوالي مئة مليار مجرة ، حسب التقديرات الحالية ... يمكننا أن نرمز لكل مليار مجرة بنقطة ، ثم نضع تلك المئة نقطة ( مليار مجرة ) ضمن كرة أو دائرة . لنتخيل أن الكرة من الزجاج الشفاف عديم اللون ، وهي تمثل الزمن ، بالمقابل مركزها ( الوهمي طبعا ) يمثل الحياة . هذه الصورة المصغرة جدا ، جدا ، والأولية ، أعتمدها في تخيل العلاقة بين الزمن والحياة ، والكون بصورة عامة . .... الآن صار لدينا بعض الصيغ الجديدة ، والمتلازمة أيضا : الماضي والحياة والقديم وأصغر من أصغر شيء ( مركز الكرة _ الكون ) . أيضا ، المستقبل والزمن والجديد وأكبر من اكبر شيء ( محيط الكرة _ الكون ) . المشكلة في هذا التصور الجديد ، تتمثل بوجود مجهولين أساسيين ومزمنين : الأزل والأبد . الأزل ( الماضي والحياة والقديم واصغر من اصغر شيء _ اللانهاية السالبة ) . الأبد ( المستقبل والزمن والجديد واكبر من اكبر شيء _ اللانهاية الموجبة ) . تعترضنا مشكلة جديدة أيضا في هذا النموذج تتمثل بالصفر ، وكيف يمكن تخيل ما هو أصغر من الصفر واكبر من اللانهاية السالبة بالتزامن ؟! ربما يفيد مثال الرصيد الإيجابي والسلبي ، والصفر بينهما ، في تقريب الصورة . أعتقد أن هذا التصور ( الجديد ) ، يقبل التكملة ...والحوار المفتوح ؟! 3 ما هو المستقبل ؟ بالنسبة للإنسان السؤال ميتافيزيقي . ( مستقبل الانسان ) وبالنسبة للفرد ، السؤال بسيط ومباشر إلى حد الابتذال : المستقبل يمتد بين الحاضر ( اليوم الحالي ) وبين لحظة الموت . والماضي بالمثل ، ميتافيزيقي بالنسبة للإنسان ، ومبتذل بالنسبة للفرد . ما هو الحاضر ؟ بالنسبة للإنسان ، وللفرد اكثر ، الجواب بسيط وواضح نظريا ، بين الماضي والمستقبل . ملحق كررت السؤال نفسه لعشرات ، وربما مئات ، من أصدقاء ومعارف : هل رأيت أو سمعت الناس يتكلمون مع أي شخص أو عنه في حضوره ، كما يتكلمون عنه في غيابه ؟ .... لماذا إذن تعتقد _ين أنهم سيفعلون العكس معك ! ..... الفصل العاشر
يتضمن هذا الفصل بعض الأفكار الجديدة ، والتي ما تزال بمرحلة الاعداد والحوار المفتوح ، والبحث . بالإضافة إلى الأفكار المقترحة سابقا ، والمتكررة ، خاصة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، حيث أنني أعيد التفكير فيها من خلال عرضها بصيغ متنوعة ، أيضا بهدف تذكير القارئ _ة الجديد _ة خاصة بها . 1 الماضي والمستقبل والحاضر متزامنة أو متلازمة ، مفردة ، تتضمن ثلاثة عناصر أو أبعاد توجد معا بالتزامن وليس بشكل منفصل ومفرد أبدا . توجد متلازمات عديدة مشابهة ، مثل الماضي والقديم والحياة ، أو المستقبل والجديد والزمن . هي متلازمات أيضا ، لا وجود لأحدها بشكل فردي ومستقل . أعتقد أن المتلازمة الخاصة ، الأكثر أهمية ، هي بين الحياة والزمن . .... متلازمة الحياة والزمن والمكان هي الأصل ، بلا شبيه يمكن مقارنتهما . هذه الأفكار جديدة ونظرية بطبيعتها ، ومن خلال الحوار والبحث ربما تتطور وتتكامل أو تنحسر وتستبدل أو تتلاشى في الماضي . 2 متلازمتا الماضي والحياة والقديم ، والمستقبل والزمن والجديد ، بينهما الحاضر أو المرحلة المتوسطة . يمكن تمثيل الحاضر _ وحركة الزمن _ بأحد شكلين : خطي أو كروي، وفي الحالتين ( التصورين ) يكون مرحلة ثانية وثانوية بطبيعته . 1 _ الحاضر الخطي مزدوج : ( الحاضر بدلالة الزمن أو الوقت ) ، هو الفجوة أو المجال بين المستقبل الذي يبدأ أولا ، وبين الماضي الذي يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة . ( والعكس بدلالة الحياة أو الحضور ) ، نفس الفجوة أو المجال _ لكن بالعكس تماما _ حيث يبدأ الماضي أولا ، والمستقبل يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة . وهذه الفكرة ناقشتها عبر نصوص عديدة ، ومنشورة على صفحتي بالحوار المتمدن . 2 _ الحاضر الكروي ، هو مجال بين الماضي أو اللانهاية السلبية وبين المستقبل واللانهاية الموجبة . ( تحتاج الفكرة إلى مزيد من الاهتمام والبحث ) .... عند هذا المستوى تتكشف مشكلة اللغة بشكل عام ، لا العربية وحدها . نشأت اللغة ( اللغات ) في مرحلة سابقة ، وأقل تطورا من اليوم . والمشكلة اللغوية ، في العربية وغيرها ، تحتاج إلى حل ( إضافة أو حذف أو تكملة ) لكي تتناسب مع المعلومات والمعارف الجديدة ، حول الواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن بصورة خاصة . 3 الواقع بين الحركة والسكون ؟! توجد ثلاثة احتمالات : 1 _ الكون يتوسع . 2 _ الكون يتقلص . 3 _ الكون متوازن ، وثابت بالحجم والابعاد والحدود . لا يوجد احتمال آخر ، رابع أو غيره . الاحتمالان الأول والثاني ، يمكن اختبارهما بشكل علمي _ دقيق وموضوعي . بالإضافة إلى الاختبار المنطقي والمتاح لكل من يفكر . يبقى الاحتمال الثالث ، وأعتقد أنه الصحيح ، الحركة الكونية دورانية ومتوازنة ، وثابتة . .... الواقع ثلاثي البعد ، وثلاثي الحركة بالتزامن . حركة الحياة والزمن ، جدلية عكسية تقبل الملاحظة ( غير المباشرة ) مع قابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء . الخطأ الأساسي ، الموروث والمشترك والسائد في الثقافة العالمية طوال القرن الماضي وحتى اليوم ، يتمثل بافتراض أن حركة الحياة والزمن متطابقة وفي اتجاه واحد ! بينما هي جدلية عكسية بطبيعتها . 4 حركة الحياة والزمن ( تصور جديد ) ... حركة الحياة من الأمس إلى اليوم الحالي . ( ظاهرة تقبل الملاحظة والتعميم بلا استثناء ) حركة الوقت من الغد إلى اليوم الحالي . ( ظاهرة أيضا تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ) يمكن تعميم تلك الحركة المزدوجة ، ومضاعفتها : الحياة من الأمس والماضي إلى اليوم الحالي والحاضر ، وحركة الزمن من الغد والمستقبل إلى اليوم الحالي والمباشر . هذه الحركة المزدوجة ، والعكسية ، بين الحياة والوقت يمكن تفسيرها بطريقتين : 1 _ حركة خطية : من الماضي إلى الحاضر ( الحياة ) ، وبالعكس من المستقبل إلى الحاضر ( الوقت ) . 2 _ حركة كروية : من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر ( الوقت ) ، والعكس من الداخل إلى الخارج ( الحياة ) . ربما تكون فرضية ( الداخل _ الخارج ، والعكس ) ، تتلاءم مع المشاهدات والخبرة المشتركة أكثر من الحركة الخطية . وربما يكون هذا التفكير خطأ بمجمله ، وقائم على مغالطة شعورية وذاتية ، لا على أساس واقعي وموضوعي . ( إن غدا لناظره قريب ... المستقبل يحكم على الجميع ، بحياد جليدي ) .... ملحق الحب والوقت وضرورة تحقيق التجانس _ توحيد المعايير ... الزمن معيار الحب ، الدقيق ، والموضوعي ، والأخير بالتزامن . مع من نحب ، ومع الأشياء التي نحبها ، نعطي الوقت بلا حساب . والعكس صحيح ، نتجنب هدر ثانية واحدة أو لحظة في ما لا نحب . والسؤال العاجل والهام معا : كيف يمكن تحقيق التجانس في الساعة واليوم ، والعمر كله ...؟! .... موازنة الوقت أكثر أهمية من موازنة المال ، والجهد . هذا اعتقاد شخصي ، أكثر من رأي وأقل من معلومة . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقدمة الفصل العاشر _ كيف نفكر ( بدلالة الزمن مثلا )
-
الفصل العاشر
-
النظرية الجديدة _ الجزء الأول والثاني
-
الفصل التاسع _ النظرية الجديدة ( النص الكامل )
-
الفصل التاسع _ النظرية الجديدة
-
الفصل التاسع _ مقدمة
-
الفصل الثامن _ مع التكملة
-
الفصل الثامن _ النظرية الجديدة ، الجزء الثاني
-
أمريكا وطالبان _ صفقة القرن ( ثرثرة سياسية )
-
النظرية الجديدة _ الجزء الأول
-
الأرض الجديدة _ تكملة الفصل السادس
-
النظرية الجديدة _ مقدمة الفصل السادس
-
السؤال السادس _ النظرية الجديدة
-
النظرية الجديدة _ القسم 1 و 2
-
لماذا اضطراب ثنائي القطب _ للموضوع صلة
-
السؤال الخامس _ خلاصة ما سبق
-
النظرية الجديدة _ مقدمة الفصل الخامس
-
النظرية الجديدة _ الفصل الرابع تكملة
-
النظرية الجديدة _ الفصل الرابع
-
النظرية الجديدة _ مع مقدمة جديدة
المزيد.....
-
قرية زراعية عمرها 300 سنة.. لِمَ يعود إليها سكانها بعد هجرها
...
-
فيديو حصري من زاوية جديدة يوثق لحظة تصادم الطائرتين في واشنط
...
-
حزب -القوات اللبنانية- يطالب الحكومة بالتوضيح بعد مسيّرة -حز
...
-
قنبلة داعش الموقوتة تهدد بالفوضى في الشرق الأوسط - التلغراف
...
-
أبو عبيدة يعلن أسماء الرهائن الإسرائيليين المتوقع الإفراج عن
...
-
اتفاق الهدنة: إسرائيل وحماس تتبادلان قوائم المقرر إطلاق سراح
...
-
بعد تمرير خطة اللجوء.. هل انكسر -الجدار الناري- عن اليمين ال
...
-
أيقونة معمارية شاهدة على التاريخ.. العزبة القيصرية -إيزمائيل
...
-
بالفيديو والصور.. موجة ثلوج غير مسبوقة تشهدها بعض المدن الجز
...
-
الرئيس الجورجي: دول غربية ضغطت علينا للوقوف ضد روسيا في نزاع
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|