|
جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/2
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7016 - 2021 / 9 / 11 - 16:01
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
أفغانستان: النساء يخشين "أياما سوداء" مع عودة طالبان
الاثنين 16 اغسطس 2021
بعد أن باتت أفغانستان بيد حركة طالبان، تخشى النساء والفتيات اللواتي نشأ جيل كامل منهن مستفيدا من عديد الحقوق والحريات، التحول إلى الفئة الأضعف في البلاد. وترى العديدات أنهن عرضة اليوم لخسارة المكاسب المحققة بصعوبة خلال عقدين من الزمن، خصوصا بعد سقوط العاصمة كابول الأحد، وفرار الرئيس أشرف غني. إعلان
استكملت حركة طالبان الأحد اكتساحها لأغلب المدن في أفغانستان، ثم دخلت العاصمة كابول بدون قتال وسيطرت عليها بعد عقدين من الزمن على طردها منها. ويخشى أن تصبح النساء والفتيات من بين الفئات الهشة في المجتمع الأفغاني. فلطالما استهدفت الأفغانيات لمعارضتهن هجمات طالبان، أو حتى لتوليهن مناصب قيادية.
تزايد الجرائم بحق المدنيين مع زحف طالبان
وكانت منظمة الأمم المتحدة قد أفادت في يوليو/ تموز أنه ومنذ مطلع 2021، تزايد عدد الضحايا المدنيين في أفغانستان بنحو 50 بالمئة، مع ارتفاع عدد القتلى والجرحى من النساء والأطفال بالمقارنة مع فترة الأشهر الستة الأولى من أي عام منذ بدء التسجيل في 2009. واتهمت الحكومة الأفغانية حركة طالبان بالضلوع في أغلب جرائم الاغتيال تلك.
ومع سيطرة طالبان على البلاد، يخشى الكثير ضياع حقوق النساء مع إلغاء الحركة أغلب تلك الحريات التي انتزعنها خلال 20 عاما، بعد أن ساعدت الولايات المتحدة عبر القوات التي تقودها في الإشراف على مسار انتقال البلاد إلى الديمقراطية.
بدوره، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الأحد طالبان وجميع الأطراف الأفغانية الأخرى إلى ممارسة "أقصى درجات ضبط النفس" وأبدى "قلقه خصوصا حيال مستقبل النساء والفتيات اللواتي يجب حماية حقوقهن المكتسبة بصعوبة".
فخلال سيطرتها على الحكم في الفترة ما بين 1996 و2001 لم يكن يُسمح للنساء بالعمل، وكانت طالبان تطبق عقوبات مثل الرجم والجلد والشنق.
إلا أن الحركة قدمت الأحد في خطابها وجها أكثر اعتدالا فتعهدت باحترام حقوق المرأة وحماية الأجانب والأفغان على السواء. وقال المتحدث باسم طالبان محمد نعيم في تصريح لتلفزيون الجزيرة القطرية إن "الحركة لديها قنوات اتصال مع دول أجنبية وترغب في تنمية هذه القنوات". مضيفا أن "طالبان تحترم حقوق المرأة والأقليات وحرية التعبير في إطار الشريعة الإسلامية". موضحا "ندعو كل الدول والكيانات إلى الجلوس معنا لتسوية أي مشكلات".
من جهته صرح متحدث باسم الحكومة الأفغانية قبل ذلك في 13 أغسطس/آب أن "طالبان سوف تتراجع عن الحرية في جميع المستويات وهذا ما نحاربه". مضيفا أن "النساء والأطفال هم الأكثر معاناة وقواتنا تحاول إنقاذ الديمقراطية. على العالم أن يفهمنا ويساعدنا".
"قوائم الزواج القسري"
ومع سقوط كابول، يخشى أن يكون الأوان قد فات لإطلاق مناشدات والحصول على المساعدة. فقد أفادت تقارير عديدة بقيام طالبان بتفقد منازل المواطنين لإعداد قوائم للنساء والفتيات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 12 و 45 عاما، بغرض تزويجهن قسرا من المقاتلين الإسلاميين. وفي نفس الوقت أخطرت الحركة النساء بوجوب عدم مغادرة المنزل إلا في حال رافقهن الرجال. وأنه لم يعد بإمكانهن العمل أو الدراسة أو اختيار الملابس التي يرغبن في ارتدائها بحرية. وأقفلت المدارس أيضا. لكن طالبان تنفي العودة لتلك الممارسات.
وبالنسبة لجيل كامل من الأفغانيات اللواتي نجحن في اقتحام الحياة العامة والعمل كمشرعات وصحافيات ومحافظات وطبيبات وممرضات ومعلمات وعاملات في الإدارات العامة، فإن خسارة كبيرة تنتظرهن.
وكان جيل كامل من النساء يعمل بجهد جنبا إلى جنب مع الرجال، في مجتمع محافظ من تلك المجتمعات حيث من غير المعتاد أن يتقلدن مناصب عليا، أو المساهمة في بناء مجتمع مدني تسوده الديمقراطية. وكل تلك الجهود من أجل إتاحة الأجيال القادمة من النساء التمتع بمكاسبهن.
"تنهار الأحلام، ينهار التاريخ والمستقبل"
زهرة تبلغ من العمر 26 عاما، من بين العديد من الشابات اللواتي يخشين تبدد تعليمهن وطموحاتهن، بعد أن شاهدت مساء الخميس طالبان وهي تجتاح مسقط رأسها هرات، ثالث أكبر مدينة في أفغانستان، ورأت مسلحي الحركة يرفعون أعلامهم.
وفي هذا الشأن صرحت زهرة التي تعمل في منظمة غير ربحية لتوعية النساء، في تصريح لوكالة أسوشيتد برس: "أنا تحت وقع صدمة كبيرة" مضيفة "كيف بات ممكنا بالنسبة لي كامرأة عملت بجد وحاولت التعلم والتقدم، أن أضطر الآن إلى التخفي والمكوث في البيت؟". وكانت زهرة قد توقفت عن الذهاب إلى المكتب منذ شهر مع تقدم طالبان، وشرعت في العمل عن بعد من المنزل. لكنها لم تتمكن من العمل منذ الخميس.
هذا، ولم تجد العديد من النساء الأفغانيات المتعلمات من مفر سوى منصات التواصل لطلب المساعدة أو التعبير عن إحباطهن. وفي هذا السياق، قالت المصورة الأفغانية رادا أكبر على تويتر أمام زحف طالبان "مع انهيار كل مدينة، تنهار أجساد بشرية، تنهار الأحلام، ينهار التاريخ والمستقبل، ينهار الفن والثقافة، تنهار الحياة والجمال، وينهار عالمنا.. رجاء ليوقف أحدكم هذا".
من جهتها، قالت فرخندة زهرة نادري، المشرعة السابقة وكبيرة مستشاري الأمم المتحدة للرئيس أشرف غني، وعضو المجلس الأعلى للمصالحة الوطنية في أفغانستان، والتي رأت بلادها تنفتح على مدار 20 عاما لتصبح جزءا من المجتمع الدولي، في مقابلة مع بلومبرغ "خوفي الأكبر الآن هو أنهم يقومون بتهميش النساء اللواتي عملن في هذه المناصب القيادية، واللاتي كان لهن صوت قوي ضد أقوى المسيئين، بل ويعملون معهم على تغيير الوضع ميدانيا". وتساءلت "إذا ما قاموا بتصفية هؤلاء القادة، من سيدافع عن المكاسب التي حصلت عليها النساء على مدار العشرين عاما الماضية؟".
تسريح النساء من العمل
ولطالما أكد قادة طالبان خلال محادثاتهم مع القادة الغربيين وغيرهم، أن المرأة ستستمر في التمتع بحقوق متساوية لكن وفقا "للشريعة الإسلامية"، بما في ذلك الحق في العمل والتعليم. إلا أن الواقع في المدن التي اجتاحها المتمردون، يظهر أن النساء بدأن خسارة وظائفهن لصالح الرجال.
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://www.france24.com/ar/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/20210816-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%AE%D8%B4%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B9-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86
طالبان تغلق مدارس ومعاهد تعليم الموسيقى وتحظر العزف
الاربعاء 1 سبتمبر 2021
بعض الطلاب قاموا بالفعل بتسليم آلاتهم الموسيقية إلى المدرسة عندما استولت طالبان على المدينة
تخيل أن يخاف إنسان على سلامته الشخصية أو حياته، لأنه كان يومًا يتعلم العزف على آلة موسيقية. بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي. إن هذا الوضع هو بالضبط ما يواجهه الطلاب والموظفون في المعهد الوطني الأفغاني للموسيقى ANIM حاليًا، بعد أن أعلنت حركة طالبان أنها ستحظر الموسيقى بعد استيلائها على البلاد.
وتم بالفعل إغلاق أبواب المعهد الوطني الأفغاني للموسيقى، وقال مؤسسه ومديره، دكتور أحمد سرماست: إن "جميع الطلاب خائفون وقلقون. إنهم يفهمون بوضوح أنهم إذا عادوا إلى المدرسة، فربما يواجهون عواقب أو سيُعاقبون على ما فعلوه". وقال إن بعض الطلاب قاموا بالفعل بتسليم آلاتهم الموسيقية إلى المدرسة عندما استولت طالبان على المدينة.
وفسر دكتور سرماست أن ما قام به الطلاب هو لأنهم اعتبروا أن هذا الإجراء أكثر أمانًا من إبقائها في المنزل، حيث يمكن أن يعثر عليها مقاتلون من طالبان. إنجازات مبهرة
ازدهر معهد الموسيقى في العاصمة كابل، تحت قيادة دكتور سارماست لأكثر من عقد من الزمان، وتمت الإشادة به لإعادة الموسيقى إلى فصولها الدراسية بعد حكم طالبان المتعسف في الفترة ما بين عامي 1996 و2001.
درس الطلاب من الجنسين في نفس الغرفة - وهو أمر نادر في أفغانستان - وكانوا يمارسون الموسيقى الكلاسيكية الأفغانية والغربية. كما تم تشجيع الأيتام وأطفال الشوارع على الحضور، وكان العديد من الخريجين هم أول من حصل على تعليم رسمي في أسرهم.
وضم المعهد أيضًا أوركسترا زوهرا، وهي أول أوركسترا في أفغانستان مؤلفة من نساء بالكامل، والتي قدمت أداءً لجمهور ضخم على الصعيدين الوطني والدولي، والتي سرعان ما أصبحت رمزًا للهوية الجديدة لأفغانستان، مع المساواة والتعليم للجميع. وقت تدمير الحلم والأمل
لكن التاريخ يعيد نفسه مجددًا الآن، بعدما عادت أفغانستان إلى سيطرة طالبان، وبات مستقبل المعهد وموسيقييها غير مؤكد.
قال دكتور سارماست، متحدثًا من ملبورن في أستراليا، حيث يزور عائلته منذ منتصف يوليو "إنه وقت تدمير أحلامنا والأمل والإلهام للمستقبل".
وأضاف أنه عندما تم الاستيلاء على كابل، علم دكتور سارماست أن طاقمه وطلابه قد يكونون مستهدفين من قبل المسلحين وأمر الجميع بالعودة إلى ديارهم.
قال دكتور سارماست إن "الطلاب خائفون للغاية على مستقبلهم - ليس فقط بشأن [مواصلة] تعلم [الموسيقي]، ولكن أيضًا على حياتهم. إنهم لا يشعرون بالأمان في أفغانستان". طالبان تجتاح معهد الموسيقى
وأوضح دكتور سارماست أن بعض الموظفين كانوا يقومون بمراقبة مقر المعهد عن بُعد، وأنهم أخبروه أن مقاتلي طالبان اجتاحوا مبنى المعهد، لكن لم يلحق به ضرر. واتضح لاحقًا أن الصور التي تمت مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي والتي يُزعم أنها تظهر آلات يتم تدميرها كانت مزيفة. كانت حركة طالبان تبحث عن دكتور سارماست، المعترف به دوليًا والذي يحظى باحترام عالمي لعمله التعليمي في أفغانستان. وأخبره موظفو المعهد أن مسلحين من طالبان يتواجدون في مقر المعهد ويقومون باستجواب الموظفين عن مكانه وأنهم توجهوا إلى منزله في كابل ثلاث مرات. كما حاول مقاتلو طالبان الضغط على موظفيه للحضور إلى المعهد وتسليم المفاتيح. لكن دكتور سارماست يصر على أنه لن يتفاوض ويتواصل إلا مع كبار قادة طالبان.
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو فتح الرابط https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/09/01/%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D9%88%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%89-%D9%88%D8%AA%D8%AD%D8%B8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%81
فيديو.. يوم ماتت الموسيقى في أفغانستان.. طالبان تكسر الآلات https://www.youtube.com/watch?v=DJFoDimLWcw
يوم سقطت كابل.. هكذا تنكرت وفرّت أشهر مغنية أفغانية
الخميس 26 اغسطس 2021
الثنائي غادر البلاد على متن طائرة عسكرية أميركية بعد يومين متواصلين في المطار
لا تزال تداعيات دخول حركة طالبان إلى العاصمة الأفغانية كابل وسيطرتها على البلاد مستمرة، ويوماً بعد يوم تتكشف حكايات ومآس.
فقد كشفت المغنية الأفغانية الشهيرة، إريانا سعيد، أنها تلقت مكالمة هاتفية تحذرها من سيطرة طالبان على البلاد ما دفعها لمغادرة البلاد يوم 15 أغسطس الماضي.
وروت لقناة "العربية" من خلال برنامج "تفاعلكم" كيف تنكرت وفرّت من مطار كابل بأعجوبة، بعد سيطرة طالبان على البلاد.
إريانا كانت قد أوضحت أنها ارتدت حجابا شاملا غطت به جميع جسدها أثناء محاولة الهروب بعد سيطرة الحركة، وذلك في تصريح تناقلته وكالات الأنباء.
إلى ذلك شددت على أن طالبان فرضت قيوداً وحشية على البلاد خلال فترة سيطرتهم السابقة منذ 20 عاماً، حيث منعوا المرأة من التعليم أو الخروج للشارع، وفق تعبيرها.
ساعات من الرعب
وكان برفقتها خطيبها، حسيب سعيد، الذي أوضح أنهما عاشا ساعات رعب لا توصف بعدما تأخرت رحلتهما التي كانت مقررة الأسبوع الماضي والتي صادفت نفس اليوم الذي سيطرت فيه طالبان على المطار.
كما أكد أنه وأثناء تواجدهما هناك بدأ القصف وإطلاق الأعيرة النارية في كل مكان.
5 نقاط تفتيش
ولفتت الفنانة إلى أنها مرّت بـ 5 نقاط تفتيش تابعة لطالبان أثناء طريقها في ذاك اليوم إلى المطار، حينها كانت مرتدية النقاب، ولم تكشف سوى عن عينيها فقط.
وأشارت إلى أنها اصطحبت معها ابن عم سعيد الأصغر ليتظاهروا جميعا وكأنهم أسرة تتجول في الشارع لعدم الإفصاح عن هوية المغنية الشهيرة.
فيما أعرب خطيبها عن رعب شديد عاشوه أثناء المرور، بينما أوقف أحدهم السيارة إلا أنه وفور رؤيته الصبي الصغير اعتقد أنهم أسرة تاهت في الطريق، فقال لهم: "اذهبوا بسرعة قبل أن يقبض عليكم". "سيقتلونهم"..
كذلك أضاف أنه وفور وصولهم إلى المطار كانت القوات الأميركية لا تزال تسيطر على بعض الأجواء، فشاهدهم رجل كندي وصاح في الجنود الأميركيين قائلاً: "دعوه يمر فهو خطيب مغنية مشهورة وإذا تعرفت عليهما طالبان سيقتلونهما فوراً".
إلى أن سمحوا لهم بالدخول فعلاً وتكفلوا بحمايتهم.
يشار إلى أن الثنائي استطاع بعد يومين متواصلين مغادرة كابل على متن طائرة عسكرية أميركية هبطت بهم في قطر، ثم إلى الولايات المتحدة والتي يخططان مغادرتها إلى تركيا عبر أمستردام في الأيام القليلة المقبلة.
وكانت حركة طالبان قد دخلت الأسبوع الماضي إلى العاصمة كابل، وسيطرت عليها، فيما هبّ آلاف الأفغان إلى المطار سعياً للهروب من حكم الحركة.
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو فتح الرابط https://www.alarabiya.net/culture-and-art/2021/08/25/%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%B3%D9%82%D8%B7%D8%AA-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D8%B1%D8%B9%D8%A8-%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D9%87-%D9%85%D8%BA%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AC%D8%B2-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86
فيديو.. أشهر مغنية بوب أفغانية تهرب من طالبان https://www.youtube.com/watch?v=6Y1_mfDH2O4
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1
-
رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني
-
المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟
-
بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
-
أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان!
...
-
أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط
...
-
أخطاء اليسار البحريني.. أوقعته في فخ عملاء الملالي!؟
-
أوجه الشبه بين جرائم طالبان والبيتلز الداعشي.. وعصابات الملا
...
-
الشعب البحريني الأصيل.. حامي البحرين جيل بعد جيل!
-
أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني
...
-
أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
-
أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
-
كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
-
أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!
-
هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟
-
الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط
...
-
بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق
...
-
سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
-
.. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
-
الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
المزيد.....
-
وسط جدل أنه -استسلام-.. عمدة بلدية كريات شمونة يكشف لـCNN ما
...
-
-معاريف- تهاجم نتنياهو وتصفه بالبارع في -خلق الأوهام-
-
الخارجية الإيرانية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
-
بعد طردها دبلوماسيا في السفارة البريطانية.. موسكو تحذر لندن
...
-
مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف
...
-
مع تفعيل -وقف إطلاق النار.. -الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عا
...
-
هواوي تزيح الستار عن هاتفها المتطور القابل للطي
-
-الإندبندنت-: سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق وال
...
-
ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لبدء عملية انتقال الس
...
-
بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إل
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|