أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1















المزيد.....

جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7015 - 2021 / 9 / 10 - 12:47
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


"قادة طالبان طالبوا الأهالي بتسليم النساء غير المتزوجات ليصبحن "زوجات" لمقاتليهم، وهو شكل من أشكال العنف الجنسي والعبودية" بحسب منظمات حقوق الإنسان!!!؟؟؟

**********


"قيدونا وقتلوها".. طالبان تعدم امرأة حامل أمام أطفالها

الثلاثاء 7 سبتمبر 2021

رغم وعودهم المتكررة بعدم الاعتداء أو قمع النساء والانتقاص من حقوقهن، هناك جريمة جديدة تضاف إلى انتهاكات طالبان المستمرة منذ أشهر.

فبعد قتل فنانين محليين وهروب آخرين وأخريات من العنف، قتلت طالبان شرطية حاملا أمام عائلتها ليل السبت، في إقليم غور، بحسب ما أكد نجلها وشقيقتها لشبكة "سي إن إن".

زيجات سريعة بهدف الفرار.. تقارير تفضح ما حدث في كابل

وقالت شقيقتها إن الاسم الكامل للضحية هو نيجار ماسومي، فيما أكد مقتلها أيضاً صحافي محلي في غور، والذي قال إنها كانت تعمل في سجن غور، وكانت حاملاً في شهرها الثامن عندما توفيت.

وأظهر مقطع فيديو نشرته "سي إن إن" لابنها محمد حنيف، وهو يروي روايته عن جريمة القتل، قائلاً إن عناصر طالبان دخلوا المنزل الذي تعيش فيه عائلته، حيث اقتادوه وإخوته إلى الخارج وقيدوهم.

تظاهرات ضد طالبان في كابل

وقال حنيف "قتلوا والدتنا أمام أعيننا وقتلوها بسكين".

طالبان تنفي

في المقابل، قال المتحدث باسم الحركة ذبيح الله مجاهد، إن الحركة على علم بالحادث، مؤكداً أن "طالبان لم تقتلها، وتحقيقاتنا مستمرة".

وعزا مجاهد مقتل الشرطية إلى "العداء الشخصي أو أي شيء آخر"، مضيفاً أن "طالبان أعلنت العفو عن الأشخاص الذين عملوا في الإدارة السابقة".

يشار إلى أن بعض النساء الأفغانيات تختار بالفعل البقاء في المنزل مع تزايد المخاوف على سلامتهن، حيث تشتري بعض العائلات البرقع الكامل للقريبات، لكن أخريات نزلن إلى الشوارع، مخاطرات بسلامتهن في الاحتجاجات للمطالبة بحقوق متساوية في ظل حكم طالبان والمشاركة الكاملة في الحياة السياسية.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/09/07/%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%83-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D8%B9%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%A7-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7-


أفغان يتحدثون عن عمليات إعدام و"زيجات" قسرية في مناطق طالبان

الجمعة 13 أغسطس 2021

انتهى المطاف ببعض الفارين من العنف، في كابل.

بينما تتواصل هجمات طالبان على مدن وبلدات أفغانية، تعهد قادة الحركة المتشددة علنا بأن يكونوا رحماء مع سيطرتهم على نحو ثلثي البلاد حتى الآن، مؤكدين للمسؤولين الحكوميين والقوات والشعب الأفغاني أنه ليس لديهم ما يخشونه.

لكن صحيفة وول ستريت جورنال تنقل عن الأفغان الذين يتدفقون على العاصمة كابل والذين لا يزالون في المناطق التي تسيطر عليها طالبان قولهم إنهم شهدوا هجمات غير مبررة على المدنيين وعمليات إعدام للجنود الأسرى.

كما يقولون إن قادة طالبان طالبوا الأهالي بتسليم النساء غير المتزوجات ليصبحن "زوجات" لمقاتليهم، وهو شكل من أشكال العنف الجنسي، بحسب منظمات حقوق الإنسان.

وقالت السفارة الأميركية في كابل، الخميس، إنها تلقت تقارير عن إعدام طالبان لأفراد الجيش الأفغاني الذين استسلموا. ووصفتها السفارة على تويتر بأنها "مزعجة للغاية ويمكن أن تشكل جرائم حرب".

في المقابل نفى المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد أن تكون الحركة قد قتلت أي سجناء، قائلا إن ذلك ينتهك مبادئ الحركة.

كما قال إن المزاعم القائلة بأن طالبان تجبر النساء على الزواج كاذبة، وأن مثل هذه الأفعال من شأنها أن تتعارض مع أحكام الإسلام وتنتهك التقاليد الثقافية.

وقال مولوي عبد القادر، المسؤول الديني البارز بطالبان، الأربعاء، في خطاب ألقاه في العاصمة التي تم السيطرة عليها حديثا في مقاطعة بدخشان إن جنود الحكومة الذين يستسلمون و"يعترفون بجرائمهم" سيكونون قادرين على "العيش كمسلمين تحت علم الإمارة الإسلامية".

وتقول وول ستريت جورنال إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه العام الماضي بين إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب وطالبان، والذي وافقت الولايات المتحدة بموجبه على سحب قواتها، لم ينص على أي معايير لحقوق الإنسان يتعين على طالبان اتباعها.

ومع ذلك، وعدت الحركة بالسعي إلى تسوية سلمية، ووقف إطلاق النار عن طريق التفاوض مع الحكومة الأفغانية.

ومع سقوط المزيد من عواصم المقاطعات، انتهى المطاف ببعض الفارين من العنف، في كابل. ومن بين هؤلاء امرأة مصابة بجروح خطيرة تدعى وزير نزاري، وهي من أقلية الهزارة الشيعية في أفغانستان، ترقد بلا حركة على جانبها على فراش رقيق على سطح منزل في الجزء الغربي من العاصمة.

وقال والدها، عبد الرزاق رضائي، إن مقاتلي طالبان أصابوها برصاصة في رأسها في أوائل يوليو في قريتهم في منطقة مالستان.

كما أطلق المقاتلون النار على شقيقة زوج وزير التي سقطت على الأرض مصابة بجروح قاتلة.

وقال رضائي إن وزير، وهي في الأربعينات من عمرها، كانت عازمة على مساعدتها، لكنها أصيبت في وجهها، مضيفا أن رصاصة دخلت صدغها الأيمن وخرجت من عينها اليسرى.

ويسكن مالستان أقلية الهزارة الشيعة، الذين تنظر إليهم حركة طالبان السنية بازدراء، كما تقول وول ستريت جورنال.

وفي التسعينات، أبدى الهزارة مقاومة شديدة لجهود طالبان للسيطرة على البلاد، مما أسفر عن اضطهاد متواصل من قبل طالبان.

ومنذ أبريل الماضي، صعدت طالبان حملتها لهزيمة الحكومة، مع استكمال القوات الأجنبية انسحابها، بعد الحرب المستمرة منذ 20 عاما، والذي يجب أن يكتمل بحلول 31 أغسطس.

وقد سيطرت أولا على مناطق ريفية شاسعة من دون أن تواجه مقاومة كبيرة، ثم تسارع تقدمها بشكل كبير في الأيام الأخيرة لتستولي على العديد من المدن.

وخلال ثمانية أيام سيطرت الحركة على حوالى عواصم نصف الولايات الأفغانية. وباتت تسيطر على الجزء الأكبر من شمال البلاد وغربها وجنوبها.

وفقدت الحكومة الأفغانية حاليا السيطرة على جزء كبير من شمال البلاد وجنوبها وغربها، ولم يبق تحت سلطتها سوى ثلاث مدن كبرى هي العاصمة كابل ومزار شريف أكبر مدينة في الشمال، وجلال أباد (شرق).

وحذرت الأمم المتحدة من أن وصول هجوم طالبان إلى العاصمة سيكون له "تأثير كارثي على المدنيين".

وتكافح حكومة الرئيس أشرف غني من أجل الحفاظ على وجودها في قندهار، ثاني أكبر مدينة في البلاد، والتي دمرها القتال.

بينما زعمت طالبان، الجمعة، أنها استولت على قندهار، مما يترك العاصمة فقط، وبعض الجيوب حولها، تحت سيطرة قوات الحكومة الأفغانية.

فيما لا تزال القوات الحكومية تسيطر على مطار قندهار الذي كان ثاني أكبر قاعدة للجيش الأميركي في أفغانستان.

وبسبب تسارع الأحداث، قالت الولايات المتحدة وبريطانيا إنهما سترسلان آلاف الجنود للمساعدة في إجلاء موظفي سفارتيهما.

فيديو.. مشاهد تكشف خوف الأفغانيات من حكم طالبان
https://www.youtube.com/watch?v=sSY6uxlyMWY


نساء أفغانستان.. رعب من عودة التسعينات

الأحد 15 أغسطس 2021

بينما تقترب حركة طالبان الأفغانية المتشددة من بسط سيطرتها على مُختلف مناطق البلاد، وتوارد أنباء متطابقة عن السلوكيات التي تنتهجها الحركة تجاه المجتمعات في مناطق سيطرتها، بالذات النساء، أعلن المتحدث باسم الحركة "سنحترم حقوق المرأة وسنسمح لها بالتعليم والعمل على أن ترتدي الحجاب". وهو تعهد شكك المراقبون بإمكانية التزام الحركة به، لممارساتها الفعلية راهناً على الأرض، ولتاريخ سلوكيات الحركة تجاه النساء

فريزة جيجكي هي واحدة من قرابة مائة ألف امرأة أفغانية، اللواتي فررن من أماكن سيطرة حركة طالبان نحو العاصمة كابول، حيث يشعرن إن العاصمة ستبقى مكاناً آمناً أكثر من بقية المناطق.

تشرح جيجكي في حديثها لسكاي نيوز عربية أحوال بعض النساء من معارفها، في المناطق التي دخلت تحت سيطرة حركة طالبان "كُنت أملك مع زوجي معملاً لتجفيف الفاكهة، في منطقة أيبك التي تقع بين العاصمة كابول ومدينة مزار شريف. ولطبيعة العمل الذي يحتاج لمهارة واعتناء تتميز به النساء، فقد كنا نملك أكثر من ثلاثين ورشة لتجفيف الفاكهة في المناطق بين مدينتي مزار شريف وكندوز، تعمل في كل واحدة منها قرابة عشرين امرأة. لكن ومنذ قرابة أسبوع، وبعدما تعرض الريف الشمالي بين المدينتين لاحتلال حركة طالبان، أغلقوا جميع تلك الورش، وطلبوا نساء تلك المنطقة بعدم الخروج من المنزل إلا للحاجة القصوى، الأمر الذي دفعني مع عائلتي للفرار إلى العاصمة كابول، خشية ممارسات مقاتلي الحركة ضدي وضد بنتاي الصغيرتان".

التغيير مقابل التخلص من أشكال العنف ضد المرأة

وكانت النساء الأفغانيات قد تعرضن لاضطهاد شديد من قِبل مقاتلي الحركة في النصف الثاني من تسعينات القرن المنصرم (1996-2001)، حينما كانت الحركة تحكم أغلب مناطق البلاد، بما في ذلك العاصمة كابول.

كانت النساء وقتئذ ممنوعات من التعليم والعمل، ويُسمح بتزويجهن في سنٍ مبكرة، ويخضعن بشكل كامل لسلطة الأبناء والأزواج، وتفرض عليها أنواع من الأزياء، مثل "الجاردو الأفغاني"، الذي هو أشبه ما يكون بكيس قماشي، إلى جانب ممارسات التعنيف الشديدة في حال تجاوزهن لأوامر الحركة.

حدث ذلك بالرغم من إن دستور أفغانستان للعام 1964 كان أقر بمساواة الرجال والنساء في أفغانستان، ومنح المرأة الأفغانية حقوقاً مساوية تقريباً لحقوق الرجال. وتشهد الكثير من الأفلام الوثائقية والأرقام الحكومية على نمو دور النساء في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في أفغانستان خلال العقود اللاحقة، حتى أن نسبة الأمية في أوساطهن قلت إلى ما دون النصف مما كانت عليه.

بعد تحرير أفغانستان من حركة طالبان، استعاد الدستور الذي أُقر في العام 2004 روح دستور عام 1964، بالذات في مساواة المرأة بالرجل وحقوقهن في التعليم والعمل.

الناشطة المدنية الأفغانية سهرداد مغلوب، عبرت عن المخاوف الشديدة لملايين النساء الأفغانية من مستقبلهن المنظور، وشرحت ذلك في حديث مع سكاي نيوز عربية "مهما كانت وعود قيادات الحركة، ففي المحصلة يعرف الجميع إن الحركة تستمد قوتها الداخلية والتصاق أعضاءها من طاقة الذكورة والعنف التي تحملها في جنباتها، وهي لا تستطيع أن تتخلى عن ذلك، خشية الانحلال وفقدان الجاذبية بالنسبة لأعضائها. النساء هُن المادة الأكثر يُسراً وسهولة لتطبيق ذلك، ويبدو أنه أمر محتوم".

تتابع مغلوب حديثها لسكاي نيوز "المشكلة أن الحركة ستتمكن خلال شهور قليلة من القضاء على أرث ونضال مديد للنساء الأفغانية، يمتد لأكثر من قرن كامل، من أيام مشاريع الملكة ثريا، زوجة الملك الأفغاني المتنور أمان الله (1919-1929)، حيث افتتحت المدارس والمشاغل والمنظمات والمجلات النسوية في أفغانستان، ثم تم إقرار قانون إلغاء الفصل بين الجنسين، إلى أن وصلنا لمرحلة الزعيم السياسي الحداثوي داوود خان، في أوائل الخمسينات من القرن المنصرم. وكما كانت الحركة قادرة في تسعينات القرن المنصرم من اقتلاع كل ذلك خلال شهور قليلة، ستفعل ذلك في الشهور المقبلة".

تطورت أحوال النساء الأفغانيات خلال السنوات الماضية، فقد انخفضت نسبة جرائم الشرف والعنف ضدهن إلى قرابة 250 حادثة في العام الواحد، بعدما كانت تزيد عن خمسة آلاف حالة في العام الواحد، كذلك صارت نسبة النساء في سوق العمل الأفغانية تتراوح بين 15-20 بالمائة، والمثير للاستغراب إن نسبتهن في القطاع الخاص كانت تتجاوز نسبتهن في القطاع العام.

مع سيطرت حركة طالبان على أجزاء واسعة من مناطق أفغانستان، وثقت اللجنة الأفغانية المستقلة لحقوق الإنسان مئات الحالات التي تعرضت فيه النساء لتعنيف ومعاقبة وإعادتهم بالقوة إلى بيوت أزواجهن، بما في ذلك أثني عشر حالة على الأقل لتزويج القاصرات، وطبعاً إغلاف المئات من المراكز التعليمية والإنتاجية التي كانت تنشط بها النساء.

اللجنة الأفغانية المستقلة لحقوق النساء، ومثلها مئات التنظيمات المدنية الأخرى، تخشى أن تفرض الحركة قوانينها المتطرفة في حال إحكام سيطرتها على مختلف مناطق البلاد، بالذات العاصمة كابول.

لمشاهدة الصورة الصادمة أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/world/1457258-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%94%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%B1%D8%B9%D8%A8-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA

فيديو.. الخوف من طالبان دفع أصحاب صالونات تجميل في أفغانستان لتدمير واجهات محالهم
https://www.youtube.com/watch?v=lmUWNrWnpfg



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل الموسيقار اليوناني.. مؤلف موسيقى زوربا اليوناني
- المتغطرس اردوغان.. يتحدى البلدان ويتدخل في كل مكان!؟
- بعد قدوم طالبان.. ماتت الموسيقى في أفغانستان!؟
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا عصابات الملالي وطالبان! ...
- أطفال ونساء ايران وأفغانستان.. ضحايا جرائم عصابات الملالي وط ...
- أخطاء اليسار البحريني.. أوقعته في فخ عملاء الملالي!؟
- أوجه الشبه بين جرائم طالبان والبيتلز الداعشي.. وعصابات الملا ...
- الشعب البحريني الأصيل.. حامي البحرين جيل بعد جيل!
- أفيون الاستعمار البريطاني.. دمّر حياة الشعب الصيني والايراني ...
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/2
- أوجه الشبه بين اردوغان وخامنئي.. وهتلر وموسوليني!؟/1
- كرة الشبكة.. اللعبة الرياضية النسائية
- أوجه الشبه بين داعش خراسان.. وعصابات الملالي وطالبان!
- هزيمة تاريخية للأميركان.. من عصابات داعش وطالبان!؟
- الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتط ...
- بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق ...
- سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
- .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!


المزيد.....




- سارة نتنياهو تتهم الجيش بمحاولة تنظيم انقلاب عسكري ضد زوجها ...
- كوريا الجنوبية.. ارتفاع عدد القتلى إلى 23 شخصا في أحد أسوأ ح ...
- .بالفيديو.. مراسم تسليم مفتاح الكعبة المشرفة للشيخ عبدالوهاب ...
- نجم عالمي شهير يصفع يد معجب يحاول لمس ذراعه (فيديو)
- غالانت لأوستين: إيران أكبر خطر على العالم مستقبلا
- الأسباب المحتملة للشعور بالتعب معظم الوقت
- روسيا تحوّل صاروخ -توبول – إم- الاستراتيجي إلى صاروخ فضائي م ...
- سياسي بريطاني يحمّل رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون مسؤولية ...
- جوليان أسانج يقر بذنبه والمحكمة تأمره بتدمير المعلومات على م ...
- أسانج يقر بالذنب أمام محكمة أميركية تمهيدا لإطلاق سراحه


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - جرائم عصابات طالبان.. ضد نساء أفغانستان!؟/1