أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نياز لطيف - تكاملية عناصر الصورة في الفن الاخراج















المزيد.....

تكاملية عناصر الصورة في الفن الاخراج


نياز لطيف

الحوار المتمدن-العدد: 7012 - 2021 / 9 / 7 - 00:10
المحور: الادب والفن
    


تكاملية عناصر الصورة في فن الاخراج
ــــــــــــــــــــــــــــ
في اونة الاخيرة حصلت تغيرات وتطورات كبيرة في مجال التقنيات والتكنولوجيا في جميع الميادين بشكل عام وفي مجال الاخراج المسرحي والسينمائي بشكل خاص . ان هذا التطور ادى الى اكتشاف طرق وتقنيات جديدة التي بدورها فتحت افاقا جديداً امام المخرج السينمائي و المسرحي لتجسيد ابداعاته بحيث يواكب طموح المشاهد في هذا العصر . ان هذه التطور النوعي والكمي في مجال تقنيات الحديثة ادت الى توليد عناصر صورية اخرى لتكميلة العرض المسرحي او الفيلم السينمائي والتي من جانبها حددت معطيات العرض المسرحي تبعا لرؤية الابداعية للمخرج ، ولا بد ان يكون هذا الاتجاه ، نابعا من فكر ومخيلة المخرج نفسه .
وبما ان عميلة الاخراج فعالية ابداعية مدركة وذو صلة وثيقة بطاقة الخيال ، فلا بد من ان تكتمل الصورة المسرحية والسينمائية من خلال عناصر تكاملية الصورة في اخراج لعمل المسرحي و الفيلم السينمائي ، ومن هنا المخرج لايعتمد في تاسيس المعنى من خلال الكلمة فقط ، بل من خلال عناصر تكاملية والصورة والعناصر السينوغرافية اخرى التي لا تقل عن سابقيها من حيث الاهمية ، و دورها الفعال في اغناء المعني وفلسفة الفن ، ولكن مهما كانت نوع تلك العنصر ومهما وضوح الصورة التركيبية للعرض المسرحي والفيلم السينمائي تبقى الاشكالية في اختيار الاسلوب الذي تتوافر فيه كل مستلزمات او تكاملية العناصر العرض لخلق جمالية الفن و لتوظيف وتفعيل تلك العناصر . و بات من المعروف ان فن المسرح هو فن التكامل الفنون او هو فن شمولي لذلك على المخرج ان يستخدم اسلوبه بشكل مناسب وفق المكونات التي تشمل كل عناصر تكاملية و الاساسية للعرض المسرحي ، وكذلك المكونات غير مادية التي تشمل ما يدورفي ذهن ومخيلة المخرج . ان دمج وتوحيد العناصر المادية والمحسوسة في عملية الاخراج التي تشارك لتكميلة العرض على اساس الرؤية الابداعية وبشكل واعي و مبني على المنهج او اتجاه فني محكوم بعلاقات البنائية و ربط علاقة بين جميع عناصر التكاملية هدفه الرئيسي هو خلق صورة فنية رفيع المستوى في الاخراج المسرحي والفيلم السينمائي . والعناصر هي السينوغرافيا العرض التي تشمل (الديكور - الاضاءة – الموسيقى – الازياء – الاكسسوار- الماكياج- المؤثرات الصوتية – القناع – الفيلم السينمائي - الخطوط التشكيلية – النحت - التكنولوجيا الحديثة – الكومبيوتر ، الرقص ، الجسد ، عملية المونتاج) تلك العناصر و بمشاركة مع عناصر اخرى مثل تكوينات و خطوط اخراجية ونص الدرامي وايقاع العام ، ومن خلال عملية التكامل والتناغم بين النص والسينوغرافيا وتقنيات السينمائية و مجمل خطوط العرض وكذلك خطاب الفني و الفكري و الجمالي و تاسيس صورة اخراجية في العمل المسرحي والسينمائي .
ومن هنا يأتي دور النص او السيناريو في عملية الاخراج السينمائي والمسرحي .
وعن اهمية النص يقول- مايكل فاندين هيفل : ((يبدوا العرض مكتوباً حتى لولم يكون هناك نص ، لان الكتابة يبدو انها كامنة في النزعة المتحفظة في الغرائز وعمليات الوعي اللغوية ، ان العرض يسعى الى حصول حرية مستحيلة تجاه النص ، وهي مستحيلة لان الاخير (اعني النص) يسجل ليس فقط حكايات وقصص سائدة في التأريخ الذاتي ، وهي أيضاً النشاط السياسي الانساني من خلال وسيط اللغة))( ). هذا القول يعني ان للنص امكانيات كبيرة ومشاركة فعالة في الانتاج الصورة الفنية من خلال الكلمات او الحوارات او من خلال البنية الدراماتيكية التي تحمل في طياته كثير من الصور اللفظية و السمعية وبالتالي تكون نواة لرؤيا المخرج لكي يستلهم من النص ابداعاته الاخراجية . اي ان نص المؤلف تحمل نواة فعالة قابلة للتطور و الانسجام بواسطة مكوناتها الصورية والحركية ومن اهمها الشخصيات و الحركات او البنية الفكرية، وفضاء النص . واحيانا كثير من المؤلفين يكتبون هذه الصور من خلال سيناريو النص ، مثل تحديد المكان و الزمان و نوعية الازياء و الالوان و الديكور و بشكل عام ، او من خلال سينوغرافيا النص او تقنيات المشار اليها في السيناريو خاصة في الفيلم السينمائي . لذلك النص المبني على افكار رصينة وبناء دراماتيكي متين لايخضع لاي الشروط الكتابة او شروط ادائية اللفظية او سمعية ، والعكس صحيح اي نص يخضع امام تلك الشروط ويقبل تغيرات غير دلالات والشفرات ان هذا النوع من النصوص تعتبر نصوص ميتة و غير قابلة لتداول او لتحريك صوريه خفية خلف سطور و الحوارات . اما تحريك النص و تحريره من سلطة الحوار او مسحه من عرش الكلمات الرنانة او جامدة تقع على عاتق المخرج او معد او الدراماتورج ، سواء عن طريق قراءات تاويلية ومن خلال اعداد او تناص النص ، هذه كلها سبل او اساليب تتخذه المخرج من اجل استجابة النص لمعطيات الاخراج ، ولكن احياناً تعتبر هذا تدخلا واجحافا بحق المؤلف و بالتالي تعتبر مسح قدرته الابداعية مثلما فعل كثير من المنظرين و المخرجين حيث قاموا بتفكيك وتشتيت جسد النص وكذلك اعلنو موت المؤلف من خلال تفكيك و تمزيق النص وكتابته من جديد حسب رؤياهم الفنية . لقد لخص (رولان بارت) منهجه النقدي من خلال مقال مشهور المعنون بنظرية النص حيث قال : ((إن التقاء المسند إليه أو الفاعل مع اللغة يتم عن طريق النص ، فالنص ممارسة دلالية يوظف فيها كل طاقاته فالنص تناص ، و التناص هو إدراك القارئ لعلاقات بين النص ونصوص سابقة أو لاحقة . النص هو الحضور الفعلي لنص في نص آخر ليس النص حجابا للمعنى ، بل فيه يكمن المعنى فالنص إنتاجية دلالية تعتمد دون توقف على التعهد صيرورة الإنتاج ، ومجاله الدائم للغة يبنيها و يهدمها في لنص مثل النسيج ، والفاعل (كاتب وقارئ) يتموضع فيه وينحل))( ). ان تعدد القراءات والرؤى لنص المؤلف او لنص واحد له اثره على النص واغنائه . ان لكل نص دلالاته صورية و تكمن في طياته صور والمعاني او تحمل خطاب فني و فكري و جمالي و يمكن تحويل هذه الصور اللفظية او السمعية الى عناصر تكاملية لصورة حركية. ان تاريخ المسرح منذ نشؤيه وحتى الان ملئ بعروض مسرحية اثبتت جدارة النص و مشاركته الحية والفعالة كعنصر متكامل في العرض المسرحي . على سبيل المثال نصوص (شكسبير ومولير و ابسن و جيخوف و ساموئيل بيكيت) و غيرهم اصبحوا مادة حية بحيث استلهموا المخرجين في المسرح والسينما رؤياهم الاخراجية بدون اعداد او تفكيك النص ، لذا من الخطا ان يتصور اي مخرج او الفنان ان النص غير قادر على انتاج الصورة او يعتقد بان النص هو جزء لايعد اساسا في تحديد هوية العرض او تكاملية عناصر العرض، كما أشار اليه (رولان بارت) ان النص او السيناريو دائما في عملية تداولية لانتاج دال والمدلول اي ان النص تنتج نصا اخر والنص الاخر هو النص الذي يستقي او يستمد منه المخرج نص تكاملية عناصر الصورة الاخراجية . و هذا ما يؤكد عليه المنتظر السيميائي (Jindricg Honzel – يندريك هونزل ) حيث يرى : ((ان العرض المسرحي هو مجموعة من الاشارات – Signs ))( ). وهذا ما يؤكده المخرج الامريكي (Richard Forman ) حيث يقول : ((ان الاخراج ليس محاولة اقناع الجمهور بمصداقية المسرحية او احتمال وقوعها في الحياة بل هو سعي الى اعادة كتابة النص في صورته المخطوطة ان عملية الاخراج هو امتداد واستمرارية لعملية الكتابة ))( ). لان النص ينخرط مع عناصر تكاملية او تجاورية في لعبة انتاج دلالات اخرى صورية ولفظية ، وستكون مفاتيح أي نص مسرحي منطلقة من البحث في لغات الإشارة والدلالة ، أكثر من لغة النص الكلامية او السمعية .
ومن هذا المنطلق يرى الباحث ان المخرج والسينوغرافر والتقنيين احرار في استمادة من النص او فتحيه واغلاق معاني وربط النص بانساق صورية ذات دلالات فنية وجمالية ، وكذلك لهم حرية تامة ان يفعلوا ماشاءوا بالنص من اجل تكاملية عناصر الصورة ، وكل هذا يتم من خلال تفكيك النص وبنائه ولملمتة اجزائه اللفظية والصورية ، عند اذ لايوجد في عملية الاخراج نصاً واحداً ، بل سيكون خلف النص نص ، وداخل النص نص ، لان النص الدرامي حاملة بعض العناصر البصرية وفق اشارات تصورية وسمات وعلامات ذهنية ، اذا الأمر يحتاج إلى مخرج او دراماتورج جيد قادر على عملية فتح شفرات النص الأدبي والدخول إلى أغواره وكشف ماهو مجهول من المعاني والتصورات الجمالية ومواضيع الإبداع في النص ومن ثم الوصول إلى قراءة تكمن فيها عناصر تكاملية الصورة . وكون الكلمة في النص لها علاقة مباشرة بالصورة في تقنية الكتابة وفي مشهدية الصورة نفسها التي تحمل في طياتها صور لغوية عديدة . والنص المسرحي ينطوي على قيمة جمالية مكثفة ويسعى دائما أن يقدم شكلا جديدا ، والنص يجمع في شكله ومحتواه صفة جمالية وغير جمالية . أن النص من هذا النوع والكم سيكون منفتحا على الكثير من المفاهيم ولن يعتمد فقط على اللغة ولا على الحوار فقط بل يتأقلم ويتجاور مكونات جديدة أصبحت من ضرورات ملحة في العرض المسرحي او عرض الفيلم السينمائي ، عند اذ تستكمل تكاملية العرض وستكون للغة دورها وحضورها بمفهوم الشراكة مختلفة بحيث سيذوب تكوين التقليدي للنص مع مخرج ودراماتورج و ستختفي وستتحول مكانها للغة الشراكة حيث يشترك فيها عدة شركاء يعملون على تكاملية العرض الفني ، لان الدراما جنس من الاجناس الادبية وبالتالي تكون الكلمة فيها ركيزة اساسية ولكن هذه الكلمة او الحوارات والفكرة تستدعي ابعاد كثيرة منها التشخيص والتلقي البصري لذلك اصبح النص المسرحي او سيناريوالفيلم رهينا بالعرض والمشاهدة . ولكن التحولات وظهور تيارات والاساليب المختلفة في فن الاخراج ادى للنص دور فعال ولم تعد تنظر الى النص بوصفه عنصرا ادبيا فقط وانما اصبح عنصر من عناصر انتاج و الخطاب الكلي للعرض بسبب علاقة تكاملية بين النص والعرض . لذلك ان عملية الاخراج لاينحصر فقط في القالب النصي بل تتعلق الامر بتصور والرؤية الابداعية والصورية من قبل المخرج لوحدات الكلامية في النص ، وبهذا الشكل يحقق معطيات اللسانية ذات دلالات والوظائف مختلفة ومن ثم تكتمل خطابه داخل الانظمة الجمالية مع عناصر تكاملية العرض . اما (ان أوبرسفيلد) يؤكد على تكاملية النص للعرض و((يضع المخرج والممثلين والممارسين في موقع مرسل الخطاب وهي حالة العرض ، اما في حالة النص المكتوب فأنهم يستقبلون خطاب المؤلف في الحوار والنص المرافق على السواء مثلهم مثل قاريء النص ، الفرق الوحيد بينهم وبين القاريء انهم سيحولون خطاب المؤلف الى تقنيات خشبة المسرح ، اما القاريء فسيتخيلها حسب وصف المؤلف لها في النص المرافق ويصاغ النص المسرحي بوصفه امرا موجها للممارسين المسرحيين ))( ). ان سيفيلد ضع النقاط على الحروف وصوب الهدف بدون شك ، لان مادام هناك تسمية للنص هذا يعني إن النص كتب خصيصاً لكي يقدم على خشبة مسرح اوتعرض على الشاشة ، هذا هو الفرق بين نص الادبي الروائي والقصص والشعر و بين نص المسرحي او السيناريو الذي يراعي فيه المؤلف مكونات العرض و خاصة هناك بعض من الكتاب و المؤلفين يضع نفسه مكان المخرج و الممثل و المشاركيين و حتى التقنيين و المشاهد و يتخيل المنظر و التمثيل و الاحداث عندما تعرض على خشبة المسرح والشاشة السينمائية. على سبيل المثال عندما يقراء القاريء نصوص محكمة الحبكة والبناء او حتى نصوص من طراز اللامعقول يرى بكل الوضوح تحديد الفضاء ، حيث حدد كثير من المؤلفين امثال (شكسبير ومولير وبرنادشو والاخرون) زمكانية و الحدث و صفات الشخصيات و نوع الازياء وحتى نوعية الاضاءة المستخدمة في بعض المشاهد . بمعنى الاخر ان نص المسرحي تتوافر فيه مقومات العرض وعناصر تكاملية الصورة المسرحية مشتركة بين النص والعرض . اذا التقنية المسرحية كعنصر جمالي لاتقتصر فقط في العرض فهي ليست عناصر فنية بل عناصر تكاملية مشتركة بين النص والعرض . ولكن لابد الاشارة الى عملية الكر والفر بين النص والعرض ، بين التضاد والاتفاق و الاندماج كما اشار اليها (رولان بارت) ودعى الى موت المؤلف ، لان تطورات التي طرات علي المسرح ليس فقط بسبب تطور تكنولوجيا وعصر العولمة ، وانما بسبب تغير بنية المجتمعات وفصل علاقات بين الافراد التي بدورها اثرت على العلاقة بين المخرج و المؤلف بحيث حصلت الانفصال او الانفكاك بين المؤلف من جهة ، وبين المخرج ومن معه من جهة اخرى .
المصادر :

1- مايكا فاندين . الدراما بين التشكل والعرض المسرحي ، تر عبدالغني داود واحمد عبدالفتاح ، القاهرة : المركز القومي للترجمة
2- عبد المجيداسماعيا . الخطاب النقدي عند رولان بارت : http://www.maghress.com/sudinfos/914
3- عدد من المؤلفين . سيمياء براغ للمسرح ، تر اومبر كوريه ، دمشق : منشورات وزارت الثقافة .
4- R. Foreman , How I Write My felf plays, Drama Review , vol. 1977,
5- حازم شحاطة . الفعل المسرحي في نصوص ميخائيل رومان ، القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب .



#نياز_لطيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكاملية عناصر الصورة في الفن الاخراج


المزيد.....




- الحلقة الاولى مترجمة : متي يعرض مسلسل عثمان الجزء السادس الح ...
- مهرجان أفينيون المسرحي: اللغة العربية ضيفة الشرف في نسخة الع ...
- أصيلة تناقش دور الخبرة في التمييز بين الأصلي والمزيف في سوق ...
- محاولة اغتيال ترامب، مسرحية ام واقع؟ مواقع التواصل تحكم..
- الجليلة وأنّتها الشعرية!
- نزل اغنية البندورة الحمرا.. تردد قناة طيور الجنه الجديد 2024 ...
- الشاب المصفوع من -محمد رمضان- يعلق على اعتذار الفنان له (فيد ...
- رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: فيلم -نورة- مقاربة بين البداوة ...
- ماذا نريد.. الحضارة أم منتجاتها؟
- 77 دار نشر ونحو 600 ضيف في معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب


المزيد.....

- الرفيق أبو خمرة والشيخ ابو نهدة / محمد الهلالي
- أسواق الحقيقة / محمد الهلالي
- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نياز لطيف - تكاملية عناصر الصورة في الفن الاخراج