عزيز الخزرجي
الحوار المتمدن-العدد: 7007 - 2021 / 9 / 2 - 02:53
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
صدور ألجّزء 6 من آلأضواء الكونيّة لتنوير ألعقل ألباطن
قراءة و هضم ألحِكَم ألفكريّة ألكونيّة التي وردت في هذا آلجزء يُحقّق وِصالَكَ بآلمعشوق ألحقيقيّ حتماً بشرطها و شروطها و (آلأسفار) أوّل شروطها, لقد ضمّ الكتاب أكثر من (مائة حِكمة و حِكمة و حَديثٍ و قولٍ) من خيرة ألحِكم و آلفضائل آلتي أشارَ لها آلأنبياء و الأئمة و الفلاسفة و آلعُرفاء خلال آلحُقب و آلأزمنة ألتأريخيّة مع توضيحات لتكون مفهومة للعالمين وللسّاعين إلى الخلاص من آلجّهل و الأميّة الفكريّة ألمنتشرة بين الناس لتحصينهم من مخاطر الأحزاب ودسائس ألشيطان وجنده, حيث تُمثّل بحقّ؛ جامعةً جميلة مُزهرة بالورود ألّتي تُزيّن بعضها بعضاً لبناء ألحضارة بآلفكر الكونيّ و آلقيم ألأخلاقيّة بسهولة و يُسر و إختصار عبر توفير ألجُّهد و آلوقت و تَجنّب مشقّة قراءة ألمُجلّدات و آلكتب ألحاويّة على آلغثّ و آلسّمين و آلحَشو و لأيام و أشهر للحصول على معلومة أو حكمةٍ أو درس أو مَثَلٍ مُفيد, هذا إذا لم تُسبّب العكس, أيّ ألأنحراف وآلأميّة الفكريّة و كما حدث في العراق و باقي الشعوب و الأمم بدل تعلّم فنّ ألحياة ومعرفة النفس والمجتمع, حيث أجملنا وإختصرنا ألطريق في جُملٍ و عبارات قصيرة و واضحة ترتاح لها آلرّوح و تطمئن لها القلوب, فأكثرها لا تتعدى نصف سطر و تستحق البحث و التوسّع و آلتفكير فيها لمن أراد آلأستفادة القصوى على صعيد حياتنا و علاقاتنا و تقدمنا و سعادتنا لبناء الحياة, على أمل أللقاء في جزء جديد آخر إنْ كان في العمر بقيّة والتوفيق والعون من الله تعالى وحده بظهور المنقذ ألمهدي (ع). للتفاصيل:
تحميل كتاب همسات فكريّة كونيّة - الجزء السّادس pdf ل الفيلسوف الكوني/عزيز الخزرجي | مقهى الكتب (booksstream.net)
ع/العارف الحكيم عزيز حميد مجيد: سيّد حُسين ألحُسيني
#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟