أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - هويدا طه - مقاومة حزب الله لفتت النظر إليهما: الموقف المتهكم من الجيش المصري ومواصفات الحزب الناجح















المزيد.....


مقاومة حزب الله لفتت النظر إليهما: الموقف المتهكم من الجيش المصري ومواصفات الحزب الناجح


هويدا طه

الحوار المتمدن-العدد: 1644 - 2006 / 8 / 16 - 11:35
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


لم تخف على أحد التلميحات الإعلامية والسياسية من جهات مختلفة- عربية ومصرية- ومن إعلاميين ومثقفين وسياسيين..بأن أسطورة إسرائيل التي لا تقهر تم قهرها أخيرا من قبل المقاومة المستبسلة لمقاتلي حزب الله فيما فشلت فيه (الجيوش العربية)، والحق أن بالتدبر في هذه الملاحظة سواء صحيحة أو متحاملة سواء موضوعية أو متخابثة تجد أنها ليست (جيوشا) المقصودة بتلك التلميحات.. وإنما هي تحديدا (الجيش المصري)، وهذه نقطة تستحق وقفة ما منها على الساحة المصرية.. شعبيا ونخبويا، نقطة أخرى تستحق أيضا على الساحة المصرية النظر إليها بأقصى تدبر للاستفادة منها.. طالما أن (التغيير) هو أمر يلح في مصر رغم بطء خطوته وضياع وجهته لأسباب عديدة.. هذه النقطة هي ببساطة الإجابة على التساؤل: لماذا نجح (حزب) في لبنان هو حزب الله في صنع هذه اللحظة الفاصلة في بلده بل وتجاوز نجاحه بلده الصغير إلى أمته ومنطقته الإقليمية؟! ولماذا يلقى هذه المساندة من جماهيره.. بينما لم ينجح في مصر أبدا أي حزب في استقطاب الجماهير.. بحيث يلقى منها مثل هكذا مساندة على طريق تحقيق لحظة فاصلة على الساحة المصرية؟!.. طبعا المستوى السياسي المقصود هنا وليس العسكري!
أولا: السياسة لا الجيش.. هي التي خذلتنا أمام إسرائيل:
لنقف هنا.. عند تلك الملاحظة الملفوفة في ورق التعميم.. (نجح مقاتلو حزب الله فيما فشلت فيه- الجيوش العربية-، نجح مقاتلو حزب الله في صد عدوان بربري من إسرائيل لأكثر من شهر فيما لم تصمد- الجيوش ذات العتاد- أكثر من ساعات أو بالكثير أيام.. ستة!) هذه الملاحظة التي بالطبع تقصد الجيش المصري.. إذ أن الفلسطينيين مثلا ليسوا جيشا وإنما من يقاوم منهم فهو يقاوم من خلال حركة مقاومة، والجيش السوري لم يعتمد عليه كثيرا (المخيال الشعبي العربي) ذات يوم لإنجاز نصر على إسرائيل أو لتحقيق الحلم الأقصى.. إزالة الدولة الإسرائيلية، ولا ترقى (فرق الجنود) الأردنية تلك حتى إلى وصفها بجيش ٍ ذي عتاد! وبالتالي هو الجيش المصري المقصود بتلك الملاحظة، وللعلم.. الملاحظة ليست عربية فقط.. نحن المصريون أيضا وأمام ذلك الصمود اللبناني العظيم مرت بذهننا الملاحظة.. بل وقلناها، والمسألة ليست إدانة ذلك التلميح منا أو من غيرنا.. المسألة أننا يجب ألا نستسلم لفكرة (الاستهانة بجيشنا) وأن نبدأ البحث الفعلي عن سبب نكسته في عام 67.. والبحث عن سبب أداءه المميز في عام 73.. والذي سيظل مميزا تاريخيا، ثم الأهم.. والأكثر إلحاحا.. البحث عن سبب (تواريه) في المرحلة الحالية عن أداء دوره.. لا في خوض الحروب من أجل الآخرين.. وإنما في أداء دوره في أرضه.. مصر..
اللحظة الفارقة في حرب 73 كانت تتمثل في أن السياسة (في المرحلة الأولى من الحرب) كانت تخدم (أداء الجيش) فأبدى المقاتل المصري درجة من الفداء.. يستحقها وطن عمر أرضه وشعبه آلاف السنين، لم يكن أداؤه إذن محل شك أمام قوة عاتية إسرائيلية أمريكية، ثم هي السياسة.. في المرحلة الثانية من الحرب من تخاذلت.. فلم يتم النصر بدرجة تتناسب وروح الفداء التي أبداها الجندي المصري المقاتل من رأس الجيش إلى أصغر عساكره، وقبل ذلك في عام 67 كانت هي نفسها السياسة.. والخلل فيها وبين أقطابها.. هي من كانت مسئولة عن تلك النكسة، والتي يعايرنا بها التاريخ ونعاير بها أنفسنا في سلسلة لا تنتهي من (هزيمة الروح).. لكنها السياسة أيضا التي أعادت للجيش (شرفه) عندما عالج عبد الناصر خطأه وبدأ بناء جيشه من جديد.. وخاض حرب الاستنزاف التي أنهكت إسرائيل أشهرا طويلة.. وخاضها المقاتل المصري أيضا في ظروف صعبة وفي ظل تآمر من كل الجهات.. لكنه استبسل في حرب الاستنزاف تلك لأن (السياسة) كانت وراءه حينها.. لكن القدر بالطبع لم يمهل ناصر لإكمال (استفاقته ودعمه للجيش) التي خاضها بشرف وتفان حتى رحيله، هذه هي إذن.. (السياسة وليس المقاتل المصري) من هزمتها قوة إسرائيل اللا أخلاقية، وعموما هذه ليست عودة للتاريخ أو استمرارا في مسلسل (هزيمة الروح) تلك، وإنما فقط هي تخوف من (الاستسلام) لفكرة الاستهانة بالجيوش العربية- أي الجيش المصري! ثم هي محاولة من أجل البدء بالتفكير حقا في هذا الجيش مرة أخرى تفكيرا يختص بالمستقبل، جيشنا كيف هو.. بل أين هو؟! السياسة الرخوة المخجلة للنظام الحالي هي التي قلمت أظافر ذلك الجيش فتوارى.. لا يستطيع أن يتواجد في سيناء عوضا عن أن يحميها.. لا نعرف عن تسليحه.. لا نعرف عن ضباطه، والأخطر.. لا نعرف عن عقيدته الحالية، من يلتحق بالجيش الآن من شباب عائلاتنا وجيراننا وزملائنا وأصدقائنا يحكون عن فترة (خدمتهم بالجيش) ما يقلق.. تقنيا ومعنويا وقتاليا ومستقبليا.. الجيش المصري جزء من مجتمعنا وضباطه من لحمته.. فهل أصابته (رخاوة) السياسة؟! كيف ينعكس عليه هذا (الضياع السياسي المخزي) للنظام الحاكم الحالي؟! هذه التساؤلات ربما أثارتها في اللحظة الحالية نبرة (التهكم) المريعة التي تطال ذلك الجيش داخل وخارج مصر.. لكنها حتى وبعد أن تهدأ سماء لبنان.. يجب أن تطرح في الساحة المصرية.. يجب أن نتساءل علناً.. ترى كيف حال جيشنا وإلى أين المصير؟!
ثانيا: حزب الله قدم نموذجا لشروط نجاح حزب
مهما بلغ إعجابنا ببسالة مقاتلي حزب الله.. فإن آخر ما نتمناه هو قيام (حزب ديني) في مصر، هذا فقط للتقديم قبل الدخول إلى مسألة نجاحه كحزب في لبنان وما يعنينا من تجربته بالنسبة إلينا هنا في مصر، ففي مصر مازال التغيير الجذري- أي التغيير سياسيا واجتماعيا وثقافيا واقتصاديا- ما زال حلما داخل رؤوسنا فقط! لا تشير إلى قرب تحققه أي مؤشرات على الأرض سوى- ربما- حالة الغضب السلبي واليأس والإنهاك التي تتبدى على وجه كل مصري بمختلف طبقات المجتمع بما يشير بأن (شيئا ما لابد أن يحدث)، لكننا لا نملك بعدْ فلسفة واضحة للتغيير ولا فلاسفة للتغيير ولا قوة حركية تسعى للتغيير ولا حتى رؤية ما ولو انتقالية للتغيير.. نحن في مصر نمر بأسوأ مرحلة يمر بها شعب.. مرحلة (اللاشيء) وكلما داعب خيالنا حلم التغيير كلما نظرنا إلى الشعوب الأخرى التي سبقتنا بقليل أو بكثير من الوقت.. كيف استطاعت تغيير أوضاعها، القاسم المشترك يتمثل في (حزب) أو (حركة) أو (مؤسسة ما) تبلور أحلام شعبها وتستند إليه وتشاركه حلمه و.. تخطط لتنفيذ الحلم و.. تشرك جماهيرها في التنفيذ، جاءت الحرب التي يخوضها باستبسال حزب الله في لبنان.. ليطرح الحدث سؤالا: لماذا يتمتع حزب الله في لبنان بهذا الدعم الشعبي الرهيب حتى أن جماهيره التفت حوله رغم أهوال ما طالها من العدوان الإسرائيلي؟ لماذا يبدو هذا الحزب متماسكا إلى حد أن الشعوب العربية الأخرى- وليست جماهيره فقط في جزء من لبنان- أعجبت به؟ عندما تدرس حالة حزب الله تجده حزبا يتوفر فيه (الشيء) الذي لا يتوفر أبدا لحزب مصري! أنه بين الناس.. موجود بينهم.. في بيوتهم ومدارس أولادهم ومستشفياتهم وأسواقهم ومواصلاتهم ومؤسساتهم الخيرية والاجتماعية وحفلات زواجهم ومراسم دفن موتاهم وغير ذلك من مظاهر الحياة الاجتماعية لجماهيره.. يصل إليهم عبر إذاعة وفضائية وجرائد خاصة به وبهم.. زعيمه من بينهم يشبههم، أبناؤه مثلهم.. واحد من أبنائه استشهد في مقاومة الاحتلال منذ سنوات.كما استشهد أبناؤهم.. وأبناؤه الآخرون يشاركون الآن في القتال كما يشارك أبناؤهم، أمه وزوجته وأخواته وخالاته وعماته مثل الأخريات.. تهدمت بعض بيوت أفراد عائلته فهجروا ونزحوا مثلهم مثل الآخرين.. يبدو الرجل نظيف اليد عف اللسان واضح الرؤية ويتمتع بكاريزما خارقة.. حتى أننا في مشرق ومغرب العالم العربي أخذنا به أيضا! رغم الاختلاف الفكري الكلي مع حزبه الديني، الحزب إذن حزب للناس ومعهم وبهم.. وهذا سر نجاحه، صحيح أن المسألة لا يمكن أن تتم بدون توفر (مصدر التمويل) هذه حقيقة تكاد تكون ثابتة.. لابد للحزب الذي يريد أن ينتشر إلى هذا الحد بين الناس فيسيرون وراءه بهذا الحماس وتلك التضحية.. لابد له (إلى جانب صدق تعبيره عنهم طبعا فهذا هو الأساس) أن يمول وجوده بينهم بخدمات اجتماعية واقتصادية وثقافية.. نحن لا نتطرق هنا لمسألة الجانب العسكري فهذا شيء يختص به حزب الله لأنه يقاوم احتلال.. لكننا نحلم هنا بحزب بهذا الانتشار لكي (يقاوم سلميا) الفساد الممثل في نظام اختطف البلد والمجتمع و(روح الشعب المصري)، وبالنظر إلى الأحزاب الموجودة حاليا على الساحة المصرية لا تملك إلا أن.. تشعر بالغثيان والاشمئزاز من قادتها ومن سلوكها ومن عجزها وترفعها على الناس الذين تتحدث باسمهم كذبا.. فهم لا يعرفونها أساسا ولا يعرفون أسماءها ولا أين توجد مقراتها ولا ماذا تريد أصلا!.. صحيح أن جزءا من هذا العجز والفشل المثير للغثيان هو تضييق النظام الفاسد.. الحاكم بالفساد والبوليس عليها وعلى حركتها.. وصحيح أنها كلها أحزاب تتسم بضيق ذات اليد لكن عيوبا أخرى قاتلة تنبع منها ذاتها.. أولها هؤلاء الكهول بقايا الحرب العالمية الأولى الذين يرأسونها! وثانيها أنك لا تجد عضوا في حزب مصري يتحدث عن وجود خطة في برنامج حزبه تهتم بالنزول إلى الناس في منفاهم داخل مدن وقرى مصر، لا تجد حزبا يتحدث عن خطة زمنية لتعريف الناس به بل لتعريف نفسه بهم.. لا تجد حزبا مصريا يخرج من جحور المقرات.. مقر الحزب ومقر الجريدة، هذه أحزاب فاشلة.. لا يمكنها لا بلورة حلم شعبها ولا الوصول إليه ولا قيادة المجتمع نحو تغيير لا جزئي ولا جذري.. ماذا إذن؟! هل توقفت الحياة في مصر؟! هل المستقبل بهذه القتامة؟! لا طبعا.. فالزمن يمر على البشر سواء تراخوا أو نشطوا.. وللزمن فعله.. والشعب المصري ليس شعبا قفز إلى العالم فجأة من عدم! إنه شعب عريق- رغم ما يمر به الآن من رخاوة وعدمية واستغراق في متاهات الغيبيات- ولا يمكن أن يستمر حاله هكذا.. لا يمكن أن يستسلم ليس فقط لاستهانة الآخرين به بل حتى لاستهانته بنفسه، لابد أن لحظة ما قادمة يخرج فيها من هذا التيه، لكن كيف؟!
نحن بالفعل نحتاج إلى (حزب) تتوفر له مصادر تمويل (وهي ليست مستحيلة.. لكن مقالات الصحف ليست مجالا للنقاش على كل حال حول مصادر التمويل!) ليستطيع وضع خطة للانتشار بين الناس وربطهم به وربط نفسه بهم.. حزب لا يفكر في البرلمان للسنوات الخمس القادمة!.. بل يجعل تلك السنوات خطة زمنية لتعريف الناس به والتعرف إليهم، خطة تشتمل إنشاء قناة تليفزيونية خاصة به ووسائل للتوغل في المدارس والجامعات والأسواق والمستشفيات.. خطة تبلغ الناس بأن (يتهيئوا) للحظة ما قادمة.. يكونوا فيها على أتم استعداد للتكتل (عن وعي) بأن ذلك الحزب يمثل طوق نجاتهم بما يهدف إليه من أجلهم، لكن نقطة أخرى هامة في هذا الأمر تشير إليها بقوة كل تجارب الأمم الأخرى.. وأحدثها حزب الله.. وهي (ذلك الرجل) الذي تقدر أكتافه على حمل ذلك المشروع.. لا تسارعوا بالاتهام التقليدي (هذه أحلام بديكتاتور أو بالمسيح المخلص أو بالقائد الملهم) إلخ من تلك المسميات.. الفرد في لحظة التغيير شديد الأهمية لكل الشعوب.. نصر الله بالمناسبة ليس ديكتاتورا.. هكذا تقول كل الأبحاث عن شخصيته ودوره، لكنه في تلك اللحظة الرهيبة في حياة شعبه (يقود) أمرا جلل! في مصر ليس من بين كل الظاهرين في الساحة من هو بقامة تنبئ أن أكتافه قادرة على حمل (مشروع تغيير).. لكن مثل هذا النوع من الأفراد في التاريخ يكون رابضا في رحم الأيام.. ولعله الآن اقترب من الصف الأول!.. والشعب المصري أدار ظهره لكل داعية تغيير ظهر مؤخرا لأنه بوعيه الجمعي لا يراه مناسبا، لكنه ينتظره على كل حال.. يتطلع إليه في كل (فورة) ثم يكتشف أنه ليس من بين هؤلاء فينصرف عن الجميع! أيام (فورة القضاة) تصوره أحدهم.. ثم لأسباب عديدة بدا أن قاماتهم ليست بما يكفي، لكن حزبا كهذا الذي حلمنا به.. وقائدا كهذا وخطة كهذه لابد منهم مجتمعين.. كي يبدأ مخاض مشروع التغيير.. الرابض في رحم المستقبل ولا تساعد (رخاوة وعدمية) الحالة المصرية الحالية أن تدفعه ليطلق.. صرخة الحياة!



#هويدا_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطابات نصر الله تسكن القاهرة
- ريموت كنترول 4
- ما بعد حيفا وما بعد بعد حيفا
- ثروة الثري العربي وثروة بيل غيتس
- يجب أن تتحرك الشعوب، حسنا.. ما المقصود بكلمة شعوب؟!
- لا مستقبل لأوطاننا واسرائيل هنا
- الحاضر البعيد عن أجندة هيكل في مسلسله التليفزيوني
- صواريخ حزب الله فضحت إسرائيل وفضحت العرب أيضا
- جائزة كبرى لأفضل فكرة تصنع ثورة
- مفيش في مصر سياسة، فيه عساكر جوعى وشوية أمل
- الفيلم التسجيلي متاجرة بآلام الناس أم كشف لأسبابها؟
- سنة سجن بتهمة إهانته: صباحك عسل يا ريس
- القاهرة الساهرة: نوّرت مصر
- زيارة خاصة لامرأة متمردة في زمن الحجاب
- حمى البورصة في المجتمعات العربية
- ثلاث تساؤلات بمناسبة تشفير بث مباريات كأس العالم
- ليلة بكت مصر مع أسيرها وراعي بقر برتبة وزير لا هو حبيب ولا ه ...
- شجر الصفصاف الذي ينتج كمثرى في شوارع القاهرة
- المدونون: ورد الجناين اللي بيفتح في مصر
- لينا الفيشاوي أصغر رواد التغيير في مصر


المزيد.....




- السودان يكشف عن شرطين أساسيين لبدء عملية التصالح مع الإمارات ...
- علماء: الكوكب TRAPPIST-1b يشبه تيتان أكثر من عطارد
- ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
- مصادر مثالية للبروتين النباتي
- هل تحميك مهنتك من ألزهايمر؟.. دراسة تفند دور بعض المهن في ذل ...
- الولايات المتحدة لا تفهم كيف سرقت كييف صواريخ جافلين
- سوريا وغاز قطر
- الولايات المتحدة.. المجمع الانتخابي يمنح ترامب 312 صوتا والع ...
- مسؤول أمريكي: مئات القتلى والجرحى من الجنود الكوريين شمال رو ...
- مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - هويدا طه - مقاومة حزب الله لفتت النظر إليهما: الموقف المتهكم من الجيش المصري ومواصفات الحزب الناجح