|
طبيعة الوقت أو الزمن _ تكملة الفصل الثالث
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6996 - 2021 / 8 / 22 - 19:25
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
1 حدث خطأ في الأسوب ، كما أعتقد ، حيث كان الأنسب البدء بالمثال التوضيحي ، ولهذا السبب غيرت الترتيب ... في النهاية القارئ _ة سيد النص ، بينما الكاتب مجرد خادم وأداة . .... ما هي طبيعة الوقت ( أو الزمن أو الزمان ) ؟! هذا السؤال المزمن ، مشترك بين الفلسفة والعلم والدين والتنوير الروحي والثقافة العالمية . وأعتقد أنه سوف يبقى بدون جواب علمي ، طيلة هذا القرن على الأقل . لنتخيل العالم الحالي بعد قرنين من الزمن ، يوم 22 / 8 / 2221 ؟ يوجد احتمالين فقط : الأول ، وهو المرجح بنشبة تفوق 99 ، 99 بالمئة ، يكون العالم ما يزال قائما مع بعض التطور في مختلف المجالات . الثاني ، تكون الحرب العالمية الثالثة حدثت وانتهى الأمر . 2 لا يملك الانسان غير وقته ، عمره المحدد بين الولادة والموت ، مع بعض التفاصيل الإضافية كالمال والسلطة والمعرفة وغيرها ، وهي رغم أهميتها تبقى في الدرجة الثانوية لا الأولية ، حيث العمر والوقت والباقي هوامش . بسهولة يمكن التأكد من صحة الفكرة أعلاه بشكل تجريبي ، ومباشر : أين أسلافك _ أجدادك الحقيقيين ؟! 3 يصعب فهم درجة الذكاء المنخفض ، الذي يعيش فيه الجنس البشري . .... السعادة معيار العيش الفردي بحكمة وذكاء ، وبسهولة يمكنك التأكد من ندرتها ، مباشرة وبلا استثناء . السلام معيار العيش المشترك والتعاون والشراكة ، سواء بين الأفراد أو الدول والمجتمعات ....نظرة واحدة إلى وسريا وأفغانستان وكوريا الشمالية تغني عن الشرح والتفسير . .... ما هي طبيعة الزمن ( الوقت ) ؟ لا أعرف ، ولا أحد يعرف . ( لسنا فقط أنت وانا من لا نعرف شيئا عن حقيقة الزمن وماهيته ، بل العالم كله بنفس درجة الجهل ) . 4 لنعد قليلا إلى المثال الأول ، بعد قرنين ...سنة 2221 ، وكيف ستكون . من الأسهل العودة قبل قرنين ، ...سنة 1821 . نحن الآن في منتصف المسافة تماما ، بين قرنين سابقين ولاحقين . شبه مؤكد ، حتى الأكثر حماقة بيننا ، ما كانوا ليختاروا مكان الأجداد . والعكس صحيح أيضا ، لكن بشكل احتمالي فقط . الأسلحة المكدسة على سطح الأرض لن تتلف إلا في الحرب . آمل وارجو أن أكون مخطئا . من المفيد التذكير بموقف أريك فروم ، ستينات القرن الماضي ، حيث كان متأكدا أن المعركة حتمية بين الاتحاد السوفييتي وأمريكا . دائما اذكر نفسي ، بقصور فهمنا وتفسيراتنا . ربما يبلغ العالم درجة من الحكمة ، خلال هذا القرن .... ويتخلص من أسلحة الدمار الشامل . .... المفارقة أنني أكتب من سوريا الداخل ، من قلب الجحيم نفسه حيث أعيش منذ 61 سنة . 5 الزمن أحد احتمالين : الاحتمال الأول ، طاقة كونية تشبه الكهرباء وغيرها من أنواع الطاقة . وهو مصدر الحركة الأولية ، الأزلية بالطبع . لكننا ما نزال نجهل طبيعته ، ومصدره وغيرها . مع ان معرفتنا الحالية تقدمت خطوة شديدة الأهمية بتصحيح اتجاه سهم الزمن ( من المستقبل والغد إلى الماضي والأمس ، عبر الحاضر ) . الاحتمال الثاني ، الزمن أو الوقت فكرة عقلية مثل الرياضيات واللغة . .... بصرف النظر عن طبيعة الزمن الحقيقية ، لا بد ستكتشف يوما ، يبقى من المؤكد أن اتجاه الزمن كما هو معمول به في العلم ( عكسي أو سلبي ، ويجب تغييره ) . أيضا سرعته هي التي تقيسها الساعة . بالإضافة إلى الحركة الثنائية للزمن التعاقبية والتزامنية ، وقد ناقشتها سبقا . وسوف أناقشها عبر الفصول القادمة مع الإضافة لما سبق . .... .... ( النص السابق )
1 السؤال الثالث : طبيعة الوقت أو الزمن ؟! قبل مناقشة هذا السؤال ومحاولة الإجابة عنه ، من المناسب طرح سؤال جديد حول العلاقة بين الحياة والزمن . هل يمكن الفصل بين الحياة والزمن ؟ بصرف النظر عن الجواب الصحيح ، العلمي ، والأقرب إلى الواقع . لقد فصل بينهما نيوتن أولا ، ومن بعده اينشتاين وغيره من الفيزيائيين . وأعتقد أنه السبب الأول لخطأ الموقف من الزمن ( أو الوقت ) والسائد إلى اليوم . اعتبر نيوتن أن العلاقة الحقيقية للزمن مع المكان ، لا مع الحياة . وأكمل اينشتاين نفس الخطأ ، وما يزال الموقف الثقافي العالمي يتمسك بهذا التقليد ويعتبره الحقيقة والواقع ، خاصة اتجاه سهم الزمن المعكوس . .... متلازمة المكان والزمن والحياة ، الواقع والوجود المباشر . مع أننا لا نعرف الزمن بمفرده أو الحياة بمفردها _ ولا المكان أيضا . يمكن الاستنتاج أنهما منفصلان بالفعل ، طالما أن الماضي مصدر الحياة والمستقبل مصدر الزمن . بالإضافة إلى دليل آخر ، وضع الفرد قبل ولادته بقرن مثلا : حيث يكون زمنه وحياته منفصلين بالكامل . ( تكون الحياة والمورثات في الماضي ، عبر جسدي الأم _ الأب وبقية سلالات الأسلاف ، بالمقابل يكون الزمن والعمر في المستقبل ) . .... نظريا يمكن الافتراض أن الماضي والحياة من جهة ، والمستقبل والزمن بالمقابل وجهان أساسيان للواقع الموضوعي ، والثابت ربما . بعبارة ثانية ، يمكن تمييز ثلاثة مراحل في العلاقة بين الحياة والزمن : 1 _ المرحلة الأولى قبل التقائهما . نفس المثال السابق ، الفرد قبل قرن من ولادته ( أو اكثر أو اقل ) . 2 _ المرحلة الثانية ، وهي تتمثل بالخبرة المشتركة بدلالة العمر الفردي والمزدوج بطبيعته بين الحياة والزمن . 3 _ المرحلة الثالثة ، بعد الموت . يمكن الاستنتاج بأنهما ينفصلان ، بنفس الوقت لا يمكن التأكد من ذلك . هذا التقسيم تقريبي ولا يكفي بالطبع . حيث المرحلة الأولى ، تطرح السؤال البديهي عن المرحلة السابقة . من أين يصدر الماضي والحياة ، أيضا الزمن والمستقبل ؟! نفس المناقشة بالنسبة للمرحلة الثالثة ، حيث يبرز سؤال ما بعد ؟! وهو أيضا بلا جواب ، وما يزال في مجال غير المفكر فيه ، ليس في العربية فقط بل على مستوى الثقافة العالمية . 2 موازنة الوقت حاجة فردية ، تحولت إلى ضرورة خلال هذا القرن ، وهي تشبه ميزانية الدول والشركات والأفراد أيضا . لا أعتقد أن أحدا يجهل قيمة وقته الشخصي ، باستثناء صغار الأطفال ، وحالات المرض العقلي والنفسي الحادة . بالطبع توجد فروق فردية واسعة وعميقة بالتزامن . .... علاقة الوقت والحياة تنطوي على مفارقة ، أدركها بعض الشعراء والفلاسفة ، وغيرهم من معلمي الجنس البشري منذ قرون عديدة . أكثرها وضوحا كما أعتقد ، عبارة شكسبير بترجمة أدونيس : أنت التقيت بما يموت وأنا التقيت بما يولد ( الخطاب من الحفيد _ ة إلى الجد _ة ) والعبارة متناظرة وقابلة للعكس بسهولة : أنت التقيت بما يولد وأنا التقيت بما يموت ( الخطاب المعاكس من الجد _ة إلى الحفيد _ ة ) 3 ملاحظة هامة ومتكررة النظرية الجديدة ، تعالج بعض الأفكار ( القضايا ) الكلاسيكية ، والمشتركة مثل فكرة الله والواقع والزمن _ خاصة العلاقة بين الحياة والزمن _ على سبيل المثال لا الحصر . المشكلة اللغوية تحظى باهتمام خاص ، بالإضافة إلى فكرة ثانية وجديدة ، تتمثل بالعلاقة بين الأمس والماضي ، والعلاقة بين الغد والمستقبل . .... المشكلة اللغوية تتكشف بوضوح ، من خلال بعض المفاهيم ، والمصطلحات ، مثل الجديد ، أيضا الماضي ، والمستقبل ، والحاضر . مثلا الجديد ، كلمة متعددة الأبعاد والدلالات إلى درجة التناقض . الجديد في الزمن يناقض الجديد في الحياة بالكامل ، الجديد في الزمن مصدره الغد والمستقبل حصرا ، على العكس من الجديد في الحياة ، حيث أن مصدره يقتصر على الماضي والأمس . وتتضاعف درجة تعقيد المشكلة ، مع غموضها المتزايد ، بعد الانتقال إلى الحاضر . الجديد في الحاضر يتضمن كلا النوعين : الجديد الزمني والجديد الحياتي بالتزامن . كذلك الأمر ، كلمة الماضي مثلا ، بدلالة الزمن ( أو الوقت ) تمثل المرحلة الثالثة وتجسدها . حيث يبدأ الوقت من المستقبل أولا ، والحاضر ثانيا ، والماضي والأمس ثالثا وأخيرا . وعلى النقيض بدلالة الحياة ، الماضي يمثل المرحلة الأولى في الحياة ، والثانية في الحاضر ، والثالثة والأخيرة في الغد والمستقبل . وهذه الفكرة ( المشكلة ) ناقشتها بشكل تفصيلي وموسع في المخطوط ، وفي عدد من النصوص المنشورة على صفحتي بالحوار المتمدن . .... والفكرة الثانية ، وهي أكثر تعقيدا ، تتمثل في العلاقة بين الماضي ويوم الأمس 24 ساعة السابقة . العلاقة بين يوم الغد ( 24 ساعة القادمة ) والمستقبل علاقة بسيطة ، ومفهومة وواضحة بذاتها . تشبه العلاقة بين الرقم 1 ( الموجب ) وبين اللانهاية الموجبة . بعبارة ثانية ، يمثل الغد جزءا صغيرا جدا من المستقبل . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار التعميم بلا استثناء . لكن العلاقة المحيرة هي بين الماضي ويوم الأمس 24 ساعة السابقة . ليس الأمس جزءا من الماضي ، بل العكس هو الصحيح . بعبارة ثانية ، العلاقة بين الماضي ويوم الأمس ( 24 ساعة السابقة ) ، تشبه العلاقة بين الرقم 1 ( السالب ) وبين اللانهاية السالبة . ( _1 ) يتضمن اللانهاية السالبة وأكبر منها بالطبع . الماضي كله يوجد في الأمس ( 24 ساعة السابقة ) ، كيف ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة والمحيرة ...سوف تبقى في عهدة الأجيال القادمة . ..... وأختم هذه الملاحظات باعتراف ، أحاول من جديد قراءة نظام الأعداد العقدية ( او التخيلية ) . لم افهمها خلال دراستي الجامعية ، ولا اليوم . .... .... ملحق خاص المفكر الفرنسي من أصل بلغاري تزفتيان تودوروف ، يعتبر أن خطأ الفلسفة الكلاسيكية _ المحوري _ والذي يتمثل في اعتبار الصراع أصل العلاقات الانسانية لا التعاون والشراكة ، كان في تركيز الفلاسفة على أصل الانسان بالتزامن مع إهمال أصل الفرد . أصل الانسان مشكلة ميتافيزيقية ، يتعذر حلها بشكل علمي ومنطقي . بينما أصل الفرد يتكرر أمام الجميع كل لحظة ويقبل الملاحظة والاختبار ، وهو في الحد الأدنى نتيجة فترة من اللذة الجنسية لا الصراع . هذه الفكرة ، كتبت عنها وناقشتها وفكرت فيها مرات ، وأعتقد أنها بنفس أهمية عبارة شكسبير ، من ناحية تأثيرها بفهمي الحالي للعلاقة بين الحياة والزمن ( الوقت ) : أنت التقيت بما يموت وأنا التقيت بما يولد . والمفارقة ، أن الكثير من المترجمين والنقاد يعترضون على ترجمة أدونيس واعتباره غير أمين للنص الأصلي ! .... ننسى دوما أن اللغة وسيلة لا أكثر ولا أقل . البعض يعتبر أن اللغة غاية بحد ذاتها ، ومعناها الحقيقي في الماضي ، وهذا الموقف الدغمائي مصدر ثابت للحذلقة والابتذال اللغويين . موقف آخر وربما الأسوأ ، يعتبر أن اللغة تجسد الواقع الحقيقي ، ولا تعبر عنه فقط أو تدل عليه . المشكلة اللغوية سبب أول ، ودائم في تعثر معرفة الواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن بصورة خاصة . توجد حاجة مضاعفة اليوم للإصلاح اللغوي ، على غرار الإصلاح الديني والسياسي وغيره ، على مستوى العالم وفي العربية أكثر من سواها . أعتقد أن العالم يحتاج إلى لغة جديدة وقد تكون متطورة عن الإنكليزية مثلا ، أما عن غيرها درجة الاحتمال ضعيفة وشبه خيالية . أعتذر عن تكملة هذا الموضوع ، فهو خارج مجال تخصصي وخبرتي ، وهذه رسالتي إلى المعنيين بالأمر ...عالمات وعلماء اللغة ، العربية خاصة للمساهمة في فتح حوار ثقافي وعلى مستوى العالم . مثال كلمة الجديد ( أو القديم ) ناقشته سابقا . لكن هنا يبرز سؤال جديد أوضح ، وأصعب ، يتمحور حول المرحلة قبل الأولية في العلاقة بين الحياة والزمن . قبل ولادة الفرد يكون جسده وحياته ( مورثاته ) في الماضي عبر سلاسل الأسلاف . لكن أين يوجد الأصل ؟! بالتزامن السؤال المقابل ، قبل ولادة الفرد ، يكون زمنه ووقته ( عمره ) في المستقبل . والسؤال ماذا يوجد خلف المستقبل أو قبله !؟ وسأختم بسؤال ثالث ، أعتقد أنه سيكون أحد الموضوعات الرئيسية في فلسفة النصف الثاني لهذا القرن : العلاقة بين الماضي والحياة والزمن : طبيعتها ومصدرها وحدودها ؟! بالتزامن مع السؤال المعاكس : العلاقة بين المستقبل والزمن والحياة : أيضا طبيعتها ومكوناتها وحدودها . .... خلاصة هذا الفصل ( فكرة جديدة وهامة كما اعتقد ) العلاقة بين الحياة والزمن تمر بخمس مراحل : 1 _ المرحلة الأولى . مزدوجة بطبيعتها ، حيث تتضمن الأبد والأزل بالتزامن . ويمكن اعتبارها الأخيرة أيضا . هذه المرحلة ، المزدوجة ، تتميز بالانفصال التام بين الحياة والزمن . ربما تكون سوى لحظة لا متناهية في الصغر . 2 _ المرحلة الثانية . ظهور الحياة والزمن . المرحلتين 1 و 2 لا يمكننا أن نعرف عنهما شيئا ضمن معارفنا ووسائلنا الحالية ، سوى بشكل منطقي واستنتاجي . 3 _ المرحلة الثالثة ، مرحلة الأفراد والعمر الفردي ، وهي التي نخبرها جميعا . 4 _ المرحلة الرابعة ، بعد موت الفرد . 5 _ المرحلة الخامسة ، عكس الأولى : بعد فناء العالم والحياة . لا نعرف عنها شيئا . .... " النهاية والبداية " ديوان شيمبورسكا الملهم . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النظرية الجديدة _ الفصل الثالث
-
النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة ، الفصل الأول والثا
...
-
الفصل الثاني _ تكملة
-
الفصل الثاني _ النظرية الجديدة
-
الفصل الأول _ النظرية الجديدة
-
النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة
-
رسالة مفتوحة إلى الأستاذ / الصديق مروان ناصح
-
النظرية الجديدة للزمن _ نسخة ثانية مع إعادة صياغة
-
التفكير بصوت مسموع
-
الزمن الانساني بين الحقيقي والتخيلي _ محاولة تحديد
-
ثقافة قتل الوقت
-
السؤال الثاني
-
السبب الأول للصراع بين البشر الوقت
-
الجسم والعقل _ الحياة والزمن _ الشعور والفكر
-
مشكلة سهم الزمن _ النص الكامل
-
مشكلة سهم الزمن _ تكملة
-
مشكلة سهم الزمن _ علاقة السبب والصدفة
-
مشكلة سهم الزمن
-
كل شيء بين الحياة والزمن _ الواقع والوجود والعالم
-
ظاهرة اليوم ، الحالي مثلا ، طبيعته وماهيته
المزيد.....
-
الملكة رانيا والأمير الحسين يهنئان ملك الأردن بعيد ميلاده
-
بعد سجنه في -معسكر بوكا-.. ماذا نعلم عن أحمد الشرع الذي أصبح
...
-
الجولة الثالثة.. بدء إطلاق سراح الرهائن في غزة و110 أسرى فلس
...
-
من هي أغام بيرغر الرهينة التي أطلقت سراحها حماس الخميس؟
-
هواية رونالدو وشركائه.. هذه مضار الاستحمام في الماء المثلج
-
سقطتا في النهر.. قتلى في اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية قر
...
-
مراسم تسليم الرهينة الإسرائيلية آغام بيرغر للصليب الأحمر في
...
-
-كلاب و100 ضابط من أوروبا على حدود مصر-.. الإعلام العبري يكش
...
-
أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني يصل إلى دمشق في أول
...
-
دقائق قبل الكارثة.. رجل يكشف آخر رسالة من زوجته قبل حادثة مط
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|