|
وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/1
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 6992 - 2021 / 8 / 18 - 13:43
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
حكم قراقوش.. ديكتاتورية الأغبياء في كل زمان
شاهد أول عقاب للص سيارات اعتقلته طالبان في العاصمة
الأربعاء 18 أغسطس 2021
متهم من دون محاكمة بسرقة سيارة مسحوا وجهه بطلاء أسود، ليهينوه في إذلال تشهيري، ثم قيّدوا يديه من الخلف وعلقوه في الشارع
الحياة قد لا تعود كما كانت طوال 20 سنة مضت في أفغانستان، بحسب ما يمكن استنتاجه مما يرد عبر الوكالات، كما من مؤشرات كثيرة، بينها صور وفيديو تبثه "العربية.نت" أدناه، وظهر أمس الثلاثاء لأفغاني يبدو أنه عشريني العمر، وتعرّض وسط الشارع لإذلال تشهيري النوع، فيه الكثير من التشفي.
ما لحق به، كان أول عقاب تمارسه طالبان منذ استيلائها بدءا من الأحد الماضي على معظم البلاد التي حكمتها بين 1996 إلى 2001 بعقلية من قفز من القرون الوسطى إلى أواخر القرن العشرين، من دون أن يمر بالتاسع عشر، حيث التشهير العلني بالشاب، تم من دون محاكمة تؤكد التهمة التي وجهوها إليه.
الفيديو بثته وكالة أنباء "آسواكا" الأفغانية بحساباتها في مواقع التواصل، كما بموقعها الموردة فيه حاشية قصير جدا، تشير إلى أن من لم تذكر اسمه، متهم بسرقة سيارة، وهو من نرى وجهه في الفيديو وقد اتشح بطلاء أسود مسحه به الذين عاقبوه وقيّدوا يديه من الخلف، ثم علقوه ليراه العابرون بالسيارت، أو مشيا، ممن تجمع حشد منهم لالتقاط صور له، فيما كانت الشرطة تقوم بتنظيم حركة المرور في كابل، لتبدو العاصمة وكأن الحياة عادت طبيعية فيها . "الناس خائفون من المجهول بأفغانستان"
مع أن طالبان أعلنت عن "عفو عام لكل مسؤولي الدولة" ودعتهم لاستئناف حياتهم اليومية الطبيعية، إلا أن الثقة قليلة بكابل المتوترة، وفقا لما يتضح من تقارير اطلعت "العربية.نت" على ملخصات عنها، بثتها الوكالات، وفي بعضها أنه برغم إعادة فتح المحلات واستئناف الحركة وعودة الناس إلى الشوارع، إلا أن القلق ينتاب الكثيرين، ومنهم رجل أعمال أفغاني، لم تذكر وكالة الصحافة الفرنسية اسمه أمس، ولخص لها الكثير بكلمات معدودات.
ذكر أن "الناس خائفون من المجهول في أفغانستان، حيث تقوم طالبان بدوريات في المدن عبر قوافل صغيرة، مع أنهم لا يزعجون أحدا"، مضيفا أن قلة من النساء تجرأن على الظهور في الأماكن العامة. أما الرجال، فلم تعد ملابسهم غربية، كما في السابق، بل يظهرون في الأماكن العامة وعليهم المعروف للأفغان باسم "شلوار قميز" وهو الرداء التقليدي الفضفاض.
**********
عصابات اوباما وبايدن تتخلّص من اللاجئين الأفغان!؟
أوغندا تستقبل 2000 لاجئ أفغاني بطلب من الولايات المتحدة
الثلاثاء 17 أغسطس 2021
كمبالا (رويترز) – قالت أوغندا يوم الثلاثاء إنها وافقت على استقبال 2000 لاجىء من أفغانستان بشكل مؤقت بناء على طلب من الولايات المتحدة بعد فرارهم إثر استيلاء طالبان على السلطة في بلادهم.
ولأوغندا تاريخ طويل في استقبال الهاربين من الصراعات، وتستضيف حاليا حوالي 1.4 مليون لاجىء معظمهم من جنوب السودان.
وقالت إستر أنياكون دافينيا وزيرة الدولة للإغاثة ومواجهة الكوارث واللاجئين في أوغندا لرويترز “قدمت الحكومة الأمريكية الطلب أمس إلى الرئيس يويري موسيفيني وأعطاهم الموافقة على استقدام 2000 لاجئ (أفغاني) إلى أوغندا”.
وأضافت “سيبقون هنا مؤقتا لثلاثة أشهر قبل أن تعيد الحكومة الأمريكية توطينهم في مكان آخر”.
ولم يتضح متى سيبدأ وصولهم.
كما قبلت كل من ألبانيا وكوسوفو طلبا أمريكيا لاستقبال لاجئين أفغان بشكل مؤقت.
**********
أمر الله صالح يدعو الأفغان للانضمام للمقاومة: أنا الرئيس الشرعي
الثلاثاء 17 اغسطس 2021
تعليم الفتيات في أفغانستان يواجه مستقبلًا غامضًا في ظل حكم طالبان
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- اعتبر النائب الأول للرئيس الأفغاني أمر الله صالح أنه "الرئيس الشرعي المؤقت"، وذلك في تغريدة عبر حسابه على تويتر، الثلاثاء، بعد فرار الرئيس أشرف غني من أفغانستان إثر سيطرة حركة طالبان على البلاد.
وقال صالح إنه وفقا لدستور أفغانستان، "في حالة غياب أو هروب أو استقالة أو وفاة الرئيس، يصبح نائب الرئيس هو الرئيس المؤقت للبلاد".
وأضاف: "أنا حاليا داخل أفغانستان وأنا الرئيس الشرعي المؤقت. كما أنني أتواصل مع جميع القادة لتأمين دعمهم وتوافقهم".
وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، دعا صالح مواطنيه إلى "الانضمام إلى المقاومة" وإظهار للعالم أن البلاد ليست مثل فيتنام.
وقال صالح: "علينا نحن الأفغان إثبات أن أفغانستان ليست فيتنام، وأن طالبان لا تشبه الفيتكونغ". وتابع بالقول: "خلافا للولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي لم نفقد روح النضال ونرى فرصا هائلة أمامنا".
فيديو.. أمر الله صالح نائب الرئيس الافغاني: حركة طالبان لا تمثل الاسلام https://www.youtube.com/watch?v=x08pfoClh6c
أفغانستان... المشهد الكبير
الأربعاء 18 أغسطس 2021
استمراراً لمقالي عن استقراء الوضع الأفغاني بمستجداته، هنا نأتي على المشهد الكبير، وأفغانستان قطعة واحدة من اللغز أو المتاهة التي لا بدَّ أن نراها متكاملة حتى نفهمها. وهذا لا يعني أن علينا أن نفسرَ كل حدث بأنه نشاط دولي، أو من نتاج الصراعات العليا، فـ«طالبان» مكون محليّ قَبليّ دينيّ، ينتمي إلى الأغلبية البشتونية، وصولها للحكم يُقرأ ضمن ديناميكية الصراع الأفغاني.
ما المشهد الكبير وموقع أفغانستان في خريطة الصراع الدولي؟ عندما غزاها السوفيات نهاية 1979 كان ذلك في سنوات الحرب الباردة. عدّت الولايات المتحدة الغزو زحفاً على مناطق نفوذها، هدفه آبار النفط، وإيران التي للتوّ سقط حكم الشاه فيها. إلى اليوم، أفغانستان جزء من المفهوم العام للأمن الإقليمي وضمن التنافس الدولي. إنما اليوم ليس الأمس، آنذاك كان الأميركيون يعتمدون على نفط منطقة الشرق الأوسط. اليوم القليل جداً يستورَد منه، وبالتالي الحاجة إلى حماية مصادر الطاقة التي شكّلت حجر الزاوية للاستراتيجية الأميركية في المنطقة لم تعد موجودة إلا في إطار مواجهة الصين.
والصين هي اللاعب الرئيسي في المشهد هنا. وحتى ندرك معناه يكفي أن نحسب كم تستورد الصين من البترول، نحو نصف حاجتها يأتي من السعودية والعراق وعمان والإمارات والكويت، وإيران ستلعب دوراً منافساً في بيع نفوطها. لن تستطيع الصين أن تستمر قوة اقتصادية عالمية من دون هذا النفط، والنفط يتطلب منها أن تكون قوة سياسية وعسكرية لحماية ممراتها البرية والبحرية الدولية. نفس الدوافع البريطانية والأميركية في ثلاثينات القرن الماضي. إضافةً إلى أن أفغانستان أرض المعادن النادرة التي تحتاج إليها الصين في صناعاتها المتقدمة.
لماذا خرج الأميركيون وكيف سينشط الصينيون؟ في نظري، نحن في حالة تشكل المحاور الدولية الجديدة. فالصين اليوم أهم لباكستان التي كانت إلى الأمس حليفاً وحيداً للأميركيين. لنتذكر أنه في الحرب الباردة، ومنذ الخمسينات، وقفت الولايات المتحدة والغرب مع باكستان بعد استقلالها، ضد الهند التي اعتمدت على موسكو في السلاح والتحالفات السياسية. بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وانتهاء الحرب الباردة صارت تحولات في خريطة العلاقات الدولية، حيث حلت الهند محل باكستان في واشنطن. المعادلة: دلهي حليفة الأميركيين وإسلام آباد، و«طالبان» أفغانستان أقرب إلى بكين، وسنرى المزيد من هذه الانقسامات في المحاور.
هل الخروج الأميركي عن هزيمة؟ بشكل عام العجز عن البقاء هزيمة لكن الموضوع ليس بهذا التبسيط. نعم منذ عام 2001 خسرت أميركا 2443 جندياً هناك، لكن معظمهم قُتل في السنوات الأولى، وبعد عام 2014 إجمالي قتلاها 92 فقط، ولم تفقد سوى قتيل واحد في مواجهات السنوات الأربع الماضية، هذه ليست خسائر قوة مهزومة. وتضاءل عدد القوات إلى ثمانية آلاف في آخر رئاسة دونالد ترمب. السبب لخّصه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بالانسحاب لأنه لم تعد هناك مصالح للولايات المتحدة في أفغانستان.
لا أرى ما يراه الكثيرون من المستغربين أو الشامتين حول ما حدث في أفغانستان. حكم بلد بُعيد عشرين عاماً أبداً ليس بالزمن القصير، والخروج منه هو المآل الطبيعي. المستغرب ليس أن الولايات المتحدة رحلت بل أنها تأخرت وأطالت البقاء. فقد كان هدفها الأساسي، المعلن والخفي، طرد تنظيم «القاعدة» وتأديب حركة «طالبان» التي كانت تحكم حينها. أميركا حققت هدفيها في أقل من أربعة أسابيع، عندما استولت على العاصمة كابل في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2001 وفرّت قيادات «القاعدة» و«طالبان» باتجاه باكستان وإيران، وحرمت الجماعة من الحكم عقدين طويلين.
اليوم قد تفاجئنا الأحداث المقبلة ونرى صداقة بين الأعداء القدامى كما رأينا بين فيتنام والأميركان رغم سنين العداوات والحرب الدامية، هذه دول براغماتية تستطيع التموضع والتأقلم، لا مكان للكبرياء في عالم السياسة.
بقلم الكاتب الصحفي والإعلامي عبد الرحمن الراشد
**********
الطيور على أشكالها تقع – مثل شعبي
خطيب جمعة زاهدان في إيران يهنئ طالبان على "الانتصار الكبير"
الثلاثاء, 17 أغسطس 2021
هنأ مولوي عبد الحميد، خطيب الجمعة السني في زاهدان، جنوب شرقي إيران، حركة طالبان الأفغانية على "انتصارها الكبير" في أفغانستان، واصفًا إعلان "العفو العام" من قبل مسؤولي الحركة ووقوفهم على أبواب كابول ومنع إراقة الدماء في أفغانستان بأنه "جدير بالثناء".
وعبر في رسالته، التي نشرت اليوم الثلاثاء 17 أغسطس (آب)، عن تفاؤله إزاء "احترام طالبان لحقوق المرأة وكرامتها وحقوق الإنسان والحريات الفردية والاجتماعية وحرية التعبير والنقد البناء".
وكتب عبد الحميد: "أؤكد للعالم أن طالبان اليوم ليسوا طالبان قبل 20 عاما، لقد اكتسبوا خبرة وحدثت تغييرات في آرائهم، وإذا كانت هناك نقاط ضعف، فيمكن تصحيحها".
كما دعا خطيب الجمعة في زاهدان حركة طالبان إلى "استخدام أصحاب الجدارة من جميع الأديان والطوائف والأعراق الأفغانية لتشكيل حكومة شاملة".
ودعا "جميع الدول" إلى "إقامة علاقات طيبة ومساعدة الشعب الأفغاني الذي يعاني، لتمكين عودة اللاجئين الأفغان إلى بلادهم".
يذكر أن مولوي عبد الحميد كان قد دعم في السابق إبراهيم رئيسي خلال الانتخابات الرئاسية الإيرانية الأخيرة.
فيديو.. قتلى في مطار كابل بسبب تدافع المئات عند محاولتهم صعود طائرات لمغادرة البلاد - أخبار العربي https://www.youtube.com/watch?v=OvYe9MAZkL4
إيران تحظر دخول المهاجرين الأفغان أراضيها
الأربعاء 18 أغسطس 2021
نفت وزارة الداخلية الإيرانية إقامة مخيمات لاستقبال المهاجرين الأفغان الجدد، معلنة عن حظر دخول الأفغان إلى الأراضي الإيرانية.
وأعلن حسين قاسمي، مدير عام شؤون الحدود بوزارة الداخلية، عن إصدار تعليمات لمحافظات خراسان الجنوبية، وسيستان- بلوشستان، وخراسان الرضوية، تقضي بأنه إذا تواجد المواطنون الأفغان على الحدود، فستتم إعادتهم إلى بلدهم.
وفي الوقت نفسه، حظر المدير العام لقسم شؤون الرعايا والمهاجرين الأجانب بوزارة الداخلية الإيرانية، مهدي محمودي، إقامة مخيمات لاستقبال اللاجئين والمهاجرين الأفغان الجدد.
يشار إلى أنه في أعقاب تصاعد الصراع العسكري الأخير والتقدم السريع لقوات طالبان والسيطرة على مدن مختلفة في أفغانستان، لجأت مجموعة من المنکوبين إلى المناطق الحدودية الإيرانية. كما يوجد بين اللاجئين بعض المسؤولين العسكريين والتنفيذيين.
وبحسب مدير شؤون الحدود بوزارة الداخلية، فقد أعيد هؤلاء الأشخاص إلى أفغانستان.
يذكر أنه قد نزح ما لا يقل عن 360 ألف شخص بسبب تصاعد الحرب في أفغانستان منذ بداية هذا العام الميلادي، وفقًا للأمم المتحدة.
فيديو.. مستشار الرئيس الأفغاني السابق يكشف خبايا هروب أشرف غني https://www.youtube.com/watch?v=i3maVmDeAnI
المصادر: المواقع العربية وايران انترنشنال
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
-
الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على
...
-
مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
-
دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان
...
-
رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
-
حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
-
جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
-
بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
-
البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
-
الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
-
حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج
...
-
الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان
...
-
حضور الممثل الأوروبي حفل تنصيب الجزار رئيسي.. خنجر في ظهر ال
...
-
بعد الأرمن، الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغي
...
-
الأكراد والإيزيديين والعرب.. ضحايا عصابات الطاغية اردوغان! -
...
-
إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 2
-
إيران الأولى عالمياً في غسل الأموال.. بفضل الحرس الثوري! - 1
-
استمرار أكاذيب عصابات الملالي.. من الخميني إلى وزير الصحة ال
...
-
بعد داعش والإخوان.. هل يساعد اردوغان افغانستان بدلاً من طالب
...
-
زلزال الشعب الايراني.. يهز عرش خامنئي!
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|