|
الفصل الأول _ النظرية الجديدة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6991 - 2021 / 8 / 17 - 12:18
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الفصل الأول
السؤال الأول : الفرق بين الزمن والوقت والزمان ؟ الجواب الصحيح يتضمن حل ، وتجاوز ، المفارقة والمغالطة معا .
المفارقة تتمثل بالعلاقة بين الحياة والزمن . بينما تتمثل المغالطة بفكرة السفر في الزمن ( أو الوقت أو الزمان ) . .... المفارقة _ العلاقة بين الحياة والزمن ، تتمثل بالعمر الفردي . مع الاهتمام والتركيز يمكن فهمها بشكل موضوعي ودقيق . العمر الفردي خاصة ثنائي ، مزدوج بطبيعته ، يتزايد بدلالة الحياة ويتناقص بدلالة الزمن بالتزامن . مثال حياة شخصية عاشت سبعين سنة ( او ماتت بعمر السبعين ) . العمر يبدأ لحظة الولادة من الصفر ، ... إلى السبعين حيث العمر الكامل . بقية العمر بالعكس تماما ، تتناقص من السبعين إلى الصفر ، لكن بشكل غير مرئي ( كون الزمن يأتي من المستقبل إلى الحاضر ) . كل يوم يتناقص من بقية العمر ، باستثناء اليوم الأخير . هذه العبارة بداية فيلم ( جمال أمريكي ) ، وهي توضح المفارقة . بالإضافة إلى مفارقة ثانية ، تتمثل بعدم إمكانية التعرف على الزمن أو معرفته سوى بدلالة الحياة . والعكس صحيح أيضا ، يتعذر معرفة الحياة سوى بدلالة الزمن . بينما تمثل المغالطة _ فكرة السفر في الزمن ، وتجسدها أيضا . الموقف الثقافي العالمي من الزمن متناقض وعشوائي ، خاصة في العربية حيث مشكلة الزمن والوقت والزمان ، بالإضافة إلى المشكلة المشتركة والتي تتمثل بطبيعة الزمن : هل الزمن موجود بالفعل ؟! ما هو الزمن ؟ هذا السؤال المزمن ، معلق منذ عشرات القرون ، وربما يبقى مفتوحا لعشرات القرون القادمة أيضا . بالمختصر ، الموقف من الزمن ( أو الوقت أو الزمان ) ثنائي وجدلي بين فريقين ، أحدهما يعتبر أن الزمن فكرة عقلية ومجردة مثل اللغة والرياضيات ، بينما يعتبر الفريق الآخر أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل مثل الكهرباء والطاقة بصورة عامة . وهذا الخلاف يتعذر حسمه بشكل موضوعي ، ضمن الإمكانيات المتوفرة والأدوات المعرفية الحالية ....وهو في عهدة المستقبل والأجيال القادمة . والآن تتكشف المغالطة " السفر في الزمن " ، وخاصة في العربية ، حيث يعتبر القسم الأكبر من المهتمين بالزمن أنه غير موجود ، مثل الروح والنفس وغيرها من المفاهيم الميتافيزيقية _ وبنفس الوقت ، ونفس الأشخاص أو غالبيتهم _ يعتقدون بإمكانية السفر في الزمن ! ( السفر في شيء غير موجود ، وهو اسم مجرد لفكرة عقلية لا أكثر ) . الجانب الثاني من المغالطة ، تعدد تسميات الفكرة أو الخبرة نفسها ( وقت أو زمن أو زمان ) . وقد اشتغلت على هذا الموضوع سابقا ، والخلاصة يوجد برهانين على أن الوقت والزمن والزمان مترادفات لكلمة واحدة ، أحدهما منطقي ، عبر المقارنة بين اللغات ، والثاني تجريبي وهو الحاسم بصرف النظر عن المقارنة السابقة ونتيجتها ، يتمحور حول مكونات ومضاعفات الزمن والوقت والزمان ( مثل الساعة والدقية والثانية ، أو اليوم والسنة والقرن ) وهي نفسها بالنسبة للكلمات الثلاثة ( الوقت والزمن والزمان ) . وهذا البرهان القطعي على أن الكلمات الثلاثة ، مترادفات واحدة لا أكثر . ويبقى التساؤل الاستنكاري أيضا : كيف يعتقد شخص عاقل ، بإمكانية السفر في شيء غير موجود ؟ والشيء بالشيء يذكر عملا بالقول المأثور ، يسأل ستيفن هوكينغ في كتابه الشهير " تاريخ موجز للزمن " : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟ ويكرر سؤاله عدة مرات ، خلال فقرة " سهم الزمن " . وهو يؤكد في الكتاب ، ان اتجاه سهم الزمن من الماضي إلى المستقبل . .... أعتقد أن الفكر العالمي الحالي ، خلال القرن الماضي وحتى اليوم ثلاثاء 17 / 8 / 2021 ، ما يزال في مستوى العشوائية والتناقض الذاتي الصريح ، وخاصة العلم والفلسفة . كلنا نعرف هذه العبارات المزدوجة : 1 _ لا جديد تحت الشمس ، كل يوم تكرار للأمس والماضي ، العود الأبدي ، الاجبار على التكرار ....وغيرها . بالتزامن مع 2 _ كل لحظة يتغير العالم ، أثر الفراشة ، أنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين ....وغيرها . .... أعتقد أن تصحيح اتجاه حركة مرور الزمن ( بصرف النظر عن نتيجة الجدل حول طبيعته ) ، من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر ، ينتج عنه بصورة تلقائية حل بعض المسائل المزمنة في الفيزياء والفلسفة . .... ملحق أفكار مبعثرة 1 الجدلية الأصعب ... التطور جيني ووراثي أم بيئي ومكتسب ؟ مصدر الجديد والطفرة الماضي أم من المستقبل ؟! 2 إذا حددنا اليوم ، كما هو معمول به في التقويم العالمي الحالي ، يكون على حساب الأمس والغد ( الماضي والمستقبل أيضا ) وبقائهما في وضع التابع المتحول بحدود ضبابية تفتقر للدقة وللوضوح معا . والعكس صحيح أيضا ، في حالة تحديد اليوم الحالي ، أو الواقع المباشر ، بدلالة الأمس والغد ... أعتقد أنها مشكلة تتطلب الحل العلمي ، المنطقي والجريبي بالتزامن . .... اليوم الحالي طبيعته وحدوده ؟! في التقويم العالمي الحالي ، لا العربي فقط ، أخطاء وتناقضات تصل إلى حدود الفضيحة . اليوم الحالي الاثنين 16 / 8 / 21 ... مثال على التناقض الفظ : من جهة يعتبر 24 ساعة محددة بالأمس من قبله ، وبالغد من بعده . بالتزامن يعتبر الحاضر ومنه اليوم الحالي فترة لا متناهية بالصغر . .... ما قيمة ( كمية ) اليوم ؟! 3 هل يختلف اليوم الحالي ( الجديد _ المتجدد بطبيعته ، والقديم بالتزامن ) عن يوم الأمس وعن يوم الغد وكيف ولماذا ؟! هذه الأسئلة تكشف لا التشابه فقط ، بل التطابق التام بين الزمن والوقت والزمان . وهذا البرهان التجريبي _ العلمي اللازم والكافي ، على أن الزمن والوقت والزمان مترادفات وكلمة واحدة ، بل ومفردة . 4 الجديد ( مصدره وطبيعته ) ... مشكلة العلم والفلسفة المزمنة . يمثل الجديد محور المشكلات اللغوية ، وهو ثلاثة الأنواع : 1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة . 2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت . 3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الأحداث والإحداثيات . الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أيضا القديم ) في العربية وغيرها . .... ( النص السابق ) النظرية الجديدة _ نسخة ثانية مع إعادة صياغة
( لا يوجد وقت غير مناسب ) .... إشارة أولية ... ليست المشكلة اللغوية مزدوجة ، ومتعاكسة بين الحياة والزمن فقط ، بل هي أكثر تعقيدا ، وتعبر عن ذلك كلمة الجديد خاصة _ أو القديم . .... الأمس بدلالة الحياة ، حدث قبل 24 ساعة ، وقبله الماضي كله . لكن الأمس والماضي بدلالة الزمن ( الوقت ) على العكس من ذلك ، فهو يأتي من المستقبل _ ويحدث أولا وليس بالمرحلة الثالثة _ لا من الماضي بالطبع . لا أعرف كيف أو متى يمكن أن تحل المشكلة اللغوية المشتركة ، حيث التعبير مزدوج ومتعاكس دوما بين الحياة الزمن . وذلك لا يقتصر على اللغة والثقافة العربيتين . في بقية اللغات والثقافات يعتبر الزمن والحياة في اتجاه واحد ، بل يعتبران عنصرا واحدا عادة ، لا اثنين ( الزمن والحياة ) . وهذا خطأ مشترك وموروث ، لغوي ، ومنطقي ، في الثقافة العالمية السائدة _ في العلم والفلسفة خاصة . .... توجد مشكلة لغوية أخرى ، خاصة بالعربية وحدها ، تعدد التسميات الوقت أو الزمن أو الزمان ، الثلاثة كلمة واحدة وتعبير عن فكرة ، وخبرة واحدة . .... الجديد ( مصدره وطبيعته ) : أحد قضايا العلم والفلسفة المزمنة . يمثل الجديد ، أيضا القديم ، محور المشاكل اللغوية ، وهي ثلاثة : 1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة ( المواليد الجدد والأجيال القادمة ) . 2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت ( الحاضر أو الزمن الحالي ) . 3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الإحداثيات ( الظواهر الطبيعة والبيئة ) . الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أو القديم ) بصورة خاصة ، في العربية وغيرها . .... مثال تطبيقي هل الحاضر ( الآن ) والحضور ( هنا ) والمحضر ( هنا أيضا ) قديم ام جديد ؟! ليس الجواب سهلا ، أو ممكنا بين أحدها . بدلالة الحياة : الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحضور نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة الزمن العكس : الماضي جديد والمستقبل قديم ، والحاضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة المكان : التحت والأسفل يمثل القديم بينما الفوق والأعلى يمثل الجديد ، والمحضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . .... .... تذكير بخلاصة النظرية يعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر . هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء . بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل العلمي ، الصحيح والنهائي ، والذي يبقى صحيحا بعد قرن وأكثر _ يقبل الاختبار والتعميم _ ومتفقا عليه . لكنني أعتقد ، أن قارئ _ة هذا النص سوف يصل إلى مستوى فكري جديد بالفعل ، وهو يتقدم على البحث الفلسفي والعلمي الحاليين بدرجة واضحة . .... مشكلة الواقع تتمحور حول علاقة الحياة والزمن ، وما تزال الممارسة الثقافية العالمية _ الموروثة والحالية بالتزامن _ تقوم على اعتبار أن سهم الزمن والحياة واحد لا اثنين . وهذه مغالطة وليست مفارقة فقط . الحياة والزمن نقيضان بالكامل ، ويتمثل ذلك بالعمر الفردي . كل فترة زمنية ( لحظة أو ثانية أو ساعة أو سنة ) هي تنقص من العمر وتضاف إليه بنفس الوقت . بعبارة ثانية ، العمر يتزايد ويتناقص بالتزامن ، يتزايد بدلالة الحياة ويتناقص بدلالة الزمن . علاقة الزمن والحياة ، تتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى : س + ع = الصفر . الزمن + الحياة = الصفر . .... المشكلة المباشرة في طبيعة الحاضر وماهيته بالدرجة الأولى ، وفي العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بصورة عامة . الحاضر ، أو الوقت الحالي والمباشر أو الزمن ، معطى شعوري بديهي ومشترك . لكن هنا المفارقة والمغالطة معا . توجد مشكلة مزمنة ، منذ عشرات القرون ، تتمثل بطبيعة الوقت أو الزمن ، والموقف منها جدلي إلى اليوم . فريق يعتبر أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل ، وفريق مقابل يعتبر أن الزمن فكرة عقلية لا أكثر مثل اللغة والرياضيات وغيرها من النظم العقلية العديدة . مع مشكلة تتعلق بمفهوم الحاضر نفسه ، وهي أكثر تعقيدا وغموضا . لا أحد ينكر الحاضر _ الآن ، حيث نختبر وجودنا جميعا . بنفس الوقت لا يوجد أدنى اتفاق حول معنى الحاضر ، تحديده وتعريفه . .... يتمثل الحاضر بالعمر الفردي . من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ، يستمر الحاضر . وهو الزمن الحقيقي للفرد الإنساني ( أنت وأنا والجميع ) . لا يعني ذلك بالطبع أن الماضي والمستقبل غير حقيقيين ، بل أنهما خارج المجال الشعوري والمباشر ، وندركهما بالعقل والتفكير فقط . يتمثل الحاضر بالتاريخ أيضا ، وهو عمر الدول والحضارات . .... الحاضر يمتد بين ، أصغر من أصغر شيء وبين أكبر من أكبر شيء . ويتحدد بالمجال أو الحيز ، بين الماضي والمستقبل . الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، بعد الماضي وقبل المستقبل . ( هذه الصيغة التقليدية ، وهي صحيحة لكن بدلالة الحياة ) . الحاضر مرحلة ثانية بالطبع ، لكن بعد المستقبل وقبل الماضي . ( هذه الصيغة الجديدة ، وهي بدلالة الزمن أو الوقت لا الحياة بالطبع ) . .... لم تحل مشكلة الحاضر بالطبع ، لكن تكشفت المشكلة اللغوية . الحاضر الزمني ، يتحرك بعكس الحاضر الحي ( الحضور ) ، والعكس صحيح أيضا . بعبارة ثانية ، الحاضر ( زمن ) والحضور ( حياة ) متعاكسان بطبيعتهما . وتبقى مشكلة البعد الثالث في الواقع المكان أو الاحداثية ( المحضر ) . متلازمة الواقع : مكان وزمن وحياة ، محضر وحاضر وحضور . .... نظريا الحاضر هو كل شيء . لكن ذلك ينطوي على مغالطة لغوية وفكرية ومنطقية بالتزامن . الحاضر نسبي بطبيعته ، ويتحدد بدلالة الحضور ، والعكس صحيح . تتحدد الحياة بدلالة الزمن ، ويتحدد الزمن بدلالة الحياة . الماضي والمستقبل موضوعيان بصورة عامة . باستثناء ، الماضي الجديد ، أو المستقبل القديم ، أو الواقع المباشر . .... لا أعتقد أن التعقيد والغموض ، في النص أعلاه مشكلة لغوية أو أسلوبية . الموضوع نفسه غامض ومبهم بطبيعته : الواقع والزمن ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة . .... .... عشر أسئلة عن الوقت ، وأجوبتها ، تمثل خلاصة النظرية الجديدة للزمن
1 ما الفرق بين الوقت والزمن والزمان ؟ 2 ما العلاقة بين الوقت والحياة ؟ 3 ما هو الوقت : طبيعته وماهيته ؟ 4 ما نوع حركة الوقت ، ثابتة أم متغيرة ؟ أيضا ما نوع حركة الوقت ، تعاقبية أم تزامنية ؟ 5 ما هي سرعة مرور الوقت ؟ 6 ما هو اتجاه حركة الوقت ؟ 7 ما هو مصدر الوقت ، بدايته ؟ 8 كيف ينتهي الوقت ؟ 9 ما هو مصير الوقت ، نهايته ؟ 10 هل لديك سؤال آخر عن الوقت ؟ .... هذه الأسئلة ، كنت أتمنى أن تكون نوعا من الحوار الحقيقي ، مع صديق _ة أو مع شخصية مثقفة ( صحفي _ة أو إعلامي _ة أو مهتمة بالشأن الثقافي العلمي والفلسفي خاصة . وسيبقى العرض قائما ، حتى إشعار آخر سوف أعلن عنه بوضوح على موقعي الشخصي على الفيس وعلى صفحتي في الحوار المتمدن بالتزامن . .... تذكير بالأسئلة الأساسية والمشتركة بين الحياة والزمن : السؤال الأول : العمر الفردي ، هل يتناقص أم يتزايد ؟ السؤال الثاني : اليوم الحالي وأي يوم جديد ، في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟ السؤال الثالث : قبل ولادة الفرد بقرن ، أو أكثر ، أين يكون ؟ .... ملاحظة بعد هذا النص سوف أعود إلى الترتيب التقليدي ، بداية بالمقدمة ثم الفصول المتتابعة . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة
-
رسالة مفتوحة إلى الأستاذ / الصديق مروان ناصح
-
النظرية الجديدة للزمن _ نسخة ثانية مع إعادة صياغة
-
التفكير بصوت مسموع
-
الزمن الانساني بين الحقيقي والتخيلي _ محاولة تحديد
-
ثقافة قتل الوقت
-
السؤال الثاني
-
السبب الأول للصراع بين البشر الوقت
-
الجسم والعقل _ الحياة والزمن _ الشعور والفكر
-
مشكلة سهم الزمن _ النص الكامل
-
مشكلة سهم الزمن _ تكملة
-
مشكلة سهم الزمن _ علاقة السبب والصدفة
-
مشكلة سهم الزمن
-
كل شيء بين الحياة والزمن _ الواقع والوجود والعالم
-
ظاهرة اليوم ، الحالي مثلا ، طبيعته وماهيته
-
حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة
-
مسودات لم تكتمل
-
ستة اقدام تحت الأرض ( اسم فيلم مترجم )
-
الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة الحب والسعادة
-
الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة القيم الأخلاقية
المزيد.....
-
ردًا على ترامب.. المكسيك في طريقها لفرض رسوم جمركية انتقامية
...
-
رئيسة المكسيك تحذر من عواقب وخيمة للرسوم الجمركية التي فرضته
...
-
شولتس يستبعد أي تعاون مع اليمينيين المتطرفين
-
تديره شركة إماراتية.. حقل غاز شمالي العراق يتعرض لهجوم دون إ
...
-
كندا والمكسيك.. ردة فعل انتقامية
-
عودة 300 -مرتزق روماني- من الكونغو بعد مشاركتهم في دعم الجيش
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تفجير مبان ومقتل عشرات المسلحين في الض
...
-
الخارجية الأمريكية: روبيو أبلغ الرئيس البنمي بأن ترامب لا ين
...
-
سيدة تلتقي بأطفالها لأول مرة منذ 6 أشهر بعد تحرير قريتها في
...
-
مينسك لا ترى أي مؤشرات لنشوب عدوان عليها
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|