|
ثقافة قتل الوقت
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6983 - 2021 / 8 / 9 - 13:16
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
ثقافة قتل الوقت ( تضييع ، تبديد ، تزجية ، تمرير ...)
القتل تبادلي بطبيعته ، الحب أيضا . 1 الاعتماد النفسي على الوقت أحد نوعين : استثمار أو تضييع . استثمار الوقت يتمثل بالعمل والتعلم ، مع الانتباه لأهمية الوقت وقيمته . تضييع الوقت ثقافة سلبية ، ونمط عيش موروث غالبا ، وسمة مشتركة بين الفرد المريض عقليا وبين المجتمع المتخلف والدولة الفاسدة أو الفاشلة . .... لطالما حلمت بالمشاركة في حوار ثقافي _ معرفي ، علمي أو فلسفي ، شفهي أو مكتوب لا فرق . ربما أحمل أمنيتي معي إلى القبر . .... الفرق النوعي بين الثرثرة والحوار الوقت . الثرثرة تضييع للوقت ، مع عدم الانتباه لقيمته غالبا . الحوار استثمار الوقت ، بعد الانتباه الحقيقي لقيمته . الجدل المنطقي بينهما ، عتبته الثرثرة وذروته الحوار . 2 ماذا عن وقت الفراغ ؟! السبب الأول ، والمباشر أيضا ، للمرض العقلي يصدر عن وقت الفراغ . بالتزامن ، وقت الفراغ مصدر الابداع الثابت ، وبمختلف أنواعه ( العلم ، والفلسفة ، والموسيقا ، والآداب ، .... والفنون الثمانية بلا استثناء ) . .... الانتظار يمثل البديل الثالث المزدوج الإيجابي والسلبي معا ، بين_ وفوق _ وقت العمل ووقت الفراغ بالتزامن . يمكن تحويل الانتظار إلى وقت التأمل ، والاسترخاء الاعتيادي . 3 المنطق ، علم العلم أو المعيار الشامل مشكلة أيضا ، وليس الحل فقط . .... يمكن تصنيف أنواع المنطق العالمي الحالي ( 9 / 8 / 2021 إلى ثلاثة ) : 1 _ المنطق التقليدي أو الصوري . الاستدلال على الجزء من الكل ، نموذجه القياس الأرسطي . 2 _ المنطق التجريبي أو الاستقراء . الاستدلال على الكل من الجزء ، ويتضمن المفارقة الشعورية بالتزامن مع أخطاء الحواس . 3 _ المنطق السائد أو العملي ، الاستدلال على الجزء بدلالة الجزء . .... التصنيف الثنائي للمنطق ، بين الجدل والعلم ، يكشف المشكلة أكثر : كل لحظة يتغير العالم ، أثر الفراشة ، لا يمكنك السباحة في النهر مرتين ...وغيرها . ( المنطق التعددي أو العلمي ) . بالتزامن مع النقيض لا جديد تحت الشمس ، العود الأبدي والاجبار على التكرار ، ما أشبه اليوم بالبارحة ...وغيرها ( المنطق الجدلي أو الثنائي ) . من أين يأتي الجديد ؟ ما هو الحدث الأول ؟ السؤال الوجودي المفتوح ، والمزمن يرافق كل مراهق _ة يصل إلى هذا العالم منذ عشرات القرون . 4 النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة نتيجة ، وخلاصة خبرة مع قابلية أفكارها الأساسية للملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ( خاصة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ) . تختلف مع المنطق العالمي والسائد ، في النقطتين : 1 _ مصدر الجديد ، ليس الماضي فقط ولا المستقبل وحده أيضا ( أو المجهول فقط ، الغيب أو سواه ) . الجديد يتمثل بمتلازمة الواقع : الحاضر والحضور والمحضر . الاختلاف الثاني أكثر وضوحا وجذرية : الحاضر ( أو الواقع أو العالم أو الكون ) يأتي من مصدرين متناقضين : الحياة والزمن ، الحياة تأتي من الماضي والزمن من المستقبل بالتزامن . وتبقى الأسئلة : كيف ولماذا وغيرها ... في عهدة الأجيال القادمة . 5 الوقت موضوعي ، ويتحرك بسرعة ثابتة ، وفي اتجاه وحيد من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . العبارة ليست صحيحة ، وليست خطأ بالكامل أيضا . الوقت ثلاثي الوجوه : المستقبل والحاضر والماضي . المستقبل والماضي موضوعيان بالعموم ، وخاصة الماضي المطلق ( أو الأزل ) والمستقبل المطلق ( أو الأبد ) . .... الزمن ( الوقت ) يصدر عن الأبد . هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . لكن ، لا نعرف كيف ولماذا وغيرها من الأسئلة الجديدة والمحيرة . الحياة ( المورثات ) تصدر عن الأزل . وهذه ظاهرة أكثر وضوحا من الزمن . 6 لماذا لا يعيش الإنسان الحالي ( أنت وأنا والبقية ) بسعادة ؟ الجواب بسيط لدرجة لا تصدق : لأنه لا يعرف كيف يعيش بسعادة . وقد عبر عنه معلمو التنوير الروحي بشكل استفهام استنكاري ؟! أكان أحد ليختار الشقاء ! السؤال الثاني : لماذا لا يعرف الانسان كيف يعيش بسعادة ؟ الجواب بسيط أيضا : لأنه لا يعرف نفسه . السؤال الثالث : لماذا لا يعرف الانسان الحالي ( أنت وأنا ) نفسه ؟ الجواب بسيط وصادم : لأنه لا يحب نفسه . السؤال الرابع والحاسم : لماذا لا يحب الانسان نفسه ، الحالي خاصة ؟ الجواب شامل ومعرفي بالتزامن . .... .... ( النص السابق ) السؤال الثاني _ لماذا يتصارع الناس على الوقت
يريد الشخص المتوسط ، الذي يمثل الغالبية في مجتمعه أو ثقافته وغيرها ، تحقيق الربح والفوز في الأمس واليوم والغد بالتزامن ، على شركائه أو الصراع ، فكيف يكون الحال مع الخصوم والأعداء !؟ في فيلم العراب جملة تحولت إلى قول مأثور ، لشدة تكراراها في القرن الماضي ، هي وصية العراب لابنه وخليفته : حافظ على أن يبقى أصدقائك قريبين منك ، ولا تنسى أن يكون أعدائك أكثر قربا . ( هذه كانت ترجمتها السائدة في العربية ) لا يمكن فهم العبارة بطرق التفكير التقليدية ، لكن بعد فهم المرض العقلي المشترك ( المرض الاجتماعي ) والذي يتمثل بالحاجة إلى عدو ... تتكشف الصورة والمعنى . موقف المرض العقلي واتجاهه الثابت : الحاجة إلى عدو . موقف الصحة العقلية الثابت على النقيض : الحاجة إلى الصداقة والحب . .... مشكلتنا عقلية أولا ، لا في الثقافة العربية والإسلامية فقط ، بل العالمية . المشكلة في الموقف العقلي المشترك ، والسائد من الواقع والزمن خاصة . طالما يعتقد المرء أن الحياة والزمن ينطلقان معا من الأمس إلى الغد عبر اليوم ( من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ) ، سوف يكون من المنطقي موقف الربح أو الحرب على الجميع ( الشركاء وغيرهم ) . من يرغب بالخسارة ، ويرضى بها مع الشعور المزمن بالمظلومية ! .... بعد تصحيح الموقف العقلي من الواقع والوقت خاصة ( يشبه الأمر وهم حركة القطار الواقف الذي نجلس فيه ، بسبب حركة القطار المجاور . هو وهم مشترك تتسبب به الجملة العصبية ، وليس خطأ ، مع أنه يختلف جذريا عن الواقع ) ، تتكشف حركة مرور الزمن أو الوقت : من الغد والمستقبل إلى اليوم ، بشكل موضوعي وثابت _ ويتساوى بين جميع الأحياء . يمكن الاتفاق على الغد ( المستقبل المنظور ، أو المتفق عليه ) بشكل دقيق وموضوعي ، خاصة بعد الفهم الصحيح لحركة الواقع بدلالة الجدلية العكسية بين الحياة والزمن . ( لا يمكن الاتفاق على الماضي ) . توضح الفكرة ساعة الشطرنج ، عند التعادل يخسر من استهلك الوقت الأكبر ، بينما يفوز من استهلك الوقت الأقل . .... يشعر الانسان المتوسط ويعتقد أن الحق معه دوما . وهذه المشكلة المشتركة والأساسية . بين الادراك والوعي علاقة تتام ، لا تناقض ولا تشابه . الادراك مرحلة أولية تشبه الطفولة . بينما الوعي مرحلة ثانوية يشبه النضج . الوعي يتضمن الادراك ، لكن العكس غير صحيح . هذه الفكرة ناقشتها سابقا عبر نصوص منشورة ، وهي باختصار تتمحور حول خديعة الحواس والشعور على مستوى الادراك . بينما الانتقال إلى مرحلة الوعي ، بالتزامن ، مع الفهم الموضوعي للذات والواقع ، يتطلب فهم المشكلة الشعورية أولا . .... .... ( النص السابق ) السبب الأول للصراع بين البشر الوقت
الاختلاف مصدر كل الصراعات . الوقت أولا كما أعتقد . .... الصراع الإنساني أحد نوعين ، ثنائي أو جماعي ( دولي وغيره ) . بالنسبة للنوع الثاني ، الصراع الدولي هو من اختصاص علوم السياسة والتاريخ ، ولا أعتقد أنه يقبل الاجتهاد الفردي من خارج مجال التخصص والخبرة . بينما الصراع الثنائي والشخصي _ كما في الحالات العصابية والفصامية _ ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم للجميع . .... توجد ثلاث تفسيرات أساسية للصراع ، الثنائي خاصة : 1 _ التفسير الديني ، الفساد الأخلاقي مصدر الصراع . 2 _ التفسير اليساري ، الصراع على السلطة والمال . 3 _ تفسير العلوم الإنسانية ، سبب الصراع نقص النضج ( مرض الحاجة إلى عدو ) . هذا التصنيف مختزل ، ولا يعطي أكثر من صورة مبسطة إلى درجة السذاجة عن موقف الثقافة العالمية ( الكلاسيكي ) من الصراع الإنساني . .... 1 الصراع الثنائي أو الفردي سببه الأول الوقت . مشكلة الفرد الإنساني المشتركة ، والموروثة ، التعامل مع الوقت . وأهمية هذه المشكلة تتضاعف وفق متوالية هندسية ، من جيل لآخر . وتتضاعف أكثر مع التقدم في العمر . .... من ينجح بالتعامل مع الوقت ، ينجح في كل شيء . ( هذه الخلاصة خبرة ثلاثية : شخصية واجتماعية وثقافية ) بعد عمر السنة يدرك الطفل _ة المتوسط الوقت وأهميته ، وازدواجيته بين العزلة ، ووجود الآخرين _ الأم خاصة . تتزايد أهمية الوقت في حياة الانسان ، مع تزايد عمره بشكل تصاعدي ، سوى في حالات المرض العقلي والنفسي . 2 فكرة الوقت مال قديمة ، ومبتذلة . المال رمز ، مثل اللغة والدين والمعتقد ، ويأخذ مضامينه المتنوعة ، والمختلفة إلى درجة التناقض غالبا من المجتمع والثقافة . المساواة بين المال والوقت خطأ . المال معيار ثابت ، ومشترك ، يمكن مقارنته بالعمل . المال يتضمن عنصرين على الأقل : الوقت والجهد . .... فكرة توضح أهمية الوقت المزدوج خاصة ، ذكرتها سابقا : تمرين ذهني تحول إلى شبه عادة انفعالية في حياتي اليومية ، قبل أن أنظر إلى الساعة ، أحاول تقدير الوقت بين ثلاث احتمالات : أولا ، كما أرغب أن يكون . ثانيا كما أتوقعه ، أضع تصنيف ثنائي من جديد ، بين حد أدنى وحد أعلى غير الذي أرغبه . والنتيجة المفاجئة لي أيضا ، رغبتي شبه الدائمة أن يمر الوقت بسرعة ، وليس في وضع الانتظار فقط . بعبارة ثانية ، رغبتي في تقدير الوقت الصحيح ، عكس توقعي وبشكل شبه دائم . المفاجئة الثانية ، لكن المريحة هذه المرة ، صرت أنجح بتقدير الوقت نسبيا وبشكل تقريبي فقط . بالنسبة لتقدير الوقت بشكل صحيح وبدون ساعة معدوم ، لا يمكنني ذلك . أعتمد على الساعة بشكل كلي ، واعتقد أن الغالبية مثلي وربما أكثر . ملحق 1 قصيدة وصول البرابرة ، مثال لمرض الحاجة إلى عدو.. ( كافافي ) الحاجة إلى عدو مصدر نظرية المؤامرة . ( كيف نعيش حياتنا بدون البرابرة ) .... تتحدد نظرية المؤامرة بشكل سلبي بسهولة ، ويصعب تحديدها بشكل إيجابي أو من خلال فكرتها الذاتية ومكوناتها فقط . فهي تتمحور حول ( العدو ) ، وليس حول الذات أو الأنا أو المشروع . عدم المقدرة على التمييز بين الفكرة والمعلومة ، يمثل المشترك بين جميع أصحاب نظرية المؤامرة ( كإنتاج أو استهلاك ) . التمييز بين الرأي والواقع والمعتقد ، أو بين الفكرة والمعلومة والخبر ، مهارة نوعية وفردية ، ومكتسبة بطبيعتها . وهي تتلازم مع النضج الشخصي والمتكامل ، أو الانتقال من المستوى المعرفي _ الأخلاقي الأولي ( الطفالي ) إلى المستوى الثانوي الموضوعي بطبيعته ، والذي يعتمد المعايير الموضوعية للإدراك والفهم على كافة المستويات الشخصية ، أو المشتركة . ملحق 2 المشكلة عادة أعقد من التوقع الأولي . لكن تلك هي القاعدة ، والاستثناء حدوث الكارثة بالفعل . .... عتبة السعادة نقيض عتبة الألم ، لماذا يجهل الغالبية عتبة السعادة ؟! .... هل توجد أجوبة صحيحة لكل الأسئلة الحقيقية ؟! .... بدون شك ، كمثال متطرف على قيمة الجهل ، من مصلحة الذباب عدم معرفة الواقع الحقيقي ، الذي يعيش فيه جنس الذباب . هل يصح هذا المقياس على البشر أيضا ؟! ذلك ما كان يؤكده هيجل وفرويد والمتنبي والغالبية من الفلاسفة والشعراء بمختلف الأزمنة والثقافات . بخلاف ذلك أعتقد أن المعرفة هي القيمة الكبرى ، والجوهرية في الوجود . المعرفة والحب والصحة العقلية ، ....مترادفات لخبرة واحدة ( فكرة ) .
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السؤال الثاني
-
السبب الأول للصراع بين البشر الوقت
-
الجسم والعقل _ الحياة والزمن _ الشعور والفكر
-
مشكلة سهم الزمن _ النص الكامل
-
مشكلة سهم الزمن _ تكملة
-
مشكلة سهم الزمن _ علاقة السبب والصدفة
-
مشكلة سهم الزمن
-
كل شيء بين الحياة والزمن _ الواقع والوجود والعالم
-
ظاهرة اليوم ، الحالي مثلا ، طبيعته وماهيته
-
حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة
-
مسودات لم تكتمل
-
ستة اقدام تحت الأرض ( اسم فيلم مترجم )
-
الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة الحب والسعادة
-
الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة القيم الأخلاقية
-
حوار ثقافي مفتوح ( س _ س ) ...الخاتمة
-
حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة ما سبق
-
حوار ثقافي مفتوح ( 4 _ س )
-
حوار ثقافي مفتوح ( 3 _ س )
-
حوار ثقافي مفتوح ( 2_ س )
-
حوار ثقافي مفتوح ( 1 _ س )
المزيد.....
-
أولمرت: إذا اندلعت حرب شاملة مع حزب الله قد يختفي لبنان.. وا
...
-
ردا على إصابة 18 جنديا.. الجيش الإسرائيلي يُعلن ضرب أهداف لح
...
-
-جدالات ساخنة- بالحكومة وبن غفير يهاجم غالانت بعد الإفراج عن
...
-
انفجار غامض بقوة ألفي قنبلة نووية!
-
يورو 2024: هل حرم الحكم رونالدو من ركلة جزاء؟ البرتغال تتأهل
...
-
-إيران تسارع الخطى لمساعدة حزب الله لمواصلة هجماته على إسرائ
...
-
شاهد: بعد غياب دام 50 عاما.. عودة مهرجان الفولكلور الملون إل
...
-
مصر.. قتلى وجرحى انهيار منزل بأسيوط (فيديو)
-
-أكسيوس-: مرشحو الكونغرس الديمقراطيون ينأون بأنفسهم عن بايدن
...
-
علماء الأحياء الصينيون يكتشفون نباتا يصلح للعيش في ظروف المر
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|