الحركة النسوية الشجاعة ستنتصر و تعادل المفاهيم و تنشر المساواة

حسن نديم
صحفي استقصائي , معد و مقدم برنامج حواري
(Hasan Nadeem)

الحوار المتمدن-العدد: 6977 - 2021 / 8 / 3 - 21:35
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

قبل عدة سنين قرأت كتاب مترج م اسمة #تاريخ_النسوية، كان كتاب مهم و بسيط، لكن للأسف لا استطيع نشر صفحات الكتاب لان الرسومات والكتابة غير واضحة وكنت بالكاد استطعت قراءتة في السابق .
لذلك سوف انقل الكلام الموجود في الكتاب بين علامتي اقتباس “.... “
اما الصور و الرسومات.. فسوف اقوم بتصميمها لانشرها هنا كمرفقات.

"قبل ان يبزغ فجر الحركة النسوية
يمدنا التاريخ بعدة امثلة فردية على النساء اللاتي امتلكن قوة و شجاعة وموهبة غير عادية . ونعرف هؤلاء النساء على انهن امبراطورات و ملكات شهيرات و محاربات باسلات و فنانات ، وهن مشاهير تاريخ النساء ، لكنهن استثنائات فردية لم ( ولم يكن بامكانهن ان ) يؤثرن في تحسين حال الغالبية العظمى من النساء المقموعات العاديات ".

ولكن متى تبدأ الحركة النسوية؟
" عندما تبدأ النساء على نحو واع في تنظيم انفسهن على نطاق كبير و فعال بدرجة كافية لتحسين موقفهن الا ان ذلك استغرق عدة قرون ، فلفترة طويلة جدا من الزمن ، تزايدت الاحوال المعاكسة و تراكمت على نحو محبط لتحول دون اية امكانية لعمل نسائي منظم ".

ملاحظة : تكدرون يا بنات تاخذون كل اسم من اسماء ذني النساء اللي بالصور و تبحثون عنهن.. راح تشوفن اكو هواية مقالات و دراسات و لوحات و افلام و وثائقيات عنهن .


#تاريخ_النسوية
اعداد الناشطة #علياء_محمد
#Iraqi_Women_Rights
#حقوق_المرأة_العراقية

#حسن_نديم (هاشتاغ)       Hasan_Nadeem#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات