سلاح الفتنه والعربده سلاح مشبوه

احمد عصفور ابواياد

الحوار المتمدن-العدد: 6976 - 2021 / 8 / 2 - 15:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

سلاح الفتنه والعربده والفتنه سلاح مشبوه
من يحمله ويستخدمه بغير الاتجاه الوطني فهو عميل لا يخدم الا المحتل كم السلاح الذي رأيناه بفتنة ال الجعبري والعويوي بالخليل مأهول كله سلاح م ١٦ السؤال اين هذا السلاح من عربدة المستوطنين والجيش الصهيوني بالخليل والتي مسلوب فيها حرم نبينا ابراهيم واليهود يقطنون بوسط عائلات الخليل وكريات اربع وما حولها ملاصقه لهؤلاء المسلحين الشاباك يري هذا السلاح ويتجاهل حامليه لماذا ؟ لو شعر المحتل ان هذا السلاح مقاوم لرأيت كل هؤلاء المسلحين بالسجون وسحب منهم السلاح روابط القري تطل من جديد بصوره وثوب اخر وطني مشبوه هل هذا ما ضحينا من اجله من شهداء وجرحي ومعتقلين وغيره من فاتورة محاربة المحتل ليكون لدينا اجسام ممسوخه بشعارات ممسوخه تنهب وتسرق وتعربد باسم الوطن والوطنيه من غزه نناشد وجهاء عائلات الخليل خاصه والضفه عامه ان لا تنجروا وراء طلاب الفتن واصحاب السلاح المشبوه والله لو هذا السلاح الموجود بالضفه يستخدم لمحاربة المستوطنين والجيش الصهيوني ما تجرأ مستوطن او جندي دخول مدن الضفه وقراها لكن العدو بجيشه ومستوطنيه يعربد بالضفه بمدنها وقراها وهو يعلم بان هذا السلاح مشبوه وعميل ولن يستخدم ضده فيغض البصر عليه احقنوا دماء ابناء شعبكم والا علي الضفه السلام ولا لروابط قري جديده وسلاح فئوي ضال اللهم اهدي شعبي وقيادته فأنهم ضالون واتمني ان تزول هذه الغمه بجهد الغياري من رجال اصلاح واعيان وان ياخذ كل ذي حق حقه بعيدا عن العنتريات والفئويه والسلاح المشبوه والمنفلت المرعب لشعبنا وخراب علي ممتلكاته من زعران يحملون سلاح فتنه وعماله .

#احمد_عصفور_ابواياد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات