|
كل شيء بين الحياة والزمن _ الواقع والوجود والعالم
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6975 - 2021 / 7 / 31 - 14:19
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
1 ظاهرة العمر الفردي ، لا للأحياء فقط بل ولكل شيء ، مزدوجة ، وعكسية بين الحياة والزمن . يبدأ العمر من لحظة التقاء الحياة والزمن . ينتهي العمر لحظة الانفصال بين الحياة والزمن . .... الدقائق الخمس الأولى بعد الولادة أو ( اللحظات ، الساعات ، الأيام ، السنوات وغيرها ) ، توضح حدث الالتقاء بين الحياة والزمن . الحياة تأتي من الماضي عبر مورثات الأبوين ، وسلاسل الأسلاف . ( الحياة تأتي من الأزل ) بالتزامن الزمن يأتي من المستقبل المجهول بطبيعته ، من الأبد . ( الزمن يأتي من الأبد ) بالطبع هي ظاهرة مدهشة ، ويصعب فهمها ....وتبقى في عهدة المستقبل . لنتخيل القارئ _ة ، الشبيه 2121 ؟ بدلالة القياس المنطقي ، يمكننا التخيل ( والاعتقاد أيضا ) بأن المعرفة العلمية للزمن والحياة والواقع ، ستكون قد تطورت كثيرا عن اليوم . وتكون العلاقة بين الحياة والزمن ، صارت قضية فلسفية كلاسيكية ومبتذلة ، أيضا في الثقافة العامة ، ولربما يصير الانسان المتوسط يعرف العلاقة العكسية بينهما ( بالمثل ، كما انتقل الموقف العقلي العالمي _ لا الفردي والعلمي فقط _ من الأرض الثابتة ومحور الكون ، وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ...إلى التصور الحالي ) . وبالنسبة لمعرفة لواقع والكون ( طبيعته ، وحدوده ، ومكوناته ) بالطبع سوف تكون قد تطورت بدرجات ، أعلى من معرفتنا اليوم ( أنت وأنا ) . 2 العيش والوجود كله ، يحدث بين الحياة والزمن _ أو لحظة التقاءهما . وخارج ذلك ، لا أحد يعرف شيئا بشكل تجريبي ولا حتى منطقي . .... طالما بقيت طبيعة الزمن مجهولة ( جدلية بين موقفين ، يتساويان في الأدلة المنطقية والتجريبية ) ، يبقى بحث الواقع والوجود والزمن خاصة ، ضمن المستوى الفكري والفلسفي . ويلزم للإنتقال إلى المستوى العلمي _ التجريبي والمنطقي ، حدوث تطور جديد على المعرفة الحالية ، مناهجها وأدواتها . مع أنني أعتقد ، أن هذا البحث ( المتجدد ) ، والنظرية خاصة أقرب إلى البحث العلمي بالفعل ، من المناقشة الفلسفية والمنطقية أو الفرض النظري . 3 بسهولة تتكشف حركة الرياح مثلا ، بدلالة الوسيلة المناسبة ( مروحة أو طائرة ورقية وغيرها ) ، أيضا حركة الماء . أعتقد أن حركة الزمن بالمثل ، وهي تتكشف بوضوح من خلال العمر الفردي ، حيث الأيام الخمس الأولى تكشف عن حركة الحياة المتزايدة من الصفر إلى العمر الكامل ( من الماضي إلى المستقبل ) . وعلى النقيض من ذلك الأيام الخمسة الأخيرة ، فهي تكشف حركة الزمن المتناقصة ، والتي تبدأ من بقية العمر الكاملة ( لحظة الولادة ) إلى الصفر لحظة الموت ( من المستقبل إلى الماضي ) . تأمل هذه الفكرة وفهمها بشكل عاطفي وتجريبي ، يكفي لفهم العلاقة العكسية بين الحياة والزمن . وبصرف النظر عن طبيعة الزمن ، وكيف ستنتهي الجدلية بين النقيضين ( اعتبار الزمن مجرد فكرى عقلية ، أو الموقف النقيض ، والذي يعتبر أن الزمن له وجوده الموضوعي والمستقبل مثل الحياة والمكان ، وأنا أرجح هذا الموقف ) . .... مثال 1 ولادة طفل _ة ناقشته سابقا ، قبل التشكل والولادة يكون الطفل _ ة في وضع مزدوج ، وغريب جدا : حياتهما تكون في الماضي ، من خلال المورثات عبر جسدي الأم والأب ، مع سلاسل الأسلاف غير المنتهية _ بالتزامن _ يكون عمره أو زمنه في المستقبل . بالطبع ، قبل الولادة ، لا يمكن أن يكون زمن الطفل _ة في الماضي أو الحاضر . مع لحظة الولادة يلتقي الزمن والحياة ، عبر الظاهرة الفردية . وما تزال الظاهرة الفردية ( الفرد الحي ، أو الشيء ) خارج الاهتمام الثقافي _ العلمي والفلسفي خاصة ، للأسف . مثال 2 ولادة شيء ...كرسي أو طاولة مثلا البداية تكون فكرة في رأس المنتج _ة ، أو عادة . والمرحلة الثانية تشبه فترة الحمل ، وتنتهي بتكون الشيء . الولادة بداية الفرد ، والموت نهايته . أو بعبارة أخرى ، الولادة بداية 1 . الموت نهاية 1 . عمر الشيء ( كرسي أو طاولة وغيرها ) يشبه عمر الفرد ( انسان أو حيوان أو نبات ) ، وهو مزدوج أيضا بين الحياة والزمن وبشكل عكسي : يتزايد العمر بدلالة الحياة _ بالتزامن _ يتناقص بدلالة الزمن . مثلا الكرسي من لحظة اكتمالها يبدأ ( عمرها ) بالتزايد باليوم ( أو اللحظة أو الساعة ) ، وبنفس الوقت تبدأ بقية عمرها بالتناقص . .... وتبقى العلاقة شبه غامضة بين البداية والنهاية . والعلاقة المجهولة بين الجديد والقديم ، وتشبه علاقة الماضي والمستقبل . الجديد هو الحاضر ، لا يمكن ان يكون الجديد في الماضي أو المستقبل ، بشكل منطقي _ وربما تجريبي أيضا ! الحاضر أو الآن ( البعد الزمني للواقع ) جديد بطبيعته . بينما الماضي يمثل القديم التقليدي ، والمستقبل يمثل القديم ( الجديد ) . الماضي والمستقبل نوعان مختلفان من القديم ، والمشكلة تناظرية _ عكسية بين الحياة والزمن . بدلالة الحياة ، الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحاضر بينهما . بدلالة الزمن ، المستقبل قديم والماضي جديد ، والحاضر بينهما . ( فكرة جديدة تحتاج إلى مناقشة أوسع ، واهتمام ، وهو مشروعنا القادم ) 4 لنتخيل القارئ _ة بعد قرن ، سنة 2121 ؟ سوف تكون العديد من القضايا الإشكالية اليوم قد حسمت بالفعل ، بشكل علمي ، وبالنسبة للثقافة العالمية أيضا ، كما اعتقد وأتمنى . بينما نكون أنت وأنا قد انتقلنا إلى بلاد الذاكرة . .... هذا النص المعقد بالنسبة لغالبية القراء ، سوف يكون بسيطا وأقرب إلى السذاجة بعد قرن 2121 مثلا ، وبعد قرنين 2321 أكثر بالطبع ... سوف تكون علوم جديدة بالنسبة لنا ، كلاسيكية ... علم الزمن ، علم الحياة والزمن ، علم الواقع ، أتخيل القارئ _ة الشبيه _ ة ونضحك معا ..... ..... ( النص السابق ) ظاهرة اليوم _ الحالي مثلا _ طبيعته وحدوده ومكوناته ؟! ( الجدلية العكسية بين الحياة والزمن _ إضافة فكرة جديدة )
عملية المقارنة بين الدقائق الخمس الأولى في حياة الانسان ، مع مثيلاتها الخمس الأخيرة ، تكشف العلاقة العكسية بين الزمن والحياة بوضوح . ... أتفهم الصعوبة في تقبل فكرة أن الزمن يأتي من المستقبل والأبد إلى الحاضر ، وهذا سبب مباشر للعودة المتكررة إلى موضوع الواقع ( طبيعته وماهيته ) بدلالة الزمن والحياة بالتزامن . 1 اليوم مزيج ثنائي من الزمن والحياة ، وهذه الفكرة ( الخبرة ) ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بسهولة ، وبلا استثناء . أما كيف يحدث ذلك ؟! ولماذا يحدث ذلك ؟! وإلى متى سوف يستمر حدوث ذلك ، وفي أي شروط ومواصفات ... ؟! وغيرها من الأسئلة المفتوحة ، فهي كما أعتقد ، سوف تبقى في عهدة المستقبل ، طوال هذا القرن على الأقل . وربما إلى الأبد ( مع كراهيتي لهذه العبارة ) . .... أنت التقيت بما يموت وأنا التقيت بما يولد _ شكسبير بترجمة أدونيس . بعد الانتباه إلى أن الخطاب بين الجد _ة والحفيد _ ة ...تتزايد روعة العبارة وأعماقها المجهولة . وهي تقبل العكس أيضا : أنت التقيت بما يولد وانا التقيت بما يموت . .... بعد الدقيقة الأولى من موت الفرد الإنساني ، تتكشف ثنائية الحياة والزمن التي عاشها بوضوح تام . بينما في الدقيقة الأولى بعد الولادة تنشأ المشكلة ، التي لاحظها شكسبير بوضوح وربما يكون قد فهمها أيضا !؟ 2 كل يوم ينقص من بقية العمر ، عدا اليوم الأخير . وهذا برهان إضافي على اتجاه حركة الزمن ، من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر _ بالعكس تماما من حركة الحياة التي تبدأ من الماضي . .... لحظة الولادة تكون بقية العمر مفتوحة ، لكن بشكل نسبي . ويمكن تحديدها بموضوعية ودقة نسبيا ، بين الصفر والمائتين مثلا . كل يوم تنقص بقية العمر ، بالتزامن يتزايد العمر من الولادة إلى الموت . بعد خمس دقائق من الولادة ، تنقص بقية العمر خمس دقائق بالتزامن مع تزايد العمر الفعلي إلى خمس دقائق . هل يحدث نفس الأمر يحدث في الدقائق الخمس الأخيرة ، بعد الموت ؟ لكن بالعكس . لحظة الموت ، تتناقص بقية العمر إلى الصفر . بالتزامن يتزايد العمر الفعلي حتى العمر الكامل للفرد . 3 أعتقد أن الفقرتين أعلاه بغاية الوضوح والسلاسة ، في الأسلوب . والتعقيد _ بحال وجوده _ يأتي من جهتين : تتمثل الأولى بمشكلة القراءة ، ويمكن للقارئ _ة تحسينها وتطويرها دوما . والثانية فكرية ومنطقية ، حيث أن الموقف الثقافي السائد على مستوى العالم خطأ ، ويحتاج إلى تصحيح . .... وماذا لو كنت مخطئا يا حسين ؟ بالطبع هو احتمال وارد ، بل ومؤكد بشكل نسبي . لكن يتناقص الاحتمال بالفعل مع مرور الزمن ، بدون أن ينجح أحد القراء بنقد النظرية وافكارها الجديدة خاصة ، ( دحضها ) بشكل منطقي أو تجريبي . من غير المعقول ، أن يكون أحدهم يقدر على ذلك ولا يفعل ! سوف أناقش هذه الفكرة الجنونية ؟ هل يعقل أن نكون ( الكاتب وعشرات ألوف القراء ) على هذه الدرجة من الغباء المنطقي ، والعلمي ، مقارنة بفئة من ( العارفين ) ؟ بصراحة أنفي هذا الاحتمال بالكامل . وأعتبر أن الأرض المسطحة ، والأرواحية ، والحتمية ، بنفس الدرجة من الاحتمال : صفر . ولو افترضنا وحدث ذلك ! قارئ _ة هذه الكلمات ، بعد قرن مثلا سنة 2121 ؟ يوجد نوعين من القارئ _ة ، لو بقيت متوفرة للقراءة 1 _ القارئ _ة الضجر ، الذي يريد التسلية وتضييع الوقت . وهذا خارج اهتمامي كليا ، اليوم وبعد مليون سنة . 2 _ القارئ _ة المعرفي ، الذي تتغير شخصيته مع كل فكرة جديدة .... شكرا لقراء اليوم وبعد قرن وبعد مليون سنة ... تصلح الأيدي للمصافحة .... .... ( النص السابق ) حوار ثقافي مفتوح _ الخلاصة
1 _ الغد يتحول إلى اليوم . هذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، ويمكن الاستنتاج المباشر بأن الغد مصدر اليوم والمستقبل مصدر الحاضر . 2 _ اليوم يتحول إلى الأمس . هذه ظاهرة أيضا ومتلازمة مع السابقة ، بشكل دوري وثابت ، الفرق بينهما هو مدة 24 ساعة التي تحدد اليوم . 3 _ الأمس يتحول إلى أمس الأول ، بالتزامن ، بعد الغد يتحول إلى الغد .. يمكن الاستنتاج بثقة تقارب اليقين ، أن حركة مرور الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . بعبارة ثانية : سهم الزمن ، يبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . والعكس غير صحيح . وهذه الظاهرة ، لاحظها العديد من الفلاسفة والشعراء وغيرهم بالطبع . وتبقى ملاحظة رياض الصالح الحسين هي الأوضح والأجمل : الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وأنا بلهفة أنتظر الغد الجديد . .... ما يزال العالم الحالي حتى اليوم 29 / 7 / 2021 ، يعتبر أن اتجاه سهم الزمن ، على العكس تماما من الحقيقة والواقع الفعلي ( من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر ) . وهو الموقف المشترك بين العلم والفلسفة والثقافة العالمية بالعموم . الاستثناء العالمي الوحيد ، عشرات ( أو بضع مئات على الأكثر ، فهموا النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ) . والمفارقة أن أغلبهم يعيشون في سوريا الداخل . .... ما سبق نصف الحقيقة فقط . أو تصور تقريبي للواقع بدلالة الزمن ، نصفه خطأ . الصورة الكاملة مركبة وشديدة التعقيد ، وما تزال غامضة وشبه مجهولة . لأن العكس تماما بدلالة الحياة . .... اتجاه حركة الحياة السهمي والتعاقبي ( أو الخطي ) ، على النقيض من اتجاه حركة مرور الزمن : من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . أنت وأنا _ وجميع الأحياء بلا استثناء _ في الحاضر ، ونبقى في الحاضر من لحظة الولادة حتى لحظة الموت . وهذه الظاهرة ، أيضا تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . وهي متلازمة مع حركة مرور الزمن المعاكسة ، وهذا السبب في صعوبة فهم الفكرة . والسبب في تعثر ، وفشل العلم والفلسفة بفهم الواقع . .... اليوم الحالي ، أيضا كل يوم جديد ( أو سابق ) ، مزدوج ويتضمن كلا الحركتين المتعاكستين للحياة والزمن . لدينا مشكلتين ، غير قابلتين للحل في الوضع المعرفي الحالي : 1 _ مشكلة الحاضر ، طبيعته وحدوده . 2 _ مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن ، كيف ، ولماذا ، وما هي الأسباب ، ومتى بدأت وكيف تنتهي . بالنسبة للعلاقة بين الحياة والزمن ، وصلت معرفتنا إلى مرحلة جديدة . لكن ، أسئلة جديدة وصعبة تعترض المعرفة الجديدة ، منها العلاقة الغامضة بين الحياة والماضي ( مصدرهما واحد أم متعدد مثلا ) . أيضا العلاقة بين المستقبل والزمن ، وهي أكثر صعوبة من العلاقة بين الحياة والماضي . مثلا ، كيف يمكن تقبل _ عداك عن فهم _ أن الزمن يأتي من المستقبل !؟ المشكلة بعهدة المستقبل ... وأما بالنسبة لمشكلة الحاضر ، لحسن الحظ تقدمت معرفتنا خطوات : الحاضر نسبي بطبيعته ، والمثال المكرر 1 _ اليوم الحالي يجسد الحاضر بالنسبة للأحياء . 2 _ اليوم الحالي ( نفسه ) يجسد المستقبل بالنسبة للموتى . 3 _ اليوم الحالي ( نفسه ) يجسد الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . أيضا مثال على العلاقة بين الحياة والزمن ، وهو بمثابة برهان إضافي جديد ، العمر الفردي ( يتناقص بدلالة الزمن ، ويتزايد بدلالة الحياة ) . .... أعتذر عن الأفكار المكررة ، ربما تنفع .... ملحق القانون الهندسي المشترك والكلاسيكي ، خفض التكلفة ورفع الجودة معا ، موضع اتفاق عام أنه ممكن ، وعملي بالفعل . لا يمكن خفض التكلفة ورفع الجودة بالتزامن ، في لحظة واحدة . لكن ، يمكن ذلك عبر خطة زمنية ومراحل ( خوارزمية ) . ويبقى تقييد آخر مكروه بطبيعته ، حيث أنه نخبوي وخاص بفئة متميزة من الأفراد . ناقشت هذه الفكرة الشائكة ، والشيقة بالتزامن ، عبر نصوص سابقة . وهي ترتبط بمتلازمة " الرصيد الإيجابي ، والطاقة الإيجابية ، والإرادة الحرة " . وهي مهارة فردية نوعية ، ومكتسبة بطبيعتها . اتجاه حيازة تلك المهارة ( رفع الجودة وخفض التكلفة ، معا لا بالتزامن ) يتوافق مع الصحة المتكاملة ( العقلية والنفسية وغيرها ) : الاتجاه الثانوي : اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد . وعلى النقيض من الاتجاه المشترك ، الأولي : اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد . .... الفكرة جديدة وجديرة بالاهتمام والتفكير الهادئ ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ظاهرة اليوم ، الحالي مثلا ، طبيعته وماهيته
-
حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة
-
مسودات لم تكتمل
-
ستة اقدام تحت الأرض ( اسم فيلم مترجم )
-
الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة الحب والسعادة
-
الصحة المتكاملة ، العقلية والنفسية ، بدلالة القيم الأخلاقية
-
حوار ثقافي مفتوح ( س _ س ) ...الخاتمة
-
حوار ثقافي مفتوح _ خلاصة ما سبق
-
حوار ثقافي مفتوح ( 4 _ س )
-
حوار ثقافي مفتوح ( 3 _ س )
-
حوار ثقافي مفتوح ( 2_ س )
-
حوار ثقافي مفتوح ( 1 _ س )
-
حوار ثقافي مفتوح
-
العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال ( النص الكا
...
-
العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال ( النص الكا
...
-
العلاقة بين الحياة والزمن _ بدلالة الساعة والمال
-
القراءة / الكتابة صفقة ذكية بطبيعتها
-
الفرد بدلالة الشخصية والهوية _ بين التشابه والاختلاف
-
العلاقة بين الصحة العقلية والنفسية أقرب إلى التناقض من التشا
...
-
العلاقة بين الحياة والزمن أو معادلة كل شيء ...
المزيد.....
-
تحليل: رسالة وراء استخدام روسيا المحتمل لصاروخ باليستي عابر
...
-
قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين م
...
-
ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟
-
صحيفة الوطن : فرنسا تخسر سوق الجزائر لصادراتها من القمح اللي
...
-
غارات إسرائيلية دامية تسفر عن عشرات القتلى في قطاع غزة
-
فيديو يظهر اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي على مدينة تدمر ال
...
-
-ذا ناشيونال إنترست-: مناورة -أتاكمس- لبايدن يمكن أن تنفجر ف
...
-
الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في
...
-
صور جديدة للشمس بدقة عالية
-
موسكو: قاعدة الدفاع الصاروخي الأمريكية في بولندا أصبحت على ق
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|