تصريحات الرئيس بايدن ورئيس الوزراء مصطفى الكاظمي رئيس جمهورية العراق قبل الاجتماع الثنائي ، تم نشرها على الموقع الرسمي الخاص في البيت الابيض ،الان….

حسن نديم
صحفي استقصائي , معد و مقدم برنامج حواري
(Hasan Nadeem)

الحوار المتمدن-العدد: 6972 - 2021 / 7 / 28 - 01:14
المحور: مقابلات و حوارات
    

حسن نديم نقلًا عن البيت الابيض

الرئيس بايدن: حسنًا ، يشرفني أن أرحب برئيس الوزراء. نحن نعرف بعضنا البعض منذ بعض الوقت. ومرحبا بكم في البيت الأبيض ومرحبا بكم في البيضاوي سيدي رئيس الوزراء.

لقد كان العراق جزءًا حيويًا من – شريك الولايات المتحدة لبعض الوقت الآن في الشرق الأوسط. وقد شاركنا – لقد انخرطت بعمق في العراق طوال مسيرتي المهنية في مجلس الشيوخ ، كنائب للرئيس ، وكرئيس. ولقد عملت مع العراق – وبالفعل ، كان ابني بو في العراق لمدة عام مع AM- مع الحرس الوطني للجيش.

وكانت التضحيات التي قدمها الكثيرون لبناء الشراكة بين الولايات المتحدة والعراق حقيقية ، وكان لها أثرها. وإدارتي ملتزمة بتعزيز تلك الشراكة ، سيدي رئيس الوزراء.

والحوار الاستراتيجي الأمريكي العراقي يدور حول الالتزامات التي توسع تعاوننا في قضايا مثل الرعاية الصحية والمناخ والطاقة. على سبيل المثال – في الحقيقة ، أردت أن أخبرك: لقد تم إخباري – نصف مليون – 500000 – جرعة من لقاح COVID الذي نرسله – قيل لي إنهم لن يأتوا لبعض الوقت. سيكونون هناك في غضون أسبوعين.

رئيس الوزراء الكاظمي: شكرا.

الرئيس بايدن: سيكونون هناك بسرعة. و- كما تعلمون ، نحن ندعم تعزيز الديمقراطية في العراق ، ونحن حريصون على التأكد من المضي قدما في الانتخابات في تشرين الأول (أكتوبر). كما أننا ملتزمون أيضًا بالتعاون الأمني. إن قتالنا المشترك ضد داعش أمر بالغ الأهمية لاستقرار المنطقة. وسيستمر تعاوننا في مكافحة الإرهاب ، حتى مع انتقالنا إلى هذه المرحلة الجديدة التي سنتحدث عنها.

إنني أتطلع إلى التشاور مع رئيس الوزراء اليوم. لدينا الكثير للحديث عنه. لقد كان صديقًا جيدًا. وأنا متشوق للبدء.

الكلمة لك يا سيدي.

رئيس الوزراء الكاظمي: شكرا لك سيادة الرئيس. إنه لشرف عظيم أن أكون هنا اليوم مع أصدقائنا الأمريكيين. لدينا شراكة استراتيجية. يسعدني أن أكون هنا في واشنطن لمناقشة مستقبل أمتنا وكيفية تحسين هذه العلاقة بين بلدينا.

أمريكا ، إنهم يساعدون العراق. معا نحارب لهزيمة داعش – داعش. وأود أن أشكر الشعب الأمريكي نيابة عن كل شعب العراق.

فخامة الرئيس ، أشكرك على كل الدماء والأموال التي قدمتها أمريكا من أجل عراق حر وديمقراطي.

اليوم علاقتنا أقوى من أي وقت مضى. شراكتنا موجودة من أجل الاقتصاد ، والبيئة ، والصحة ، والتعليم ، والثقافة ، وأكثر من ذلك.

إنني أتطلع إلى العمل معكم ، سيدي الرئيس ، لتقريب بلدينا أكثر لصالح العراق والولايات المتحدة.

بارك الله في بلدينا. شكرا سيدي الرئيس.

الرئيس بايدن: شكرًا لك. شكرا لكم يا رفاق.

(تبادل الحديث من قبل المراسلين).

الرئيس بايدن: قف ، قف ، قف ، قف ، قف ، قف. قف ، قف ، قف. قف. انتظر ثانية. إذا كنت تريد التحدث عن العراق فاسألني سؤالاً عن العراق.

س: كم عدد القوات التي تود رؤيتها في العراق بنهاية هذا العام؟ وكيف تتغير العلاقة باعتبار أن هذا هو آخر حوار استراتيجي بينكم وبين العراق ورئيس الوزراء؟

الرئيس بايدن: تقصد هذا الحوار الأخير.

س صحيح.

الرئيس بايدن: حسنًا ، لقد تحدثنا كثيرًا. وزراء خارجيتنا وأعضاء حكومتنا يتحدثون. نتطلع إلى إجراء انتخابات في أكتوبر. نحن نعمل بجد مع الحكومة العراقية للتأكد من أن الأمم المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي – لدينا إشراف ؛ أن هناك – هذه انتخابات كاملة ونزيهة.

لقد كنت في – لقد كنت على اتصال مع الكاظمي. لدي – على أي حال ، أعتقد أن الأمور تسير على ما يرام. سيكون دورنا في العراق – التعامل مع لا – إنه مجرد أن نكون متاحين ، وأن نستمر في التدريب ، والمساعدة ، والمساعدة ، والتعامل مع داعش كما هي – عند وصولها. لكننا لن نكون ، بحلول نهاية العام ، في مهمة قتالية.

سؤال: السيد الرئيس ، شؤون المحاربين القدامى. السيد الرئيس ، سيكون لشؤون المحاربين القدامى تفويض للرعاية الصحية –

الرئيس بايدن: تشعر بألم شديد في الرقبة ، لكنني سأجيب على سؤالك لأننا نعرف بعضنا البعض منذ فترة طويلة. لا علاقة له بالعراق.

سؤال: أعتبر ذلك مجاملة ، سيدي الرئيس.

الرئيس بايدن: (يضحك) سأجيب على سؤالك. نعم ، سوف تطلب شؤون المحاربين القدامى ، في الواقع ، أن جميع المستندات التي تعمل في المرافق يجب أن يتم تطعيمها.

#حسن_نديم (هاشتاغ)       Hasan_Nadeem#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات