أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ميثم الجنابي - الدكتور كاظم حبيب السيدة بيل















المزيد.....

الدكتور كاظم حبيب السيدة بيل


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1640 - 2006 / 8 / 12 - 10:58
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


نثر الدكتور كاظم حبيب على صفحات موقع (الحوار المتمدن – العدد 1639 بتاريخ 11-8-2006) كلمات بعنوان (العرب والأحداث الجارية في المنطقة). وهو عنوان يحتوي على إيحاء (في حالة إزالة الاسم أو حتى بالإبقاء عليه) بان كاتبه ألماني (من أصول شرقية إسلامية) أو فارسي أو كردي يكتب عنا نحن العرب وعن "الأحداث الجارية في المنطقة" (يحتمل أن تكون عربية!). وهو عنوان يمكن الأخذ به كما هو رغم علاته (وهي الصفة الملازمة لكل ما يكتبه الدكتور كاظم حبيب. بمعنى فقر المنطق واستسهال الكلمات). من هنا ركاكة العبارة في الصيغة والمعنى المباشر، الذي يجعل من الممكن النظر إليه على انه رجل فارسي أو كردي. لان العربي يقول نحن العرب. وهو تلازم في العبارة ينطبق على ممثلي القوميات جميعا. طبعا ليس في ألمانية المرء أو فارسيته أو كرديته ما يعيب. وبإمكان الدكتور كاظم حبيب أن يعلن ذلك للملأ لكي يكون للجدل منحى آخر إضافة إلى المنطق والمنفعة. لكن بما انه يعتبر نفسه عربيا، لهذا سوف ابقي على الجدل ضمن حدود المنطق والرؤية الواقعية التي تهدف في نهاية المطاف إلى تأسيس الفكرة السليمة لمنفعتها الذاتية. وسوف اكتفي بحدود ما هو وارد في هذه المقدمة وليس مناقشة كل ما ورد فيها وذلك لان البقية الباقية المتعلقة بموقفه من الصراع الدائر بين قوى المقاومة اللبنانية والمحتل اليهودي الصهيوني، هو مجرد "موقف سياسي". وهو موقف يندرج عموما ضمن سياق ما ادعوه بظاهرة الارتزاق الثقافي. (وهي ظاهرة سوف انشر دراسة خاصة بها).
إن الفقر المنطقي الأول، الذي يحدد بدوره ركاكة "التحليل" والمعنى والاستنتاجات التي يتوصل لها كاظم حبيب تقوم في تجاهله أو جهله بإحدى ابسط قواعد المنطق القائلة، بان الكل اكبر من الجزء. كما أننا نعثر على امتهان فظ لقواعد الاستقراء والاستنباط. وإذا كانت هذه الأمور ليست معلومة أو مفهومة للجميع، وان المقال الحالي هو للعامة ضمن موقع للانترنيت لهذا اكتفي بالصيغة الأكثر يسرا وشيوعا بالمعنى. والمقصود بذلك، هو أن سلوك أو ذهنية أشخاص عرب (أو ألمان أو فرس أو أي كان) في مرحلة ما معينة في زاوية أو غرفة أو صالون السيدة بيل (أو المس كما يحبذ الدكتور كاظم حبيب القول)، لا يمكنه أن يكون أساسا للحكم العام على العرب أو الألمان أو الفرس. وبالأخص بعد مرور ما يقارب القرن من الزمن.
مما لا شك فيه أن هناك صفات تبقى بين البشر والقوميات كالكذب والتشويه والخداع ومختلف أصناف الرذيلة. وهي صفات، شأن الفضائل، عرضة للتغير والتبدل. وينطبق هذا على أمور أخرى عديدة بما في ذلك نمط الذهنية. غير أن هذه الأخيرة قضية غاية في التعقيد ولا اعتقد أن الدكتور كاظم حبيب على قدر من الدراية في التاريخ العربي والثقافة العربية الإسلامية بحيث يؤهله للاقتراب منها. وهو أمر جلي في قراءته الخاطئة لنص "المس بيل" البسيط للغاية. انه لم يستطع أن يقرأ بصورة سليمة ابسط النصوص لامرأة صالونية، صنيعة مرحلة البؤس العثماني ومؤامرات سايكس بيكو. وان يجعل من قراءته الخاطئة للنص الذي يورده بحذافيره مقدمة لقراءة الواقع الحالي عن "العرب" جميعا وذهنيتهم لكي يقول لنا: انظروا أيها العرب! وأنا اليوم أقول لكم وعنكم ما قالته السيدة بيل قبل قرن من الزمن!!
ولكن ما الذي قالته السيدة بيل في مذكراتها التي يضعها الدكتور كاظم حبيب في "منهج" تأويله للواقع العربي المعاصر واختلاف الآراء في مواقفها من المقاومة اللبنانية وحزب الله من جهة والحلف الأمريكي الإسرائيلي المدعوم بصورة مباشرة وغير مباشرة من جانب بعض الأنظمة العربية الفاسدة وممثلي "التيار العقلاني" المتهرئ من جهة أخرى؟ لقد كانت السيدة بيل تتحدث إلى أبيها(!) في إحدى رسائلها عام 1917 بما يلي: "الكلمات في الشرق هي مجرد كلمات لا أكثر، كأنها لا تعني شيئاً بالمرة. أنك في هذا الجزء من العالم تبطن أمراً معيناً وتقول ما بدا لك، فمن ذا الذي يمكنه أن يعرف ما في سرك؟ من يستطيع معرفة ما تبطن؟ وهذا جانب مألوف في أطر الممارسات الدينية والتعامل الاجتماعي، كما هو كذلك في الأمور الصغيرة والكبيرة على حد سواء. إنهم يقولون شيئاً في يوم معين وما أن يصيح الديك فجر اليوم التالي حتى تجدهم يقولون شيئاً مغايراً. إنه لأمر غريب جداً، بيد أنه لا يجب أن يغيب عن بالك أمر تقبلك هذه الممارسة الشائعة في الشرق لسببين أساسيين: أولهما قدرتك على إدراك هذا الجانب وتفهمه كما ينبغي، وثانيهما التغاضي عنه والتسامح معه. إن العديد من الشرقيين يفضلون الموت على نبذ إيمانهم العميق بالكلمات والكفر بها. وهو جانب نتمنى مخلصين أن يتوفر لنا ما يكفي من الشجاعة للقيام به".
إننا نقف أمام نصح صريح وواضح. وهو "نص رسالة" جعل منه الدكتور كاظم حبيب المتربي بذهنية التقليد الإيديولوجي "للنصوص المقدسة" لائمة الماركسية، "نصا" قاطعا مطلقا جامعا أبديا صحيحا كما لو انه يتلذذ بتقاليد العبودية المميزة لأولئك الذين كانوا يجعلون من كل كلمة لماركس "آية" لا يمكن الحياد عنها!! لقد نسى بعد اسطر من نقله للمقطع، بأنه يتعامل مع نص رسالة امرأة لأبيها. وشأن كل رسالة لا يمكن تحويلها إلى نص فكري أو قاعدة منطقية أو حكم شامل، بغض النظر عما فيها من دقة أو عدم دق. وذلك لأنها مجرد انطباع فردي وشخصي ومحكوم بصالون وحالة ومرحلة.
وفيما لو تركنا هذه القضية وتناولنا ما توصل إليه "المحلل السياسي" من استنتاجات، فإننا نقف أمام حالة يصعب حدها بمعايير المنطق! إننا نقرأ في تحليله ما يلي:"لا يحتاج ما كتبته مس بيل إلى ترجمة، فهي صريحة وواضحة وجريئة في التشخيص، بغض النظر عن مدى قبولنا أو رفضنا، ارتياحنا أو غضبنا بشأن ما شخصته في الشخصية العربية بشكل عام. ولكن يبدو لي مفيداً أن أبرز هنا عدداً من المسائل الجوهرية التي تضمنها هذا التشخيص النوعي للشخصية الشرقية العربية، ومنهم رجال الدين، إذ أنها كانت تعيش في العراق وتتعامل مع العرب ورجال الدين والسياسية اليومية: وأبرز تلك الخصائص:
• إن الكلمات عند العرب جوفاء لا تحمل مضامين جدية وفاعلة.
• وأن الفرد العربي مصاب بازدواج الشخصية.
• كما يتسم بعدم الثبات والتقلبات المستمرة في الرأي.
• والعرب فوق هذا وذاك لا يشعرون بقيمة الحياة، بل يفضلون الموت دفاعاً عن كلمات فارغة جوفاء".
إن المرء ليصاب بالدهشة من هذه القدرة على التفسير والتحليل والتأويل والتعميم لمقطع رسالة امرأة انجليزية لأبيها في بداية القرن الماضي!! بحيث يقلب الأمور كلها رأسا على عقب. وفي الوقت نفسه يتوصل منها إلى استنتاجات اقل ما يقال فيها أنها منافية للذوق السليم والعقل الصاحي. إذ نعثر في هذا التعميم على عبارات "تشخيص الشخصية العربية بشكل عام"(!)، و"تشخيص نوعي للشخصية الشرقية العربية"(!) و"منهم رجال الدين"(!) كما قامت به السيدة بيل. وهي عبارات فضفاضة سواء بكلمات السيدة بيل أو السيد كاظم! وذلك لان كلمة "الشرقي" في عبارات السيدة بيل هي كلمة انجليزية، أوربية، استعمارية، أي أنها محملة بمعايير وذوق ونفسية الذهنية الاورمركزية و الكولونيالية للقرن التاسع عشر. وهي صفات كانت اللغة السياسية (والأدبية بل وحتى العادية، ومازالت في الكثير من أبعادها النفسية والذوقية) تعممها وتستعملها تجاه كل "الشرقيين"، من اليابان الصين حتى المغرب العربي. من هنا لم تتحدث السيدة بيل عن "العرب" بل عن "الشرقيين". أنها كانت تعني بها العرب الذين حولها. وفي بعض ما فيها تشخيص دقيق لما كانت تعانيه مثل "الكلمات في الشرق هي مجرد كلمات لا أكثر، كأنها لا تعني شيئاً بالمرة"، و"أنك في هذا الجزء من العالم تبطن أمراً معيناً وتقول ما بدا لك، فمن ذا الذي يمكنه أن يعرف ما في سرك؟ من يستطيع معرفة ما تبطن؟"، و"إنهم يقولون شيئاً في يوم معين وما أن يصيح الديك فجر اليوم التالي حتى تجدهم يقولون شيئاً مغايراً".
كيف ينبغي قراءة نص هذه الرسالة التي كتبتها امرأة حنونة على أبيها وهي تعمل موظفة لوزارة المستعمرات البريطانية في العراق؟ إن مشكلة الدكتور كاظم حبيب تقوم في انه يقرأ نص امرأة لأبيها، وموظفة بريطانية للدولة الأكبر والأشد استعمارية آنذاك حسب ذوقها، لا بعيون الرؤية النقدية التاريخية والسياسية. أما حالما يحولها إلى نص مقدس لنقد العرب المعاصرين المؤيدين للمقاومة اللبنانية فإنها تصبح مجرد خدمة وضيعة.
فقد كانت السيدة بيل تخدم في كل ما تقوم به وتفعله وتكتبه من رسائل لأبيها ولوزارة المستعمرات، مصلحة من تنتمي إليه. لقد وجدت في كلمة من تريد إخضاعه شيئا غير معقول. إن الكلمات عندهم لا تعني شيئا! لماذا؟ لأنها تريد أن تعني الكلمات ما تريده هي (ووزارتها ودولتها وبقاء مستعمراتها). لهذا كانت تستغرب ما يستبطنوه. والسبب بسيط للغاية. أنها كانت تريد أن تعرف كل شيء! هكذا ببساطة! لأنها جزء من منظمة الدولة السرية البريطانية. أما "تشخيصها" "للشرقيين" بأنهم ينقضون ما يقولوه ويغيرون مواقفهم، على انه حسب كلمات الدكتور كاظم حبيب دليل على "أن الفرد العربي مصاب بازدواج الشخصية" كما "يتسم بعدم الثبات والتقلبات المستمرة في الرأي" فهو دليل على مدى السفاهة في الرأي والحكم العجول. والأغرب ما في الأمر انه لا يوجد في رسالة السيدة بيل ما هو مشابه بالعبارة والمعنى. وحتى حال وجوده فانه لا يشكل بحد ذاته دليلا على حقيقة. انه تشخيص لواقع جزئي. بينما الحقيقة تقوم، فيما لو أراد السيد كاظم حبيب التعلم منها ومعرفتها، في الاقتراب من الرؤية التاريخية، وعبرها إلى منطق الحق والحقيقة والنزعة الإنسانية. فالأحرى به أن يقلب المعادلة رأسا على عقب. فقد كان "تشخيص" السيدة بيل بأثر مجيئها للعراق بوصفها موظفة بريطانية لإدارة المستعمرات. بعبارة اخرى، ان وجودها نفسه ووظيفتها و"تشخيصها" كان النتيجة الخالصة "لازدواجية الشخصية" و"التقلبات في الرأي" و"عدم الالتزام بالكلمة" و"إخفاء الباطن" و"تكذيب الظاهر" التي ميزت "الشخصية البريطانية" الاستعمارية وليس "العربية"! لقد كان البريطانيون الاستعماريون نموذجا "كلاسيكيا" لهذه الصفات التي شكلت سايكس بيكو تجسيدا نموذجيا لها. لقد وعدوا وعودا وأعطوا عهودا وقالوا كلمات وسلكوا بما يناقضها. وكل سياستهم في الأقوال والأفعال والنتائج كانت تجسيدا للتشخيص الذي توصل إليه "كاظم حبيب" ولكن بصورة مقلوبة تماما. وإذا كان من الممكن العثور على "ازدواجية شخصية" "وعدم احترام للكلمة" وما شابه ذلك عند العرب، فهي موجود عند الجميع دون استثناء. وما أورده الدكتور كاظم حبيب على لسان السيدة بيل هو ليس إدانة لهم بل بالعكس. فما قام به بعض العرب هو جزء من مرحلة الانحطاط، وما قام به الانجليز هو جزء من شخصية فعلية مدركة لما تقوم به. والأشد رذيلة من كل ذلك أنها صفات صنعت مآس تاريخية وقومية وبشرية هائلة ما زلنا ندفع ثمنها. لقد كان ما يجرى ويجري لحد الآن بما في ذلك المأساة اللبنانية الحالية وقرن من العذاب الفلسطيني هو نتاج "للشخصية البريطانية" وإستراتيجيتها آنذاك. هنا ينبغي البحث وليس في أن "العرب فوق هذا وذاك لا يشعرون بقيمة الحياة، بل يفضلون الموت دفاعاً عن كلمات فارغة جوفاء"! لا شك في أنها صفة توجد بين بعض العرب. إلا أن ما في "مقال" الدكتور كاظم حبيب الأنف الذكر هو التجسيد النموذجي للصفات التي أراد لصقها بهمز
وأخيرا لا بأس من الموعظة بما قالته السيدة بيل في رسالتها المذكورة أعلاه. لقد قالت لأبيها "إن العديد من الشرقيين يفضلون الموت على نبذ إيمانهم العميق بالكلمات والكفر بها. وهو جانب نتمنى مخلصين أن يتوفر لنا ما يكفي من الشجاعة للقيام به"! لقد أرادت تعظيمهم بالعبارة والفكرة. بينما لم يجد الدكتور كاظم حبيب فيها غير أن "العرب فوق هذا وذاك لا يشعرون بقيمة الحياة، بل يفضلون الموت دفاعاً عن كلمات فارغة جوفاء"(!!). ولا اعتقد أن هناك عبارة أكثر مجافاة للحق والحقيقة وجفاء لما في رسالة السيدة بيل وجوفاء في تأويلها من هذا الاستنتاج!
لقد قالت العرب قديما، أن شر البلية ما يضحك. وشر ما يضحك في هذا المقال انه يجّسد بصورة نموذجية وبالأخص في استنتاجاته السياسية تلاقي شيوعية متهرئة وشعوبية مبطنة. وكلاهما في العراق يلتقيان لأنهما من طينة واحدة. فالشبيه بالشبيه منجذب! وذلك لان شيوعية التيه الإيديولوجي لا تصنع غير إسرائيليات مطعمة بنكهة المعاصرة. وهي عصارة لا يمكنها أن تنتج حالما يجري صبها في قوالب الكلمات والعبارات غير سوء الرؤية والفهم. أما النية فإنها تصبح فعلا مكملا!!



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الميليشيا والدولة في عراق -الديمقراطية- والاحتلال
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية - 6
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية 5
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية - 4
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية-3
- المقاومة اللبنانية – نموذج المقاومة العربية الكبرى
- نهاية الأوهام الكبرى وبداية الأحلام الواقعية
- القوى الصغرى والأوهام الكبرى
- العلمانية العراقية – دنيوية المستقبل
- العلمانية العراقية – أوهام الأقلية وأحلام الأغلبية
- الشيطان - الملاك الضائع ودراما الوجود الإنساني
- كتاب جديد للبروفيسور ميثم الجنابي - الحضارة الإسلامية - روح ...
- تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 2
- تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 1
- (2) التشيع العراقي والفكرة العربية
- التشيع العراقي والفكرة الوطنية والقومية-1
- العراق - السقوط والبدائل -2
- لولا سيف الحجاج ولسان الحسن-1
- العراق - السقوط والبدائل وأزمة المرجعيات الكبرى
- حزب إسلامي أم حزب شيطاني


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ميثم الجنابي - الدكتور كاظم حبيب السيدة بيل