|
الحنه في الشعر الشعبي العراقي
سعدي جبار مكلف
الحوار المتمدن-العدد: 6963 - 2021 / 7 / 19 - 09:26
المحور:
الادب والفن
الحنـّة في الشعر الشعبي العراقي اعداد سعدي جبار مكلف الحناء ذلك الوشم الغريب واللون البهي الذي يطرز أصابع اليـد والكفـوف من أجزاء الجسم ، إنه فرحة العروس والعريس والأهل والأقارب ، شارة الفرح وشارة الحـزن والفـراق بالنسبة الى العشاق وأهل الغرام ، يقـال أن الفلكلور والتراث هو ذاكرة الأمة وهو تأريخها وماضيها بما يشمله من قيم ومعاييـر أخلاقيـة وما يحتوي من أنمـاط سلوكيـة وأشكال تعبيـر وأساليـب حيـاة نابعـة من عـادات وتقاليد ومعارف ومعتقـدات وآداب وفنـون راسخة عبـر الأجيـال وضع أصولها وأرسى قواعـدها الأجـداد.. { ليلـة الحنّـه عله الحلوه سعود نورهه مثل البدر والعين سود} وعنـد ملاحظة التـراث لنـا تظهر درره ومعدنـه الأصيل الثابـت وتتكشف القيـم الغنيـة التي نعيـش معها حتى اليـوم ، والحنـّة لها في تراث الماضي والحاضر كعنصر مهم في مجالات الفرح وذات مداليل سعيدة.. { ليلة الحنه عله الحلوه بهنه نالت العِز والسعاده والهنه } وقد يكـون وجـودها وإقامتهـا حـزن للحبيـب المغـدور بـه.....يقال أن أحد الشعـراء غـادر الى مكان بعيد تاركاً حبيبته ولما عاد بعـد سنين طوال من الفراق إنتظرته على سفح جبل،عند اللقاء شاهد أن إصبعها ذات لون أحمر فخاطبها بأنها تخضبّت بالحناء عند الفراق فأجابتـه معـاذ الله ولكني إشتقتٌ إليـك وأطبقتٌ أسناني على إصبعي فسال دمي ....أي أن اللـون الأحمرهـو دمها وليس الحناء... أمر بالـداروأسمع حنـّه بيهـه اضلوعي من جفاكم حنه بيهه حسب ظنك إچفوفي حنه بيهه مسحت الدمع دم... وأثـر بيـّه تركيب الحنـّة الحنّـة نبات مصري قديم كان يستخدم في الرسم كلونٍ في رسوم الفراعنة ، لأنه يتمتع بقدرة على الثبات " يؤكد الباحث ( مسعود شومان ) رئيس تحرير سلسلة الدراسات الشعبية ، فالحنّة توجد في كتابات وشعر المصريين القدماء ، إذ إستخدمـوها في الأظافر وصبغة الشعـر كما نلاحظ في عـدد الموميـاءات . كما أن لـون الحنّة راق للمصرييـن ، فإستخدموهـا للزينة كنوع من التحصن من العين والحسد . يُعتقد أن المصريين عرفوا الحنـّة من خلال الأسطورة التأريخية "إيزيس وأوزوريس فقامت زوجته إيزيس بجمع أشلائـه وغرقـّت يداهـا بدمائـه وصبغـت باللـون الأحمـر. . فإعتـبر المصريـون هذا اللـون هو رمز وفاء كل زوجة لزوجها وإعتمدت النساء صبغ يديهن بالحنـّة . يقـول شومان : ربما طقس الحنـّة فيـه عنصر إسطـوري ، خصوصاً أن أساطير كثيرة تعود الى إسطورة (إيزيس وأوزوريس) في حين تستخدم الحنه في طقوس الزواج بليلة الحنـّة ، كرمز لآخر يوم للعروس وكمرحلة إنتقالية لحياة جديدة مع عريسها . الحنـّانة هي المرأة التـي تقـوم بعجـن الحنـّة وتجهـيز صينية الحنـّة ، ونقشها للعـروس في الليلـة المنتظرة ، تكون الحنّانـة إمرأة كبـيرة السن ، تردد الأغاني المميزة للعروس ، وهي تقوم بنقشها ، وقد تكون الحنّانة فتاة صغيرة ، أو تعمل في صالون تجميل ببساطة . الموطن الرئيسي للحناء توجد في جنوب غربي آسيا وتحتاج النبتة الى بيئة حارة لذا فهي تنمو بكثافة في البيئات الإستوائية لقارة أفريقيا، كما إنتشرت زراعتها في بلدان حوض البحرالأبيض المتوسط وتزرع في الهند والصين والسودان ومصر وفي العراق حيث تشتهر مدينة الفاو الجنوبية بزراعة أجود أنواع الحنـّة في العالم . " عله الحنـّه أسولف عن الشموع بلچن ينفتـح موضوع عله الياس چم مرّه گلتلك گلبي موزين يوجعني إذا بالطيف ينباس كون الله ابكثر ما رقـّه منطيك امخليلك ضميـر وذرة إحساس الحنـّة في التاريخ الفـراعنة عرفـوا الحنـّاء منذ القديـم فـقـد إستعملوها في صناعة الدباغة وعـلاج الجـروح وكذلك لتخضيب الأيدي وكذلـك إتخذوا منها عطرامن أزهارها،ولها نوع من القدسية عند كثيرمن الشعوب ،وتستعمل في التجميـل بفضل صفاتها فتلـوّن الأيـدي والأقدام والشعـرويفرشـون بها القبور تحت موتاهم ويعملون منها حبرا للكتابة على الجدرن والكهوف و الجبال والأهرامات. " يصيح بيه أوگف وعزت بالگلب روحي ودربي تهت ما أندلّه ذبت من صيحة النسوان عدهه أطفال مختلّـه ونسيت أيامنه الحلوه وسواجي أحلامنه الفلّه اتركت ادموعهه تجري ودمعهته لهب تسري ولاحت بيدهه إبوّنه وبدت دوفة الحنّـه ليلة حنـّة العروس الحنّة ليلـة تشيـع بهـا البهجـة والسرور في منـزل العروس وهي عـادة تكون الليلة الأخيرة لها في بيت أهلها قبـل ان تودعـه الى بيت الزوجية ، فهي ليلة مميزة لكل عروس حيث تجتمع السيدات فقط من الاقارب والصديقات والجيران ليحيطن بها ، في الماضي كن يسهرن ويغنيـن ويرقصن على أنغـام الموسيقى في البيـت وأمام صواني الشمـوع والياس والحلويـات وتقـوم إمرأة بوضع الحنّة بيد العـروس ومن تريـد من الحاضرات ، وتضع العروس الحنـّة على يدها لأنها من وفاء كل زوجة لزوجها نظرا لما تملكه الحنـّاء من ثبات وديمومة اللون ومن بعض التقاليد وعـادات الحنـّة أن المـرأة التي تضع الحنـّة للعريس هي أمـه أما العروسة فهي أمها، ويجب أن تكون محظوظة وتوضع الحناء على الأصبع الصغير (البنصر) وباقي الحنـّاء توزع على المدعوين .. " يا خلگ سمّو عليهه لايگه الحنّه.. بإديهه " إن عملية وضع الحنـّاء للعـروس فتتم بوضع قطعـة نقـود معدنيـة في يـد العروس ووضع الحنـّاء بعدها دلالة على مهر العروس وأثره الباقي وتقوم العروس بين فترة وأخرى بإستبدال ملابسها.. " ياليل الخميس آحاه هايـه ليلـة الحنـّه باچر تعب خمس اسنين ابرمشة عين أضيعنه باچر وحشه باچر حّج باچروین بالي إيهّج ذهب غيري حله إبيمناچ عسه باليسره ..تيهني إن وضع الحنـّاء بيد الصديقات ذات أهمية كبرى إذ يمارس هذا الطقس للحاق بالعروس والزواج بعدها مباشرة ، فتقوم صديقات العروس بوضع الحنـّة على أيديهن ثم قرص العروس بركبتهه حيث هناك إعتقاد أن قرص العروس يعجّل من الزواج حيث المثل القائل .. { إگرصيهه ابرگبتهه لا تخليهه لجمعتهه } الحنـّة في الأعياد يعتبر الحنـّاء في الأعياد من أقدم العادات التي لا زالت مستمرة الى وقتنـا الحاضر بنقشاتها الجميلة التي تـزين أيـادي وأقـدام كبار السن والنساء والفتيات الكبـار والصغـار . وقديما كانت تجتمع الأسرة قبل العيـد بيوميـن لتضع الجـدّة الحنـّاء الذ تصنعـه لبناتها وحفيداتها ويتـم ربط أيديهـم وتخلطـه مع الليمـون الأسود وتضعه لبناتهـا وحفيداتها ، ويتـم ربط أيديهم لليـوم التالي أما الآن في الوقـت الحاضر يذهبـن الكثيـر مـن النسـاء "للحنـاية " المتخصصة سواء في المشاغـل النسائيـة المختلفـة أو " محنيّة" خاصة تأتي للمنـزل وظهرت في السنوات الأخيـرة نقشات الحناء المختلفة منها النقشة ( الهنديـة والإماراتيـة والسودانيـة واليمنيـة )وتختلف بإختلاف المـواد وعـرض خط الرسمة ونوعهـا وظهـرت ألـوان متعـددة ( كالأحمر والأسود والأزرق والأخضر والعنابي ) . حنه يا حنه يا ورد الريحان يامحله الحنه عله إيد العرسان حنه يا حنه .....يا ريحة ياس يا محله الحنه عله إيد العريس يا محله الحنه يا ورق الزيتون يا محله الحنه عله إيد المزيون والى اليوم لا زال العديد من النساء في ليلة العيد يحرصن وغيرهما بأجمل نقـوش الحناء التي تبدع خبيرات النـقش المحنيات بها اليـوم في رسم أجمل وأحـدث الأشكال والأنواع والتي تنوعـت في مسمياتها وطريقـة تحضيرها وسعرها . وتقول المحنية.. "إن الحناء من المـواد الطبيعية الجميلة التي لها إستعمالات كثيـرة للنساء سواء للزينة أو لعلاج الشعـر وتغيير لونـه وقبيل كل عيد أو مناسبة سعيدة تكتظ المحـلات دائما بالعديـد من السيدات اللآتي يفضلن وضع الحنـاء غير التقليدي كما كان بالسابق" فاليوم أصبح للحناء الكثير من النقشات والأنواع التي تفضلهاالسيـدات ومنها النقش الهنـدي والنقـش السودانـي والإماراتـي والبحريني والنقش المحشي والنقش المغربي والنقش الطاوسي،والكثير من الأنواع التي تطلبها كل واحدة "ألف..... مبروك گالو باچر الحنـّه وألف هنياله ذاكه البيـچ.......إتهنـّه روحيله... وعساچ إبخير يه الردتي وعسه گلبي..بعذابـه ولوعتـه وونـّه گليلـه عفتلي..... إنسان مثـل الطيـر النوارس لبست أسود من رحت عنّه " حسب رغبتها وإن كان النقش الهندي الأكثر طلبا من السيدات .وأضافت أن الفتيـات يفضلن النقش الناعـم والرسـوم الهندسيـة والأزهـار وأشكـال الأساور والحروف وحتى كتابة أسمائهن على باطن اليد مع الرسـم، ولا يحبـذن الحنـاء على أطـراف الأصابـع ، لأنهـن يفضلن تلويـن أظافرهـن (بالمناكير) مشيرة الى أن النسبة الكبيرة من السيدات أصبحن الآن يجلبن بناتهـن الصغيـرات ليلة العيـد لوضع الحناء لإرتباطهـا بفرحـة العيـد عند الصغيرات والكبيرات أما السيـدات والفتيات فهن النسبة الأقـل في وضع الحناءويفضلن دائما النقش والرسم بها ، إن الكثير من المحنيات أو ربات البيوت أصبحن يضعن الكثير من الإضافات على الحناء سواء كانت لليد أو الشعر ومن هذه الإضافات هو وضع السكر والمحلب والخل والبرتقال والليمون وبياض البيض والقهوة والزيت وغيرها من الإضافات بغية لون معين ترغبـه السيدة أو لعـلاج الشعر وتختلف طريقـة عمل الحناء بحسب طلب السيدة لنوع النقشة والطريقة المشهورة دائما{ هو وضع حنة خضراء مطحونـة بشكل ناعـم وليس بها أعـواد وعصير الليمـون والسكر الناعـم وخلطها جيدا } لتحضيرها للنقش أما الحناء سابقا فكانت تعجـن بالليمـون والمـاء فقط ثم تتحنى بها المـرأة أكثـرمن مـرة حسب اللـون الـذي ترغبـه فاللون الأحمر إذا تركته لساعات طويلة أما إذا رغبت في الحصول على أللـون المائـل الى السـواد فتتحنى أكـثر مـن مرتيـن وتضع مع الحناء ما يسمى"بداج الليل " المعـروف لـدى العطاريـن فيما كـان في السابـق يتـم استخدام أعواد الثقاب في الرسم المطلوب والآن هناك الكثير من الأدوات التي تستخدم للرسم والنقش على الأيدي أو الأرجل ، وهناك نقشات معينة لكل مناسبة منهن حنة العـروس وحنة الغمرة وحنة الأعياد وحنة السوابـع وأن كانت تختلـف بإختـلاف رغبـة السيـدة وما تفضله من رسوم وبالتـالي تختلف أسعارها وطريقة تحضيرها حسب نوع النقش وطوله . إن العشاق لهم طقوسهم وأشعاهم الخاصة في ليلة حناء الحبية التي ترتبط بغيرهم فهم اليتامى الذيـن يلفهم الحـزن القاتـم الأسود ويصبح العتـاب اللغـة المتداولـة لنسمع ما يقوله أحدهم ... " لا خبرلا چفيّه لا حامض حلو لا شربت گالو صوانيكم اشموع انترست وإلتمّـن الحلوات من كل بيت حلوه إلتمّت وأترف أصابع ليلة الحنّه أبعذابي إتحنـّت فـّد نـوب مـا مـش وفـه لهنا وصلت أما الشعراء فيصفون الحناء بالدم لكثير من الصفات المشتركة بينهما وخاصة اللون فيقول الشاعر... دنياك دنيه إمحزمّه ولمة زلمنه إموّلمه وكلما تخر نجمه إبسمه إتضوّي السمه حنه وتحنه إشباط من زاجي الدمه إن الشعر السياسي إبلغة العامية هو ثورة متكاملة الجوانب والأبعاد وهو سيوف قاتلة في صدور كل الأنظمة وعلى مر الزمان ، فالكلمة هي بندقية حرب أو قد تكـون أكثـر ..حيـث وردت الحناء في كثير من أبيات وقصائد الشعراء الكبار وبعدة قصائد .. " لاتفرعن نثايه العين شدنّه ميلّن وردة الخزامه عله الحنّه اصويحب ما مش اصويحب أبد منه" إن إستخدام هذه المفـردة الحيـة الخالـدة تدل على الوفـاء والثبات حيث لا يتغير لونها رغم مرور زمن طويل وقد يدوم طويلا حيث وجدت نقـوش للحناء على جدران الكهوف وفي مقابر الفراعنـة.. " هيمه ونجمات إمندّايه وما تغرگ بشغاف گليبي شدمـوع إبچفـي إمحنايـه إبثوب الدخله ومزگو ثوبي كل جزّت أ گصيبه إبحنتهـه وما دنّج للـذل إلعيبي " كما أن لون الحنّة المشابه للدم الحار ...دم الثورة والثوار والثار والموت والشهادة ألهم الشعراء بأروع الكلمـات والقصائد ، إن ذكـر الحناء معنـاه الفرح والعيد والبهجة والسعادة لكل البشر .. " وصفولي عنك ...شال منك غيظ بستان الورد والنرجس الرايج سكر حني ابفوازير ولحن .. حنّة حمامات السجن حنّه إلي ....حنّه إلك واللي يعجبه خّل يحّن " إن المواقف البطولية تصفها الرجال والثبات على القيم الإنسانية والدفاع عنها .. الله العيبي ولعب اعيونك ضميته الحنّه اتانيكم هاي الگذله إتموت إبحزنچ والروح إخضيره إبطاريكم وتطول الأهزوجة ويزداد الحزن والأسى ودموع الليالي..دموع السجن وأوراق المحقق والسياط واللوعة ويزداد الظلام لينشر الرعب والخوف ويستمر الصمود والمواقف البطولية فنلاحظ وفاء الحنة يكون المعبّر الصابر المرهف الجميل .. ليالي ودگ نحر حداد وإحنه الشوگ ناحرنه تحنن ودوس فوگ الروح وإحسبهه علّي منه أطگّن ورد من تجزي وألف نمّـام يتحنّه " هذه هي مسيرة الحناء الحمراء السوداء الخضراء ومهما تكن وفي جميع الألوان لا تتغير بمرور الزمان والمكان ، تنشد الفرح والدموع وتغني لوداع الأحبة وتهلل للفراق سيدني استراليا
#سعدي_جبار_مكلف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القهوه في الشعر الشعبي العراقي
-
رذاذ من الماضي البعيد وحيدة خليل
-
مظفر النواب بيرغ الثوار والثوره
-
الشاعر مهدي طه
-
العراق والحزن الذي لا ينتهي
-
من التراث المندائي القديم الشاعر رومي سبهان البريجي
-
من التراث المندائي القديم الشاعر رابع زغير
-
من التراث المندائي القديم الشاعر گطان بن عفدول
-
من التراث المندائي القديم الشاعر عبد الرحيم عداي
-
من التراث المندائي القديم الشاعر منصور بن درباش
-
من التراث المندائي القديم الشاعر منصور خيطان
-
شاعر الجمال والحنية والانسانية الشاعر خليل ابراهيم الحلي
-
الغزل في الشعر الشعبي العراقي
-
من التراث المندائي القديم الشاعر يحيى الشيخ رومي
-
المندائيون والاهوار الجزء الثالث
-
المندائيون والاهوار الجزء الثاني
-
المندائيون والاهوار
-
من التراث المندائي القديم الشاعر االشيخ يحيى الشيخ وهرون
-
القمر في الشعر الشعبي العراقي
-
الشعر الشعبي العراقي الى اين
المزيد.....
-
مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” ..
...
-
مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا
...
-
وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص
...
-
شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح
...
-
فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|