مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 6955 - 2021 / 7 / 11 - 17:04
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ هو سؤالاً يُلقى على مصداقية الحضور في هذه المشاركة الفعلية الإفراغية معاً ، تسوق في الغالب إلى معادلات صارخة ، سواء على صعيد نسبة معادن الأشخاص أو مراكزهم أو بنيويتهم ، إذنً يا صديق الأخير أسمعني جيداً ، وأقول هذا وأنا أسفًا 😞 على حال البشرية ، كل مرة أقع في ذات الفخ الذي يجعلني أجلس 🪑 في مجالس الصراصير 🪳، بالفعل دائماً أعود لهذا الخطأ ، كأن هناك 👈 مغنطيس يبدد كل المعرفة التى يمتلكها منا الرجل ، لا أعرف تماماً هذا السحر ، لكنه يحصل في كل مرة يا أخي 😎، بل ربما لأنني حبيس مفاهيم تكوينية لها علاقة في المناخ العام أو ضاربة في اصقاع الريفية أو الجبالية أو الصحراوية ، هو مناخ يطغى عليه الضغينة ، فالمعرفة كما يبدو لي ، غير قادرة على تبديدها ، بل عندما أُُقدم على فعل خطأ 😑 ، أشعر أنني أعود لطفولتي ، وفي هذه اللحظة تتوقف معرفتي عن العمل ، هل أنت تتفق معي بهذا ، أو هل تتفهم ما أحاول أن أقوله ، وهذا بتقديري ، لأنني أكون مثقل بالمعرفة ، وأعتقد خاطئاً ، بأن الجلسات الخاطئة مع الناس الخطأ ، قد تفرغ الكثير من الحمولة التى أحملها ، لكن مع كل هذا ، اكتشف في كل مرة ، أن تقديري كان ليس في محله ، نعم 👍 لحظة لو سمحت 🙏 ، أعتقد 🤔 أنني أعرف ماذا يدور في خاطرك من تساؤلات ، يبدو إنك تريد أن تساءل هكذا ، هل تستطيع صنع الرجل والنساء في جلسة أو جلستين ، وببساطة شديدة ، البيوت هي الوحيدة والكفيلة بصناعتهم ، ومن أخفقت البيوت في تربيتهم من المستحيل للمجالس العابرة صناعة الرجال أو النساء سواء بسواء ، بل في كل مرة من المؤكد وهو أمر محسوم ستخرج بنتيجة ، أنهم سيبقون صراصير 🪳وسأبقى يا أخي 😎للأسف ، أقع في ذات الشرك القديم والمستجد مع كل ضجر يدفعني للمشي في الطريق الخطأ، على الرغم أن العلم وفر للإنسان مادة بف باف Pif paf ( مبيد لجميع الحشرات ) ، الذي مكنه من طردهم من البيوت حتى يجد أحياناً نفسه يساق بها إلى حيث يجلسون . والسلام
#مروان_صباح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟