أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعاد جبر - رؤية سيكولوجية في الجندي الصهيوني والمقاوم اللبناني















المزيد.....

رؤية سيكولوجية في الجندي الصهيوني والمقاوم اللبناني


سعاد جبر

الحوار المتمدن-العدد: 1639 - 2006 / 8 / 11 - 09:37
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ان المتتبع للحرب الهمجية على لبنان ؛ وما يدورخلال رحاها من استراتيجيات حربية ، تبرز له بالرؤية الناقدة مساحة هائلة في القراءة التحليلية ، في استقرء طبيعة الجندي الصهيوني السيكولوجية ، والمقاوم اللبناني ، وتسلط مقالتي هذه الأضاءة ، على هذه الرؤية السيكولوجية وتداعياتها في الساحة العسكرية .
وفيما يخص الرؤية السيكولوجية للجندي الصهيوني ، فأنها تتشكل عبر رؤى التحليل النفسي الإسقاطي ، ومرتكزات علم هندسة الذات ، ومواده الفرعية في لغة الجسد ورؤى البارسيكولوجي ، ومساحة الخريطة الأنفعالية في معالم محددة ، وشيفرات البرمجة العصبية التي يتعرض لها الجندي الصهيوني عبر خطابات القيادة الصهيونية ، ومنطومة الرؤى للصور الأعلامية المتداولة له، حيث استخلص من خلالها معالم محددة للطبيعة السيكولوجية للجندي الصهيوني وادرجها على النحو الأتي
ـ النظرة التشاؤمية ورؤية الموت بين عينيه في قناعاته عندما يذهب للمعركة ، وحتمية عدم الرجوع إلى حياته المترفة بين احضان صديقته ، ومسلسل المياعة الذي يترع فيه ، وهنا يمكن تفسير عقدة الفناء لديه ، التي تجعله يطالب منظمات حقوقية بالدفاع عنه لغاية تحقيق مطالبه بتجميد حيواناته المنوية ، لغاية استمرار نسله في الحياة ، مع صديقته او اخريات ، لأنه على يقين بالموت والفناء ، وهذه المطالبة وما يترتب عليها من انشاء بنوك للحيوانات المنوية لكي ترتادها الصهيونيات ، ما زالت تواجه مشكلة اجتماعية في الرؤى الصهيونية .
ـ ارتفاع وتيرة الخوف وتصاعدها بين عينيه ـ لأنه يلمح منها تجمد لذاته ، واندهاش ورهبة في الأن ذاته ، فضلا عن المياعة والتراخي في ذاته التي يعكسها حالة ارتداءه لبنطاله العسكري ، عند الخصر ،التي تلمح فيها حالة الأرتخاء و(بنطاله مسحول) باللغة العامية ، مما يشعر بمياعته وعدم جديته
ـ حالة غرائبية تتجاذب بين الغرور والصدمة معاً ، تؤكدها الصور الملتقطة له، عند نقل عدد لابأس منهم عبر طائرات الأنقاذ؛ وهم مستلقون على بطونهم ، مما يؤكد حالة الهلع وهروبهم من المعركة ، ونيلهم الضربات على ظهورهم ، وهذه اشارة عميقة لحالة الصدمة والجبن معا
ـ وجود انشقاق وتعالي في النظرة بين قطاعات الجيش البرية والجوية ، جعلت القطاع الجوي يتعامل بأستعلاء مع القطاع البري ، نظراً لمنجزاته النازية الوحشية في القصف الهمجي والمجازر الدامية ، والهزائم المتعاقبة التي ينكل بها الجيش البري صباحاً ومساء على ايدي المقاومة الباسلة اللبنانية . وهذه النظرة الأستعلائية للقطاع الجوي مقترنة بالأزدراء والسخرية من القطاع البري ، مما يضعف الروح المعنوية ويشكل حالة من التنازع والخلافات والأحقاد بينهما . وهذه لها انعكاساتها النفسية ، هذا عدا عن النظرية العنصرية الصهيونية لقطاعات الجيش وجذورهم بكافة ابعادها الشرقي والغربي
ـ عدم وجود عقيدة ايدلوجية عميقة ، كافية لجعل الجندي الصهيوني يستبسل في المعركة ويراها معركته ووجوده ، لذلك يرى الجندي الصهيوني هذه الحرب مقصلة تسوقه للموت فحسب ، بشكل مجرد ، وهذه برمجته الذاتية المتأصلة في اعماقه ، مما يعزز حالة الهلع والجبن معا ، ويسهم في تدني المستوى العسكري له في الميدان الحربي
ـ عدم تعليق الأمال بالجندي الصهيوني من قبل قيادته ، مما يدفعها للاستعانة بحيوانات اللاما ، لتعزز دخولة إلى الميدان البري ، وتخفف من حالة الجبن والهلع الذي يعتصره ، مما يؤكد الهشاشة النفسية لهذا الجندي ، وقد اجريت دراسات حول حيوان اللاما ووجد انه هناك حالة من المماثلة بينه وبين الجندي الصهيوني من حيث تحسسه لحالة اللمس والأقتراب منه ، والأدهي انه يبادر إلى البصق لكل من يقترب منه
ـ تشير الخريطة الأنفعالية للجندي الصهيوني انه يعاني من حالة عدم ضبط لأنفعالاته ربما توصله احياناً إلى الأنهيار ، وهذا ما يمكن تفسير حالة البكاء الدامي له على اصدقائه عندما يفقدهم في المعركة او يصابوا بالمعركة ، في الوقت الذي يتطلب ضبط الذات في المعركة العسكرية ، لأن حسابات الحرب العسكرية تتطلب الجلد وضبط الذات والتحكم بالإنفعالات وعدم الأستسلام لحدتها
وهنا بالمناسبة على وجه الأستطراد يقدم النقد السيكولوجي للرئيس السنيورة لحالة بكائه في مؤتمر وزراء خارجية العرب في بيروت ، لأن المعركة العسكرية تتطلب خسائر وتقيم في ضوء ابعاد مختلفة تماما عن الأرقام والحسابات والجسور ، وكما يخسر الطرف اللبناني وهو يربح معركة الكرامة والنصر ، فأن الطرف الصهيوني يخسر من خلال عمليات القصف الجوي والتدمير في معركة ارماغ انفه في التراب ، وكسر مقولة الجيش الذي لايقهر ، والمتتبع السيكولوجي لشخصية السنيورة يجدها في حالة انهيار انفعالي يؤكدها حالة اعلانه في اليوم الثاني للحرب ان لبنان بلد منكوب وهو مهيأ للتسول واعطائه المساعدات ، فادائه السياسي وفق النظرية السيكولوجية متدني ولايتناسب مع حجم الأنتصارات التي حققتها المقاومة اللبنانية الباسلة ، ويتهاوى ويتقزم مع صمود الأطفال والنساء وكبار السن ، الذين يجب ان يتعلم منهم السنيورة ، ويؤلمني جدا ، ان اداءه السياسي وفق التحليل الأنفعالي ، يشكل مساحة واسعة للنقد ، حيث هرعت وزيرة خارجية العدو لأنتقاده على دموعة ، وهذا شرخ واسع في شخصيته الأنفعالية وادائه السياسي في المعركة ،مما يجعله لينا ، ليس صلباُ ، وليس اهلا لأتخاذ قرارات مصيرية ، وعرضة للتحكم من قبل الأخرين ، ومكاناً خضباً لأستغلال سيادته ، وما سبق ذكره يؤكد تهاويه سياسيا في هذه المعركة
ـ الأستعداد المبكر للجندي الصهيوني لخيبة الأمل ، مما يلعب دوره في حراك قدمه ، وايمانه بأن هناك دوما مصيدة ما ، لغما ما ، نارا ما ، قذيفة ستنال منه ، تجعله في حالة هذيانه يلقى النار على دبابة صهيونية ، دونما تمييز ، مما يسهم في تقتيل بعضم البعض ، نظرا لأن هذه البرمجة الذاتية تفقده دقة الملاحظة وحسن التصرف ، وعدم القدرة على استثمار المهارات ( الميتا انفعالية ) في التعاطي مع ما يواجهه ، كما نجدها لدى المقاوم اللبناني ، وهناك اشارات مؤكدة في هذا الصدد على الساحة البرية اللبنانية
ـ حالة الصراع النفسية بين حقيقة انه منطوي تحت جيش لايقهر ، مزود بأحدث الأجهزة ، وحقيقة ما يراه في معتركه الذاتي من توحل بلا حدود في المعركة والنار ، فضلا عن استعداده المبكر للخوف ومترتبات الجبن ، وانه يتقن سياسة الأنسحاب لا التقدم الشجاع ، كل تلك المعالم تعزز هشاشة هذا الجندي في المعركة وتعرضه للضربات الموجعة ، وتدني مستواه العسكري
ـ السادية المطلقة التي يتربي عليها الجندي الصهيوني تجعله همجيا في التعامل مع الضحية ، تؤكدها مبادرته للتدمير والقتل والمجازر وممارسة الأغتصاب للنساء ، وهذه ايضا سمة عامة للجيش الأمريكي وربما ممارساته اللاخلاقية في العراق تؤكد ذلك ، وقد تناقل العالم فضيحة الجيش الأمريكي في ابو غريب ، الذي ما زال يعزز عربيا ودوليا ، لكي يقوم بالمزيد من تلك الفضائح في ارض الرافدين الجريحة ، وكل بقعة عربية يتاح له انتهاكها
اما في مجال الرؤية السيكولوجية للمقاوم اللبناني فأحدد معالمها على النحو الأتي
ـ الشجاعة والأعمال الفريدة ، في اكثر الظروف شدة وقسوة ، ودلالتها لاتحصر في الميدان العسكري على ارض الجنوب اللبناني
ـ التصرف بغيرية رائعة ، تفتقد لنزعة الأنا ، تجعله يوجه ذاته للأداء بشكل اكبر مما يتوقعة الأخرون
ـ العقيدة الكربلائية العميقة التي تجعله يعير جمجمته بحب لله ، ويثبت في ارض المعركة ، ويبادر لضرب الأعداء ، حتي وان اهتزت الأرض بين قدمية وتزلزلت الجبال
ـ الشعور المطلق بالأنجاز والبرمجة العصبية العميقة على ذلك ، لأن خيارات المعركة هي الشهادة او الأنتصار، وهو يوطن ذاته ايمانيا من خلال الدعاء ، وعمليا من خلال الأداء العسكري في المعركة ، على انه منتصر لامحالة ، تؤكدها الرسائل الأيجابية الموجهه له من قبل خطابات السيد حسن نصر الله تحت عنوان " النصر ات ات "
ـ دقة الهدف الذي يجعله يتحدى الصعاب ، لكي يفعل ما يؤمن به ، في رؤية استراتيجية دقيقة ، تؤكدها دقة الترسانة الصاروخية للمقاومة اللبنانية على ارض المعركة
ـ التلاحم بين استراتيجيات القيادة واستراتيجيات التنفيذ ، التي تجعله يتجاوز ما هو راهن ومثبط ومحبط من خلال طاولة السياسات ، مما يعزز حدية الهدف ، وحتمية تحقيقة

ـ انتهاج ابداعية خاصة في الأستراتيجيات العسكرية ، بعيدة عن الأداء الكلاسيكي وتعزيزها في المقاوم اللبناني على ارض المعركة ، مما يضمن تحقيق النتائج التي يستهدفها من خلال حالة الأستغراق الأنفعالي المطلقة للمقاوم بالهدف والمنجز ، وتحقيق حالة من المتعة والتفاني والجلد والمثابرة في تحقيق هذا المنجز الأبداعي على ارض المعركة ، مما يشكل معززاً لمزيد من المنجزات ، فنجد في صباح واحد حالة تدمير دبابة تليها دبابة ، حتي شهدنا في صباح هذا اليوم العاشر من اب تدمير سبعة دبابات في ارض سهل الخيام

ـ الجدية وحالة الأتساق بين المقاومين الذي ينهجون من قطاعات متنوعة في المجتمع بين طبيب ومهندس وحرفي ومزارع وعالم وامي ، حتي قيل ان الأمي يغذي بثقافة المقاومة ، واستراتيجاتها العسكرية ، وهذه الجدية تعد ضمان كافي لبرمجة جمعية في ان يكون المنجز في المعركة حقيقة واقعة عين اليقين ، على الرغم من المصاعب والقصف الجوي وانكشاف الأرض
ـ المرونة في التعاطي مع الأستراتيجيات العسكرية للمعركة ، ، بحيث لايتعامل معها في حدود جامدة مقننة ، فهناك مجال للتحرك في ضوئها بمرونة مطلقة كلما دعت الضرورة ، لأن اطار المعركة ينضوي تحت عنوان الحاق اكبر الخسائر بالعدو ، وليس بلغة الكم للمساحة الجغرافية التي يصل إليها العدو ، وهذه رؤية مستقبلية تتسم بالمرونة والذكاء الميتا انفعالي ، وتضمن عدم احداث حالة من التثبيط بالعزائم من جهة وتسهم في التعاطي الواقعي مع المعادلة العسكرية في المعركة ، وهي تلامس نقطة ضعف العدو وجرحه الدامي ، من خلال تأليب الرأي العام الداخلي عليه ، حتي تصل ربما لحالة الأنقضاض على حكومة اولمرت الحمقاء واسقاطها

ـ تكاتف اداء المجموعات الصغيرة للمقاومة في المعركة عبر اماكن انسحابها ، لغاية تصيد العدو ، بحيث يشكل اداء المجموعات الصغيرة بطريقة جمعية متسقة ، ويشكل اداء كل مجموعة داعماً لكل مجموعة ومتكاتفاً معها ، في تحقيق اهداف مموجعة للعدو ، ، عبر الأداء الفردي لكل مجموعة على حدا ، والأداء الجمعي للمجموعات كافة ، فضلا عن التعاضد بين الأداء البري والصاروخي معا ، في بوتقة واحدة ، لغاية تحقيق الأهداف الكبرى للمعركة العسكرية التي تستهدفها المقاومة اللبنانية

ـ ادراك المقاوم اللبناني ان الكمال بكافة ابعاده ليس بطولة ، وان الكمال لايتوفر لأي انسان وجيش وترسانة عسكرية ، ولكن الأنسانية بحد ذاتها هي بطوله ، ومن هنا تبرز تلك الرؤية في الكمال عبر الأنسانية من خلال مقارعة المقاومة للجيش والوحدات والقواعد العسكرية والمواقع الأستراتيجية للعدو ، وبرزت في خطاب السيد حسن نصر الله بالأمس بتوجيه التحذير لعرب حيفا ، ويحمل التحذير ضمنيا رسالة لأهل حيفا لمغادرتها ، حتي تحقق المقاومة اهدافها انسانية بعيداً عن الأحراج وخدش الأنسانية ، على الرغم من همجية العدو ومجازره اليومية جهارا على مرأي العالم اجمع ، والأدهي ان العالم يرقص على جراح تلك المجازر ويصفق ثملا متلذذا
وفي نهاية مقالتي هنا ، ارجو ان اكون قد اوفيت تلك الرؤية السيكولوجية المكثفه حقها ، وان يكون فيها تلبية لما طلب مني على وجه التحديد في المجال ، من خلال تقديم رؤيتي السيكلوجية للجندي الصهيوني والمقاوم اللبناني ، فالمقالة ولدت من خلال طلبكم ، وقدمت لكم ، وارجو ان تلامس اهتمامكم وتنال تقديركم ، وكل وروود الحرية والأباء لكل قارئ لها ومار عليها



#سعاد_جبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استراتيجيات النصر ( السيكولوجية ) في الحروب
- منظومة التناقضات في الحرب على لبنان
- مقولات سيكولوجية في ضوء مجزرة قانا / مقاربات نقدية
- كونداليزا رايس بين نص السياسة ونص (انهم يقتلون الأطفال) مقار ...
- هندسة الذات (9) : سيكولوجية الحرب الدائرة على لبنان
- متطلبات الإدارة الإبداعية للحركة العمالية في العالم العربي
- ثنائية ( العشق ، الرفض ) للمجتمع في المشهد الأدبي
- ذاتية الكاتب والنص الأدبي
- هندسة الذات8: الذات والتغيير
- الأنسنة بين الواقع والطموح القصصي
- هندسة الذات (7) : الأرشاد العقلاني الأنفعالي
- ماهية استلاب الأنا في نص كوابيس
- انعكاسات ثلاثية ( الإبداع ، الإعلام ، الواقع ) على المشهد ال ...
- ندوة الإعلام والعولمة
- هندسة الذات (6) الوعي بالذات
- ماتيلدي سيراو والاحتضار بين زهور الفل
- هندسة الذات (5) : استراتيجيات تحفيز الذات نحو المذاكرة
- ابداعية تماهي الحوارات في نص لاتسأليني
- فوب هانسون وتمرد الشفاه الحمراء
- هندسة الذات (4) / تطبيقات عملية


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعاد جبر - رؤية سيكولوجية في الجندي الصهيوني والمقاوم اللبناني