أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - إحتفال الصين بمائويّة الحزب الشيوعي الصيني : ليس الحزب الحاليّ حزب ماو تسى تونغ و الثورة ... و إنّما هو حزب معادي للثورة و حزب الرأسماليّة – الإمبريالية















المزيد.....

إحتفال الصين بمائويّة الحزب الشيوعي الصيني : ليس الحزب الحاليّ حزب ماو تسى تونغ و الثورة ... و إنّما هو حزب معادي للثورة و حزب الرأسماليّة – الإمبريالية


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 6950 - 2021 / 7 / 6 - 10:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ريموند لوتا ، جريدة " الثورة " عدد 707 ، 5 جويلية 2021
https://revcom.us/a/707/china-100th-anniversary-of-the-chinese-communist-party-en.html

نُظّمت إحتفالات رسميّة عبر الصين إحياءا للذكرى المائة لتأسيس الحزب الشيوعي الصيني . و زعم كسى جنبينغ و قادة آخرون من المتحكّمين في الحزب أنّ هناك سلسلة موصولة بين المؤتمر التأسيسيّ للحزب في جويلية 1921 و الحزب الشيوعي الصيني ليومنا هذا . يروون قصّة أنّ الحزب الشيوعي الصيني يحقّق مهمّة تحويل الصين إلى قوّة عالميّة عظمى لن تركع للإرادة أو التهديد الأجنبيّين.
و يروّج إمبرياليّو الولايات المتّحدة و إمبرياليّون غربيّون آخرون روايتهم الخاصة لهذه " السلسلة الموصولة " . فحسب هؤلاء كان الحزب تاريخيّا " سلطويّا " و منذ بدايته الأولى إرتأى التحكّم في حياة الناس و الهيمنة على العالم .
كلا الروايتان تجسّدان بعمق أكاذيبا مضلّلة تخدم أهدافا رجعيّة .
لنكن واضحين بشأن بعض الوقائع الأساسيّة للثورة الصينيّة ... و الثورة المضادة
إليكم الحقيقة . لقد كانت المائة سنة منذ تأسيس الحزب الشيوعي الصيني سلسلة موصولة لكنّها بالأحرى سلسلة موصولة من الصراعات بين الثورة و الثورة المضادة .
الحزب الشيوعي الصيني الذى يحكم الصين اليوم ليس نفس الحزب الشيوعي الصيني الذى قاده ماو تسى تونغ منذ بدايات ثلاثينات القرن العشرين إلى وفاه سنة 1976. إنّه ليس نفس الحزب الذى ، في ظلّ قيادة ماو تسى تونغ ، ناضل من أجل الثورة و الإشتراكية و من أجل عالم شيوعي خالى من الإستغلال و الإضطهاد ... ليس الحزب الذى في ظلّ ماو قاد الشعب الصيني للقيام بالثورة . و قد تمّت الإطاحة بالثورة الإشتراكية التي قادها ماو سنة 1976 ، بُعيد وفاته و إيقاف أقرب القيادات له المتذبعة لخطّه الثوريّ .
و إليكم الحقيقة . صين اليوم مجتمع رأسمالي كلّيا – قوّة إمبريالية صاعدة . و أبقى حكّام الصين إسم" الحزب الشيوعي " و بعض بهارج الثورة لدعم إدّعاء الشرعيّة . إلاّ أنّه ما كان قلعة للثورة صار الآن يستغلّ بعنف شعبه و يتنافس مع الولايات المتّحدة من أجل التفوّق على الصعيد العالمي .
بعض الخلفيّة التاريخيّة الأساسيّة
سنة 1949 ، أحرزت الثورة الصينيّة النصر . و جاء ذلك تتويجا لأكثر من عشرين سنة من الكفاح المسلّح الذى عرف تطوّره مراحلا مختلفة : ضد قوى أمراء الحرب الإضطهاديّين ... ضد الإمبرياليّة اليابانيّة التي غزت معظم البلاد و إحتلّتها ... ضد الرجعيّين المدعومين من قبل الولايات المتّحدة . و قد عبّأت الثورة في ظلّ قيادة ماو عشرات و مئات الملايين من الفلاّحين و العمّال و فئات واسعة من المجتمع في نضال بطولي غايته وضع نهاية للأعمال الوحشيّة للهيمنة الإمبرياليّة و حكم ملاّكى الأراضي . على أنّ إفتكاك السلطة سنة 1949 ، كما أكّد ماو تسى تونغ ، لم يكن نقطة نهاية بل نقطة بداية سيرورة و صراعات معقّدة لتغيير المجتمع و طرق التفكير .
كان ماو يقود الشعب على الطريق الإشتراكي . و تبنّى مئات الملايين قضيّة إنشاء مجتمع خالى من الإستغلال و الإضطهاد. لكن ظهرت طبقة راسماليّة جديدة في صفوف هياكل الحزب الشيوعي الصيني و الدولة الإشتراكية الجديدة – أخذت تنظّم الإستيلاء على الصين و إعادتها إلى الطريق الرأسمالي .
و قد أنجز ماو تحليلا غير مسبوق لخطر إعادة تركيز الرأسماليّة في ظلّ الإشتراكيّة و لكيفيّة التصدّى له . و سنة 1966 ، أطلق الثورة الثقافيّة إستنادا إلى ذلك التحليل و دعا الجماهير الشعبيّة إلى النهوض للإطاحة بهذه القوى البرجوازيّة الجديدة و للحيلولة دون إعادة تركيز الرأسماليّة – و التقدّم بالثورة صوب عالم شيوعي . و كان هذا النضال العظيم و هذه التغييرات المذهلة التي جدّت في الصين في عقد 1966-1976 مصدر إلهام و توجيه بالنسبة إلى الإنسانيّة المضطهَدَة و كافة الذين يتطلّعون إلى التحرير التام و إلى عالم جديد .
إلاّ أنّه في أكتوبر 1976 ، كسب أتباع الطريق الرأسمالي الصراع بين الطريقين و الخطّين و نفّذوا إنقلابا عنيفا شهرا بعد وفاة ماو تسى تونغ .
الثورة و الثورة المضادة ... تحليل بوب أفاكيان التاريخي
سنة 1977، أنجز بوب أفاكيان تحليلا تاريخيّا للصراع الكبير الأخير الذى خاضه ماو تسى تونغ – الصراع في أعلى مستويات الحزب الشيوعي الصيني بين القوى الثوريّة من جهة و القوى الرأسماليّة الجديدة التي كانت تلبس قناع الإشتراكيّين " العمليّين " من الجهة الأخرى . و تفحّص بوب أفاكيان و شخّص العوالم الحيويّة الكامنة وراء الإنقلاب العسكري الرجعي لأكتوبر 1976. و إستخلص إنعكاسات خسارة الصين بالنسبة لجميع الذين يتطلّعون عبر العالم إلى التحرّر من الإستغلال و الإضطهاد .
و في وضع ضبابي و باعث على الإضطراب في صفوف القوى الشيوعيّة عالميّا ، تولّى بوب أفاكيان مسؤوليّة قيادة الحركة الشيوعيّة إلى الأمام في مواجهة هذه الهزيمة الرهيبة و في إستخلاص الدروس و العبر منها . و قد طوّر بوب أفاكيان أكثر الإطار النظريّ للفهم العميق جدّا للصراع بين الثورة و الثورة المضادة في صفوف حزب شيوعي سواء كان في السلطة أم خارجها . و هذا يعنى كما عبّر عن ذلك بوب أفاكيان أنّ الحزب الشيوعي يكون " طليعة للمستقبل أو بقايا للماضي ".
تصاعد الشوفينيّة القوميّة ... و إشتداد التنافس بين القوى العظمى
حوّلت الثورة المضادة لسنة 1976 الحزب الشيوعي الصيني إلى أداة قمعيّة في خدمة مصالح طبقة رأسماليّة إستغلاليّة حاكمة . و مع 2005-2010 تحوّلت قيادة الحزب الصينيّ و حكّام الصين إلى طبقة حاكمة إمبرياليّة . و يتمحور الاقتصاد الصيني حول الربح – بشركاته القيادية لرأسماليّة – الدولة ، و معامله الهشّة و الإحتكارات الرأسماليّة الخاصة الهائلة و توجّه الإستثمارات الرأسماليّة الكبرى الباحثة عن الأرباح إلى الخارج .
و يغتنم حكّام الصين الرأسمالية-الإمبريالية مائويّة الحزب الشيوعي الصيني ليصعّدوا من الشوفينيّة القوميّة . وهم يستعرضون قوّتهم العسكريّة النامية يوجّهون رسالة إلى الولايات المتّحدة و الإمبرياليّون الآخرون بانّ الصين لن تتحمّل أيّة تدخّل في سعيها " الشرعيّ " إلى تحقيق مصالحها الإقتصاديّة و الإستراتيجية كقوّة عظمى في آسيا الوسطى و أفريقيا وأمريكا اللاتينيّة.
ومن جهتهم ، يغتنم إمبرياليّو الولايات المتّحدة المائويّة ليصعّدوا من الشوفينيّة المناهضة للصين و لـتأكيد " حقّهم " و " مسؤوليّتهم " في منع الصين من الإنقلاب على النظام العالمي لما بعد الحرب العالميّة الثانية الذى أرسته الولايات المتّحدة . و هو نظام قائم على شبكة واسعة من الإستغلال العالمي و القوّة العسكريّة الغاشمة . و بالنسبة إلى الإختلافات الحادة و التي تزداد حدّة في صفوف الطبقة الحاكمة الإمبرياليّة للولايات المتّحدة ، هناك أساس إلتقاء : إعتبار الصين أهمّ منافس و " تهديد " للولايات المتّحدة في ما يتّصل بالتفوّق العالمي .
و كلا الجانبان يفاقمان من التوتّرات . و يتزايد خطر التصعيد بإتّجاه حرب بين هتن القوّتين الإستغلاليّتين و الإضطهاديّتين على حدّ سواء . و فهم ديناميكيّة التنافس و النزاع بين الولايات المتّحدة و الصين أمر في منتهى الأهمّية لذلك سيتمّ تغطيته بدرجة أكبر على صفحات موقع جريدة " الثورة " ، revcom.us .
كسب الأفق ... و التحوّل إلى أنصار لبوب أفاكيان من أجل القيام بثورة تكون حقّا تحريريّة
كانت الثورة الصينيّة لسنوات 1949-1976 و خاصة الثورة الثقافيّة لسنوات 1966-1976 قمّة ما بلغه التغيير الراديكالي أثناء المرحلة الأولى من الثورة الشيوعيّة إذ كانت البداية مع كمونة باريس لسنة 1871 التي لم تعمّر طويلا تلتها الثورة الروسيّة لسنوات 1917-1956 . و الوثيقة المهمّة " الشيوعيّة : بداية مرحلة جديدة – بيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة " تلخّص هذه المرحلة الأولى و ترسم الطريق إلى السير قُدُما .
و يوفّر الحوار الصحفي مع بوب أفاكيان حول " الثورة الثقافيّة في الصين ...و الفنّ و الثقافة ... و المعارضة و الصراع الفكريّ ... و المضيّ قدما بالثورة نحو الشيوعيّة " الذى يصاحب هذه الإفتتاحيّة نظرات ثاقبة بشأن الثورة الصينيّة و التحدّيات التي واجهتها زمنها و دروسها و يقدّم صورة حيّة عن ما كان بوب أفاكيان يطوّر بصدد الأهمّية الحيويّة للمعارضة و الصراع الفكريّ – الثقافي في المجتمع الإشتراكي المستقبلي . و تعالج المقتطفات من الحوار الصحفي معى التاريخ الحقيقي للثورة الصينيّة ، خاصة الثورة الثقافيّة ، في تعارض مع ما يُنشر عادة من إفتراءات و تشويهات .
و قد حلّل بوب أفاكيان الإختراقات العظيمة التي حقّقتها الصين كما حلّل المشاكل التي إعترضتها لمّا كانت حقّا مجتمعا إشتراكيّا ، و تطرّق إلى قضايا المنهج و المقاربة – و قطع أشواطا متعمّقا في بحث أسباب هزيمة هذه الثورة . و لخّص كامل مدى المرحلة الأولى من الثورة الشيوعيّة . و قد دافع عن و لخّص و أقام صرحا على أساس الخطوات المتقدّمة الهامة في الفهم الذى صاغه قادة تلك الثورات و في جوانب هامة قطع مع ما جدّ قبلا . و في خضمّ هذه السيرورة ، تقدّم نوعيّا بعلم الشيوعيّة و الثورة لتحرير الإنسانيّة .
في سنة 1975 ، أن نكون شيوعيّين و شيوعيّات كان يعنى أن نكون من أنصار ماو و الطريق الذى خطّه . و اليوم ، أن نكون شيوعيّين و شيوعيّات يعنى أن نكون من أنصار بوب أفاكيان و الطريق الجديد الذى خطّه ، طريق الشيوعيّة الجديدة. و هذا أساس الإنطلاق في مرحلة جديدة من الثورة الشيوعيّة و المضيّ إلى أبعد بكثير و إنجاز أفضل بكثير في عالم اليوم، في وقت تصبح فيه الثورة ممكنة أكثر فأكثر .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ملاحظة من المرتجم : البيان و الحوارين الصحفيّين المشار إليهم في هذا المقال متوفّرين باللغة العربيّة على صفحات الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي . و لمن يرغب في التعمّق في الموضوع نقترح عليه الإطلاع على كتب شادي الشماوي التالية المتاحة للتنزيل مجانا بصيغة بى دى أف من مكتبة الحوار المتمدّن :
- " الثورة الماويّة فى الصين : حقائق و مكاسب و دروس "
- " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعيّ الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة " ( لا سيما " الشيوعية : بداية مرحلة جديدة " المذكور في هذا المقال )
- " قيادات شيوعيّة ، رموز ماويّة "
- " نضال الحزب الشيوعيّ الصينيّ ضد التحريفيّة السوفياتية 1956 - 1963 : تحليل و وثائق تاريخية "
- " المساهمات الخالدة لماو تسى تونغ " - تأليف بوب أفاكيان
- " لا تعرفون ما تعتقدون أنّكم " تعرفون " ... الثورة الشيوعيّة و الطريق الحقيقيّ للتحرير : تاريخها و مستقبلنا ( حوار صحفي مع ريموند لوتا – مذكور في هذا المقال )
- " الصراع الطبقيّ و مواصلة الثورة فى ظلّ دكتاتوريّة البروليتاريا : الثورة الثقافيّة البرولتاريّة الكبرى قمّة ما بلغته الإنسانيّة فى تقّدّمها صوب الشيوعيّة - ( تأليف شادي الشماوي )
- " المعرفة الأساسيّة للحزب الشيوعيّ الصينيّ ( الماويّ – 1974 ) "
- " ماتت الشيوعية الزائفة ... عاشت الشيوعية الحقيقية ! " - تأليف بوب أفاكيان
- " ماو تسى تونغ و بناء الإشتراكية ( نقد لكتاب ستالين " القضايا الإقتصادية للإشتراكية في الإتحاد السوفياتي " و لكتاب " الاقتصاد السياسي ، السوفياتي ")
- " تقييم علمي نقدي للتجربتين الإشتراكيّتين السوفياتيّة و الصينيّة : " كسب العالم ؟ واجب البروليتاريا العالميّة و رغبتها " – تأليف بوب أفاكيان
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوب أفاكيان يردّ على تهم - عبادة الفرد - : جهل و جُبن
- مقرفة حدّ الغثيان هي كامل - سياسة الهويّة - و سياسة - المتيق ...
- مجزرة تولسا العنصريّة : أعمق درس
- لي أفانس و تحرير السود و الثورة التي نحتاجها بشكل إستعجالي ل ...
- عرض مقتضب لجرائم الجمهوريّن و الديمقراطيّين و الولايات المتّ ...
- السلع و الرأسماليّة – و التبعات الفظيعة لهذا النظام – شرح أس ...
- بوب أفاكيان حول الجنون الفاشيّ و الحماقة البالغة ل- جماعة ال ...
- إيقاف إطلاق النار و تواصل إضطهاد الفلسطينيّين إضطهادا إجرامي ...
- بعد سنة من قتل جورج فلويد و التمرّد الجميل و الثورة التي نحت ...
- بيان غرّة ماي 2021 للحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللين ...
- بيان غرّة ماي 2021 للمجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : م ...
- مقدّمة الكتاب 39 : متابعات عالمية و عربية – نظرة شيوعية ثوري ...
- إنسحاب الولايات المتّحدة من أفغانستان : النهاية الرسميّة لحر ...
- غرّة ماي في الولايات المتّحدة الأمريكيّة تحت شعار : - نعلن أ ...
- بيان و نداء للتنظّم الآن من أجل ثورة فعليّة
- نوال السعداوي : كاتبة ناضلت طوال حياتها ضد إضطهاد النساء ، 1 ...
- الإشتراكية والتقدّم نحو الشيوعيّة : يمكن أن يكون العالم مختل ...
- الذكرى 150 لكمونة باريس : أفق كمونة باريس - الثورتان البلشفي ...
- لنكسر القيود ! و لنطلق العنان لغضب النساء كقوّة جبّارة من أج ...
- المجموعة الشيوعية الثوريّة ، كولمبيا : لنكسر كلّ القيود ! من ...


المزيد.....




- الجبهة المغربية ضد قانوني الاضراب والتقاعد: ضع استثنائي يطبع ...
- -يحابي الأثرياء-.. بايدن يسارع بالهجوم على -نائب ترامب-
- من اليمين واليسار.. كيف انتشرت الشائعات عن محاولة اغتيال ترا ...
- القطاع الطلابي لحزب التقدم والاشتراكية: إشادة بالطالبة المتف ...
- -صدمة اليسار-.. هل تحتاج أوروبا إلى مراجعات أيديولوجية؟
- شبيبة النهج الديمقراطي العمالي تدين السلوك الأرعن لعميد كلية ...
- بيان احتجاجي: المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الانسان ...
- «انقطاع الكهرباء».. بين تخفيف الأحمال وبيزنس الطاقة المتجددة ...
- كرم الأغنياء وإيثار الفقراء.. تنافس قبلي في موريتانيا لدعم ا ...
- «أمن الدولة» تقرر حبس 70 شخصًا على خلفية دعوات «ثورة الكرامة ...


المزيد.....

- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي
- تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس ... / عبدالرؤوف بطيخ
- لماذا يجب أن تكون شيوعيا / روب سيويل
- كراسات شيوعية (الانفجار الاجتماعي مايو-يونيو 1968) دائرة ليو ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مقدّمات نظريّة بصدد الصراع الطبقيّ في ظلّ الإشتراكيّة الفصل ... / شادي الشماوي
- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - إحتفال الصين بمائويّة الحزب الشيوعي الصيني : ليس الحزب الحاليّ حزب ماو تسى تونغ و الثورة ... و إنّما هو حزب معادي للثورة و حزب الرأسماليّة – الإمبريالية