أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آيه خطيب - تأثير جماعات المصالح علي مسار الازمة السياسية في الجزائر منذ فبراير 2019م















المزيد.....

تأثير جماعات المصالح علي مسار الازمة السياسية في الجزائر منذ فبراير 2019م


آيه خطيب
باحثة متخصصة في الشئون الافريقية


الحوار المتمدن-العدد: 6949 - 2021 / 7 / 5 - 16:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مقدمه
تشهد الجزائر حراكا شعبيا منذ فبراير 2019م و ما زال هذا الحراك مستمرا حتي الآن نظرا لرغبة الشعب الجزائري بالقضاء تماما علي رموز النظام السابق ، ولاختلافه مع المؤسسة العسكرية في ادارة المرحلة الانتقالية حيث يرفض الحراك الشعبي قيام انتخابات بدون التوافق و التخلص من النظام السابق رغم اصرار المؤسسة العسكرية و الرئيس المؤقت علي اجراء انتخابات رئاسية في 12 ديسمبر 2019م، و نظرا لكون الحراك الشعبي الجزائري لم يكن يقوده احد و لاستمرار الحراك منذ ما يقرب تسعة اشهر حتي الآن يأتي هذا التقرير لتقييم دور جماعات المصالح في الازمة الجزائرية و اثره علي مسار الاوضاع في الجزائر من خلال تطبيق اقتراب الجماعة.
أولا: جماعات المصالح في الجزائر
جماعات المصالح هي قطاع معين من رجال المجتمع لا ينفصل عن الجماهير و لكن ينفصل عن نشاطها، و وفقا للتعريف الاجرائي فهي قطاع من الجماهير لديه النية في التحرك نحو نشاط معين، ويعرفها ديفيد ترومان بأنها مجموعة من الافراد لها بعض الخصائص المشتركة و لها بعض المطالب و الادعاءات تجاه الجماعات الأخرى في المجتمع. و في محاولة لعرض جماعات المصالح في الجزائر، سنقوم بتصنيفها وفقا لتصنيف جابريل ألموند كما يلي
• جماعات تضامنية: تمثل مصالح جماعة محددة كاتحادات العمال و منظمات رجال الاعمال.
• جماعات مؤسسية: تحقق اهداف متعددة لتحقيق مصالحها الخاصة و كذلك مصالح الجماعات الاخرى، كالأحزاب و المؤسسة التشريعية او القضائية او الجيش و غيرها.
• جماعات مصالح غير منظمة: تتسم بوجود درجة عالية من التفاعل بدون قواعد واجراءات منظمة و غالبا ما تحقق اهدافها بطريقة غير رسمية.
• جماعات وقتية: تكون مؤقتة ومحددة المصالح و الهدف و تختفي بمجرد تحقيق الهدف.
و فيما يلي عرض لجماعات المصالح في الجزائر
1. الجماعات التضامنية
أ‌- الاتحاد العام للعمال
ب‌- نقابة الاطباء
ت‌- نقابة المدرسين
ث‌- نقابة المحامين
ج‌- نقابة الصحفيين
ح‌- نادي القضاة
خ‌- جمعية ارباب العمل
2. الجماعات المؤسسية
أ‌- المؤسسة العسكرية
ب‌- المؤسسة القضائية
ت‌- حركة مجتمع السلم
ث‌- حزب جبهة التحرير الوطني
ج‌- حزب التجمع الوطني الديمقراطي
ح‌- حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية (RCD)
خ‌- حزب تجمع أمل الجزائر
د‌- حزب العدالة والتنمية
ذ‌- حركة البناء الوطني
ر‌- الحركة الشعبية الجزائرية
3. جماعات المصالح غير المنظمة
أ‌- الحركة الامازيغية
4. جماعات مصالح وقتية
أ‌- الحركة الطلابية
ب‌- الحركة الشعبية
ت‌- حركة مواطنة
ث‌- اضرابات
ثانيا: تحليل القوة النسبية لكل جماعة مصلحة
سيتم ذلك وفقا لمحددات قوة الجماعة التي وضعها آرثر بنتلي و هي الحجم او العدد و النشاط و التكتيكات التي تمارس بها الجماعة نشاطها سواء بالمسار القانوني او غير القانوني او بالجمع بينهما، ثم علاقة الجماعة بالجماعات الاخرى . و هنا نحاول التركيز علي ابرز جماعات المصالح في الازمة السياسية الجزائرية كالآتي
1. المؤسسة العسكرية : تتكون من 512 الف جندي جاهز للقتال و 400 الف جندي احتياط ، اي انها تمثل 2.3% من عدد سكان الجزائر . و بالنسبة لنشاط المؤسسة العسكرية في الازمة السياسية في الجزائر منذ فبراير 2019، فوقفت الي جانب النظام، ثم في بيانها الثاني اكدت علي حيادها وعلي ضرورة الحفاظ علي الامن الوطني الي أن بدأت تتغير بياناتها و تتجه للوقوف الي جانب مطالب الشعب، حيث تم الاعلان عن وجوب تطبيق المادة 102 من الدستور التي تنص علي اعلان حالة شغور منصب رئيس الجمهورية كحل للخروج من الازمة السياسية، و نلاحظ ان الجيش غير موقفه رغم علاقته بالنظام السابق و اتجه الي صف الجماهير و اكد علي استمرار المرحلة الانتقالية لثلاثة أشهر لحين اجراء انتخابات رئاسية و ذلك وفقا للدستور الجزائري . و بالتالي فهي تتبع المسار القانوني في اداء نشاطها.
أما عن علاقتها بالجماهير، فقد حاولت المؤسسة العسكرية الوقوف الي صف الجماهير و التأكيد علي مطالبهم لكسبهم و حذر من محاولات الاطراف ذات النوايا السيئة التي تعمل علي ضرب مصداقية الجيش و الالتفاف علي مطالب الشعب و اكد انه لن يخرج عن مهامه الدستورية في حماية الشعب الجزائري، كما دعت المؤسسة العسكرية كافة القوي السياسية و المدنية للتفاوض .
و قد ساند الجيش في قراره حزبين تابعين للنظام هما جبهة التحرير الوطني صاحب الأغلبية البرلمانية، والتجمع الوطني الديمقراطي، ومنظمة المجاهدين التي تعد من أبرز المنظمات التي دعمت بوتفليقة منذ توليه السلطة عام 1999.
2. الحركة الطلابية: خرج الاف الطلاب من الجامعات و المدارس السنوية في مسيرات كبيرة ضد العهدة الخامسة في مختلف المدن بالجزائر، و قرر طلبة آخرون مقاطعة مقاعد الجامعة كتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة وذلك ما حدث في جامعة الجزائر المركزية وجامعة باب الزوار (العاصمة) وجامعة بومرداس، والتي خلت من الطلاب لانهم قرروا مقاطعة الدراسة في طريقة منهم للتعبير عن رفضهم للعهدة الخامسة.. كما دأب الطلاب علي القيام بمسيرات كل يوم ثلاثاء منذ 22 فبراير 2019 حتى بعد الاطاحة بنظام بوتفليقة نظرا لرغبتهم في القضاء علي كل رموز النظام و رفضهم اجراء اي انتخابات قبل اتمام ذلك. و جدير بالذكر ان الطلاب ابرز ممثلين للشباب التي تتجاوز نسبتهم 70% وكانوا هم المحرك الاساسي للحراك الجزائري حيث كسروا حاجز الخوف وخرجوا في مسيرات سلمية متحدين قانون منع التظاهر، و قد مثلت مسيرات الطلبة في مختلف ولايات الجزائر منعطف حاسم في استمرارية الحراك وقوته، و نلاحظ ان الطلاب التزموا المسار السلمي الا انه غير قانونيا بالنسبة للنظام الذي يمنع التظاهر، و لم يستخدموا العنف رغم اندساس عناصر محرضة بينهم و رغم اختلاف ايديولوجياتهم، كما ان المواطنين يساندوهم في مسيراتهم و يعبروا عن نفس مطالبهم.
3. الحركة الشعبية: يلعب الحراك الشعبي دور فاعل جدا في الازمة السياسية الجزائرية، فهو مستمر منذ 22 فبراير 2019 من خلال الاحتجاجات الاسبوعية عقب كل جمعه و التي تكون اعدادها بالمليونية و تشمل مختلف انحاء البلاد و كذلك خارج البلاد حيث تظاهر الجزائريون في الخارج امام سفاراتهم مطالبين برفض العهدة الخامسة، و اتبعت الحركة الشعبية المسار السلمي القانوني في التعبير عن مطالبها و ساندها في مسيراتها مختلف النقابات الحكومية و التي اضافت لها وسيلة الاضراب العام الي جانب المظاهرات، و تتسم الحركة الشعبية الجزائرية بالصمود و النفس الطويل و ما يميزها هو عدم وجود قيادة تتحدث باسمها حتى انهم رفضوا اختيار قيادة لهم و الحركة الشعبية مستمرة حتي الآن فالشعب يرفض اي وجه من رموز النظام السابق و بالتالي يرفض الرئيس الانتقالي الحالي و الانتخابات المقرر اجراءها في ديسمبر القادم.
4. اتحاد العمال العام: شهد تمرد من الاتحادات النقابية القطاعية و المحلية لرفضهم قيادات الاتحاد و لدعمهم الحراك الشعبي، و بالفعل اعلنت 20 نقابة تابعة له من مختلف القطاعات الحيوية دعم الحراك الشعبي ضد العهدة الخامسة و من ابرزهم شركة الكهرباء و الصحة و نقابة شركة توزيع الوقود و النقل و الاتصالات و البريد و التربية و الحماية المدنية، و غيرها من النقابات، و مارست الاضراب كوسيلة قانونية سلمية للتعبير عن رفضها للعهدة الخامسة و تأييدها لمطالب الشعب .
5. حركة مواطنة: هي حركة تم انشاءها لمناهضة مشروع العهدة الخامسة لبوتفليقة و جمعت العديد من التيارات السياسية و الشخصيات العامة ، و تهدف الي تغيير منظومة الحكم في الجزائر من خلال فضاء للحوار و المبادرات العملية بين الجزائريين، و اتبعت مسار غير قانوني في البداية حيث بدأت بالمظاهرات في العاصمة و القانون الجزائري يمنع المظاهرات في العاصمة مما جعلها تنظم مسيرات في الولايات المختلفة و اتسمت طرقها بالسلمية كالمظاهرات و رفض الانتخابات التي كانت مقررة في ابريل و كذلك انتخابات ديسمبر و كانت هذه الحركة هي المحرك للحراك الجزائري حيث خرج عشرات المنتمين لها للاحتجاج في أشهر ميدان في وسط العاصمة الجزائرية للتعبير عن رفضهم لترشيح بوتفليقة لولاية جديدة . و ترغب الحركة في تغيير جذري لنظام بوتفليقة لذلك هي تساند الحراك في مطالبه الحالية المتمثلة في رفضه الادارة الانتقالية و الانتخابات القادمة.
6. حركة مجتمع السلم: هي اكبر حزب ينتمي للأيديولوجية الاسلامية في الجزائر، و هي اكبر حزب معارض في البرلمان حيث تمثل 34 نائب به ، و من ابرز المشاركين في المسيرات المناهضة للعهدة الخامسة، و لم تكتفي بالمشاركة في المسيرات و دعمها فقط بل قامت بدعم مطالب الحراك الشعبي من حيث رفض جميع رموز النظام و كذلك رفض المشاركة في انتخابات الرئاسة المقرر اتمامها في ديسمبر القادم و اعلنت ان شروط تنظيم الانتخابات مثل الشفافية و تلبية مطالب الحراك الشعبي ليست متوفرة. و نلاحظ انها اتبعت المسار القانوني السلمي في التعبير عن دعمها للحراك، كما انها لم ترغب في قيادة المسيرات و لم ترفع اي لافتات او مطالب خاصة بالتيار الاسلامي و اكتفت برفع الشعارات العامة المتوافق عليها بين المحتجين كرحيل نظام بوتفليقة و مكافحة الفساد لكي لا تضيف علي الحراك الاستقطاب الايديولوجي, و كذلك رفضت رغبة المعارضة في تشكيل هيئة رئاسية و اعتبرت أن ذلك يمثل مدخل للصراع و دعت الي اهمية توحيد المعارضة بكل اطيافها لتكون وراء مرشح واحد لقطع الطريق امام رموز النظام السابق. و اتبعت ايضا المسار غير القانوني حيث لم تشارك في جلسات البرلمان لان حضورها سيعني تثبيت تلقائي للرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح كرئيس للدولة و ذلك مخالف لمطالب الشعب.
ثالثا: تأثير جماعات المصالح الجزائرية علي مسار الازمة السياسية
يتضح من العرض السابق أن الحراك الشعبي الجزائري يتسم بالقوة و الصمود و الاستمرارية و ان كثير من الفاعلين المحليين يمثلون دعم له حتي الآن فحركة مواطنة التي أسستها المعارضة كانت بمثابة المحرك للشعب و كذلك حركة الطلاب كان دورها كبير جدا في الحراك و كانت همزة الوصل الاسبوعية بين كل جمعة وايضا لعبت اتحادات العمال و النقابات و القضاء دور هام في مساندة الحراك، و لذلك غيرت المؤسسة العسكرية موقفها بعد ان كان الي جانب نظام بوتفليقة الي الحياد ثم الي دعم مطالب الشعب نظرا للمسيرات و الاضرابات الكثيرة من مختلف الجهات و اعلنت المؤسسة العسكرية تفعيل المادة 102 من الدستور الخاصة بشغور منصب رئيس الجمهورية و تم الاعلان عن استقالة بوتفليقة.
ولكن الحراك يرغب في تغيير جذري للنظام، فتم استقالة رئيس المجلس الدستوري و ما زال يرغب حاليا في اقالة الرئيس المؤقت عبدالقادر بن صالح و رئيس الوزراء نور الدين بدوي و اعضاء حكومته، و رغم استمرار الحراك الشعبي و المسيرات الطلابية و رفض المعارضة و النقابات لرؤية المؤسسة العسكرية لإدارة المرحلة الانتقالية بتولي رئيس مجلس الامة عبد القادر بن صالح الحكم الي حين اقامة انتخابات رئاسية في 12 ديسمبر خاصة و ان الخمسة مرشحين للرئاسة لا يعبروا عن الحراك و اغلبهم رموز للنظام، الا ان المؤسسة العسكرية تصمم علي استمرار الرئيس المؤقت وعلي اجراء الانتخابات الشهر المقبل، فهي تري ان ذلك يمثل استقرار للأوضاع، في جين يري الحراك ان الرئيس المؤقت من رموز نظام بوتفليقة و انه لابد من التخلص من جميع رموز النظام اولا ثم يبدأ التوافق علي مرحلة انتقالية لإدارة البلاد الي حين اجراء انتخابات رئاسية.
و نلاحظ انه رغم تنوع وسائل الحراك الشعبي من مظاهرات و اضرابات و مقاطعة من قبل المعارضة للانتخابات و كذلك امتناع بعض الاحزاب كحركة مجتمع السلم عن المشاركة في جلسات البرلمان و نسبة تمثيلها كبيرة ، و رغم انضمام القضاء و اضرابه و مطالبته بالاستقلال و رفض الانتخابات و غيره من النقابات و المؤسسات إلا أن المؤسسة العسكرية و الرئيس المؤقت مازالوا يضغطون بضرورة اجراء الانتخابات الرئاسية في 12 ديسمبر المقبل، و ذلك يوحي بأن مختلف الجماعات الفاعلة في الحراك متوافقة في مطالبها و في رؤيتها لإدارة المرحلة الانتقالية و في رغبتها في التغيير الجذري للنظام و القضاء تماما علي رموزه، و بالتالي فهناك تجانس بينهم للتعبير عن مطالبهم و من ثم اذا استمروا في الضغط و عدم المشاركة في الانتخابات ربما يدرك الجيش خطورة استمرار تلك الاوضاع علي البلاد خاصة و ان تاريخ البلاد به احداث اثرت بشكل سيء عليها مثل العشرية السوداء بالإضافة الي تدهور الاوضاع الحالية في الدول التي مرت بثورات الربيع كليبيا المجاورة للجزائر و بالتالي فربما يتراجع الجيش اذا لم يقوم الشعب بالمشاركة في الانتخابات القادمة و يلجأ الي التفاوض مع الحراك حول ادارة المرحلة الانتقالية لضمان استقرار الاوضاع.

















قائمة المراجع

1. د. أحمد أمل، محاضرة في مقرر مناهج التحليل السياسي، كلية الدراسات الافريقية العليا، 13 نوفمبر 2019
2. اسراء رمضان، " رقم 102 يشعل الخلاف بين الشعب والجيش الجزائري.. عزل بوتفليقة غير كاف للمعارضة" ، زحمه، 27 مارس 2019، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://zahma.cairolive.com
3. اميرة احمد حرزلي، " الازمة السياسية في الجزائر : تعقيدات الداخل و تحديات الخارج"، المركز الديمقراطي العربي، 23 ابريل 2019، تاريخ التصفح: 20 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://democraticac.de/?p=60134
4. ج البلاد،" الجيش الجزائري ضمن اقوي 27 جيشا في العالم"، 5 مارس 2019، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://www.elbilad.net/article/detail?id=93946
5. حسان زهار، الجزائر.. الشباب والطلبة وقود الحراك الشعبي، عربي 21، 31 مايو 2019، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://de.proxfree.com/permalink.php?url
6. صوت المغرب، طلاب الجزائر في مسيرة الثلاثاء: السلطة للشعب، 27 اغسطس 2019،تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكترونى https://www.maghrebvoices.com/a/509978.html
7. منه خلف، "رفض شعبي وحزبي لتعيين عبد القادر بن صالح رئيسًا مؤقتا للجزائر"، المصري اليوم، 9 ابريل 2019، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://www.almasryalyoum.com/news/details/1386513
8. محمود جمال، " الانتقال الحذر .. تطورات المشهد السياسي الجزائري" ، المركز العربي للبحوث و الدراسات، 30 مارس 2019،تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني http://www.acrseg.org/41159
9. عائد عميرة، "مواطنة".. حركة جزائرية تناهض العهدة الخامسة" ، نون بوست، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://www.noonpost.com/content/25995
10. عثمان لحياني، انقلاب وتمرد داخل الاتحاد العمالي الجزائري الموالي لبوتفليقة، العربي الجديد، 11 مارس 2019، تاريخ التصفح: 22 نوفمبر 2019، على الرابط الالكتروني https://www.alaraby.co.uk/society/c983ded2-e5a8-
11. فرانس 24، " أكبر حزب إسلامي جزائري "حركة مجتمع السلم" يعلن عدم مشاركته بالانتخابات الرئاسية، 30 سبتمبر 2019، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://www.france24.com/ar/
12. فرانس 24، " الطلبة الجزائريون يتظاهرون مجددا ضد ترشح الرئيس بوتفليقة وسط تعزيزات أمنية مشددة" ، 4 مايو 2019، تاريخ التصفح: 23 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://www.france24.com/ar/20190304-
13. وحدة الرصد و التحليل، الجزائر: إمكانية العبور في ظل الاحتقان الداخلي والسباق الخارجي، مركز الفكر الاستراتيجي للدراسات، تاريخ التصفح: 22 نوفمبر 2019، علي الرابط الالكتروني https://fikercenter.com



#آيه_خطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكي: لن أستقيل من منصبي
- ماسك يتعهد بـ 45 مليون دولار شهريا لدعم ترامب
- باكستان.. مقتل 4 جنود و5 متمردين في هجوم مسلح على منشأة عسك ...
- مسيرة أوكرانية تستهدف مصنعا بمقاطعة كورسك غربي روسيا (فيديو) ...
- جندي فرنسي يتعرض لعملية طعن بسكين في العاصمة باريس (فيديو + ...
- هاريس تدعو مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس للمناظرة التلفزيونية ...
- ماسك يعلق على قرار ترامب ترشيح السيناتور جي دي فانس لمنصب نا ...
- ترشيح ترامب للسيناتور فانس لمنصب نائب الرئيس يتصدر عناوين ا ...
- انقلاب ناقلة نفط قبالة سواحل سلطنة عمان
- الحزب الجمهوري يتعهد بإقامة -القبة الحديدية- فوق الولايات ال ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آيه خطيب - تأثير جماعات المصالح علي مسار الازمة السياسية في الجزائر منذ فبراير 2019م