أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - تأملات على هامش الغمرة و الرحيل















المزيد.....


تأملات على هامش الغمرة و الرحيل


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 6940 - 2021 / 6 / 26 - 21:57
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ طالما خربت حياتك في هاته الرقعة الصغيرة من العالم فحياتك خراب أينما حلت
2/ يكون الأمر أكثر فضاعة من الظلم نفسه حينما يحاول الجلاد أن يتقمص دور الضحية
3/ أكتم ثم أكتم ثم أكتم حتى يتحول الكتمان إلى غموض مطلق يفسح المجال إلى كل الفرضيات اللامتناهية حيث تصبح الحقيقة مجردة من الإمكان
4/ يصبح العالم أصغر مما تراه عيون البشر كلما إستطاع المرء أن يكون أكبر من نفسه
5/ حاول أن تستريح بعض الوقت من صخب هذا العالم الكريه و أعلم أن الحلول الذهبية تأتي من تلقاء نفسها في اللحظات المناسبة
6/ أنت نفسك لا تعرف سبب وصولك إلى هذا العالم ،لأن ذاكرتك الروحية تظل مغيبة عن الإدراك ،لكنك تتصرف وفقًا لمقاصد الروح التي سكنت الجسد
7/ الذات الروحية المتعالية تشكل الجانب الخفي من اللاوعي الذي لا يدرك
8/ حينما تكون الحقيقة مقيدة فهذا معناه أن الحرية غير حقيقية
9/ ليس المهم الوصول إلى أعلى مراتب النجاح،لكن من الضروري الحفاظ على الشرف طوال الطريق
10/ الزمن و المادة، الشيطان و الجسد كلها مسميات تدل على الطبيعة الظلمانية الفانية
11/ الأشياء و المظاهر الخارجية لا تثير الإنسان وإنما تكشف حقيقته الروحية فقط
12/ المبادىء الأخلاقية التي تلغي المصالح الشخصية هي مبادىء جوفاء و المصالح الشخصية التي لا تعترف بالمبادىء الأخلاقية هي مصالح عمياء
13/ الغاية الروحية من التقمص هي مقاومة مظاهر الوجود الزائفة و كشف حقيقة الوهم المخادع الذي يشكل عالم الأشياء
14/ إن إدراك معاني الوجود الإنساني أمر يقتضي البحث في مقومات الذات الباطنية و تكريس كل الإمكانيات الحسية و الملكات الوجدانية من أجل إكتشاف العمق السحيق الذي يشكل قشرة الجوهر الروحاني الفريد القابع في نفوس البشر
15/ إذا كانت الضرورة تقتضي التحول الذي يشمل كل أصناف الموجودات الحسية حيث تكون نهاية الأشياء من طبيعة الفناء الذي يتجلى من جنس الخداع الحسي الكامن خلف المظاهر الزائفة و الصور النمطية التي ينسجها الوهم الذي يقيد النفس البشرية أسيرة في الجسد و الظلام
16/ كل شيء كائن حيث لا يجب أن يكون
17/ الوجود المتعالي يسحق سطوة الأشياء المجردة و يدثر الكلمات الزائفة إنه صنف من الوجود يرفض كل الموجودات الفانية و ينكر كل مظاهرها المتحولة و لا يعترف سوى بالمشاعر الروحانية السامية التي تشكل أساس جوهر الوجدان الباطني الذي يعبر عن الإعتزال الأبدي و الزهد الكلي و النقاء الروحي المطلق
18/ المتعة تنحصر فقط في الأعمال العظيمة التي تهب صاحبها المجد و الخلود
19/ النظرة الروحية هي شعور قلبي يتجلى في الواقع المادي المحسوس لأن كل ما يحدث في حياة الإنسان لا يعدو كونه مجرد نتيجة تعود إلى أسباب خفية كامنة في عالم الأرواح،هناك حيث تتجلى الحقيقة القلبية في أسمى تجلياتها التي تمتد على شاكلة تمظهرات خارجية تحدث في عالم الأثر
20/ الوجود إلى جانب أشخاص يؤمنون بالله و يجسدون المبادىء و القيم الإنسانية في أفعالهم هو ما يجعل حياة الفرد ذات معنى سامي و هدف نبيل يتحقق
21/ أنت نفسك نقطة من النور تسبح في محيط من الظلمات يمتد في غياهب المجهول
22/ لن تغرق سفينة الحياة في بحر من اليأس طالما هناك مجد إسمه الأمل
23/ الإنتصار فن تصنعه النفوس المتيقنة من قهر المستحيل
24/ طريق الكرامة يمر بين جبال من الجماجم و أنهار من الدماء
25/ المسافة بين التضحيات الجسيمة و التنازلات العقيمة تقاس بالمبادئ و الأخلاقيات التي تعكس حقيقة الروح الإنسانية كماهية متجسدة في الوجود
26/ التجرد من الرغبة في الأشياء أولى من الحاجة إلى البقاء
27/ مظاهر الكراهية و الإقصاء تعبر عن فطرة الإنسان الفاسدة و رغبته في تجريد الآخرين من الحق في الوجود
28/ يوجد الإنسان في هذا العالم فجأة دون أن يدري الغاية من وجوده الذي لا يعني سوى إختبار المأساة العقيمة و العبث المحض كلما إندحر نحو هاوية الألم في إنتظار إختفائه المحتوم
29/ الشهادة رأس حربة المواجهة
30/ الوجود الإنساني وجود ينفي كل الموجودات،إنه أسمى تعبير عن أشكال الوجود الزائفة التي تعبر عن إرادة العدم في عالم الأشياء المتحولة
31/ لا يعدوا الإنسان كونه سوى ظاهرة عدمية تعبر عن الفساد و الإضمحلال الذي ظل يلاحق الطبيعة قصد إحالتها إلى خراب
32/ ظهور الكائن الإنساني جعل من العالم جحيما لا يطاق
33/ تعكس الحقيقة الجوانب الروحية في حياة الإنسان إنها أسمى تعبير عن تجلي الوعي المتعالي الذي لا يدرك بالحواس الظاهرية التي تشيء الوجود و تحصر الحياة الإنسانية في الجانب المادي المحدود حيث عالم المتناقضات الذي يشكل القطيعة مع المصدر المفارق الذي لا يدرك
34/ أبشع أصناف الإغتصاب التي يمكن أن يتعرضون إليها البشر هي الإغتصاب الفكري الذي يجرد الضحية من الثوابت العقائدية الراسخة في الوجدان الجمعي كما أنه يسعى إلى إجثتات الولاء والإنتماء إلى الهوية و التاريخ و الوطن و العرق في مقابل تسفيه كل مقومات الأصالة العريقة و القيم المحافظة و زرع الشك في النفوس حول مباديء الدين و الترويج إلى سفاسف الأفكار الشاذة التي تبيح الإنحلال و تحاول فرض واقع الرذيلة تحت يافطة المساواة بين الجنسين و حرية الجسد و باقي الأفكار المبتذلة التي تعبر عن الميوعة و الإنحطاط و البهيمية التي تخالفها الفطرة السوية و العقل السليم والتي لا يتقبلها سوى الذيوث الخانع أو المعتوه المختل أو الفاسق المنحل
35/ قد يرى الناس الظلم ولا يثورون عليه حتى يصل فساد الفطرة إلى حد إنكار الناس على المظلوم أن يدافع عن نفسه ويقاوم،ذلك أنهم أعتادوا على رؤية الطغيان يبطش وهم لا يتحركون حتى وهِموا أن هذا هو الأصل،وإذا رأوا مظلوما يحطم السياج الذي أقامه الطغيان ولَّوا وأندهشوا وصبوا عليه لومهم ونقمهم ولم ينل الظالم الطاغي من لومهم إلا القليل
36/ الحمقى يتعاطفون مع الحمقى اللذين هم في أدنى مستويات الغباء، تحت نوازع الرغبة الطفولية التي تدفع هؤلاء الصنف من البشر إلى محاولة إقناع أنفسهم كما لو أنهم أذكياء بالفعل
37/ يتجلى الجمال الساحر في كل ما هو غريب وغير متوقع
38/ كافح من أجل فرض المساواة على الجميع دون أن تتوقع الحصول على الإنصاف من أحد
39/ ملايين الكائنات الحية في هذا الكون بدون أرصدة بنكية بدون رواتب بدون تأمين صحي بدون أموال مدخرة و لكنها تعيش في تناغم مع نواميس الطبيعة ولا تحمل هم الكماليات فوق رؤوسها، أما البشر فقد سنوا له قوانين شاذةٌ تحكمه وتجعله لا يستطيع العيش من دون هذه القوانين في نظرهم القاصر الذي يجبرنا على الأقل أن نعترف و نشير إلى حيث المدى الإنحراف الذي نال من طبيعة البشر
40/ لا تنشغل بكيف تعيش و أين هي المناطق الأكثر أريحية من غيرها، فالأرض جميعها للورى سيُرثها الفناء بقدوم النهاية الوشيكة، كلما توغلت أفكارك في تحقيق مغازي الحياة التي لا تستقر خلجاتها القاسية، تبدوا كأنها أشبه بإيقاع الجاز الناشز حيث النوتات الفاسدة تعانق النوبات المتقلبة كما فصول الحلم الذي تسرده وقائع الأيام الرتيبة تحت الشمس الحارقة هنا لهفة الظمأ الشاردة في باحة القيظ،و هناك يمتد السراب في شساعة الأفق على إمتداد لمح البصر الذي بدا يتطلع نحو الأفول
41/ الجمال الحيواني جمال لا يظاهيه في الطبيعة سوى جمال مظاهرها الساحرة التي لم يلحقها الفساد،أما المسوخ البشرية فهي مجرد أشكال من الكائنات الحية المشوهة عن الأصل الحيواني، هذه الأشكال لا يمكنها أن ترتقي في كل الأحوال إلى مستوى تحقيق النسبة الذهبية في المناذج البنيوية الفيزيولوجية على مستوى التركيب الهندسي الحيوي كونها تشير إلى تدخل عنصر غريب ينتمي إلى طبيعة مجهولة المصدر قد يكون على الأرجح سببا مباشرا في العبث بالكروموسومات الحيوانية و تلقيحها جينوميا بكروموسومات لا تنتمي إلى الطبيعة الأرضية الأمر الذي أدى إلى هذا الإنحطاط الجيني الذي من المفترض أن يكون سببا في إنتفاء الفطرة الطبيعية التي تتجلى بكل وضوح في القوة الجسدية لدى الحيوان و سلوكه الطبيعي المجرد من كل تعقيد،كل هذه العوامل كانت سببا في ظهور هذا المسخ اللقيط الذي نصطلح على تسميه "الإنسان" و الذي ظل يجهل مصدره و سيبقى كذلك إلى أن ينقرض من الطبيعة التي كانت تعارض كينونته بالأصل و ترفض وجوده من الأساس
42/ تصبح الحياة أكثر من رائعة حينما نبدأ في تحقيق أهداف جديدة ليست في متناول الجميع
43/ الأحداث المادية تمظهرات صورية محدثة تعكس الحقائق الروحية القائمة في عالم المثال
44/ القدر تصنعه طبيعة الروح في سياق متصل بالتقمصات السابقة التي قد أدركت مستوى معين من النضج الروحاني كما أن جاذبية الإجرام السماوية عنصر فاعل في تحديد الوقائع و الأحداث المنفعلة في عالم الكون و الفساد إضافة إلى عامل الإستخدامات و الإستحضارات الروحانية الذي يتجلى في ملامسة الكينونات الروحانية من خلال العمل على التواصل معها أثيريا في العالم النجمي كما أن تعرض الجسم الأثيري إلى الإختراق الروحاني الذي يتم الإصطلاح على تسميه بالسحر كل هذه العوامل تؤثر في طبيعة الإنسان الباطنية و تحدد أشكال وجوده المادي في العالم و تصنع مصيره الفردي أثناء تجربة الوجود
45/ ندرك تماما أن الاهتزازات في الفضاء المحيط تنتج عنها ذبذبات طاقية تمتد في ارجاء الوحدة الكونية المتجانسة مثل السمفونية الرائعة التي تصنع في عزفها الشجي نسق متكامل من أنماط الحياة بين الكائنات و الأشياء،إن الأصوات الأولى التي صدرت عن الجوهر المفارق أنتجت موسيقى بصرية قابلة للرؤية تجسدت في ظهور العالم الأمر الذي أصبح مثبت علميا من خلال دراسات سيماتيكس و فيزياء الصوت و الذي يشير إلى أن الظواهر الضوئية ذات منشأ صوتي يمكن الإستدلال عنه من خلال التقنيات الحديثة التي نجحت في ترجمة الذبذبات الصوتية إلى مستويات مختلفة من درجات تركيز الأطياف الضوئية داخل الألوان يقول سيد الحكماء في الكيباليون من عرف سر التحكم في الذبذبات الطاقية إمتلك سر الوجود و إستطاع إحالة طبيعة الأشياء إلى طبيعة أخرى أو بعبارة أخرى انفعلت له الأكوان
46/ الأشياء في هذا العالم تتجلى إستنادًا إلى معيار الرؤية الباطنية الذي يحكم الحقيقة القلبية لدى الرائي أما الثوابت النظرية والعملية التي تحكم القوانين العلمية هي مجرد رؤى الوعي في حيز الواقع الضيق و التي تتغير بإستمرار كلما تغيرت التصورات الهلامية التي تنسج وعي البشر أما الحقيقة التي تعبر عن المطلق فلا تدرك إلا بإستيقاظ الوعي العميق النائم في الأغوار السحيقة للنفس البشرية حينما تتحرر هذه النفس من أنماط الوهم و التعلقات الزائفة و يكون بإمكانها كسر قيود الرغبات الفانية و سحق الشهوات الحسية الزائلة
47/ تنحدر جذور الحركة الفاشية في أوروبا من الحقد الصليبي على الإسلام والمسلمين رغم تسترها خلف قناع النزعة التاريخية التي تحاول الترويج إلى النظرية الزائفة التي تدعي إعادة إحياء أمجاد روما القيصرية و تقديم إيطاليا منتصف القرن العشرين الفاشية كأنها الإمبراطورية الرومانية التي كرست الإحتلالات الغاشمة و الحروب الدموية السائبة و إقترفت أبشع المجازر و الإبادات في حق الشعوب على مدار ما يناهز 17 قرن من الزمن إلى حين سقوط آخر جيوبها المتبقية في معركة القسطنطينية عام 1454 على يد السلطان محمد الفاتح
48/ إن ظاهرة الإستعمار الغربي و السعي إلى تكريس التبعية و الهيمنة الإمبريالية في العالم العربي و الإسلامي لا يعدوا كونها إحدى مظاهر الفاشية الصليبية الحاقدة المطعمة بأفكار الأيديولوجية الليبرالية المتوحشة و ربيبها الرأسمال الإستغلالي هذه الأفكار التي شكلت المعالم الرئيسية لثالوث النهب و الإستغلال ثم الإبادة تحت وازع الإعتداء المبرر و الإدعاء الزائف للغرب بسعيه إلى إيصال رسالته الحضارية إلى الشعوب (المتخلفة حسب إدعائه) تعتبر من أفضع الهمجيات في أبشع صورها و تجلياتها داخل السياق التاريخي الغربي و تركيبته الذهنية المحمومة بالغطرسة و عقدة التفوق التي تعبر عن الدونية المقيتة و الإنحطاط الأخلاقي القميء و التجرد من أدنى المباديء الأخلاقية المتعارف عليها لدى الأمم
49/ "إنتظروا الإستعمار الأصفر فسوف تترحمون على الإستعمار الأبيض" إن ربط الظاهرة الإستعمارية بالتصنيف العرقي القائم على عامل البشرة و اللون هو في حد ذاته وجهة نظر غربية تعكس حقيقة التصورات النظرية الساذجة إلى أبعد الحدود كما نستطيع في نفس الوقت الكشف عن هذه الأسس النظرية الواهية و تفكيك خلفياتها الفكرية و الأيديولوجية بكل موضوعية و حياد
50/ أما التأثر بالأشياء و الإنجذاب إلى الأشخاص و الإنبهار بالظواهر الطبيعية و المجتمعية و التوجس من ثعابين المتافيزيقيا و الشعور بالذغذغة الجوانية تحت قصف ضجيج الموسيقى و الإعجاب بالذات و الآخرين و تقبل كل شيء غريب من جنس العناصر الدخيلة و الإنفتاح المخزي على الفضلات الكريهة التي تلتقطها الحواس بشكل دائم يحول عقول الدمى البشرية إلى حاويات القمامة

بقلم الماستر الأكبر: سعيد اتريس



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواعظ من تجليات الحكمة
- ومضات البصيرة و هتاف الشك
- قبسات من وحي الحقيقة
- الحرية ما بين الجوهر المفقود و الماهية المحدثة
- تأملات على هامش الحقيقة
- الفاتح نوفمبر:
- خيمياء الروح الكونية:
- (أغاني افريقيا)
- نوتات مجنونة في سيمفونية الجحيم
- العالم ضد إرادة الفرد
- مخاض الكورونا
- مصرع اليوتوبيا
- محنة الذات الوجودية
- لو ولدتني أمي بربريا لقتلت نفسي؟!
- من مزق مؤخرة الوطن...؟
- هل نحن وجوديين بالفعل..؟
- على قلبي المزنر بحلة البهاء
- أنا لا أنتمي إلى حظيرة الخنازير
- تأملات في سفر المنفى و الذاكرة
- أسلمة الصهيونية أم صهينة الإسلام


المزيد.....




- لا تقللوا من شأنهم أبدا.. ماذا نعلم عن جنود كوريا الشمالية ف ...
- أكبر جبل جليدي في العالم يتحرك مجددًا.. ما القصة؟
- روسيا تعتقل شخصا بقضية اغتيال جنرالها المسؤول عن الحماية الإ ...
- تحديد مواقعها وعدد الضحايا.. مدير المنظمة السورية للطوارئ يك ...
- -العقيد- و100 يوم من الإبادة الجماعية!
- محامي بدرية طلبة يعلق على مزاعم تورطها في قتل زوجها
- زيلينسكي: ليس لدينا لا القوة ولا القدرة على استرجاع دونباس و ...
- في اليوم العالمي للغة العربية.. ما علاقة لغة الضاد بالذكاء ا ...
- النرويجي غير بيدرسون.. المبعوث الأممي إلى سوريا
- الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يتخلف عن المثول أمام القضاء


المزيد.....

- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - تأملات على هامش الغمرة و الرحيل