أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ زايد للكتاب















المزيد.....

فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ زايد للكتاب


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6917 - 2021 / 6 / 3 - 13:19
المحور: الادب والفن
    


فازت المصرية إيمان مرسال يوم الخميس بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع الآداب عن كتاب (في أثر عنايات الزيات) الصادر عن دار الكتب خان.

تحمل الجائزة التي تأسست في 2006 اسم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وتقدم سنويا لصناع الثقافة والمفكرين والمبدعين والناشرين والشبان عن مساهماتهم في مجالات التنمية والتأليف والترجمة في العلوم الإنسانية.

وفاز بالجائزة في فرع أدب الطفل والناشئة الكاتب التونسي ميزوني بناني عن قصة (رحلة فنان) الصادرة عن دار المؤانسة للنشر، كما فاز التونسي خليل قويعة بالجائزة في فرع الفنون والدراسات النقدية عن كتاب (مسار التحديث في الفنون التشكيلية من الأرسومة إلى اللوحة) الصادر عن دار محمد علي للنشر.

وفي فرع المؤلف الشاب فازت بالجائزة الباحثة السعودية أسماء مقبل عوض الأحمدي عن دراسة بعنوان (إشكاليات الذات الساردة في الرواية النسائية السعودية - دراسة نقدية 1999-2012) الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون.

وفي فرع الترجمة فاز بالجائزة الأمريكي مايكل كوبرسون عن ترجمة كتاب (مقامات الحريري) من اللغة العربية إلى الإنجليزية الذي أصدرته مكتبة الأدب العربي التابعة لجامعة نيويورك-أبوظبي عام 2020.

وذهبت الجائزة في فرع التنمية وبناء الدولة إلى الأكاديمي المصري سعيد المصري عن كتاب (تراث الاستعلاء بين الفولكلور والمجال الديني) الصادر عن دار بتانة للنشر والتوزيع.

وفازت الباحثة الأمريكية طاهرة قطب الدين بالجائزة في فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى عن كتاب (الخطابة العربية: الفن والوظيفة) الصادر عن دار بريل للنشر.

وحصلت دار الجديد اللبنانية على الجائزة في فرع النشر والتقنيات الثقافية “تقديرا لإسهامها في تسليط الضوء على موضوعات منسية ومهملة في النشر العربي، ودورها البارز في رفد المكتبة العربية بالكتب العلمية والدراسات اللغوية والفكرية المتميزة”.

تبلغ قيمة الجائزة في كل فرع 750 ألف دينار إماراتي (نحو 200 ألف دولار) فيما يحصل الفائز بلقب “شخصية العام الثقافية” على مليون درهم.

وقال الأمين العام للجائزة ورئيس مركز أبوظبي للغة العربية علي بن تميم في بيان إن “أكثر ما أثار إعجاب لجان التحكيم هو تنوع الأساليب الأدبية والبحثية التي تميزت بها الأعمال المشاركة والموضوعات التي طرحها الأدباء والباحثون”.

وكانت الجائزة قد تلقت في دورتها الخامسة عشرة، والتي تعد الدورة الأكبر من حيث عدد المشاركات، 2349 ترشيحا لأعمال صدرت في 2020/2019.

ويقام حفل تكريم افتراضي للفائزين بالتزامن مع الدورة الثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب في شهر مايو أيار القادم.


فيديو.. "في أثر عنايات الزيات" للكاتبة ايمان مرسال.. كتاب مذهل يكشف عدمية الأرشيف وزيفه
https://www.youtube.com/watch?v=BgQylJ7JJJY


إيمان مرسال ما بين البحث والكتابة

يمثل كتاب "في أثر عنايات الزيات"، للشاعرة المصرية إيمان مرسال، "كتابة" من منطلق "البحث"، أو هو "بحث"، ذهب بها إلى "كتابة". هكذا بدأت الكاتبة رحلة بحثها وحيرتها عن كاتبة شبه مجهولة، "مؤسسيا"، بالمعني السلطوي، وحتى جماهيريا لدى القارئ العادي الذي يتآلف مع ما يقدّم له صبح مساء. كاتبة انتحرت في شتاء سنة 1963، من طبقة البرجوازية المصرية "العليا منها"، ولم يعد يذكرها أحد، على الرغم من أنها، بحكم طبقتها، كانت حديث النخبة المسيطرة والمهيمنة على المشهد الثقافي على أيامها، حيث كانت سيرة ما تكتبه من قصص البدايات قد وصلت إلى مسامع الضابط والكاتب يوسف السباعي، الذي صار وزيرا للثقافة فيما بعد، والصحافي الذي خدم كل الطبقات، وخصوصا طبقة عنايات، وكل السلطات أيضا، أنيس منصور، والكاتب الذي كتب لها مقدمة روايتها بعد انتحارها، مصطفي محمود. وأيضا معروفة للفنانة نادية لطفي، بحكم الصداقة الممتدة من ميعة الصبا حتي ليلة انتحارها. وهذا أيضا لغزٌ آخر، حيث تعوّدت الفنانة نادية لطفي، رحمها الله، أن تعرف كل أسرار المنتحرات، وخصوصا "بنات الطبقة الناصرية"، ابتداء من عنايات حتى سعاد حسني "ابنة الطبقة المتوسطة وفقيرة المنشأ"، حيث وقفت في مطار القاهرة في عمرها السبعيني، ولامت صديقة سعاد في قلب صالة الاستقبال، مع وفد من فنانات النقابات المباركية، وقالت لها "عيب .. سعاد لم تقتل، ولكنها انتحرت"، فهل هذه السيدة، على الرغم من "جدعنتها"، متخصصة في معرفة مسارب المنتحرات ودهاليزهن، وأيضا منظمة التحرير الفلسطينية، وحتى شؤون الأسرى المصريين، والذهاب الي جبهات القتال؟ وأخيرا رحيلها من قلب مستشفيات القوات المسلحة، بعد علاج دام سنوات من دون أي تكاليف.

صحيحٌ أنها (نادية لطفي) كانت طليقة ضابط طيّار، وصحيحٌ أنها دارت عن الكاتبة المهم من أسرار عنايات الزيات، حتى أن الكاتبة نفسها أحسّت أن مديرة البيت مجرّد "عين"، من الابن على أمه. نحن أمام طبخة "وثائقية"، وإنْ ضمّت حسا استشراقيا واضحا من الكاتبة، في مشاهد عديدة يطول ذكرها، إلا أن الطبخة أيضا مطعّمة بالحس المخابراتي أو البوليسي، وإنْ تم في مستواه العائلي النسوي لتلك الطبقة المخملية، وحكاياتها "طبقة ورّاث الجاه" التي تشاهد كل شيء، وتنسى أو تتناسى كل شيء، ما حدا أيضا بالكاتبة، صاحبة البحث المضني، أن تقول، وأنا أيضا وقتي ثمين وأرحل إلى أصقاع المعمورة كلها وراء هموم البحث، وهموم أولادها وتجديدات المنزل .. إلخ، أشياء من قبيل سقط متاع الكتابة، فما دامت الكاتبة تبحث عن مرارة وعلقم، منتحرة من سنة 1963، فمن اللائق أيضا ذكر وقتها الثمين وصعوبة حياتها أيضا.

إذن، نحن منذ البداية أمام لغز "معروف للخاصة جدا"، ومغيّب جدا عند القارئ العادي الذي يستهلك بسهولةٍ كل ما يقدّم له من قصص وحكايات ونوادر، تتحكّم فيها كروش الصحافيين وموائدهم وتحيزاتهم ومجاملاتهم أيضا، ليلا في النوادي أو حتى في رحلة "ناصرية" إلى اليمن السعيد، إلا أننا أمام كتابةٍ فيها توثيق يراعي الدقة أحيانا، كما في معرفة الشقة، وتحديد مكانها بمساعدة البوابين ومصلحة المساحة وبعض المتخصّصين في المقابر المملوكية، أو أرشيف الإنترنت، أو حكاياتها مع الأخت الصغرى، أو السيدة صاحبة الخيول، والتي رأت عنايات مرّتين، أو "ظل الحبيب"، الذي هاجر، .. إلخ.

كلها تأتي من شهادات "نساء المخمل"، وهن مرتكز إيمان مرسال في الكتابة والتوثيق، وهي علّة بالطبع يصعب فهمها أو تحليلها، وخصوصا من "كتّاب الطبقة المتوسطة الدنيا وكاتباتها"، وحتى الفقراء والفقيرات أيضا. وتحليل ذلك بالطبع ليس مكانه هنا، على الرغم من عدم معرفتي بالخلفية النفسية لذلك، وإن كنت أراها، أي هذه الظاهرة، أقرب إلى أنها انتهت من مائة سنة في الغرب، وخصوصا حينما نقرأ لكاتبٍ، مثل هنري ميلر، ولد في سنة 1891 ورحل عن عالمنا في سنة 1980.

بقلم الكاتب عبد الحكيم حيدر

فيديو.. عصير الكتب - لقاء مع الشاعرة والكاتبة ايمان مرسال - الجزء الأول
https://www.youtube.com/watch?v=yEwYXg9bPDU


أسماء الأحمدي تبحث عن إشكاليات الذات الساردة

كتاب "إشكاليَّات الذَّات السَّاردة في الرِّواية النَّسائية السُّعوديَّة" يُشكل رافداً مهماً من روافد الدَّرسِ الأدبيِّ النَّقديِّ في مجال الرَّوايةِ السُّعوديّةِ.

إشكالية اللغة
الوقوف على المُنْجز الرِّوائي
التوغّل في الفكر والإنسانيَّة والآخر
تشكلات الذَّات السّاردة والذّوات الأخرى

بيروت ـ يُشكل كتاب "إشكاليَّات الذَّات السَّاردة في الرِّواية النَّسائية السُّعوديَّة»، للكاتبة الدكتورة أسماء مقبل عوض الأحمدي، رافداً مهماً من روافد الدَّرسِ الأدبيِّ النَّقديِّ في مجال الرَّوايةِ السُّعوديّةِ، خلال المدة ما بين: (1999-2012)، ومحاولة للوقوف على المُنْجز الرِّوائي الذي من خلاله يمكن الولوج لإشكاليَّات المرأة وقضاياها التي تحسر وجودها وتفرّدها؛ فكانت الرواية لرفع اللثام عن المسكُوت عنه، وخاصةً مما كُتب بلسان امرأة ترى في كرامتها وحرِّيتها سكب تلك الأسرار والدّفع بها للمجتمع ليحاكم نفسه، ويُصدر عقوبته بحق المدّ الذكوريِّ، رغم ما يمتلكه المجتمع من تقبّل للتّطوّر الحضاري الذي تشهده البلاد وخاصّة فيما بعد الطّفرة النفطية، إضافة إلى التوغّل في الفكر والإنسانيَّة والآخر.

تتألف الدراسة من مقدمة ومدخل نظري وخمسة فصول وخاتمة. وجاءت الفصول تحت العناوين الرئيسية الآتية: الفصل الأول: تشكلات الذَّات السّاردة والذّوات الأخرى، الفصل الثاني: الخطاب الروائي وتشكلات الذّات، الفصل الثالث: الذَّات وإشكاليَّة الوصف، الفصل الرابع: البعد الجماليُّ الفنيُّ للرواية النّسائيَّة السعوديَّة، الفصل الخامس: إشكالية اللغة بين الذّات السّاردة والذّات الكاتبة.

فيديو.. لقاء مع اسماء الأحمدي على قناة الثقافية السعودية
https://www.youtube.com/watch?v=TDu-kFowDZ4


جائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة أدبية إماراتية تُقدم سنويا منذ 2007 وترعاها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث وتُمنح للمبدعين من المفكرين والناشرين والشباب عن مساهماتهم في مجالات التأليف والترجمة في العلوم الإنسانية، التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الثقافية والأدبية والاجتماعية وذلك وفق معايير علمية وموضوعية. سُميت الجائزة نسبة للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الرئيس السابق للإمارات العربية المتحدة. وتبلغ القيمة المادية للجائزة سبعة ملايين درهم إجمالاً، حيث يمنح الفائز في كل فرع جائزة مالية قدرها 750 ألف درهم وميدالية ذهبية تحمل شعار الجائزة المعتمد، إضافة لشهادة تقدير للعمل الفائز. في حين تبلغ القيمة المادية لجائزة شخصية العام الثقافية مليون درهم. وتشرف على الجائزة لجنة عليا ترسم سياستها العامة ومجلس استشاري يتابع آليات عملها. وتقوم على أسس علمية وموضوعية لتقييم العمل الإبداعي، تعتبر الأكثر تنوعاً وشمولية لقطاعات الثقافة مقارنة مع الجوائز العربية والعالمية الأخرى. أعلنت الجائزة عام 2016 أنها ستعتمد خمس لغات دائمة بفرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى، بدلا من لغتين متغيرتين في كل دورة كما كان معمولا به في الدورات السابقة، وبذلك أصبحت اللغات المعتمدة هي الإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية والألمانية.

أهداف الجائزة

تشجيع المبدعين والمفكرين في مجالات المعرفة والفنون والثقافة العربية والإنسانية.
تكريم الشخصيات الأكثر عطاء وإبداعاً وتأثيراً في حركة الثقافة العربية.
الاحتفاء بالمبدعين والمفكرين من الشباب، وحث الموهوبين على العطاء الفكري.
المساهمة في تشجيع النشر العربي وحث الناشرين على تقديم كل ما يساهم في الارتقاء بالعقل العربي ويرفد الثقافة العربية، بما هو جديد ومميز ومواكب لقضايا العصر.
المساهمة في الارتقاء بالإنتاج الابداعي في مجالات التقنية والاستفادة منها في تطوير الثقافة والتعليم في الوطن العربي.
تنشيط حركة الترجمة الجادة ودعم الأعمال المميزة التي تسهم في رفع مستوى العلوم والفنون والثقافة في الوطن العربي.
الاهتمام بأدب الطفل العربي وحض الكتاب المختصين على طرق المجالات الابداعية التي تسهم في تنمية عقل الطفل العربي وإنارة وعيه من اجل خلق جيل واع لقضايا العصر.
دفع المبدعين والمفكرين إلى التنافس في خلق المشاريع الابداعية والأطروحات الفكرية المتحققة في مؤلفٍ مميز.

المصادر: وكالات الأنباء والمواقع العربية



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- دور عصابات الملالي في تدمير البيئة والجفاف، وأزمة المياه وال ...
- الشاعرة والناقدة البحرينية پروين حبيب
- الزمرة الخمينية.. وحلم امتلاك القنبلة النووية!
- الحرف اليدوية والتقليدية.. في الدول العربية
- الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية/2
- الزمرة الخمينية.. ومسرحية الانتخابات الولائية!
- البي بي سي.. قناة ألإشاعات والتضليل الإعلامي!
- ايران.. قتل الأبناء على غرار التعذيب والإعدام في سجون ولاية ...
- البحرينية پروين.. التي أنارت طريق المكفوفين
- حكايتي مع الطبيب الكردي الذي فاز بمليون دولار!
- المرأة الايرانية.. تتحدّى عصابات خامنئي والزمرة الخمينية!
- بين الأردنية يارا.. والايرانية كيميا التي هربت من ايران!؟
- كيف تقوم عصابات الملالي بغسيل الاموال؟
- من البرقع والقناع والنقاب.. إلى التِكّة والكباب؟
- المقبور خميني.. دُفن في أغلى قبور العالم!؟
- الفردوسي.. أحد ألمع وجوه الأدب في العالم
- الحمار صديق الإنسان.. عبر العصور والأزمان
- المهرّج احمدي نجاد.. يترشح لحكومة الفساد!
- -بحيرة البجع- و-شهرزاد-.. من أروع الباليهات في تاريخ الموسيق ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - فوز المصرية إيمان مرسال والسعودية أسماء الأحمدي بجائزة الشيخ زايد للكتاب