أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الوليمة الكبيرة 1973(ماركو فيري):المحرك الديونيسي المعاكس















المزيد.....


الوليمة الكبيرة 1973(ماركو فيري):المحرك الديونيسي المعاكس


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 6898 - 2021 / 5 / 14 - 19:56
المحور: الادب والفن
    


يختلف ماركو فيري عن كل المخرجين الذين شاهدناهم وكتبنا عنهم في السابق بعلامة جنون واضحة،فهذا الفيلم،وتلك الافكار بالمجمل،لايصيغها سوى واحد من أثنين...إما مجنون أو عبقري ومن الممكن ان يكون كلاهما واحد،مع العلم ان الفيلم هو من كتابة ماركو فيري أيضا
يمتلك هذا الفيلم السمعة الفضائحية الكبرى في مسيرة ماركو فيري الكاملة،ومن الممكن أن يشبه بالتانغو الأخير في باريس في مسيرة الايطالي الآخر برناردو برتولوتشي.
فكما حلق الفيلم المذكور عاليا ببرناردو برتولوتشي الى عالم الشهرة من خلال فضيحة،فهذا الفيلم مارس نفس الفعل على مسيرة ماركو فيري الكاملة...
يتعامل ماركو فيري هنا مع جمع فني كبير جدا ومن كل النواحي،مارسيلو ماستروياني واجوتوغنازي وميشل بيكولي،ولاحقا أندريا فيريول ...هؤلاء الأربعة يظهرون في الفيلم بأسمائهم الحقيقية ويخططون نحو رحلة الى الموت ولكنها رحلة من نوع آخر،مختلفة عن اي تخطيط شاهدناه سابقا في أي فيلم او في قصة مصورة أو في الواقع نفسه...
فما هو هذا الشيء المختفي خلف هذه العبارة...رحلة الى الموت...خلف هذه الحبكة المجنونة...ما هي قرينة الاتهام والتبرير والتفسير...هل هي الملل أو الشعور بالملل أو قتل الملل فقط؟
إن كانت شهرة ماركو فيري طارت الى الآفاق من خلال هذا الفيلم،فهذا لايعني أبدا أن الفيلم ذو حبكة مقبولة،أو مهضمومة من قبل الجمهور العام،بل هذه الشهرة تحققت بناءا على غرابة الحبكة نفسها.
فهل سيقبل هذا الجنون العام على انه كناية فقط عن البرجوازية...؟
أو سخرية من النزعة الاستهلاكية والانحطاط...؟
فهذا يعني بحد ذاته أن الفيلم قد فشل جماهيريا بشكل ذريع،أي من دون(Cultأن ينعت الفيلم بأنه فيلم(
أي تناقض،فيكون السبب في شهرة الفيلم هو غرابنه فقط ليس إلا،الأمر الذي أدى إلى اقبال جماهيري غير مسبوق على مشاهدة الفيلم،فغالبا أفلام الكالت هي أفلام فاشلة من الناحية النقدية وهذا ينطبق ايضا على فيلمنا،فالفيلم غن أردنا أن نقيسه ووضعه في مكانه الصحيح،فهو فيلم فاشل حتى النخاع،ولكنه في نفس الوقت مارس تأثيره الكالتي علينا،وحتى النواحي المثيرة للأفلام الكالتية،مثل الجنس وغيره من اشكال غريبة للعنف والغرابة السيكولوجية،تحتقر لاحقا من قبل الجمهور.
ولكن هنا لايجب الخلط،فسينما الكالت ليست سينما نخبوية أو سينما شعرية أو شيء من هذا القبيل،فهي تقبل فقط من قبل فئة معينة من الجمهور،وترفض من قبل البعض الآخر،ومن النادر ان تشترك الصفة الكالتية مع الفيلم الناجح نقديا....لنقتبس هذه الفقرة من موقع يزيد نت ثم نعود الى شيء أكثر من التوضيح:

بايجاز شديد هي افلام غارقة بالمبالغه تفتقر للمنطق في بعض المشاهد ان لم يكن كلها ، ولا تهتم باي ادله او سببيه للاحداث المهم ان تكون وفق ما يريد المخرج او الابطال ، اعمال يكتنفها غموض ما كونك قد لا تعرف السبب لمجرى الاحداث ويظل هناك الكثير من الاسئلة بعد انتهاء الفيلم دون اجابه، وهي ايضا قد تكون افلام حققت نجاح بعد ازالتها من دار السينما وربما بعد ذلك بعشرات السنين ، هي افلام بها الكثير من الاغواء الغير مبرر والاغراء الغير مفسر ، بها عنف وتلاعب بعواطف المتلقي ودفعه للاستثاره عبر الضحك او الجنس او ما شابه ، هي قد تكون انتاج ضخم من شركات معروفه او انتاج شركات مغموره هي افلام قد تهتم بشكل النجمه اكثر من شكل الفيلم هي كل هذا واكثر ، هنا اضع تعريف لهذا المصطلح من ويكيبيديا بالانجليزيه فربما كان الشرح افيد واشمل كون المصطلح بالاساس غربي.
إذا أفلام العبادة،هي افلام يقدسها فئة معينة من الجمهور تتهم بشيء من الشذوذ مشابه لشذوذ ميولها الفيلمية،فمن الممكن ان يتحول فيلم مليء بالقتل مرفوض جماهيريا لقسوته،ليحقق قبولا لدى هذه الفئة من الجمهور المشار اليها ويصبح البطل رمزا للبطولة المطلوبة،فلماذا تعبد بعض الفئات الشيطان مثلا،بل المثل الأقرب لما نريد ان نشير اليه ونوضحه،هو لماذا قدست الجماهير الممثل وودي هاريسون في فيلم أوليفر Natural Born Killerستون:ولد ليقتل.....
هنا علينا أن نحلل الفيلم من منظورنا النقدي الذاتي...أي من منظورنا المعرفي البنيوي البعيد عن الصفة الكالتية:
(Saloمن الممكن القول ان هذه الكناية برمتها تشبه كناية بيير باولو بازوليني حول الفاشية في فيلم (
فمن هذا الانحطاط الكامل،تنعكس الشخصيات الخارجة عن المنطق والموضوعية في تصرفاتها لتعكس الرمز فقط،فمن الممكن أن يكون فيلم الوليمة الكبيرة فيلم كناية فقط،على ان البعد الفلسفي لتفسير هذا الفيلم موجود أيضا...
فالفيلم خاضع ايضا للأحتمالات التي لانشكك أبدا بأمكانية صحتها،فمن الممكن القول أيضا،أنها شخصيات تعاني من الملل والفراغ فلجأت الى الانحطاط والشهوانية الزائدة،كابتعاد عن الواقع،وهذا ايضا ليس تأكيدا،وليس من الشرط أن يكون صحيحا،ولكن ما أرغب في قوله بالضبط،هو ان الفيلم في منحاه العام-وليس التفصيلي-من الممكن ان يخضع لبعض المنطق...
فان كان الجنون برمته صفة عامة للفيلم،ولكن قبل جنون نيتشه تحدثت العبقرية ذات مرة...
إذا،وبناءا على ما سبق،فمن الطبيعي |أن يطرح هذا الفيلم العديد من الأسئلة ولايقدم أي إجابة عليها،وليس من الضروري أيضا أن تكون لها إجابة،أو نبحث لها عن اجابة...فمن الممكن ان نعامل الفيلم ضمن المنطق الصوري،اي ضمن المنطق المحدود للمنطق نفسه.
فيليب قاضي،وتوفيت والدته مبكرا واعتنت به مربية تحاول ان تمارس عليه نوعا من التسلط الجنسي،بينما يتهرب فيليب من اغتصابها له بالتردد الدائم على العاهرات...
إذا من الممكن الاحتكام أيضا الى شيء من الهوس الجنسي عند ممارستنا للتحليل....كبت جنسي،استلاب،فيتشية....أي شيء من هذا القبيل من الممكن ان يكون صحيحا،وكأننا نحاول اخضاع هذه الحبكة الى شيء ممكن من المنطق،على ان هذا المنطق ليس منطقا فرويديا على الاطلاق.
مارسيلو طيار برجوازي مغرم بسيارة كلاسيكية من نوع البوغاتي،ونلاحظ كما قلنا ان ماركو فيري يستخدم نفس أسماء الممثلين في الحبكة،فهذا-ربما- يعني أنهم يمثلون دورهم انفسهم كاعضاء برجوازيين بارزين في المجتمع،فمن اي طبقة من الممكن ان يكون هؤلاء المشاهير الأربعة ...من اي طبقة...هل مارس ماركو فيري عليهم الخداع من دون ان يدروا...؟!
يمسك ميشيل برأس خنزير،ويتلفظ باللفظة الشكسبيرية الشهيرة:
أكون أو لا أكون....هل فيري متأثر بخنزيرية بيير باولو بازوليني الذي كان قد شارك فيه كممثل؟
الفيلم يبدو من نواحي أخرى عبقريا مثيرا للجدل
مجموعة صورية من تحقيق فيليب لصور أنثوية عارية في اوضاع شاذة مختلفة،وهناك صورة منهن تحاكي تمثال Pieta لمايكل أنجلو،على ان الصورة هي لفتاتين،وفيليب يشير الى هذا التشابه المتعمد على انه هرقطة تافهة...
Pieta:منحوتة لمايكل أنجلو تمثل السيدة العذراء والمسيح بجروحه متمددا في حجرها...
لابد أن يقحم ماركو فيري الدين في افلامه،وهو دائما منتقد عظيم ومبطن للدين....
تعجبني تغريدات ماركو فيري،وكأنه يحلق في عالم خاص مختلف عن كل الايطاليين من اقرانه،ولكن هذا لاينفي ان مايكل انجلو أنتونيوني هو المخرج الأول في تاريخ السينما الايطالية،وهي عبارة لابد أن نكتبها دوما.
لندخل الى صلب الموضوع أكثر،ولنحاول ان نقتحم الحبكة:
الاصرار على الأكل حتى الموت هي ثيمة انتحارية كبيرة غريبة ومختلفة نحلق خارج السرب،ولتحقيق هذه الثيمة الانفعالية،ينتقلون الى عالم ديونوسي شهواني(هوسي-هستيري) كل شيء فيه مباح...كل شيء فيه ممكن وليس هناك أية محاذير،وللوهلة الأولى من الممكن ان ينطبق لفظ(أورجي-عربدة) على هذا العالم،على ان هناك فرق كبير بين كلمة أورجي وكلمة ديونوسي....كلمة ديونوسي كلمة مرتبطة بالشعائر او الاله ديونيس واحد اشكال العبادة الرومانية القديمة...
كل شيء مقبول،فبالاضافة الى الهوس الانتحاري الأكلي،يبرز الجنس ايضا كعامل طبيعي،فأن ينظر اليك شخص،أنثى أو ذكر،وانت في الممارسة فهذا ليس ممنوعا....
عند فرويد،القبلة هي العودة المنطقية الى الشهوة الأولى...شهوة الطعام
وهذا الاستخدام معاكس تماما لمبدأ اللذة عند فرويد ولكن في الاستخدام وليس في المقياس العام،أي في النتيجة الطبيعية ....
فاللذة،أو تكرار اللذة القسري،لابد ان يقودك الى الحالة الأساسية الأولى وهي العدم عند فرويد،وهذه الدورة طبيعية،على انهم هنا يستخدمون اللذه نفسها من دون خضوعها لأي تكرار طبيعي -(بالمطلق طبعا)-للوصول الى النتيجة الطبيعية نفسها،أي العدم الممثل بالموت...
وغير ذلك من احداث فهو خاضع لتكرار مبالغ فيه لواقع مليء باحداث طويلة عبثية من ناحية هوسية هستيرية من ناحية أخرى،ولكن هذا لايمنع أن نعرج على الفيلم حتى النهاية....
تقتحم حياتهم فجأة المعلمة أندريا-في صدفة لانرغب بالتعريج عليها-وهي امراة شهوانية جدا اتجاه الطعام واتجاه الجنس ايضا،تمتلك جسدا ممتلأ نوعا ما وستشاركهم الهوس الجنسي،على أننا افترضنا ان الفيلا ستقودك الى عالم ديونيسي مفتوح،عالم كامل من الشهوات ذات الاستخدام المعكوس،فهي ليست خاضعة لمثل هذه اللعبة على الاطلاق،فمع المشاركة الديونويسية من قبلها،فهي تنأى بنفسها عن الثيمة الانتحارية المربوطة بالطعام...أندريا من ناحية معينة مثالية بالنسبة لهذا الجو المشحون بالشهوانية...
ستنضم هذه المعلمة الى هذه الحفلة من الهرقطة والمجون،وكانها بالأساس محسوبة على هذا العالم...بل هي خلقت في الفيلم لتنضم الى هذا العالم المتخلل الكثير من التصرفات...فحواها الجنون ليس الا،كأن يستخدم مارسيلو قطعة فيتشية ويضعها كعصبة على عينيه.
مجتمع مجنون الى درجة الهوس والغرابة تنبع من كل مكان وفي كل مكان....الغرابة الى درجة الشذوذ
لاحقا،تنسحب العاهرات من كل هذا الموقف واعتبارهم ان هناك شيء (لايصلح) يحدث هنا،وهذا لايعني ابدا بانهم أكثر اخلاقية،بل على العكس،هو استسلام لطبيعة المجتمع الحضاري الذي يعيشون فيه...
العهر هو لتحقيق لذة تتميز بالتكرار مسارها الطبيعي هو العدم،فاللذة هنا أختلفت أو حادت عن مسارها الطبيعي المألوف...نمط العهر يتميز بالتكرار نفسه الذي تتميز به اللذة فالشذوذ في هذه التصرفات لن يكون مقبولا حتى من قبل العاهرات أنفسهن.
ثم هناك محاولة من قبل الأربعة للنسحاب من الظاهرة العرضية..زفي الحقيقة تشكل كل تصرفات هذا الكون البشرية الخاضعة للبشر نوع من انواع التكرار الذي سوف يفضي بالتأكيد الى الملل،حتى المتعة هي تكيف مع ظاهرة الملل،وبالنسبة لهم ايضا،لأن الطعام سيقودهم الى الموت-الحل الوحيد للملل-فهو خارج هذه الاشياء الاعتباطية،واذا كانت البالوعة ستنفجر في وجه مارسيلو،فهذا اشارة الى انعكاس ما يأكله الانسان.
اشارة مفهومة احتقارية الى ذلك العالم صاحب الشهوة التي لاتنقطع،الى ذلك العالم الذي سوف يموت من التخمة.
يهم مارسيلو بالمغادرة بعد ان يلقي عليهم تهمة الخصي-كلكم خصيان-باستثنائه هو،وهو واضح من مجرى احداث الفيلم،ولكنه يموت متجلدا بسيارته المقدسة البوغاتي...يبدو ان هذه السيارةقد خدعته...خدعته تماما في موت عرضي غير مقصود.
يموت ميشيل بيكولي من الغازات في موت مختلط ولكنه مختلط ايضا،ومن ثم يموت اوغو مصرا على الأكل حتى النهاية،ويموت فيليب ايضا متأثرا بكثرة الطعام...
طلبية اللحم الجديدة اصبحت مسرحا للكلاب..
بين العبقرية والجنون يحقق ماركو فيري فيلما مضادا للسينما...
الايطاليون هم افضل من قدم للسينما على الاطلاق...

21/03/2021



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليزا 1972(ماركو فيري):من المرأة القردة الى المرأة الكلب
- الجمهور (المقابلة) 1971-ماركو فيري: الدلالة اللغوية والموقف ...
- (ماركو فيري):The Seed Man 1969 ما هو الممكن المختلف في هذه ا ...
- ديلنجر قد مات1969 (ماركو فيري):جلوكو وحديث الليلة الأخيرة
- حريمها 1967(ماركو فيري):نكوص الواقع القبلي
- زفة العرس 1965(ماركو فيري):نظريات في طبيعة العلاقة
- الانفصال 1969(ماركو فيري):الحقيقة المختفية خلف حقيقة مقتضبة
- اليوم،والغد،وبعد الغد 1965(ماركو فيري ومجموعة مخرجين):حفريات ...
- (ضد الجنس)-ماركو فيري:Counter Sex1964
- المرأة القردة 1964(ماركو فيري): ليس لأضفاء أي لمسة على نظرية ...
- العش الزوجي 1963(ماركو فيري):قصة ملكة النحل
- ماركو فيري:أفلام المرحلة الاسبانية الأولى
- عن المخرج الايطالي ماركو فيري(1928-1997) وفيلم اللحم 1991
- المنزل الذي بناه جاك 2018(لارس فون تراير|):جحيم دانتي
- العمى 2008:ابصار شكلي
- غراديفا 2006ألن روب غرييه): شكل من اشكال الارهاصات العصرية/ا ...
- المصيدة2016(كيم كي دك): هل هناك فرق شاسع بين الديمقراطية وال ...
- واحد على اثر واحد 2014(كيم كي دك): من حيز التكوين الى حيز ال ...
- الملائكة المبيدة(جان كلود بريسو): فيلم تجريبي حول الخطيئة وا ...
- عشيق الليدي شاترلي(عن الرواية والفيلم معا): .لورنس يعود الى ...


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الوليمة الكبيرة 1973(ماركو فيري):المحرك الديونيسي المعاكس