أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبد الله عنتار - كلمات ... من أجل القضية الفلسطينية!!














المزيد.....

كلمات ... من أجل القضية الفلسطينية!!


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 6898 - 2021 / 5 / 14 - 18:32
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


-1-
ينبغي إرسال قوات أممية لحماية السكان المدنيين في غزة قبل تكرار كارثة 2009، ومنذ ذلك التاريخ ومع كل الأسف لم تتدخل المحاكم الدولية لمتابعة مجرمي الاحتلال الإسرائيلي بسبب الجرائم المقترفة في غزة رغم مرور أكثر من 10 سنوات، هل سيعاد سيناريو غزة 2009 مرة أخرى أمام صمت المجتمع الدولي؟

Il faut envoyer des forces internationales pour protéger la population civile de Gaza avant la répétition de la catastrophe de 2009, et depuis cette date, et avec tout regret, les tribunaux internationaux ne sont pas intervenus pour poursuivre les criminels de l occupation israélienne à cause des crimes à Gaza, le scénario de Gaza 2009 se répétera-t-il devant le silence de la communauté internationale?
-2-

في سنة 1948 تأسس كيان غريب في الأراضي الفلسطينية بلا دستور وبلا حدود وكان من الممكن أن يستوطن في الأرجنتين أو في أوغندا، وشاء مكر التاريخ واستوطن بفلسطين، واعترفت به الأمم المتحدة وباركته الأنظمة الرأسمالية واعترف به المعسكر الاشتراكي، ورفع علمه في الأمم المتحدة، ويحتفل سنويا بعيد الاستقلال؟ الاستقلال ممن ؟ من بريطانيا؟ بريطانيا هي التي سمحت بدخول الآلاف من أفراد هذا الكيان إلى فلسطين، وهؤلاء الأفراد أتوا من أوروبا الشرقية ومن روسيا وشمال أفريقيا، وإلى اليوم لا أحد بقدرته واستطاعته محاسبة هذا الكيان، شرد مدنا وقرى وهود المنطقة وقطع الزيتون وخرب المنازل وقتل ملايين البشر، ومازال ماضيا في خروقاته. هل تعرفون هذا الكيان؟
En 1948, une entité étrange naît dans les territoires palestiniens sans constitution et sans frontières, et elle était possible de s installer en Argentine ou en Ouganda. Mais L histoire ruse avait autre volonté. Les Nations Unies la reconnaîent, les régimes capitalistes la béniaient, et l -union- soviétique la reconnaît, les nations unies levaient son drapeau .et chaque année ce pays célébre à l Indépendance. l indépendance de qui? De grande Bretagne? La Grande-Bretagne est celle qui permettait à des milliers de membres de cette entité d entrer en Palestine, et ces personnes venaient d Europe de l Est, de Russie et d Afrique du Nord, et à ce jour là cet entité responsable à plusieurs crimes. Cette entité détruisait des villes et des villages. et elle s écrasait les champs, et coupait les olives, ses bulldozers s écrasait des maisons palestiniennes, cette entité tuait des millions de personnes, et en même temps
elle Judaïsait la région. Connaissez-vous cette entité?
-3-
#_عقدة_القهر

نازيو البارحة صاروا نازيي اليوم. المقهور الذي قهرته النازية البارحة لم يقطع مع الممارسات النازية. لقد تحول من مقهور إلى قاهر باسم النازية. إن الصهيونية المقهورة من قبل النازية القاهرة لم تتخلص من عقدة القهر، فصارت قاهرة للشعب الفلسطيني. وإذا كان هتلر النازي قد قهر الصهاينة ورحل عام 1945، فإن الحركة الصهيونية ستخرج من حضن النازية الهتلرية عام 1948، وستخرج عنصريتها الدفينة وشرها الجسيم في حق الشعب الفلسطيني. بينما الغرب الاستعماري الموصوم بعقدة الذنب حيال جرائم النازية الهتلرية، سيتخذ بلا خجل من الشعب الفلسطيني كبش فداء تعويضا عن قرون من الاضطهاد الذي عانى بسببه ملايين اليهود. متى تتوقف المسرحية الغربية وينتهي دور كبش الفداء الذي يلعبه الشعب الفلسطيني ؟ ومتى يشعر الكيان الغربي والصهيوني بعقدة الذنب جراء القرون الطويلة من الاستعمار والاستعباد؟

#_عقدة_القهر
-4-
مظاهرات حاشدة قرب الحدود الأردنية الفلسطينية تحرج النظام الأردني، نداءات بمراجعة اتفاقية وادي عربة !! هل يستطيع النظام الأردني إلغاء اتفاق السلام مع الكيان الإسرائيلي؟ وهل ينسى هذا النظام أيلول الأسود سنة 1970 ؟

Les manifestations de masse près de la frontière jordano-palestinienne embarrassent le régime jordanien, les manifestants réclament à une révision de l accord de Wadi Araba !! ! Le régime jordanien peut-il annuler l accord de paix avec l entité israélienne? le régime jordanien oubliera-t-il le mois de septembre noir en 1970 ?
-5-
في فرنسا، منع مظاهرات داعمة لفلسطين. لأن اللوبي الصهيوني الذي يمثل الأقلية الصهيونية، قال: لا.
En France, les manifestations de soutien à la Palestine ont été empêchées. Parce que le lobby sioniste, qui représente la minorité sioniste, a dit: Non.



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهمية العصيان المدني
- التخلص من السياج الوثوقي
- نحو أنسنة الخطاب الديني/ ملخص لكتاب خطبة الجمعة بين الديني و ...
- الحرية لا تتجزأ
- الوداع أيتها البطلة
- في الحاجة إلى العلم والعلمانية
- العلم والعلمانية
- المسيحية والإسلام وخواطر أخرى
- الحراك العشريني: روح الديمقراطية المتجددة
- لماذا لم نخرج من كبوتنا الحضارية ؟
- لا ديمقراطية دون صيانة حقوق الأقليات
- نحو إلغاء الفصل 490
- تأملات في قضايا العالم القروي
- في الحاجة إلى العلمانية : نحو نقد متعدد الأبعاد
- رهان على التحرر: نحو نقد متعدد الأبعاد
- رهان على الأنسنة: نحو نقد متعدد الأبعاد.
- تأملات في زمن الكورونا (٥---)
- تأملات في زمن الكورونا (٤)
- تأملات في زمن الكورونا (٣)
- تأملات في زمن الكورونا (٢)


المزيد.....




- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبد الله عنتار - كلمات ... من أجل القضية الفلسطينية!!