|
من أين يأتي الغد 2
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6895 - 2021 / 5 / 11 - 17:41
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
( النص الكامل ) 1 ضيعتنا الطرق السهلة . .... في ملحق آخر النص ، مقتطفات رسالة من صديق ، وإن كنت أتفق معه حول أغلب الأفكار الواردة بها ، لكنني أشعر أنها قاسية بعض الشيء على كتابتي وحياتي بالتزامن ، وهما وجهان لنفس العملة بالطبع . .... فكرة جديدة ماضي الحياة داخلها ، ومستقبل الحياة خارجها . ( تبقى مشكلة الزمن ) . الحياة والزمن شكل ومضمون ، حيث يتدفق الزمن أو الوقت من خارج الحياة أو من المستقبل ( اكبر من اكبر شيء ) ، ويتحول في المرحلة الثانية إلى الحاضر أو الواقع المباشر ، أخيرا وفي المرحلة الثالثة الماضي الجديد ، ثم الماضي الموضوعي ( داخل الحياة منطقيا ) . على العكس من حركة نمو الحياة وتطورها ، من الداخل ( اصغر من أصغر شيء ) إلى الحاضر ، ثم المستقبل أخيرا ... في اتجاه الأبد وأكبر من أكبر شيء . 2 هل يمكن التمييز بشكل موضوعي ، ودقيق ، بين أنواع اليوم الأربعة : يوم الزمن ، ويوم الحياة ، ويوم المكان ، ويوم الواقع ؟! بحسب المستوى المعرفي الحالي ، والأدوات المتوفرة ، لا أعتقد ذلك . والمفارقة أننا نعيش اليوم ، بصرف النظر عن شكله ونوعه ، بطريقة واحدة ومشتركة إنسانية أو اجتماعية ، عبر حالاته الثلاث المتعاقبة : 1 _ نعرف اليوم القادم ( من المستقبل بالطبع ) ، ونضع الخطط والتوقعات والاحتمالات التي نقدر انها مناسبة . 2 _ نعيش اليوم الحالي ، في المرحلة الثانية وهي مشتركة بين الحياة والزمن بطريقة ما تزال مجهولة ، بشكل دوري ويتكرر كل 24 ساعة . 3 _ نتذكر يوم الأمس خاصة ( خلال 24 ساعة ) ، أو الطور الثالث لليوم بعين الرضا أو بالخجل والانكار ، وبينهما غالبا . 3 فكرة جديدة 2 ( نوع من التفكير بصوت مرتفع ) المكان ثلاثي البعد ، والزمن رباعي البعد ( يتضمن الحركة من الخارج إلى الداخل ، بالإضافة لأبعاد المكان الثلاث الطول والعرض والعمق ) . بينما الحياة رباعية البعد _ تشبه الزمن وتعاكسه . .... الزمن يتدفق من الخارج إلى الداخل ، لكن لا نعرف من أين ، وكيف يحدث ذلك وإلى متى ،....وغيرها من الأسئلة ( الجديدة ) . الحياة عكس الزمن ، تنمو وتتطور من الداخل إلى الخارج ، وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . 4 كيف يحدث يوم الأمس ، خلال 24 ساعة هو الأهم . يوم الأمس يجسد المرحلة الثالثة والنهائية في الواقع والوجود ، ويتضمن الماضي كله . يوم الأمس ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ويفسر غموض الواقع المباشر والموضوعي معا . اليوم الحالي يتحول إلى الأمس بشكل دوري ومستمر . بالتزامن مع تحول الغد إلى اليوم ، والأمس إلى أمس الأول . لكن بدلالة الحياة يحدث العكس تماما ، حيث أن أمس الأول صار هو نفسه الأمس ، عبر الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ( واليوم يصير الغد بدلالة الحياة ) . الحياة والحضور أحد ابعاد الواقع المباشر ، ضمن متلازمة الزمن والحاضر ، مع المكان والمحضر . أعتقد أن المشكلة ، أو الركاكة ، بهذه الفقرة في التعبير والأسلوب وليس في الفكرة فقط . لهذا السبب ، سأعود لمناقشتها ، بشكل متكرر ربما . .... اليوم المكرر ، مثاله النموذجي بقية العمر للأحياء . باستثناء يومين فقط ، يوم الولادة والوفاة . حيث كل يوم جديد يتحول بشكل مزدوج ، من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ( لكن ما يزال من غير من المعروف أو المفهوم كيف ولماذا ) ، والعكس بدلالة الحياة . ويحدث العكس تماما بدلالة الزمن . لنتذكر أن العلاقة بين الحياة والزمن من النوع الصفري : س + ع = الصفر . .... اليوم المؤقت ، هو الأكثر غموضا كما أعتقد . أو ما يحدث لمرة واحدة فقط ، كوجود بالفعل . .... ملحق رسالة من صديق ، ربما يرغب بكشف اسمه الحقيقي يوما ... " هذه الكتابة ليست جافة فقط ، بل تصيب القارئ بالذعر وتروعه . هي تدمر منطقة الراحة والالفة ، بدون بديل . الموقف العام العالمي والمحلي من الزمن سهل ، ولذيذ . فهو يتوافق مع الرغبة ، ومع الحد الأدنى من الجهد العقلي ، والتفكير . أنت تلغي ذلك كله دفعة واحدة ، وبلا مقدمات . القارئ العادي يشعر ويعتقد بأن الزمن والحياة واحد ، لا أكثر ولا أقل . بالإضافة لذلك ، تبهجه بعض الأفكار التي أطلقها اينشتاين ومن بعده ستيفن هوكينغ وتروج لها وسائل الاعلام المتنوعة وهوليود خاصة ، مثل السفر في الزمن ، أو تغيير اتجاه الزمن ... مثل هذه الأفكار ، تدغدغ أحلام الطفولة ، وتهدئ من قلق الموت . أنت تقول ( لا توجد ذرة واحدة ، أو نقطة أو صفر ، نموذجية وتصلح نتائج دراستها للتعميم ) . بل توجد ثلاثة أنواع مختلفة بطبيعتها : الحياة والزمن والمكان ، ذرة الحياة نقيض ذرة الزمن في الحركة والاتجاه ، وتنفصل عنهما ذرة المكان وتخالفهما بالكامل في الحركة والصفات . تدفع بهذه الأفكار الغريبة مباشرة في وجه القارئ ، والأدلة التي تقدمها ذهنية وصعبة التقبل . .... لو كنت مكانك ، ربما أعطي لنفسي استراحة طويلة . تكفي لوضع خطة متكاملة حول كيفية تقديم الأفكار ( الجديدة ) التي تعتقد أنها صحيحة ، وأن المستقبل سوف ينصفها . أكتب لك كصديق أولا ، وكقارئ ثانيا . أغلب الأفكار التي تقدمها غير مقنعة كما تعتقد ، وينقصها الأسلوب والتعبير المناسب مع الأدلة والبراهين بالطبع " . .... .... من أين يأتي الغد 1
اليوم طبيعته ، وانواعه ، وحدوده ، ومكوناته ... 1 كيف يمكن التمييز بشكل موضوعي ودقيق بين اليوم الحالي ، أو اليوم الحاضر ، أو اليوم المؤقت ، أو اليوم المتكرر ؟! الالتباس بين اليوم الحالي والحاضر خاصة ، مصدره لغوي ، وقد تكون المشكلة في اللغة العربية أكثر ( أو أقل ) من لغات أخرى ! بينما التمييز بين اليوم الحالي ( أو الحاضر ) وبين اليوم المؤقت أو اليوم المتكرر أسهل جدا . أعرف أن المهمة صعبة ، ومستحيلة ربما . وأعترف أنني لأول مرة أفكر فيها بوضوح لا بشكل منطقي فقط ، وبل وبشكل تجريبي وتراكمي أيضا . .... يمثل اليوم ( 24 ساعة ) الوحدة المشتركة بين الحياة والزمن والواقع بالتزامن . ومن الغريب ، وغير المفهوم بالنسبة لي على الأقل ، أن يبقى هذا الموضوع ( اليوم خاصة ، والعلاقة بين الحياة والزمن بصورة عامة ) في مجال المسكوت عنه في العلم والفلسفة أكثر ؟ اليوم الحالي نسبي بطبيعته ، يمثل الحاضر بالنسبة للأحياء ، والماضي بالنسبة للموتى ، والمستقبل بالنسبة لمن لم يولدوا بعد . ( أفضل تعبير اليوم الحالي على اليوم الحاضر ، حيث الحاضر يشير إلى البعد الزمني ، بينما الحضور يدل على الحياة ، والمحضر للمكان ) . .... اليوم المؤقت ... كل يوم في الماضي أو منه ، يصلح كنموذج لليوم المؤقت ؟ مثلا القرن قبل الماضي ، التاسع عشر ، جميع أيامه مؤقتة بالنسبة لنا نحن الأحياء اليوم ( انت وأنا والجميع ) . ونفس الأمر بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، جميع أيام الماضي مؤقتة . .... اليوم المتكرر كل يوم يحدث لمرة واحدة بالفعل ، لكن قبل ذلك _ قبل 24 ساعة _ كان يمثل الوجود بالقوة ( المستقبل ) ، وبعد ذلك سوف يمثل الوجود بالأثر ( الماضي ) . مثلا ، أكتب الآن ، في ...صباح الاثنين 10 / 5 / 2021 . بينما قراءتك في وقت وزمن آخر ، ومع ذلك يشترك اليومان ( يومك ويومي ) بالصفتين المؤقتة والمتكررة ، حتى موت أحدنا . بكلمات أخرى ، اليوم المتكرر ( أو المكرر ) نموذجه أيام بقية العمر ، للأحياء بالطبع . حيث كل يوم جديد ، يصل من الماضي والمستقبل بالتزامن ، وبشكل مزدوج بطبيعته : من المستقبل إلى الماضي بدلالة الزمن ، ولكن ما يزال من غير المفهوم والمعروف كيف ولماذا ، ويحدث العكس بدلالة الحياة بالتزامن . 2 ( المهم أن يجيد المرء عمله ) 3 الوجود _ أو الواقع _ جدلي بالحد الأدنى ، بين الحياة والزمن . وتعددي غالبا ، عبر المكان والاحداثية التي تمثل عامل الاستقرار والتوازن الكوني والموضوعي بالطبع . 4 في الحرب لا يوجد أحرار . يجد المرء نفسه مدفوعا إلى الأسفل دائما ، الأسفل ، هنا . 5 ليس اليوم حلقة مشتركة بين الحياة والزمن والواقع فقط ، بل يمثل الوحدة الأساسية والمشتركة بينها . اليوم ( 24 ساعة ) مشترك بينها جميعا . هذه الظاهرة تقبل الملاحظة والتعميم والاختبار بلا استثناء . ما يرفعها على مستوى القانون العلمي . 6 يمكن تصنيف اليوم بين نوعين : 1 _ اليوم المباشر _ هنا . 2 _ اليوم غير المباشر _ هناك . اليوم غير المباشر _ هناك أحد نوعين أيضا : 1 _ يوم في الماضي . 2 _ يوم في المستقبل . .... الماضي حدث من قبل ولا يعود ، لا يتكرر ولا يتغير ، فقط يبتعد في الماضي الابعد ، فالأبعد ... في اتجاه الأزل . المستقبل لم يحدث بعد ( أو لم يصل ) ، مع معرفتنا أنه سوف يحدث لمرة واحدة فقط خلال الحاضر والحضور والمحضر ، عبر متلازمة الحياة والزمن والمكان ( الواقع المباشر ) . وخلال لحظة ، وقبل أن ننتبه ، يكون تحول إلى الماضي ( الجديد ) أولا ، ثم يبتعد في الماضي الموضوعي . 7 اتجاه حركة الحياة ، من الماضي إلى المستقبل ( عبر الأحياء ) . اتجاه حركة الزمن ، من المستقبل إلى الماضي ( عبر الأحداث ) . بعبارة ثانية ، الحياة تحمل الماضي إلى المستقبل ، بشكل دوري ، ومستمر . الزمن يحمل المستقبل إلى الماضي ، بشكل دوري ، ومستمر . .... تصدر الحياة من الأزل إلى الأبد . يصدر الزمن من الأبد إلى الأزل . هذه الحقيقة المزدوجة ، ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . هل فكرت بها .... ....
( رسالة مفتوحة إلى الأستاذ الصديق ناشيد سعيد ) من أين يأتي الغد ؟
1 ليس في الموضوع أي شكل من التلاعب ، أو الحذلقة . الغد المحدد بالضبط بالنسبة للكاتب ، اليوم التالي _ بعد اليوم الحالي _ الجمعة في 7 / 5 / 2021 . الغد بالنسبة للكاتب ، هو السبت 8 / 5 / 2021 فمن أين سيأتي ؟! وهذا النص يناقش مصدره الحقيقي ، الذي يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بعبارة ثانية ، هذا النص يجسد الجواب الصحيح ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) . وبالنسبة للقارئ _ة يتحدد بالضبط ، خلال قراءتك باليوم التالي . .... هذا السؤال معلق منذ عشرات القرون ، بين الفلسفة والعلم . ومعه العديد من الأسئلة ( الجدلية ) : الإرادة الحرة أو الحتمية نموذجا . أعتقد أن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، تتضمن الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي المتكامل . ( المخطوط ينتظر دار نشر تتبناه ، مع الشكر والامتنان من الكاتب ) .... فكرة السبب والنتيجة ، مصدر الخطأ في التفكير التقليدي والمستمر . النتيجة مزدوجة المصدر : سبب وصدفة . الوجود الموضوعي _ أو الواقع _ أو الكون ، الذي يمكننا إدراكه ، يتضمن السبب والنتيجة بالتزامن . 2 انتبه بعض الشعراء والفلاسفة إلى اتجاه حركة مرور الزمن ، منهم رياض الصالح الحسين وانسي الحاج وشيمبورسكا وغيرهم . " النهاية والبداية " . شيمبورسكا . " ماضي الأيام الآتية " . أنسي الحاج , " الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وأنا بلهفة أنتظر الغد الجديد " . رياض الصالح الحسين . ويتكرر السؤال من أين يأتي الغد ( الجديد ) ؟ .... تنطوي كلمة الغد على مفارقة ، فهي تتضمن الوقت والحياة بالتزامن . الوقت ( أو الزمن ) يأتي من المستقبل . لا أحد يعرف كيف . ( وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد ، لا أحد يعترف بصحة هذه الفكرة الجديدة والكاشفة ، وهذا أحد أسباب توجيه الرسالة إلى فيلسوف عربي ) . وعلى العكس من الوقت ، الحياة تأتي من الماضي . تلك الظاهرة " الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن " تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . .... صارت المسألة واضحة : يوم الغد يتكون من جزئين ، الأول يتمثل بالحياة والأحياء ومنهم أنت وأنا مصدره اليوم الحالي ، والثاني يتمثل بالزمن والوقت مصدره بعد الغد ( المستقبل المجهول بطبيعته ) . بكلمات أخرى : الغد يأتي من الجانب الزمني ، من بعد الغد ( والمستقبل المطلق ) . بالتزامن يأتي الغد من جانب الحياة ، من اليوم الحالي وقبله الأمس ( والماضي المطلق ) . .... ملحق تفسير جديد لثنائية المشاعر ؟ كلنا ندرك المشاعر المتناقضة تجاه شركائنا ، خاصة عند الاختلاف الحاد الذي يتطور أحيانا إلى ملاسنة ، وتبادل التهم . الفرد الإنساني ، يتكون من عاملين يتعذر اختزالهما : شخصية وموقع . الموقع ثابت وموروث ، يتمثل بالدور الاجتماعي في علاقات القرابة . مثلا ، كل انسان يمر بموقع الابن _ ة . والحفيد _ ة . هذا الموقع أساسي ومشترك ، وشامل بطبيعته . بينما الشخصية متغيرة بطبيعتها ، تبدأ من الطفولة ، وستنتهي بالكهولة إذا طال العمر الشخصي . .... في كل علاقة ثنائية _ بصرف النظر عن نوعها _ قرابة أو علاقة عمل أو علاقة عاطفية أو زمالة وغيرها ، أربع مصادر للتأثير وليس اثنان . توجد مواقع محبوبة بطبيعتها ، وتوجد مواقع مكروهة بطبيعتها . من يحب عشيق _ ة الزوج _ ة مثلا ! بينما ، وغالبا ، توجد العديد من المواصفات الشخصية المشتركة بين الموقعين المتناقضين ، والشخصيتين أكثر . يوجد مثال آخر على تناقض الموقع : الكنة والحماية . بالتزامن ، توجد مواقع محبوبة بطبيعتها ( نموذجها موقع الخادم _ة أو المساعد _ة ، مع أنواعه وتدرجاته غير المحدودة ) . .... في الكتاب الشهير " فن الحب " ل أريك فروم ، يتجنب نقاش هذه الفكرة أو موضوع الحب ( أو الخوف والكراهية ) . ويكتفي بموقف الحب كفعل . وأعتقد أنه الجانب الضعيف في الكتاب ، رغم أهميته المستمرة . 3 توجد مواقع محيرة ، أو إشكالية بطبيعتها : علاقات الأخوة ، علاقات الآباء والأبناء ( عنوان رواية شهيرة لتورغينيف ) ، وعلاقات القرابة تتسم بالازدواج والتناقض أيضا بصورة عامة . .... والآن ، يمكن بسهولة تفسير الكثير من التوتر العائلي أو العاطفي . عندما تتوافق شروط الموقعين ، مع تشابه الشخصيتين ، تكون العلاقة ناجحة ويسودها السلام والتفاهم والتعاون . لكنها الحالة الخاصة للأسف ، كما نعرف جميعا . .... العلاقات المتفجرة والتي تنتهي إلى حروب وصراعات دامية ، غالبا ما تجمع بين مشكلات الموقع والشخصية ، من الطرفين بالتزامن . مثلا العلاقة بين جارين ، احدهما مزارع والثاني مربي حيوانات وطيور . الموقعين متناقضين ، ويحتاج تجنب الصراع إلى توفر النضج الشخصي والحكمة لدى الطرفين . والعكس صحيح أيضا . كل علاقة ناجحة تتضمن بطلين بالضرورة . 4 أصغر مشكلة يلزمها أحمقان . العلاقة بين فردين ، أو بين جماعتين ، اختلاف بطبيعتها . تتحول إلى حوار وتعاون ، في حالة النضج المتبادل ، أيضا مع شروط الموقعين المتلائمين . لكنها تتحول إلى صراع ، فقط ، في حالة الجشع المتبادل . بالطبع ، حق الدفاع عن النفس لا ينكره عاقل . .... أنت وأنا والجميع ، لا أحد يعرف حدود جهله . ... الشقاء في العقل ، والسعادة في العقل . يخبرنا بوذا قبل ثلاثة آلاف سنة . .... أرجو من الأصدقاء المشتركين المساعدة على ، توصيل الرسالة ، وعلى نشر المخطوط لمن يمكنهم ذلك . مع الشكر والامتنان اللاذقية 7 / 5 / 2021 ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من أين يأتي الغد 1
-
من أين يأتي الغد ؟
-
رسالة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...النص الكامل
-
رسالة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...الخاتمة
-
رسالة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...تكملة
-
رسالة إلى السوريين _ات الذين لم يولدوا بعد ...
-
لماذا ، وكيف ، يفضل غالبية البشر الفكرة الخطأ على المعلومة ؟
-
لماذا ، وكيف ، يتفوق فرويد على سكنر ؟
-
لماذا
-
ملخص النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، جديد ومتكامل
-
الحب كله
-
ملحق النظرية الجددسة للزمن _ الخلاصة
-
ملحق النظرية الجددسة للزمن _ تكملة
-
هل تحدث الأزمنة الثلاثة ( الماضي والحاضر والمستقبل ) بالتزام
...
-
اسم الحب
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 6 _ القسم الثاني
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته _ القسم الأول
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 4
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته مع مقدمة جديدة
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 3
المزيد.....
-
بوغدانوف يبحث مع وفد من حماس المستجدات في غزة ويؤكد أهمية ال
...
-
الجدل حول شراء غرينلاند لم ينته بعد.. ورئيسة وزراء الدنمارك
...
-
بيل غيتس وصورة -الملياردير المثالي-
-
ترامب يعلق رسومه الجمركية على المكسيك -شهرا-
-
الرياض.. برنامج أمل التطوعي لدعم سوريا
-
قطاع غزة.. منطقة منكوبة إنسانيا
-
الشرع لـ-تلفزيون سوريا-: النظام كانت لديه معلومات عن التحضير
...
-
مصراتة.. سفينة مساعدات ثانية إلى غزة
-
جنوب إفريقيا تعلن عن إجراءات محتملة ردا على قرار ترامب وقف ت
...
-
مصر تصدر خرائط جديدة لقناة السويس.. ما أهميتها وتفاصيلها؟
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|