|
الحركة النسوية في العراق من عام 2003 الى 2019
منال حميد غانم
الحوار المتمدن-العدد: 6892 - 2021 / 5 / 8 - 23:17
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
الحركة النسوية في العراق من ال2003 الى 2019 مجموع النشاط النسوي الفردي والجماعي لنيل الحقوق التي صادرها ويصادرها النظام الابوي ,والتي سيظل يصادرها في حال عدم التعرض له او الاعتراض على ما يقوم به .فالنشاط الفردي يعني نشاط المدافعات عن حقوق النساء المستقلات عن اي تنظيم اخر بشكل منظمات او احزاب او روابط او تكتلات او تحالفات , اللواتي يحاولن احداث تغيير داخل اطار محيطهن والنشاط الجماعي يعني العمل وفق تنظيمات .يمكن من خلالها تحديد الاهداف والوصول الى الهدف بشكل اسرع من العمل الفردي المستقل . ومما يلاحظ أننا لم نذكر ضمن التعريف الجماعي وجود التمويل اوالدعم المادي كهدف للتنظيم , ولم نذكر شلل الحركة بسبب انعدامه. لكن اهم معيار لوجود حركة او لا, يجب ان نعرف هل تركت الحركة تغيير ملحوظ او اثر يركن اليه لدى الراي العام عن حقوق النساء ؟ كي نسميها حركة من الاساس . ولتلك المرحلة خصوصية تفرزها عن ماقبلها ومابعدها من السنوات حيث شكلت حجر الاساس الخاطىء لكثير من المفاهيم التي سيطرت على العمل النسوي بالوقت الحالي والتي يتوقع ان تبقى اكثر لسنين قادمة . اولها .(الاحتلال الامريكي ) ففي عام 2003 كان هناك اختطاف واغتصاب للنساء بشكل ملحوظ ووصلت رسائلهن الى السلطة الامريكية حينها قدمن فيها الاستغاثة وطلب المساعدة من بيئة لم تعد امنة لهن . ثانيها (الطائفية ) ففي عام 2004 سيطرت حملات التهجير على اساس الطائفة حدثا ابرز والذي بسببه تم منع الكثير من النساء من حقهن باختيار الشريك بسبب اختلاف الطائفة وزواج القاصرات كطريقة لتأمين الفتيات بسبب وضع التهجير القسري الداخلي , وحرمان الكثيرات من العمل مابعد التهجير بسبب الاختلاف الطائفي وقبله بسبب عدم الامان . ثالثها ( صعود الاسلام السياسي ) ففي عام 2005 بدأت حملات الدعاية الدينية تطال النساء السافرات بشكل جريء وعلني وبدون مواربة ,وبدون اسلوب الوعظ او الدعاية الناعمة السلمية كما اعتدنا من رجال الدين ,منزوعي السلطة .على اثرها ارتدت غالبية النساء الحجاب بشكل قسري تحت تهديد الاختطاف او القتل وبدأت مظاهر الشوارع المزينة بشعور النساء تتلاشى بالتدريج حتى يومنا هذا .وبدأت بعض مظاهر الحجاب الايراني بالظهور على رؤوس النساء .رابعها :(الحرب الاهلية ) ففي ال2006 بدأت الحرب الاهلية وماتضمنته من قتل على اساس الطائفة او الدين خلفت مئات الارامل والثكال.خامسها :( الكساد) في ال2008 تداعيات الازمة الاقتصادية العالمية بدأت بالظهور وازدادت اعداد المتسولات والعاملات بالبغاء والنباشات بشكل ملحوظ . سادسها :(الهجرة )ففي ال2013 تم فتح باب اللجوء الى المانيا ودول اوربا وماخلفه هذا الوضع من معيلات لاسر بمفردهن في الداخل او وفاتهن على سواحل البحار وهن يحاولن الخروج مع شركائهن .سابعها :(اجتياح داعش) في ال2014 حدث اجتياح داعش وماخلفه هذا الوضع من نزوح الاف النساء واستقرارهم الى الان داخل المخيمات بدون ادنى حل جذري واخريات لقين حتفهن وهن يصارعن الوحشية والهمجية والرجعية بأبشع صورها اضافة الى السبي وبيع النساء الغير مسلمات وحجر النساء المسلمات بشكل قسري داخل المنازل والتضييق عليهن الى ابعد الحدود الممكنة ومعاملتهن كأرحام متحركة او ادوات جنس مجانية . ان السنوات من 2014الى 2019 ابشع خمس سنوات من الممكن ان تمر على العراقيات المنخرطات في العمل المدني واللواتي يعشن داخل مايدور في المدن المحررة او يعشن اسوء ظروف العيش في المخيمات او كانزحات داخل مدن اخرى مختلفة عنهن وعن بيئتهن التي نشأن فيها وخاصة سنوات مابعد حرب التحرير لسنة 2017 ومارافقها من متاجرة بكرامتهن من قبل المنظمات الدخيلة على العمل الانساني او المليشيات التي اذلت ومنت على الجميع بحجة حماية الاعراض ( شرف فروج النساء) او الجيش فالكل هنا واحد . في ظل غياب السلطة ابان تلك المرحلة احتكم الناس للعشيرة بشكل جوهري ثم الدين ونتج عن ذلك رجوع النهوة بشكل اكبر ورجوع الفصلية واعتبار النساء دية للقاتل وشيوع المفاهيم العشائرية وتداولها بين الناس كمرجع لكل شيء وهذا ملاحظ من الغاء اسماء الاب والجد عند التعريف وتقديم اسم العشيرة .تفشت الامية ايضا بسبب عدم بناء المزيد من المدارس بما يتناسب مع الزيادة السكانية او تعويض المدارس التي تم قصفها اثناء الاحتلال وبسبب عدم وجود عنصر الامان الذي يمكن الاهالي من ارسال بناتهم الى المدارس فظهر التسرب المدرسي اضافة الى ازدياد شدة تدني المستوى المادي بشكل تدريجي حتى بات يشكل تعليم النساء ثقلا على العائلة .وادى غلق الكثير من المنشئات الصناعية وانحسار مساحة القطاع الخاص والمختلط وانحسار وضع الزراعة الى فقدان الالاف من النساء والرجال فرص عملهم .وكان وطأة ذلك على النساء اكبر بسبب تحديد نوع الاعمال التي يمكن لها مزوالته مجتمعيا بين الادارية والمكتبية او التعليم. لذلك اصبح الكثير منهن بلا مدخول مادي يوفر لها الاستقلال الاقتصادي وسوء الوضع المادي هو السبب الجوهري في ازدياد حالات الطلاق بلا توقف .وظلت اعداد الارامل تزداد لاسباب عدة في مقدمتها حرب التحرير وتكدسن بالالاف امام دوائر الرعاية الاجتماعية التي تعطي مبالغا لاتكفي لسداد الديون حتى, فتصبح لقمة هينة للتسول والبغاء والجريمة وزواجات المتعة او المسيار (اي الزواج تحت غطاء ديني متردد). وضوح الاقصاء السياسي للنساء وظهر لاول مرة بمجلس الحكم الانتقالي عندما كان عدد الاعضاء 25 عضوا بينهم 4 اعضاء نساء فقط, ثم بدأهذا العدد بالتناقص في الحقائب الوزارية. ويقابله تناقص في عدد النساء اللواتي يشغلن منصب مدير عام او درجات خاصة , ان تثبيت الكوتا في الدستور وهو اعلى وثيقة قانونية في البلاد سمحت بصعود كمي من النساء الى المعترك السياسي واقصاء النوعي منها ,بسبب التشهير او الابتزاز او تشويه السمعة او القتل حتى .ناهيك عن غياب السلطة الذي ساعد على نمو الاتجار بالنساء والتفنن بطرق الاتجار وساعد على تبني دور البغاء من قبل المليشيات او بعض الاحزاب واعتبارها كمصادر تمويل لها . اضافة الى الزيادة الملحوظة في مستوى العنف والتفنن به وكذلك معدلات الطلاق.وفي خضم كل هذا نرى ان الحركة النسوية في العراق حققت بعض من المنجزات فقد ازدادت اعداد النساء اللواتي يشغلن منصب قاضي بشتى تخصصاته بعد ان كان عددهن لا يتعدى اصابع اليد الواحدة وازدادت اعداد النساء اللواتي يعملن بالسلك العسكري ولوحظ ظهور واضح للنساء على المشهد السياسي كذلك دخول النساء الى مهن مختلفة وبعضها كان محضور على النساء مزاولته وخلال تلك الفترة ازداد وعي النساء بحقوقهن بشكل اكبر من مرحلة ماقبل 2003 وبتن قادرات على تشخيص الاذى الذي يلحق بهن بسبب ضغط المنظمات النسوية وايضا لوحظ زيادة في اعداد المنظمات النسوية وان كان غالبيتها يركز على موضوع الاغاثة او التمكين الاقتصادي . ومن اهم القضايا التي عملت عليها النساء منذ ال2003الى الان هي : اولا :الاصرار على عدم تغيير قانون الاحول الشخصية رقم 188 لسنة 1958 مع التحفظات عليه لكن استمر الدفاع عنه بدءا من مواجهة القرار 137 مرورا بمحاولة سن القانون الجعفري وانتهاءا بمواجهة تغيير المواد الخاصة بالحضانة وقمن بمحاولات للمساس بمواد قانون العقوبات التي تخص القتل غسلا للعار او الاجهاض او زواج الجناة بضحاياهم بعد القتل او الاغتصاب لكنها كانت محاولات مترددة . ثانيا: الاصرار على وجوب تواجد دور ايواء للمعنفات بكل محافظة او انظمة ايواء بديلة برعاية الدولة او برعاية المنظمات .ثالثا :اهتممن بالتمكين الاقتصادي للنساء عبر فتح ورش او مراكز لتعليم الفتيات والنساء حرف لكي يعشن من واردها كخطوة لتحقيق الاستقلال الاقتصادي بطريق التحرر. رابعا:عملن على سن قانون للعنف وضغطن من اجل الحصول عليه وسط رفض مجتمعي وديني ومليشياوي قوي .خامسا:ركزن على الجانب الاغاثي في مساعدة النساء وكذلك توفير الخدمات الطبية المجانية لهن اضافة الى جنوح كل منظمة ذات مقر ودعم مستقر لتوفير مجانية الخدمات القانونية من استشارة او تمثيل اي سد فراغ الدولة وتنصلها عن واجباتها بتحقيق اساسيات الحياة ).) سادسا:خلق فئة من المدافعات عن حقوق الانسان ونشر الوعي الديمقراطي بشكل عام وليس النسوي وربطهن بشبكات او روابط وذلك عبر تكثيف الورش واللقاءات والمحاضرات وان كن يدرن في فلك الزامية وجود دعم لخلق حركة .سابعا:التثقيف حول الديمقراطية وحقوق الانسان والمهارات القيادية والاعلامية والتثقيف الصحي كحملات التوعية ضد سرطان الثدي او الصحة الانجابية . ومن هي اهم المنظمات التي عملت خلال تلك المرحلة الزمنية : منظمة حرية المرأة , جمعية الامل العراقية , رابطة المرأة العراقية , تحالف نساء الرافدين , شبكة النساء العراقيات , جمعية نساء بغداد . اما الاستراتيجيات التي اتبعتها تلك المنظمات فيمكننا القول ان تلك المنظمات لم تكن لها على الاطلاق ستراتيجية واضحة يمكن ان تساهم في دفع الحركة النسوية للامام وجل ما يمكن وصفها انها كانت نفعية براجماتية تنافسية من اجل السيطرة على المنح من المنظمات الدولية الحكومية منها وغير الحكومية ومحاولة ادامة الوضع كما هو عليه. وبشكل ما عملت على تفاقم الوضع من اجل لفت نظر الجهات المانحة للمشاكل ومن ثم تقديم الدعم المالي لها من اجل استمرار العمل , وسجلت حوادث مؤكدة في المخيمات على الحدود السورية تثبت ذلك . اما عن التأثير الذي عملته تلك التحركات فيمكن القول بأنه لم يكن ايجابيا بقدر ما اوصل رسالة ان المنظمات التي تمثل الحركة دكاكين تجارية والنسويات لايهتممن سوى بالسفور حيث ان التأثير يمكن قياسه بالتغييرالذي يظهر عهلى السطح كظهور شاعرات ومفكرات وكاتبات ومدافعات نسويات يقدمن الفكر النسوي ,ومطالب النساء مثل الحق بأمتلاك الجسد والحق بالاجهاض والحق بالتنقل الحر وغيرها بشكل واضح وصريح ودون محاباة .وان تجد تلك المطالبات صدى لدى الراي العام ينعكس بدوره على جملة تغييرات في العرف او القانون او العادات الدينية . ويمكن اجمال ما اغفلته الحركة اثناء سيرها بما يلي اولا :ضعف سيادة مفهوم التشبيك فالمنظمات والناشطات المستقلات يعملن بشكل فردي ومن يعمل منهن بشكل جماعي كان عبارة عن شبكات وتحالفات منخورة من الداخل وسرعان ماتفرغ من محتواها وبعد مدة وجيزة . ثانيا : لم تهتم بتطويرالوعي النسوي بتاريخ الحركة واهمية الحركة واساليب الارتقاء بها لمستويات اعلى فبالكاد هناك من تعرف مامعنى حركة نسوية من الاساس . ثالثا: عدم وضوح الاهداف التي تسعى الى تحقيقها فكلمة حقوق المرأة التي تحملها كل المنظمات كهدف هي في الحقيقة تضم بداخلها جملة من القضايا المتراكمة والمعقدة واليات الحل الصعبة للغاية وليست بتلك السهولة . رابعا : الاعتماد على المنح الدولية بشكل كلي وبدونها يتوقف العمل وكأن النسويات سابقا لم يعملن ولم يتحركن انجا واحدا دون ان تلتفت لهن المنظمات الدولية او الاقليمية .خامسا : اليأس من تحقيق تغيير بسبب فوضوية وضراوة الخصم . سادسا : غياب الوعي بأهمية وجود تنظيمات وروابط تجمع النساء داخل العمل او الجامعة او المنطقة وهذا هو اهم الية لعمل التنظيمات النسوية والتفكير الجدي بشأن التضامن النسوي . سابعا : سيادة روح المنافسة بين المنظمات النسوية وليس الشراكة لتحقيق هدف مشترك واحد. ان اهم اعتراف يجب ان نصرح به هو ان مايحدث الان لايمت بصلة لكلمة حركة فنحن نسعى لبناء حركة وليس لتطويرها حيث بالتطوير هناك افتراض بوجود حركة وهو ما لايمكن لمسه . واهم الدروس التي يجب ان نأخذ بها خلال ال19 عام التي مضت هي : اننا اغفلنا دور الفلاحات وضرورة نشرالوعي النسوي بينهن, ووجوب الوصول اليهن والعمل من بينهن. فالعمل من دونهن جعل من الحركة النسوية محصورة بمحافظات مدنية معينة ولدى طبقة مرفهة وشبه حرة, من النسويات المتكررات الوجوه في كل محفل وتجمع من اجل النساء و اغفال محافظات امثال ميسان والسماوة لاتنشط فيها منظمات نسوية وليس لها فروع فيها بشكل يستدعي من الناشطات النسويات دراسة اسبابه ومعالجته, بما يخدم مفهوم حركة . التشبيك مهم وهو جوهر الحركة لكي ينبه الراي العام نحو الهدف المحدد ويجب عدم اغفاله ويجب ان يعاد النظر بقضية الدعم المالي والتفكير الجدي بامكانية دفع الحركة بالتمويل الذاتي وليس العجز بدونه والنظر جديا الى فاعلية موجة منظمات المجتمع المدني الجديد كصوت النساء من اجل السلام وحركة اينانا تشرين ونازل اخذ حقي وامان للنساء في العراق وكفى و 16 ابريل في مصر و تكثيف النشر والكتابة والنقد فهي ادوات توثيق لنشاط الحركات خلال زمن معين . فالسؤال الذي يجب ان يطرح هو كيف نصنع تغيير حقيقي وليس تسجية وقت ؟ ويجب ان نبحث جميعا عن القضية التي تشكل الاساس لكل القضايا الاخرى ونعمل سوية على تحقيقها
#منال_حميد_غانم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حبيبي على رقعة شطرنج
-
نسويتنا الى اين؟
-
النساء معلبات بشرية
-
نسوي متردد
-
سجن الأمومة
-
تجارة الصلاة تفضح فقر النساء
-
بترول العراق ونسائه
-
المؤتمر الدولي لمكافحة الاحزاب
-
بيننا طفل وليس غنيمة حرب
-
كورونا تفتح شهية الزواج
-
القانون المخيف
-
الخريجات تمرد نائم
-
البرلمانية المغتصبة
-
شعار الدولة مكتوب على اجساد النساء
-
النسوية والتعري ..
المزيد.....
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
-
السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و
...
-
دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف
...
-
كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني
...
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
-
-مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
-
اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو
...
-
المملكة المتحدة.. القبض على رجل مسن بتهمة قتل واغتصاب امرأة
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|