|
الحب كله
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 6882 - 2021 / 4 / 28 - 08:10
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
هذا النص جدا خاص وشبه شخصي ، وله تكملة ...
" قربك أنام عزيزا وأصحو عزيزا " رشيد الضعيف .... اسم الحب الحب خاصية إنسانية أولية ، وشاملة على المستوى المشترك ( الحب بدلالة الحاجة ) . لكنه يختلف على مستوى الثقة بين فرد وآخر ، أو الحب كمهارة عليا ( على مستوى الثقة ) . وبينهما مستوى ثالث ومتوسط ( الحب على مستوى العادة ) . يهدف هذا النص إلى مناقشة فكرة الحب ، تشابهه وتنوعه ، بشكل مبسط وواضح . .... كلنا نعرف الحب بسهولة ، ونميزه عن غيره من المشاعر الأخرى ، ونشتاق إليه في مختلف الأعمار والأحوال والظروف . وكلنا نحلم بالحب يملأ حياتنا بلا شروط ، الحب الحقيقي والمتكامل ، الذي لا يتبدل ولا يتحول إلى نقيضه من المشاعر المزعجة مثل الخوف والعداء والمقت . ومع ذلك يوجد اختلاف مزمن ، وسوء فهم ، حول الحب الحقيقي وغيره من النزوات المختلفة والمتقلبة أو الحب الزائف لو جازت التسمية . .... يمكن وبسهولة التمييز بين ثلاثة أنواع للحب ، أو مستويات . 1 _ الحب على مستوى الحاجة والغرائز . أو الحب السلبي . 2 _ الحب على مستوى العادة . وهو مزدوج بطبيعته ، حيث أنه يتضمن الجانبين السلبي والايجابي معا . 3 _ الحب على مستوى الثقة . أو الحب الإيجابي ، الذي تكتب له الأغاني والقصائد والملاحم ، ويمثل أجمل صبوات الانسان واشتياقه الأعمق . .... 1 _ الحب السلبي ، ينتهي مع انتفاء الحاجة ، أو الاشباع ، وقد ينقلب إلى نقيضه بسرعة وسهولة . الأمثلة عليه كثيرة ومتنوعة ، ربما أبسطها وأكثرها وضوحا : يصل أحدنا إلى الكراجات ، ويجد الحافلة فارغة إلا من السائق ، الذي ينتظر أن تمتلئ لينطلق في رحلته . ثم تصل سيارة ركاب ممتلئة ، تتوقف ويتجه الركاب إلى الحافلة . نشعر بالراحة ، والود الصريح تجاه الواصلين وكأنهم معنا أو فريقنا . وفي مرة أخرى يحدث العكس ، نصل إلى الكراج فنجد الازدحام الشديد مع نقص في السيارات والباصات . حيث يوجد ركاب يحتاجون لأضعاف سيارات النقل الموجودة . ثم تصل سيارة مشابهة للسابقة ، ويتجه الركاب إلى مكان الازدحام . فنشعر بالانزعاج والتنافس معهم ، وكأنهم خصومنا بالفعل . والمثل الثاني الذي يخبره الجميع أيضا ، في حالة مخالفة القانون لصالحنا ( شرطي المرور أو محصل الفواتير المتأخرة ) نشعر بالسرور والامتنان ، للموظف الذي يخالف القانون لصالحنا وبما يوافق حاجتنا ورغبتنا . وبالعكس تماما ، عندما يطبق القانون ضد مصلحتنا ، نشعر بالكراهية تجاهه ، وهو يطبق القانون حرفيا . نفس الشيء بدلالة الغرائز او الحاجات الضرورية . من منا مثلا ، يتذكر قيمة الهواء الذي نتنفسه كل لحظة ، أو الماء ، وقبل وجود مشكلة صحية أو غيرها ....؟! مع ان التنفس الكامل ، على طريقة اليوغا خاصة ، من أفضل تمارين الاسترخاء إلى اليوم . 2 _ الحب المزدوج ، أو بدلالة العادة . لا أحد يجهل شدة الرغبة بالعادات السلبية ( الإدمانية ) ، اللاشعورية والانفعالية بطبيعتها ، مع التعلق الشديد غير الارادي واللاشعوري غالبا بها ، بعد مرور فترة على العادة ، مثل المخدرات والقمار والتدخين والكحول وغيرها . يشعر المدمن _ ة ويعتقد ، أنه يحب إدمانه وعادته الجديدة ، في البداية خاصة . بالمقابل ، لا أحد قوة يجهل العادات الإيجابية أيضا ( الهوايات كممارسة الرياضة أو تعلم اللغات أو الموسيقا وغيرها ) ، الشعورية والارادية بطبيعتها ، وهي على النقيض من العادات السلبية ( الإدمانية ) ، حيث يسهل التوقف عن ممارستها عند الرغبة بذلك . وهذا الفرق النوعي بين العادة الإيجابية ( الجيدة ) ، وبين العادة السلبية ( السيئة ) ، حيث تتميز العادة الجيدة بأنها صعبة في البداية ، وهي تحتاج غالبا إلى الخطة الواعية والالتزام والجهد الارادي ، مع العيش بمستوى جهد أعلى من العادي المتوسط والمشترك . على النقيض من ذلك العادة السيئة ، فهي سهلة ولذيذة في البداية ، لكن يصعب التوقف عنها لاحقا . تشبه العادة السيئة النزول إلى حفرة أعمق ، فأعمق . وعلى النقيض العادة الإيجابية ، فهو تشبه الصعود إلى الأعلى ، فالأعلى . ويشرح علماء النفس ذلك ، بالمقارنة مع الطاقة الإيجابية بدلالة المال ، حيث يمثل الرصيد الإيجابي العادات الجيدة ، والعكس بالنسبة للرصيد السلبي والاستدانة للعادات السيئة . وبالعموم العادات الإيجابية شعورية وإرادية وواعية ، بينما العادات السلبية انفعالية ولاشعورية وغير إرادية بطبيعتها . كما يوجد النوع الثالث من العادات المتوسطة أو العادية ، حيث لا تكون سلبية أو إيجابية ، بل تتحول إلى أحد الاتجاهين ، بحسب الشخصية الفردية أو تكرار العادة أو درجة التعلق بها . مثلا الطعام ، عند البعض يتحول إلى شراهة وعادة سلبية ، بينما يبقى عند الأغلبية في المستوى المتوسط والعادي . ومثله التسوق ، أو تبديل الألبسة أو الأغراض المتنوعة . 3 _ الحب الإيجابي . يتمحور الحب الإيجابي حول الثقة ، وعتبته الاحترام . أيضا الحب الإيجابي يوجد في أكثر جوانب المجتمع ، حيث أغلب علاقات القرابة مثلا أو الجيران وغيرها ، تكون بحدود المتوسط عادة . بالطبع توجد حالات سلبية عديدة ومتنوعة أيضا ، في مختلف العلاقات الاجتماعية ، ويبقى المشترك بينها كلها فقدان الاحترام والثقة . على العكس من العلاقات الجيدة ، حيث تتمحور حول الثقة والاحترام بلا استثناء . .... الثقة والاحترام ، أو التقدير الذاتي المناسب والموضوعي ، علاقات تبادلية بطبيعتها . لا يستطيع الانسان أن يحب نفسه بمعزل عن تنمية الاهتمام بالعالم وبقية البشر ، بل الحب خاصية إنسانية شاملة مثلها الذكاء والشجاعة والتواضع والتسامح ، وغيرها من الصفات والمهارات المرغوبة من الجميع . وفي هذا المجال توجد فكرة موروثة وخاطئة ، وللأسف ماتزال شائعة ، حيث يفترض عادة أن الشخصية الأنانية أو النرجسية تحب نفسها كثيرا جدا ( وغيرها من الشخصيات ما دون النضج المتكامل ) . والحقيقة هي على العكس تماما . الشخصية الأنانية ، النرجسية أكثر ، مريضة وجديرة بالشفقة ، ولا تحب نفسها سوى في حالات خاصة وشاذة غالبا . وهذه الفكرة تعود إلى أريك فروم المفكر والمحلل النفسي المعروف ، حيث يناقش بشكل تفصيلي قضية " حب النفس " ، وهي لا تنفصل عن حب الانسان خاصة في كتابه الشهير " فن الحب " . .... الحب مهارة عليا ، فردية ، ومكتسبة . .... .... الحب كله
حتى أنت ومن حولك ، لا تعرفون كم أنت جميلة
1 اليوم الحالي واليوم الحاضر ؟! كيف نميز بينهما ، بشكل موضوعي وبدلالة معيار علمي ( منطقي وتجريبي ) . مع موقف شخصي واعتقاد ، وهو بمثابة جواب على سؤال شبيه ، بشكل غير مباشر " اللطف والمجاملة نقيضان لا مترادفان ولا متشابهان " . كيف يمكن قراءة ( فهم ) العبارتين أعلاه ، بشكل صحيح وموضوعي ؟ 2 يتشابه اللطف والمجاملة بنفس طريقة ، وشدة ، تشابه الحب والنزوة أو السعادة واللذة ، والحب والصداقة ، حيث استخدام الحد الأدنى من القوة بشكل تبادلي ، ودوري ، من الطرفين _ الأطراف ، مع المشاعر الطيبة والمزدوجة بطبيعتها . وهذه الموضوعات ناقشتها بشكل موسع وتفصيلي أكثر ، في صفحتي على الحوار المتمدن . أهلا باللطف والحب والسعادة ، هذا ما نقوله ونريده جميعا . لا للمجاملة والنزوة واللذة السامة ، وهذا ما نقوله ونريده أيضا . 3 اليوم الحالي ، 17 نيسان 2021 . واليوم الحاضر ، 17 نيسان 2021 . لكن بعد 24 ساعة ، سوف يكون اليوم الحالي والحاضر هو الأحد 18 نيسان 2021 . وهذا الأمر متفق عليه ، وهو بحكم الحقيقة الموضوعية ، ولا يختلف حولها عاقلان . .... لدينا ثلاثة احتمالات منطقية ومتساوية بدرجة الاقناع : 1 _ الزمن يتقدم من الماضي إلى المستقبل ، ومرورا بالحاضر . 2 _ الزمن يتراجع من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر . 3 _ الاحتمال الثالث ، الزمن ثابت أو مجرد وهم وفكرة عقلية . كيف يمكن حل هذه المسألة بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) ؟! أعتقد أن الحل المتكامل ، تجسده النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة . وهو على الشكل التالي ، نحتاج أولا إلى تحويل الجدلية بني الحالي والحاضر ، من المنطق الثنائي أو الجدلي ، الدائري بطبيعته إلى المنطق التعددي ، الخطي أو السهمي بطبيعته . بعد إضافة الحد الثالث إلى الحاضر والحالي ، المتغير كاحتمال واسم مثلا . يتغير المشهد بالكامل . بكلمات أخرى ، المتغير احتمال ثالث واسم جديد أيضا ، بينما اليوم الحاضر أو الحالي جدلية والمتحول بديل ثالث بينهما وعنهما ، أو فوقهما بالتزامن ( الثالث المرفوع ) . واما بالنسبة إلى تحديد الاتجاه بين 1 و 2 فهو يبقى في المستوى الاصطلاحي ، والاعتباطي بالطبع . يشبه ثنائيات اليمين واليسار ، او الزمن والحياة ، او الماضي والمستقبل . لو افترضنا التسلسل هنا الحاضر ( 1 ) والمتغير ( 2 ) والحالي ( 3 ) ، يوجد بعض الركاكة . وأعتقد أن التسلسل المنطقي ، والأكثر انسجاما مع الثقافة واللغة العربيتين يكون وفق التسلسل : الحالي أولا ( 1 ) ، بينما الحاضر ثالثا ( 3 ) ، والمتغير يجسد الوسط ( 2 ) بطبيعته . هذا الحل الذي تتبناه النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، وتتمحور حوله . 4 اللطف والمجاملة علاقة تناقض تقارب الاختلاف ، وليس العكس . علاقة اللطف والمجاملة تشبه علاقة الرشوة والهدية ، إلى درجة تقارب التطابق . اللطف هدية للنفس والآخر ، والمجاملة رشوة وخداع للنفس والآخر بالتزامن . اللطف قرار وموقف ، بالصدق أو الكذب الإيجابي ، سقف القيم الأخلاقية ( التواضع وانكار الفضل الذاتي ) . بينما المجاملة قرار وموقف بالكذب أو الصدق النرجسي اللاشعوري بطبيعته . .... تتكشف المناقشة أعلاه ، بدلالة المعيار الأخلاقي _ رباعي المستويات أو الأطوار : 1 _ المستوى الأولي ، الأدنى ، الصدق النرجسي . نموذجه النميمة والوشاية ، أيضا الثرثرة القهرية . 2 _ الكذب لا يجهله أحد . بعد تجاوز العاشرة ، سوى في حالات المرض الشديد العقلي أو النفسي . 3 _ الصدق لا يجهله أحد . بعد تجاوز العاشرة ، يمثل عتبة الصحة العقلية وشرطها الثابت والموضوعي . الصدق مرغوب اجتماعيا وانسانيا بالتزامن . 4 _ الكذب الإيجابي ، علامة الأصحاء _ المبدعات والمبدعين ... هذه تحيتي لك يا صديقتي الجديدة . .... إذا كان سلوكك معي ، لطفا بالفعل ، نحن صديقان حقيقيان . وإذا كان مجاملة ، على مستوى العادة ، نحن مشروع صديقين ، ننجح معا أو نفشل معا . المستقبل وحده ، من يقرر فشل أو نجاح أي علاقة إنسانية . هذه الرسالة شخصية وغير شخصية بنفس الوقت ، وهي تشبه حياتي إلى درجة تقارب المطابقة . وأعتقد أنها تشبه حياة الجميع ، وتبقى الاختلافات الفردية بين انسان وآخر طفيفة ، وعلى المستوى الكمي فقط . .... هدهد على شباكك في عرفه وردة وعلى جناحيه سلام يا صديقتي أيضا . .... ملحق 1 ملحق لا يختلف اثنان على العطاء . يبدأ الاختلاف ، مع مختلف أنواع وأشكال الحروب والصراعات ، مع النزاع على الحصص فقط . لا أحد يريد أن يعطي ، والعكس صحيح أيضا ، الجميع يريد الحصة أو الأخذ . بدون فهم هذه الفكرة ، وتمثلها بشكل عاطفي وتجريبي ، يتعذر فهم الواقع الإنساني ، والموضوعي أكثر . .... نريد جميعا التفاخر بالماضي . ونريد ان نعيش وفق قانون الجهد الأدنى حاليا ، وفي المستقبل أكثر . ونريد أيضا الحصول على اللذة والأمان بالتزامن ، خلال علاقاتنا مع الشركاء خاصة . ثلاثة اتجاهات متناقضة بطبيعتها ، كيف يمكن التوفيق بينها ؟ لا أعرف . لكن تجربتي الشخصية ، تستحق أن تكتب كما أعتقد خاصة بدلالة التدخين الارادي . .... التدخين الارادي يمثل الحب في مستوى العادة الإيجابية ، بينما التدخين الادماني فهو يجسد الحب على مستوى الحاجة والغريزة . .... بعض التعابير مثل الحس المشترك أو الحدس أو البديهيات ، والايديولوجيا خاصة ، أجبرت الثقافة الحديثة على التوقف النقدي أو التفكير الذاتي _ النقدي بالفعل . كلنا صدمنا يوما من درجة ، وشدة ، جهل ( الآخرين ) لعيوبهم الذاتية ولنقص معرفتهم . وما تزال عبارة المسيح ( ترى القشة في عيني أخيك ولا ترى الخشبة في عينيك ) تثير مشاعر الدهشة ، وكأننا نقرأها أو نسمعها لأول مرة . من يعرفك أكثر منك ؟ الجواب البديهي ، والمتفق عليه ، لا أحد . لكنه جواب خطأ بنسبة تتجاوز التسعين بالمئة . يعرف أسنانك طبيب _ة الأسنان أكثر منك . أيضا عينيك ، وقلبك ، وجهازك التنفسي أو الهضمي او العظمي ، أو رئتيك وغيرها . أكثر منك بمجرد قراءة نتيجة التحليل أو رؤية صورة حديثة لك . ما تعرفه _ي أنت عن نفسك قبل علمي ، أو دون العلمي . وما يعرفه الطبيب عنك أقرب ما يمكن إلى الحقيقة والواقع الموضوعي ( المعرفة العلمية ) . بعبارة ثانية ، المعرفة الشعورية _ المشتركة والموروثة _ تمثل العدو الأول والثابت للمعرفة الصحيحة والعلمية لكل انسان ، وبدون استثناء . والفرق بسيط ، وانتقائي ، إلى درجة لا يعول عليه بالفعل . يجيد قص شعرك أي حلاق أكثر منك . مثلها طعامك ولباسك ومسكنك وقيامك وقعودك ونومك ، ...وعقلك وسعادتك أيضا . .... هذا الخطأ الذي يقع فيه العلماء اليوم ، وقبلهم الشعراء والفلاسفة والأنبياء في الماضي . الفصل بين الفكرة والشخص ، عتبة وشرط مسبق للتمييز بين الوهم والحقيقة . وسأكتفي بالعبارة الشهيرة ، المنسوبة إلى النبي محمد " لعن الله الراشي والمرتشي " ! . نتيجة بحث طويل حول التمييز بين الرشوة والهدية ، كانت صادمة لي أولا . الرشوة والهدية وجهان لنفس العملة ن ويتعذر التمييز بينهما إلا بدلالة الأجر أو العمل . .... ملحق 2
( أنت يا للي بحبه و يا للي بكرهه أنت ) وتعا ولا تجي ، وغيرها كثير من الأغنيات العربية بصوت فيروز خاصة . وهي تقول الشيء ونقيضه بالتزامن ودفعة واحدة : افعل ولا اتفعل . التناقض الوجداني أحد أهم مكتشفات فرويد ، والتحليل النفسي بالعموم . لا يوجد شعور الحب بشكل مفرد ، ويخلو من بقية المشاعر المختلفة إلى حدود التناقض أحيانا مثل الحب والكراهية على سبيل المثال ، بل هي مروحة من المشاعر المتلازمة عادة بالصيغة التقليدية . لكن التحليل النفسي وفرويد خاصة ، أضاف فكرة التناقض إلى المشاعر والعاطفة نفسها ، وليس الأفكار فقط . كيف يمكن تفسير ذلك ، بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) ؟! كان حل فرويد بالتقسيم الثلاثي المعروف للعقل : الهو والأنا العليا والأنا المفردة أو الشخصية . وقد أضاف علماء التحليل النفسي لاحقا الأنا المثالية وهي تمثل البديل الرابع أو البعد الرابع في علم نفس الأنا . .... الخوارزمية ، أو التفكير المنهجي باللغة الحالية ، اكتشاف الخوارزمي العالم المعروف وصاحب الاسم الأشهر في البرمجيات الحديثة ، اللغوية خاصة . وتمثل الخوارزمية ، أو الحل أو التفسير ، وفق برنامج مؤلف من ثلاث خطوات على الأقل _ الحل العلمي الأول لمشكلة التفكير الثنائي _ الجدلي وغيره . وللأسف ما يزال الخلط لدى غالبية المثقفين أيضا بين المنطقين الجدلي ( الثنائي ) وبين المنطق العلمي التجريبي بطبيعته ( التعددي ) . .... ملحق 3 وحدة الوجود ، أيضا وحدة الكائن الحي فكرة لا معلومة ، واعتقد أنها خطأ . ملحق 4 الحب على مستوى الحاجة فقط ، أسوأ من الخوف . نموذجه العلاقة : السادو _ مازوشية أو علاقة فريسة _ مفترس . .... ملحق 5 اكثر من رأي ، وأقل من معلومة : من تستحق الحب تجده . من يستحق الحب يجده . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ملحق النظرية الجددسة للزمن _ الخلاصة
-
ملحق النظرية الجددسة للزمن _ تكملة
-
هل تحدث الأزمنة الثلاثة ( الماضي والحاضر والمستقبل ) بالتزام
...
-
اسم الحب
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 6 _ القسم الثاني
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته _ القسم الأول
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 4
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته مع مقدمة جديدة
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 3
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته 2
-
الكتاب الثالث _ النظرية الجديدة للزمن ، الملف الأول
-
الفكر العلمي جديد بطبيعته _ مقدمة
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد ( الحب والوقت ) ..
...
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد 9 تكملة
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد 9
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد 8
-
النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ، مع فصل جديد
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد ( الحب والوقت ) مع
...
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد 7
-
القسم الثالث _ الزمن استمرارية ، فصل جديد ( الحب والوقت )
المزيد.....
-
متحدثة البيت الأبيض: أوقفنا مساعدات بـ50 مليون دولار لغزة اس
...
-
مصدر لـCNN: مبعوث ترامب للشرق الأوسط يلتقي نتنياهو الأربعاء
...
-
عناصر شركات خاصة قطرية ومصرية وأمريكية يفتشون مركبات العائدي
...
-
بعد إبلاغها بقرار سيد البيت الأبيض.. إسرائيل تعلق على عزم تر
...
-
أكسيوس: أمريكا ترسل دفعة من صواريخ باتريوت إلى أوكرانيا
-
ميزات جديدة لآيفون مع تحديث iOS 18.4
-
موقع عبري يكشف شروط إسرائيل لسحب قواتها من الأراضي السورية ب
...
-
مصر.. -زاحف- غريب يثير فزعا بالبلاد ووزيرة البيئة تتدخل
-
تسعى أوروبا الغربية منذ سنوات عديدة إلى العثور على رجال ونسا
...
-
رئيس الوزراء الإسرائيلي: ترامب وجه لي دعوة لزيارة البيت الأب
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|