|
أنا معادي للثورة ؟؟ لاميل أرماند
مازن كم الماز
الحوار المتمدن-العدد: 6880 - 2021 / 4 / 26 - 19:08
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
معادي للثورة ؟؟
اميل ارماند
أنا أعادي الثورة . ماذا يعني هذا ؟ أنا فضولي و ليس لي أي مصلحة أو رغبة ، أيًا تكن ، باستمرار العالم القديم . لا أرغب بشيء إلا أن أراه و قد تحطم إلى أشلاء و مات أخيرًا . لكني أريد ثورة أخرى ، أكثر من مجرد تحرك البندول البشري إلى اليسار أو اليمين السياسي أو الاجتماعي ، حركة ستتراجع قوتها مع الوقت و ستنتهي إلى التوقف و الجمود . لا أكترث لثورة تقوم بها حيوانات القطيع المجتمعي و التي ستنجح فقط إذا ما تم تفصيلهم ، تصنيفهم ، توجيههم ، و تحشيدهم . في اليوم التالي على هذه الثورة ستجد هذه القطعان تمامًا كما كانت في اليوم السابق على الثورة ، يا لها من نتيجة ( تستحق العناء ) .
نقلا عن https://www.libertarian-labyrinth.org/
تعقيب : رفاقي الثوار السلطويون لا تهمهم القطعان البشرية و لا حالة أفرادها ، كل ما يهمهم هو من يحكمها ، و هم لذلك فإنهم كغيرهم من السلطويين يريدون الإبقاء على هذه القطعان تمامًا كما كانت قبل ثوراتهم
إن الآراء الواردة لا تعبر عن رأي الاناركيين غير الفردانيين أو عن أي شخص سوى أميل ارماند لذا وجب التنويه
#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
انتصار
-
ضرورة السخرية من كل -المقدسات-
-
نحو سوريا المدنية الديموقراطية
-
الخلاص القادم و الجنة الموعودة
-
عن غربتي
-
عندما كان الله نائمًا
-
الإرث الذي ورثناه عن آبائنا و الذي نورثه لأحفادنا : الدم
-
كورونا
-
رواية الحرب السورية ، الموت ليس عملا شاقًا ، الهروب ليس عملا
...
-
أشياء مؤلمة عن الثورات
-
دانيل خارمز يأتي إلى درعا
-
ناموا
-
ما بعد الكلام عن الما بعد
-
قادمون ، و معهم الحرية
-
جاؤوا ، أخيرًا
-
كلمات
-
الحرب
-
باقية و تمدد , هستيريا إلا رسول الله ( 2 )
-
المعارضة السورية و إهلاسات محمد و هستيريا إلا رسول الله
-
هستيريا , هوس , فصام , كليشهات , لا مبالاة , لتذهب حرية التع
...
المزيد.....
-
الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|