أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - إشكالية الخمس والمخمس في الفقه الإسلامي بعد الرسول















المزيد.....

إشكالية الخمس والمخمس في الفقه الإسلامي بعد الرسول


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 6879 - 2021 / 4 / 25 - 01:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الحلول الأقتصادية الناجحة والتي طرحها النص الديني القرآني هي فكرة الخمس من المغنم والمكسب بأعتبارها فريضة من الله ليس الهدف منها عبادي أو شكل من أشكال الطاعة فقط، بل لأنها وضعت أسس التكافل الأجتماعي بمنظار الرحمة وبمنظار مسئولية الفرد عن مجتمعه وإحساسة بالمشاركة الأمنة التي يمكن الوثوق بها كلما تغيرت وتبدلت الظروف، فالخمس بعيدا عن مسألة تحجيمه وإقصاره على غنائم الحرب وفقا لأهواء فئة من الناس أرادت حماية ثروتها فسعت من خلال الفقيه المأجور والمفسر المستعد لبيع دينه مقابل دراهم معدودة، لجعل النص مقزما محدودا غير ذي قدرة على معالجة العلة التي نزل الحكم فيها ومن أجلها، وهناك وجه وسبب أخر لهذا التقزيم هو سعي أعداء الإسلام من خلال تحريف المعاني وجرها إلى موضع الخلاف والتشكيك وبالتالي تعطيل فريضة حق وتغيبها عن النظام العبادي فيأثم كل من كان مشمولا بها من جهة، وإضعافا لقوة وتماسك المجتمع الإسلامي من خلال أنتشار الفقر والعوز وشيوع ظواهر حرمها القرأن منها الربا وقتل الأبناء والسرقة وغيرها من نواتج غياب العدالة والتوزيع المتوازن للثروة الأجتماعية.
يبدأ حكم الخمس بصيغة فريدة لم يسبق للنص القرآني إن أستخدمها في مجال التقرير والتكليف كما في (كتب عليكم) أو (أن الله يأمر) وغيرها من الصيغ المباشرة الصريحة في الدلالة والمقصد، هذه الصيغة الجديدة تبدأ بكلمة (وَاعْلَمُوا) هذا النداء قد يكون أبلغ من كتب عليكم أو ما شابهه من الصيغ، المفردة المستعملة فيها تنبيه وإعلام وتذكير للجميع حتى لا يقول أحد أني لا أعلم أو لم يحصل لي العلم بهذا الحكم، والعلم معرفيا هو أنتقال الموضوع من دائرة المجهول إلى دائرة المعلوم بأحد أو بمجموع أو ببعض وسائل ووسائط الإدراك والفهم الحسي والمعنوي، ومن يعلم لا عذر له بعد علمه ولا يقبل منه تبرير أو أعتذار إلا في حالة أستحالة العلم بالحكم أو من طبيعة الأمور أنها لا تتصل بعلم الإنسان (فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) ٦٦ آل عمران، فالمحاججة هنا بالنص ليست واجبة ولا مستحبة عندما يكون الإنسان ليس عالما بموضوعها أو قضيتها، ولكن حين يكون الأمر معلوما كما في النص التالي (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ)، هنا تختلف الأحكام وتتحول من النصح والإرشاد إلى الإلزام والتحذير الذي يعطي قيمة ما علم إلى منزلة المفارقة والمقارنة بين الحق والباطل (وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) 42 البقرة.
إذا الصيغة التبليغية هي صيغة إنذار وإعذار وتحذير ترتقي بالحكم المكلف به إلى درجة أعلى من درجات التكليف المعتادة، وبناء على ذلك فحكم الخمس والتخميس ليس أمرا إرشاديا أو متعلقا بظرف زمني أو حال طارئ، خاصة وأن الخطاب عام لكل الناس على سبيل التعميم والإلزام، ولو كان التخصيص مستوجب لخصصه الله بالمقاتلين أو على الأقل للنبي بأعتباره القائد الذي تتناسل الأحكام من بعده للقادة كما في نصوص كثيرة منها (مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ) ٦٧ الأنفال، وهذا النص يؤكد أن حك الخمس مطلق غير مقيد بحالة واحدة (فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا) ٤ محمد، ناهيك أن المغنم في لسان العرب هو كل كسب جاء بعمل وجهد أو نتيجة صدفة أو ظرف ما ومنها الركاز الذي فيه الخمس وهو ليس من غنائم الحرب، أما الحجة التي جاء بها الفقهاء المتفيقهون حول ورودها في سورة محددة فهذا الأمر لا يعني أبدا أن تكون من عناوين السورة، فكثيرا من الأحكام تناثرت في سور عدة منها صوم رمضان الذي ورد في سورة البقرة التي تتحدث عن بني إسرائيل وغيرها من المواضيع.
هنا علينا أن نبين حقيقة أن الخمس هو أستحقاق مطلق كون النص وردت فيه إشارة قد أهملها البعض أو تجاوزها في إدراك المقصودية المعنوية من الحكم وهي الإشارة لموارد الخمس بإطلاق عام (أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ)، بمعنى كل شيء يتم فيه معنى الغنم الذي هو عكس كلمة الغرم أو الخسارة أو الجزاء فهو خاضع للتخميس (أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ) ٤٦ القلم، فالغرم نقصان جبري أو طبيعي في المال يثقل على كاهل الإنسان بالعكس تماما عن معنى الغنم، لذا قيل في القاعدة الفقهية (الغرم بالغنم) أي الخسارة بالربح في حال المضاربة، أو أننا كما نتوقع الربح لا بد أن نتوقع الخسارة، فيكون كل شيء من المغنم هو كل شيء من الربح أو الزيادة في المال بحدود ما يسمح أن يكون مستحقا للأداء وفق الموازين الشرعية دون أن يؤثر ذلك على تراجع في ذمة الغانم ليتحول إلى غارم.
النقطة الأخرى التي أدخلنا فيها الفقهاء والمحدثون هي مسألة توزيع الخمس مع بيان موارده بشكل واضح وصريح (فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ)، فطائفة المشمولين إذا بهذا الخمس محددة بست جهات وهي:
1. الإنفاق في سبيل الله حصرا وهو كل إنفاق أراد الله به خير ومصلحة المجتمع والإنسان مع العلم أن الله هو من يرزق ولا يرزق وهو الغني (لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا) ٣٧ الحج، فالإنفاق والتخصيص من قبل هو كل ما يرضي الله أن يكون عامل مساعد لتأمين حاجات الإنسان في مجتمعه من صحة وتعليم وخدمات وكل ما يكون رحمة للناس.
2. للرسول في حال حياته ينفقها كما عرف ونزل إليه من أحكام سواء ما كان منها إنفاق لنفسه وعياله وذوي القربى منه خالصة دون أن يلزمه نص خاص إلا ما هو مكلف به كل إنسان مؤمن، المشكلة التي تثار ليس في أمر حياته ولكن بعد رحيله، هل يبقى سهمه موجودا ويوزع على تركته وأصحاب حق الوراثة؟ أم أن النص خص به الرسول مطلقا دون أستثناء؟ الجواب صعب جدا في حالة لو أخذنا بمفهوم أن الوارثين له هم أمتداد لذمته المالية، بمعنى أن حق الأنتقال لا بد أن يسري لهم بأعتبار أنه حق منصوص، ولو أخذنا بقواعد الإرث الشرعي لوجدنا أشتراط المال موجودا ومعلوما ومعروفا ومحددا قبل وفاة المورث ليكون حقا لورثته حسب قواعد الميراث الشرعي في الإسلام، وبما أن الحكم دائمي ومستمر وقد يكون غير متحقق في حياة النبي إلا بما هو كان مستحقا في حينه، فيكون الحال أن أي جزء من الخمس يتحصل بعد وفاته سيكون مثل النفقة الجارية أو الوقف الخيري لعدم وجود وصية بتحويله إلى وقف ذري، مع العلم أن ذرية وتركة الرسول سينالهم نصيبهم كباقي المسلمين من موارد أخرى أسوة بغيرهم، وهذا ما كان في زمن أقرب الناس كورثة للرسول وهما فاطمة بنت الرسول ع وزوجاته رض أجمعين.
3. لذي القربى والأصل في هذه الفئة هم ذوي قربى صاحب المغنم عملا بالنص القاطع والمحكم على أعتبار أنها من مؤديات الرحمة ورضا الله (قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ )٢٣ الشورى، والكثير من الآيات التي توصي بذوي القربى دون تحديد لجهة واحدة كما يزعم الفقهاء أنهم ذوي قربى الرسول (وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ)٢٢ النور، و (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ)٩٠ النحل، فيكون ذوي قربى صاحب المغنم هم في الفئة الثالثة من أصحاب الخمس ترتيبا وتنزيلا وتنصيصا.
4. اليتامى ممن لا نصيب لهم من جهة أخرى أولا لفقدان المعيل لهم وثانيا حتى لا يكون ذلك سببا في الحاجة إلى غيرهم وتأمين لحق ثابت ومعلوم ومحدد لهم، فاليتامى هم الجزء الأضعف في النسيج الأجتماعي في المجتمع خاصة من لم يكن له تركة تغنيه وتلبي حاجاته الأساسية، وبذلك يتحقق نوع متقدم من التكافل الأجتماعي الذي يعزز من وجودهم ويحفظ لهم الحياة الكريمة (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ) ٢٢٠ البقرة.
5. المساكين وهم الفئة التي تلي اليتامى من حيث الأهمية في ترتيب سهام الخمس، والمسكين هو الضعيف الذي لا حول ولا قوة له في تحصيل رزقه لأنه أما مصاب بالمسكنة وهي قلة الحيلة والقدرة على تحصيل الرزق، أو الذي تعرض لظرف أعجزه من أن يكون كاسبا بذاته، والمسكين هو غير الفقير الذي لا تكاد موارده وكسبه تسد حاجاته الأساسية ونفقاته، لذا لم يشمل الفقراء بهذا التخصيص وحصره بالأشد فقرا لحد العوز الكامل أو الدائم (أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ) 16 البلد، والمتربة هنا صيغة عرض وشرح لحال المسكين (فاقة شديدة لـَـصِـقَ منها بالتراب) فهو معدم شديد العوز لحد أنه والتراب كأنهم واحد.
6. ابن السبيل وهم الفئة الأخيرة في الترتيب حسب مقتضيات ترتيب النص، وأبن السبيل هو من تقطعت به الأسباب في مجتمع لا ينتمي له، والأصل في معنى السبيل هو الطريق (وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ) ١٠٨ البقرة، إذا هو ابن الطريق الذي لم يعد يملك قريبا ولا نسيبا ولا صهرا سواء أكان مسلما أو غي مسلم، فإن كان مسلما فحقه على بيت المال وبذلك فهو له أستحقاق من جانب أخر، وبالنتيجة هو كل غريب من غير المسلمين أو من المسلمين الذين لا نصيب معلوم لهم من بيت مال المسلمين ولا يملك تأمين حاجاته حتى يعمل أو يتوفر له سبيل عيش أو عمل.
بالعودة إلى مفهوم الخمس عند أكبر طائفتين من المسلمين لنشهد أن كلاهما خرج بتأويلات متناقضة تخدم الفكرة الأساسية التي فرقت بينهم أول مرة، ولو عدنا كمثال للعرض ما جاء في أستحقاق الخمس عند الشيعة في كتاب معالم المدرستين ج2 للعلامة مرتضى العسكري وهو تقريبا أجماع شيعي عليه (جعل الاسلام سهم الرئاسة الخمس بدل الربع في الجاهلية، وقلل مقداره، وكثر أصحابه فجعله سهما لله، وسهما للرسول، وسهما لذوي قربى الرسول، وثلاثة أسهم لليتامى والمساكين وابن السبيل من فقراء أقرباء الرسول، وجعل الخمس لازما لكل ما غنموا من شيء عامة ولم يخصصه بما غنموا في الحرب)،بمعنى جعل الخمس سهما لله وأربعة أسهم للرسول جمعا وتحصيلا، وهذا الأستنتاج جاء نتيجة أجتهاد في مورد النص بدون حجة ولا دليل سوى روايات تأريخية سردت أبان الصراع السياسي والفكري بين الشيعة وخصومهم، وإن كان أمر أستلام الخمس من قبل أئمة أهل البيت لا يعني أنهم أصحاب الحق المطلق فيه، ولكنهم الأقرب إلى فهم النص فهم يوزعونه ويقسمونه وفق المراد النصي والهدف القصدي من تسنين الفريضة وتشريعها.
أما عند الطائفة الكبرى وهم السنة فالأمر مختلف حسب المذاهب فمنهم من جعلها خمسة أقسام عند الشافعية والحنابلة (واحد منها سهم الرسول، ويُصرف على مصالح المسلمين، وواحد يُعطى لذوي القربى، وهم مَن انتسب إلى هاشم بالأبوّة مِن غير فرق بين الأغنياء والفقراء، والثلاثة الباقية تُنفق على اليتامى والمساكين وأبناء السبيل سواء أكانوا مِن بني هاشم أو مِن غيرهم)، أما الحنفية فقد جعلوه ثلاثة أقسام فقط (سهم الرسول قد سقط بوفاته وأما ذوي القربى فهم كغيرهم من الفقراء يعطون لفقرهم لا لقرابتهم من الرسول)، وأما المالكية فقد جنحوا إلى مبدأ يتنافى تماما مع النص جملة وتفصيلا (أن أموال الخمس ترجع إلى ولي الامر يتصرف بها كما يشاء)، ومن خلال أستعراض جميع مذاهب المسلمين نجدهم بين مضيق وموسع أو بالأحرى كلهم مضيقون تبعا لطبيعة الهدف من سن الحكم أولا ونتيجة التسخير اللا شرعي للنص في صراع فكري وعقائدي وسياسي أطاح بالنص وأسقطه ليكون مغنما ومغرما لكل صاحب قضية يتنازع بها مع الأخر المختلف.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ
- فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا
- نداء من فوق
- نحن والملح والموت
- رسالة إلى صاحب السعادة (حمار) أفندي
- الله عند سبينوزا والله في الأديان
- راقصة في مأتم
- حكاية القن
- َفأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ
- لماذا نكنب في النقد الديني؟ ولماذا نعيد قراءة الدين؟
- رسالة أحتجاج
- قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّه
- عشق طائر حر
- َتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً
- خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ
- وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ ۖ
- قلبي يشتكي الفراغ
- أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا
- أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ح1
- أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ح2


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - إشكالية الخمس والمخمس في الفقه الإسلامي بعد الرسول