أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خسرو حميد عثمان - ملاحضات د. كاوس قفطان على بعض إستنتاجات مؤلف كتاب- اكراد الامبراطورية العثمانية-















المزيد.....

ملاحضات د. كاوس قفطان على بعض إستنتاجات مؤلف كتاب- اكراد الامبراطورية العثمانية-


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 6876 - 2021 / 4 / 22 - 23:40
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أولاً- أنهى الدكتور جليلي جليل كتابه، المتكون من سبعة فصول، ب "خاتمة " (ص 292 -295 ) يُلخص فيها الاستنتاجات التالية من ما حدث :
تمكن المسؤولون الترك عن طريق جيش عرمرم مشكل من قوتين على الحركة التي كانت تسعى لحرية كوردستان، بقيادة [ميرمحمد] و [بەدرخان بەگك].
أظهرت الأحداث بوضوح لا لبس فيه أن محاولات الأتراك لإحتلال كوردستان كانت تُجَابه بعنف من قبل الكورد الذين انتفضوا وحملوا السلاح مرات ومرات ضد الإمبراطورية العثمانية.
تزامن صراع وحروب المسؤولين الترك مع الكورد عندما كانت تُبْذَل جهود حثيثة وبجد في موقعين مهمين في كوردستان، رواندوز والجزيرة، بهدف إرساء الحجر الأساس لاستقلال كوردستان.
تحت ذريعة "إرساء الإدارة المركزية للدولة" كانت (ئەستمبول- إستانبول) تهاجم الكورد باستمرار، ولكن التجارب الموثقة أثبتت على أن المناطق التى كانت الإدارة التركية راسخة فيها كانت تُعاني، بجلاء، أكثر من جميع المناطق العثمانية الأخرى من علل ونواقص المجتمع التركي الإقطاعي. بعد عام 1847؛ أثبتت الأحداث بأن إصلاحات السلطان لم تكن لأجل تحسين حياة المواطنين، وإنما عمقت الفوضى وعقدها نتيجة الاستعمال غير السليم وغير العادل للسلطة.
كانت المشاعر المعادية للسلطان تتعمق، مهما كانت حالة السلطة الحقيقية له في كوردستان، وصلت حد امتشاق السلاح مجدداً عند تَحُّيِـن أول فرصة. خلال سنوات حرب القرم (1853 - 1856) اندلعت إنتفاضة الكورد مجدداً بزعامة [يەزدان شێر]، الانتفاضة التي تحولت الى تهديدٍ حاد كسح جميع المناطق الشرقية للإمبراطورية. يجب عدم تغاضي النظر بأن الخطر الأكبر التي كانت تجابه الكورد هو الفوضى وحروب الإقطاعيين الكورد فيما بينهم، كان المسؤولون الأتراك يحاولون، كعادتهم، استغلالها لصالحهم.
يُحدد [ڤ.دينێل] الطبيعة السياسية للأتراك عندما يكتب:« الحكومة (المقصود تركيا - توضيح من مؤلف الكتاب) نادراً ما تورط نفسها في جولات القتل وسفك الدماء في ما بينهم {{العشائر الكوردية}} ولا تتدخل. بالعكس يرغب أن تلوث هؤلاء العشائر يدها بدماء بعضهم البعض، لأن راحة بال تركيا في ذلك».{35، ص 200}. كانت دسائس ومؤامرات الموظفين والقادة العسكريين موفقة دائماً. وكان الشعب الكوردي، في ظل هذا الصراع، هو المضحي بدمه هباءً لأجل تغذية الشقاق وتناطح الرؤساء الكورد، بائعوا الوطن، فيما بينهم.
كانت مقاومة القوات التركية غير مكتملة وضعيفة، في الوقت الذي كان [مير محمد] و [ بەدرخان بەگك] يملكان جيشين نظاميين ورغم ذلك عجزا عن بُنيان قاعدة صلبة لتشكيل قيادة قادرة على إدارة الحرب وفق مبادئ فنون الحروب الحديثة المعتمدة على التكتيك والاستراتيجية الحربيتين {50} . قاد رؤساء العشائر قواتهم بأنفسهم، وفي كثير من الأحيان كانوا يُسخرونها لأهدافهم الخاصة، كان ذلك سبب من أسباب عدم تحقيق التمنيات والَامال الوطنية للمواطنين الكورد {51} بالمستوى الذي يُكافحون لأجلها، وإنما كانت تتبعثر ك حركات غير موفقة. كانت للتناقضات الدينية في كوردستان وغرب أرمينيا دور سلبي أيضاً. تورط الكثير من رؤساء العشائر الكوردية في مستنقع هذه التناقضات. كانوا يُسخرون الشيوخ ورجال الدين المتعصبين لتعميق هذه الخلافات.
توضحت، عند نهاية الحركة، طبيعة أدوار روسيا و بريطانيا ومدى تورطهما في مجرى الأحداث. تحولت أهداف ومصالح هاتين الدولتين إلى عائق على طريق الحركة التحررية الكوردية.
أدخلت بريطانيا أنفها بذكاء في المسألة الكوردية، كانت تبحث عن إيجاد موطئ قدم لها في الشرق الأدنى، كان المفتاح (ميسوپوتاميا).
عندما نصل الى تقييم (سياسة ئەستامبوڵ - إستانبول) في هذه الفترة تجاه الكورد، يجب أن لا يغيب عن النظر بأن الأعمال الحربية التركية ضد الكورد لم تكن مغايرة للتي كانت تُمارس بحق الآشوريين والأرمن.(بصورة خاصة ضد سكان مناطق موش، ساسون والمناطق الأخرى). إنتصر مسار التقارب والوحدة والنضال ضد الحكم التركي الغاصب رغم اختلاف الشعور الديني أخيراً. لاحت، خلال إنتفاضة [يەزدان شێر]، حيث ظهر الوجه الحقيقي لهذا النضال، انخرطت في النضال تحت رايتها: الكورد، الأرمن، الآشوريون، اليونانيون، العرب وشعوب أخرى.
لم تنحصر نتائج ربط كوردستان بالمؤسسات الإدارية للإمبراطورية العثمانية في إضعاف نضال الكورد من أجل الحرية وإنما عمقت التناقضات الإقتصادية، الإجتماعية والقومية أكثر، و التي كانت بدورها سبباً لانخراط جماهير أوسع في النضال من أجل الحرية بزخم أكبر.
ثانياً: يدلو مترجم الكتاب من الروسية الى الكوردية ، الدكتور كاوس قفطان وهو مؤرخ أيضاً، بدلوه حول استنتاجات الدكتور جليلي التي لخصها في "الخاتمة" في ثلاثة مواضع إلى جانب هوامشه المدرجة في الفقرة "هوامش المترجم" (ص 302-312) عددها واحد وخمسون هامشاً:
أ- فقرة في بداية الكتاب تحت عنوان "كلمة"
ب- هامش رقم( 50) ، ج- هامش رقم (51)

ثانيا-أ: تحت عنوان "كلمة” كتب كاوس قفطان في" {{ ص 3- 6}} من كتاب " أكراد الامبراطورية العثمانية" ما يلي :
عندما ذهبت إلى (ليننگراد) صيف عام 1982، كان الدكتور [ جليلي جاسم] هناك، وعدته بأن أترجم الى الكوردية كتابين من تأليفه؛ "أكراد الامبراطورية العثمانية" و "إنتفاضة الأكراد عام 1880”. كان لهذا الوعد سببان:
1- أضافت الكتابات التاريخية للدكتور جليلي ثروة تأريخية مضافة إلى تأريخ قوميتنا.
2- لأنه صديق أيام شبابي حيث شاركنا معاً غرفة في القسم الداخلي، وسبعة سنوات في (معهد الاستشراق)؛ منها 4 سنوات كطالب دكتوراه و 3 سنوات كباحث علمي.
بسبب انشغالي مدة سنتين بكتاباتي و ترجمة كتب أخرى لم أتمكن من البدء بترجمة الكتابين الذين سبق ذكرهما. ، شجعني بحرارة صديقي العزيز [د. كمال مظهر] على أن أبدأ، إستمعت إلى توصيته وأنجزت الترجمة خلال السنة المنصرمة وأعدت كتابتها وتهيئتها للطبع، وبدأت بترجمة " انتفاضة الأكراد عام 1880" الذي يروى عن مأل الانتفاضة الكبرى ل[شيخ عبيد الله نەهري] فوراً قبل أن أفقد حماسي، على أمل أن أنجزها قريباً. من الإنصاف ذكر [مصلح جلالي] مدير عام دائرة الثقافة والنشر الكوردية لدوره في تحمل دائرته تكاليف الطبع مما كان حافزاً للتسرع.
بينت آرائي وملاحظاتي باختصار في الهوامش {{ "هوامش المترجم" التى سبق وأن أُشير اليها في ثانياً }} ، أذكر هنا ملخصاً لها على أمل أن لا أكون قد كسرت خاطر الكاتب. يهتم الكاتب، بنية حسنة، كثيراً {{يبالغ}} بأهمية النضال الأخوي المشترك للكورد، الأرمن والأشوريين. يبالغ لدرجة ذكر نماذج بسيطة وتضخيمها، {{ عبارة {هه ست به وه ئه كرێت هه مويان له خوم دراون} لم أفهم قصد د.كاوس من هذه العبارة }}. عندما يصل إلى بحث (إنتفاضة [بەدرخان پاشا] الذي هاجم الأشوريين) يبرئها بكيفية تتحول الى إدانة، كاد أن يقول بأن انتفاضته كانت محتملة أن يكتب لها النجاح لو لم يهاجم الأشوريين.
عندما يصل بالبحث الى (إنتفاضة يەزدان شێر) يرفعها الى السماء، الانتفاضة التي اندلعت بزعامة خائن مثل [ يەزدان شێر]، إن أردنا أم لم نرد. لا يوجد شك بإمكان أي مؤرخ قديم أو معاصر القول: لو لم يقدم [بەدرخان پاشا] على هذا العمل لسلكت انتفاضته مساراً أخر، ولكن الجميع متفقون على: لو لم يبع [يەزدان شێر] نفسه لم تكن مأل انتفاضته بهذا الشكل، بسببها تدحرجت حركة التحرر الكوردية الى هذا المستوى، حصل هذا التدحرج نتيجة إعتبار [يەزدان شێر] تقدمياً من دون أساس حقيقي، وأُعتبر [بەدرخان] رجعياً لأنه ضرب الاشوريين الذين تحولوا إلى عائق أمام انتفاضته بتحريض من الأجنبي. لست في وارد الدفاع عن [بەدرخان پاشا]، اكتفي بالقول: لم يحدث على طول مسار التأريخ أن رأف أية قوة ثورية مع عدوٍ داخلي، وإن كان أخاً أو أخٌ في الدم، لهذا لايستوجب تحويل مافعله [بەدرخان پاشا] الى قميص عثمان لتشويه سمعته وتلطيخ حركة التحرر الكوردية أيضاً، الظروف الدولية لم تكن لصالح [بەدرخان]، وإلا لما حرضّت الدول الامپريالية الاشوريين تحت غطاء الدين، ودعموا [بەدرخان پاشا] وحولوه الى رقم، ولم تكن الظروف الدولية مع [يەزدان شێر] أيضاً، لهذا رغم إتفاقه مع الآشوريين لم يحقق شيئاً. هذا الموضوع يتطلب بحثاً؛ مستفيضاً وعميقاً. اعتمد، الكاتب على الكثير من المصادر المتوفرة باللغتين الكوردية والعربية التي ليست جديدة بالنسبة لنا، لكنها جديدة بالنسبة للروس. لكن المعلومات التي استقاها من الروسية، خصوصاً من الأرشيف الرسمي السوفيتي جديدة، يحتوي هذا الأرشيف على الكثير من المعلومات عن الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للكورد. كان من المفرح لو توغل الكاتب أكثر في هذا الأرشيف لأنهم يستطيعون الحصول عليه بسهولة أكثر، كما فعل [ خالفيني] صاحب كتاب (خەبات لە رێي کوردستان-النضال من أجل كوردستان) و [لازاريف] صاحب كتاب ( كوردستان ومسألة الكورد).
{{ بعض الملاحظات عن تغييره لبعض الألقاب }}
كاوس
بغداد. شباط 1985
ثانياًـ ب: في الهامش{50ـ ص 312}؛ يعترض المترجم، الدكتور كاوس قفطان، على الاستنتاج الآتي الذي ورد في "الخاتمة": ( كانت مقاومة القوات التركية غير مكتملة وضعيفة، رغم أن [مير محمد] و [ بەدرخان بەگك] كانا يملكان جيشين نظاميين ولكنهما عجزا عن بنيان قاعدة صلبة لتشكيل قيادة و قاعدة لها القدرة على إتقان التكتيك والاستراتيجية المتبعين في الحروب الحديثة).
لم يكن للسلاح ولا لجيش حديث مدرب أىّ دور في معاركهم مع الجيش العثماني، لم يخسر [بدر خان پاشا] وكذلك [باشا الأعور-{{ يقصد مير محمد}}] المعارك التي تقابلا فيها وجهاً لوجه مع الدولة العثمانية. هزيمتهم كانت نتيجة الخيانة، قبل هذه الخيانات، انتصروا على الدولة العثمانية بالسلاح التي كانت بحوزتهم، كان الأكراد متحصنين في موطنهم الجبلي، تمكنوا الدفاع عن أنفسهم بأقل وأبسط الأسلحة. حرب العصابات في الوقت الحاضر أحسن دليل {{ إشارة الى معارك الپيشمەرگە مع الجيش العراقي أثناء ترجمة الكتاب خلال النصف الثاني من العقد الثامن للقرن الماضى}}.
ثانياًـ ج:ـ يذكر المترجم في الهامش رقم(51- ص: 312) مايلي: كرر الكاتب عبارة مفبركة ومزعجة للنفس (المواطنون الأكراد) بدلاً من (الشعب الكوردي) أو الكورد من بداية الكتاب إلى نهايته.



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكراد الامبراطورية العثمانية (6)
- اكراد الامبراطورية العثمانية (5)
- تحية صميمية ل(هذه) و(تلك)
- اكراد الامبراطورية العثمانية (4)
- اكراد الامبراطورية العثمانية (3)
- حوار هادئ مع صبح كنجي، الأهم أن يكون بناءً
- حوار هادئ مع صباح گنجي، الاهم ان يكون بناء
- اكراد الامبراطورية العثمانية (2)
- سالفة أبو إبراهيم الچايچي
- اكراد الامبراطورية العثمانية (1)
- جواب لإستفسار(( Ibo Arbil)) يوم 7 /9/ 2012
- دراسة حيثيات بيان - اتفاقية 11 آذار 1970 ومألاتها بعد نصف قر ...
- دراسة حيثيات بيان- اتفاقية11 آذار1970 ومألاتها بعد نصف قرن ( ...
- دراسة حيثيات -بيان- إتفاقية 11آذار 1970- ومألاته بعد نصف قرن ...
- الرواية الثالثة حول مسألة إعدام وزير الصحة العراقي الدكتور ر ...
- رواية ثالثة حول مسألة إعدام وزير الصحة العراقي الدكتور رياض ...
- فنانين عظيمين في زمنين وعالمين مختلفين 2/1
- التأريخ يعيد نفسه في أربيل....(1-2 )تكملة
- التأريخ يُعيد نفسه في أربيل بسياق يختلف عن جوهر السياق الذي ...
- التأريخ يُعيد نفسه في أربيل بسياق يختلف عن جوهر السياق الذي ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خسرو حميد عثمان - ملاحضات د. كاوس قفطان على بعض إستنتاجات مؤلف كتاب- اكراد الامبراطورية العثمانية-