أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - مغامرات ومقالب الخادمة الجميلة لسلب قلوب الرجال!















المزيد.....

مغامرات ومقالب الخادمة الجميلة لسلب قلوب الرجال!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6868 - 2021 / 4 / 13 - 19:09
المحور: الادب والفن
    


مساء يوم السبت الماضي استمتعت بمشاهدة الفيلم المصري الكوميدي الرومانسي "قمر 14" مع الممثلين الكبيرين حسن فايق وعبدالفتاح القصري، فحبيت أن أشارك القراء الأعزاء موضوع هذا الفيلم الكوميدي الجميل. لكن مع الأسف لم أستطيع الحصول على فيديو كامل للفيلم.

كما أقدم للقراء الأحباء قصتين عن عبث بعض الخادمات في البحرين

قال لنا أحد زملائنا في العمل بأن خلال زيارته إلى الهند وعمل فحوصات طبية، قال له الطبيب بأنه شاهد أثر البراز في دمه!. فاتصل فوراً بزوجته في البحرين وأخبرها عن ما قال له الطبيب، وقال لها لا تأكلي الطعام اليوم واخذي صحن من وجبة الطعام واذهبي إلى المستشفى لفحصها. بعد فحص وجدوا أثر البراز في الطعام.

بعد تحريات اكتشفوا بأن الخادمة الفلبينية القروية كانت تضع برازها في الطعام معتقدة بأنها تجلب لها محبة مخدوميها!؟.

(كلوركس) لطفلي

تروي (أ. ي) قصتها قائلة: «كانت لدي خادمة أعاملها معاملة ممتازة، وأعطيها كل ما تحتاج بل أكثر من حاجتها، لا أبخل عليها بأي شيء مهما كان غاليا، وفي يوم من الأيام اكتشفت انها تضع «كلوركس» في المياه التي تعطيها لولدي الصغير، وفي الشرطة أكدت انني أعاملها معاملة طيبة، وإنها راضية تماما في العمل في بيتي، ولكنها تحقد على ولدي لأنه يتوافر له ما لا يتوافر لأولادها في وطنهم، وهذا ما جعلها تؤذيه. فهل يمكن أن أثق في خادمة بعد اليوم»؟


فيلم قمر 14 (1950)

فيلم كوميدي رومانسي - 88 دقيقة

تدور أحداث الفيلم حول محسن (محمود ذوالفقار) الذي يتزوج سرًا من قمر (كاميليا) من دون معرفة عائلته الأرستقراطية بأمر زواجه، وفي يوم يطلب منه والده الحضور إلى المنزل، لأنه قد اختار له ابنة أحد تجار الأسماك لتكون زوجة له في سبيل إنقاذ العائلة من اﻹفلاس، ولكي لا يفتضح أمر زواج محسن وقمر، تضطر قمر إلى أن تسافر بصفتها مربية لكي تعمل لدى والد محسن، ومنذ لحظة تعيينها، يبدأ جميع رجال المنزل في ملاحقتها لكي يعبروا عن إعجابهم بها.

المخرج: نيازي مصطفى

المؤلف: عبدالفتاح السيد

فريق التمثيل: كاميليا ، محمود ذو الفقار ، حسن فايق وعبدالفتاح القصري.

نبذة عن العمل

محسن يتزوج سرًا من قمر، ولكن والده بالصدفة بعرض عليه زواج من فتاة أخرى، فتأتي قمر لتعلم كمربية في بيت محسن لكي تحاول الحفاظ على زواجها.

القصه الكامله

فى بنسيون النجوم بالقاهرة يعيش محسن (محمود ذو الفقار) ابن منصور باشا أبو النوم (حسن فايق) وقد أحب قمر (كاميليا) ابنة صاحبة البنسيون (سامية رشدي) وتزوجها وأرسل خطابا لوالده يخبره برغبته في الزواج من ابنة صاحبة البنسيون، ولكن الباشا الذي أوشك على الإفلاس ويرى تزويجه من أسرة ثرية، ثار ثورة عارمة وأرسل له خطابا ناريا يطالبه بالحضور فورا وعدم الزواج من ابنة صاحبة البنسيون التي تأكل من بقايا طعام الزبائن، وأنه جهز له عروس ثرية.

كان منصور باشا ابو النوم قد اتفق مع غنى الحرب تاجر السمك سيد أبو شلباية (عبدالفتاح القصرى) على تزويج ابنه محسن من ابنته شفيقة (وداد حمدي) مقابل أن يمده تاجر السمك بقرض يفك به أزمته المالية.

قررت قمر الذهاب بنفسها لمقابلة الباشا حتى يغير رأيه فيها، فاتفقت مع المخدمة (ميمي عزيز) أن تعمل عند الباشا كماريرا (خادمة مودرن) دون أن تعلمه بحقيقة أنها زوجة ابنه، وبالفعل سافرت دون علم زوجها، والتحقت بالعمل عند الباشا الذي أعجب بجمالها وبراعتها في رعاية المنزل، وتعرفت على أهل البيت وخدمه. صالح (أحمد غانم) ابن الباشا الصغير وهو في حالة مراهقة شديدة، الخادم عويس (السيد بدير) الذي يحب الخادمة نبوية (فوزية إبراهيم) ورجوات (رجوات منصور) الطباخة. ودعا الباشا عائلة العروس للإقامة عنده بعض الوقت لتتعرف العروس على عريسها، فحضر سيد وابنته شفيقة وزوجته خديجة (فردوس محمد).

بدأ الجميع فى مغازلة قمر والتقرب إليها، والتي ساعدتهم بشياكتها وتجملها وتدللها، فكانت محط أنظار الباشا وابنه صالح وتاجر السمك بالإضافة الى الخادم عويس، ورغب الجميع فى مودة قمر ومحاولة الفوز بها في الحرام، فلما تعذر ذلك، حاول الجميع الزواج بها بما فيهم الباشا.

عاد محسن الى العزبة وفوجئ بوجود قمر تعمل بالمنزل على انها خادمة، وتكتم الأمر، وحاول إثناء قمر عن عزمها، ولكنها صممت أن يصارح الباشا بأنها زوجته. وواعدت قمر الجميع للحضور في غرفتها سراً في الحادية عشرة مساءاًً، وجاء صالح وسيد وعويس وتم إخفاءهم فى الدولاب، وعندما جاء محسن الذي خاف من حضور الباشا فاختبأ معهم في الدولاب، ولما جاءت خديجة وشفيقة اختبأ الباشا بالدولاب وفوجئ بوجود الجميع، فلما سألهم عن سبب وجودهم في الدولاب قال صالح أنا بأخذ دش، وقال سيد أنا جيت غلط مع المكوى، وقال عويس أنا بلعب أستغماية، وقال محسن أنا في دولاب مراتي.

ورضى الباشا بالأمر الواقع وتزوج صالح من شفيقة وأخذ الباشا القرض من تاجر السمك.

فيديو.. المشهد المثير للجدل من فيلم قمر 14 بين الفنانة كاميليا والفنانة وداد حمدي
https://www.youtube.com/watch?v=mLjmKzaQtgM


أزواج يحترفون خراب بيوتهم من أجل «عيون الخادمات»

قنبلة موقوتة في انتظار الانفجار!

هي بمثابة القنبلة الموقوتة... تدخل البيت لتعمل خادمة لدى تلك الأسرة، وما هي سوى شهور معدودة حتى تصبح ست البيت والآمرة الناهية فيه، بعد أن يصبح رجل البيت مجرد خاتم في يد هذه الخادمة التي عرفت من أي باب يمكن أن تدخل، ومن أين تؤكل الكتف؟

فإن كان بعض الخادمات أتين بهدف الربح على حساب كل شيء، فأين عقل الرجل الذي ينساق وراءها ضاربا بكل شيء عرض الحائط؟ لماذا تغيب عقول بعض الرجال أمام ألاعيب الخادمات؟

المشكلة الحقيقة أن هؤلاء الخادمات لا يقتصر صيدهن على الرجل الضعيف، بل قد يقع في شباكهن أكثر الرجال ثقافة وعلما!

في السابق لم تكن تتخيل المرأة المثقفة أن زوجها الذي لا يقل عنها ثقافة ووعيا يمكن أن يقع في براثن أية امرأة فما بالك بالخادمة؟ ولكن الواقع غيّر كل معالم الخريطة لدى الزوجات فبعض الرجال يسيل لعابهم أمام الخادمات، ولا يهم أن تكون هذه الخادمة جميلة أو تفوق زوجتهم جمالا، حيث هناك حسابات أخرى لدى هؤلاء الرجال تجعلهم يضحّون بكل شيء من أجل نظرة رضا من الست الخادمة؟!

قصص كثيرة دمّرت فيها خادمات أسرا كانت تعيش هانئة، وساهمن في خراب بيوت كانت مستقرة.

فيديو.. بعض مشاهد من فيلم قمر 14
https://www.youtube.com/watch?v=46OIJpGW_6k


الفلبينية خربت البيت

تقول (س. م): «تزوجت بعد قصة حب جميلة من زميلي في العمل، وبعد أن وضعت مولودي الأول كان لابد من وجود خادمة تساعدني في أعباء البيت والتربية، وجاءت الخادمة الفلبينية التي اخترتها لنفسي بناء على آراء صديقاتي في أن الفلبينيات أكثر نظافة من الأخريات. وجاءت الخادمة أفضل مما توقعت طاعة وأدبا جمّا، ونظافة للبيت وللطفل. كنت أذهب إلى عملي وأنا أشعر أنني أسعد زوجة في العالم، وجود خادمة بهذه المواصفات جعلني أفكر في الإنجاب مرة أخرى... وجاءت ابنتي، وسعدت كثيرا واضطرتني ظروف الحمل والإنجاب الى العيش في بيت والدي أياما كثيرة، وكنت أترك الخادمة في البيت مع ولدي لترعاه. وعدت إلى البيت بعد الإنجاب لأجد تغييرا كبيرا طرأ على زوجي، فلم يعد ذلك الزوج الذي أعرفه، دائما شارد الذهن ومريضا،

ويتعمد الابتعاد عني في الفراش. حاولت الاقتراب منه فكان يزداد مني ابتعادا، وشعرت أن ابتعادي عنه في الفترة الأخيرة ربما جعله يعتاد على بُعدي، وفي أول فرصة للخروج ذهبت إلى عملي وقدمت استقالتي، وكنت أعرف أنها رغبته منذ تزوجنا.وأخبرته باستقالتي فلم يكترث، ودخل الشك حياتي وقررت مراقبته لمعرفة ماذا ألمّ به؟».

عارٍ مع الخادمة!

وتواصل روايتها: «في إحدى الليالي ادعيت أنني سأذهب للنوم وتظاهرت بإغماض عيني فوجدته يدخل غرفتي أكثر من مرة، وعرفت أنه يحاول التأكد من أنني نائمة وأشعرته بذلك. وعندما اطمئن خرج من الغرفة حينها انتظرت دقائق ثم تسللت خارجة من غرفتي أبحث عنه، وقد كنت اظنه يتحدث في الهاتف خلسة، ولكنني لم أجده في الصالة... فذهبت في اتجاه غرفة الخادمة... وجدت الباب شبه مفتوح، ورأيت مشهدا هالني.

كان زوجي شبه عارٍ والخادمة جالسة على الأرض وتقوم معه بممارسات شاذة، فصرخت لهول المنظر، فخرج إليّ سريعا، ولحق بي الى الغرفة، وهو يقول لي إن الخادمة تعرف كيف تريحني، ولا أستطيع الاستغناء عنها، ولك أن تختاري بين البقاء على هذا الوضع، وبين الطلاق!

شعرت وكأن الدنيا تدور بي، لقد أصبحت أما لطفلين، وتركت عملي، ولا أستطيع العودة إليه، ولكنني لن أستطيع أيضا قبول الخادمة والعيش مع زوجي على رغم ما حدث... وعرفت أن الخادمة جعلت زوجي يعتاد على تعاطي المخدرات حتى أصبح مدمنا.

عُدت إلى بيت أهلي، ورفض زوجي تطليقي لأنني غادرت البيت رغما عنه، ورفعت عليه قضية للطلاق في المحكمة، فاشترط هو أن يأخذ أولادي شرطا لطلاقي، ولأنه كان شرطا مستحيلا فقد رفضت، وظللت أتردد على المحاكم حتى يئست من إيجاد حل لمشكلتي، ولم يستطع أحد إثبات إدمان زوجي على رغم تأكدي منه.

وأنفقت الكثير على القضية، ومرت السنوات وكان زوجي قد تزوج الخادمة في هذه الفترة، ولم أعد أملك ما أنفقه على أولادي، وخصوصا أنني من أسرة فقيرة. ووسط مشاعر الذل والانكسار عدت إلى زوجي، ومن أجل الإنفاق على أولادي وافقت أن أعيش في غرفة منكسرة وأن أرى خادمتي تتحكم في البيت كله، ولا أستطيع أن أتكلم، ولا أدري إلى متى يمكن أن أستطيع احتمال هذه المعيشة؟».

خادمة تستغيث بالزوجة!

قالت الزوجة (ل. ج): «قصتي ربما أغرب من الخيال، زوجي رجل يشهد له الجميع بالأخلاق العالية، فهو ذو منصب وناجح في عمله ويحبه الجميع، كل الخادمات اللاتي عملن لدي كنّ يعاملن زوجي بشكل خاص، وكنت أعزو ذلك إلى أنه يعاملهن بشكل إنساني، حتى جاءت لي خادمة جديدة، لم تكن بها مسحة واحدة من جمال.

ملخص مقال الكاتبة البحرينية نبيلة سليمان

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
http://www.alwasatnews.com/news/343001.html



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغامرات الخادمة الجميلة التي تسلب قلوب الرجال!
- الصين.. بين التستر على تفشي كورونا وأضرار لقاح سينوفارم!
- رجل دين ايراني يدّعي.. فيروس كورونا مقدمة لظهور المهدي!
- بايدن والاتحاد الأوروبي.. وإعادة الروح إلى عصابات الملالي!
- صوفيا.. من الممثلة إلى الراقصة وحفيدتي والروبوت
- استمرار مجازر وإبادة الإنسان.. من ايران إلى ميانمار!؟/3
- استمرار مجازر وإبادة الإنسان.. من ايران إلى ميانمار!؟/2
- فشل التحالفات بين الأحزاب اليسارية والتنظيمات الدينية
- استمرار مجازر وإبادة الإنسان.. من ايران إلى ميانمار!؟/1
- ايران انترنشنال سبقت بعض القنوات العربية في نشر خبر ضحايا أس ...
- حكاية الطفلة المعجزة فيروز.. التي خطفت قلوب الملايين في العا ...
- بعد نحو ثمانية قرون من غزو المغول.. الصين الشيوعية تغزو ايرا ...
- اختلاف الآراء حول فوائد وأضرار بول البعير وحليب الحمير!؟
- وصمة عار في جبين المرشد الغدّار.. مهندس اتفاقية العار!
- معاهدات استعمارية.. من روسيا القيصرية إلى الصين الشيوعية!
- من مشاكل الشيخوخة.. الارتباك العقلي وضعف الذاكرة!
- إضراب سجناء ايران عن الطعام.. ضد استمرار القمع والإعدام!؟
- الممثل عبدالفتاح القصري.. اسطورة كوميديا السينما المصرية
- يا المواطن المستقر.. لا تكن صعبا مع كبار السن!
- علاقة الانسان بالحيوان.. في كل زمان ومكان


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - مغامرات ومقالب الخادمة الجميلة لسلب قلوب الرجال!