أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - السيدة نبيلة منيب الامينة العامة لل - حزب الاشتراكي الموحد -















المزيد.....

السيدة نبيلة منيب الامينة العامة لل - حزب الاشتراكي الموحد -


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6868 - 2021 / 4 / 13 - 00:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كلنا يتذكر اقوى امرأة التي اخذت اسم المرأة الحديدية ، السيدة Margaret Thatcher ، التي ترأست مجلس الوزراء البريطاني كأول امرأة لمدة احدى عشر سنة ، من سنة 1979 الى سنة 1990 ، وتزعمت حزبها ، حزب المحافظين ، اثنتي عشر سنة ، من سنة 1975 الى سنة 1990 ، وهي سنوات الصراع بين اليمين الأوربي ، وبين اليسار الأوربي ... كما كانت السنوات النضالية بين الأحزاب الملكية المغربية ، وبين اليسار الجمهوري الذي تدعي السيد نبيلة منيب انحدارها منه ، رغم انه لم يسبق لها ان جالست مرة خلاياه ، التي يا ما من شعارات باسم الجمهورية رددتها الخلايا من داخل الجامعة التي كانت شعارها الاستراتيجي : " لكل حركة جماهيرية صداها في الجامعة " ..
لماذا هذه المقدمة المقارنة نوعا ، بين المرأة الحديدية البريطانية التي كانت تنتصر لمبادئها ، ولمشروعها اليميني Le super capitalisme الذي تزامن مع " الرّيگانية " الرئيس الأمريكي " دونالد ريگنْ " ، والسيدة نبيلة منيب التي تحرص الانتساب الى فترة لا علاقة لها بها غير بالاسم ... ففرق بين ان تكون لك مبادئ ، ومشروع ، وبرنامج عملي للوصول الى تنفيد كل المشروع ، وبين القفز والنط من هنا الى هناك ، دون مرجعية ، ولا مشروع غير مشروع الذوبان في المشروع العام ، الذي هو مشروع الملك ، ومشروع النظام ...
فهل حقا ان السيدة نبيلة منيب تعمل على برنامج ما .... وانْ كان الامر كذلك ... فما هو هذا البرنامج الذي من المفروض ان ينتهي بالمشروع الغير موجود ، في ظل هيمنة وسيطرة مشروع الملك ولوحده ، وبرضاء السيدة نبيلة منيب ، وحزبها الفاقد لمقود الاتجاه الصحيح .....
مؤخرا وفي لقاء ثقافي سياسي ، أي ندوة تم تنظيمها بمدينة " دمنات " وما ادراك من مدينة " دمنات " ، مسقط رأس الفقيه محمد البصري احد جمهوري ذاك الزمان ، الذي انتهى ملكيا بسماركيا ، بعد ان لم يعد جمهوريا .. وبعنوان " الازمة السياسية والاجتماعية و آفاق النضال الديمقراطي " .. اعتبرت المرأة الحديدية المغربية السيدة نبيلة منيب ، ان النظام السياسي المغربي ، وبالضبط الملكية في المغرب ، ليست ملكية مطلقة ، لكنها فقط هي ملكية شبه مطلقة . وهذا اعتراف من المرأة الحديدية سفيرة النوايا الحسنة ، بان الملكية في المغرب ليست مطلقة ، وان النظام السياسي ليس مطلقا ... وأضافت كذلك ان الملكية الشبه المطلقة ، وليس الملكية المطلقة ، اذا انتقلت الى " الديمقراطية " ، وأصبحت ملكية ديمقراطية ، فان الملكية ستستريح ، وستتخلص من الضغوطات المفروضة عليها .. ونحن نتساءل هنا عن المقصود باستراحة الملكية التي ربما هي تعبانة ، من كثرة انشغالها فقط بهموم المواطنين المفقرين .. ونتساءل عن المقصود بالتحكم الذي تخضع له الملكية . هل هو تحَكّمٍ من الرعايا الشاردة التائهة ، ام سيكون تخلصا من تحكم الدول المانحة ، التي مرة - مرةً توجه انتقادات للنظام في موضوع الشفافية ، والديمقراطية ، وحقوق الانسان ..
وممّا اخلط الوضع وابان الرؤية ، وهو تصريح متعمد مقصود ، حين اعتبرت الحكومة حكومة ( حزب العدالة والتنمية ) ، بحكومة التعليمات ، وكـأن الحكومات السابقة منذ الخمسينات من القرن الماضي ، لم تكن حكومات التعليمات ... ولم تكن حكومات الملك ...
وكأن الأحزاب عندما تتقدم ببرامجها الانتخابية عند خوضها للحملات الانتخابية ، وبعد فوزها في الانتخابات ، تقوم بتنزيل البرنامج ، او برامج الأحزاب المتقاربة ، او المتحالفة التي صوت لها الناخبون ، ومن ثم تكون مسؤولية الحكومة ، امام الناخبين الذين منحوها أصواتهم ، وثقتهم ... والحال ان ما ينطق به الواقع ، لا علاقة له بما يتم ترديده قبل ، واثناء ، وبعد العملية الانتخابية ...
لكن ما يثير سكيزوفرينيا السيدة المرأة الحديدية المغربية ، ان رغم اطروحتها التي تدافع عنها ، هي أطروحة مخزنية ، ولا نقول أطروحة يمينية ، لان اليمين مدرسة .. فهي لا تزال تردد شعارا طالما تغنت به منظمة العمل الديمقراطي الشعبي OADP ، التي باعها الزعيم اليساري البرلماني محمد بن سعيد آيت إيدر بدون مزاد علني ، مثل ما باع منظمة 23 مارس في باريس بفرنك فرنسي ... " دمقرطة الدولة دمقرطة المجتمع " ، أي لا يمكن دمقراطة المجتمع ، من دون دمقرطة الدولة .. وكأن الديمقراطية والدولة الديمقراطية ، هي مجرد تمنيات ، ورغبات ، واحلام خارج اليقظة .. وكأن دمقرطة الدولة المعقدة ، هي مجرد نزوة ، كما عند المرأة الحديدية السيدة نبيلة منيب ... في حين ان القول بدمقرطة الدولة ، يقتضي التضحية والنضال ، لان الملك سيعتبر المطالب بالدولة الديمقراطية ، انقلابا على الاختصاصات التي يعطيها لنفسه ، من خلال دستوره الممنوح .. والملك حين يبسط بواسطة دستوره الممنوح ، يده على الدولة لللاّديمقراطية ، التي هي الملكية المطلقة ، وليس الملكية شبه المطلقة ، بتعبير المرأة الحديدية المغربية ، وليس المرأة التتشيرية " مارغاريت تتشر " البريطانية .. فالملكية امّا ان تكون ملكية ديمقراطية برلمانية اوربية ، او انها ملكية مطلقة ، وليس بملكية شبه مطلقه ، لان هذا المصطلح غير موجود في العلوم السياسية ، وفي علم السياسة ، وفي علم الاجتماع السياسي ، مثل عدم وجود " تقرير المصير التأكيدي " في القانون الدولي .. فإما اسود ، واما ابيض ، ولا وسط بينهما ... ولا منزلة بين المنزلتين ..
المرأة الحديدية المغربية وهي تتكلم عن الضغوط والتحكم ، التي يتعرض لها النظام ، لأنه ملكية شبه مطلقة ، وليس بملكية مطلقة ، وكأنها تلعب دور النصوح الذي يحب النظام حبا جما .. لذا فبوصفه بالشبه او بالنصف ملكية مطلقة .. أي ان نصفه شبه مطلق ، والنصف الاخر الذي يبطل النصف الأول ، أي الملكية الديمقراطية الغير موجودة الاّ في رأس المرأة الحديدية .. وكأنها ، وعن علم ، وبينة ، واختيار ، تلعب دور محامي القضايا الخاسرة في الدفاع عن نظام ، لا يمكنه العيش في النظام الديمقراطي الحقيقي ، الذي يتعارض مع نظامه القائم على الاستبداد ، والتحكم ، والجبر ، والطغيان .. وهي النماذج الأكثر من الدكتاتورية ، لان هذه كذلك مدارس ، وليس مجرد نظام غارق في الرجعية ، وفي التقاليد المرعية ، وفي الاعتماد على الغيب ، والاسطورة العيْروضية ( العفريت عيروض ) ، لفرض نظام مفلس يعتمد القمع ، والنهب ، وتبذير الثروة ، وتهريبها ، ومن ثم تبرير الخصوصية ، لتبرير وجود النظام الفريد من نوعه في العالم ..
ولو كانت المرأة الحديدية المغربية التي تعتبر النظام شبم ملكية مطلقة ، وليس بملكية كليا مطلقة ، أي نص / نص ( قهوة ) ، لتساءلت . لماذا النظام معزول ، ومنبوذ اليوم في العالم ؟ انْ لم يكن السبب الذي اثر على القضايا الاستراتيجية ( الصحراء ) ، هو الغياب الكلي للديمقراطية ، وضرب حقوق الانسان عرض الحائط ، رغم توقيع النظام على كل القوانين الدولية ، المتعلقة بجميع الحقوق التي اعترف بها امميا للإنسان كانسان ...
ان فدْلكات ، وخرجات ، وعجينة المرأة الحديدية ، وهي تعتبر الحكومة ، بحكومة التعليمات .. وغمزها لإدريس لشكر ، ولنبيل بنعبدالله بأشباه المناضلين ، في حين ان لا علاقة لهم بالنضال الذي حوّلوه الى دكاكين لبيع التزْكيات ، وللتآمر على الشعب .. ، والوضع المقرف الذي اصبح عليه منْ ما كان يسمى بالاتحاد الاشتراكي ، يدمي القلب .. ليس له من معنى ، غير الارتماء ومن دون شروط ، في حضن النظام الذي تترجى منه ان يعينها سفيرة للدفاع عن قضية الصحراء ، التي تجهل ابجدياتها من بدايتها الى محطة وصولها ، التي لا تزال تتعثر بفعل أخطاء النظام غير المقبولة ..
فكيف تدعو الى الملكية الديمقراطية ، وهي تصف النظام بالملكية الشبه مطلقة ، وليس المطلقة .... ودستور الملك الذي ركز كل السلط بين يديه واضح ....
ففي ظل دستور رجعي ، ومتخلف ، واستبدادي سلطوي في تركيز ناحية الحكم ... ، كيف سيكون وضع المرأة الحديدية المغربية ، انْ فاز حزبها ببرلمانيين في البرلمان .... وكيف سيكون وضعها ، اذا دعاها الملك لتولي حقيبة وزارية ، خارج الانتخابات التي قد تخسرها السيدة نبيلة منيب .. بل وحتى على سبيل الافتراض .. إذا تمكن حزب المرأة الحديدية من دخول البرلمان بعشرة نواب ، وهذا طبعا مستحيل ، اذا لم يرغب في ذلك النظام .. وعيّنها الملك وزيرة .. وهذا ما تتمنى ان تنهي به ( مشوارها ) ، فدلكتها السياسية ... كيف سيكون وضعها القانوني ، والدستور الذي ينظم الحكم واضح ، يجعل من الملك الحكم ، والحكم الملك ... أي هل سترفض المرأة الحديدية امرا ملكيا لحكومة الملك ، وهي التي تعمل على تنفيد برنامج الملك اللاّانتخابي ، الذي لم يصوت عليه احد ، ولم يشارك في العملية الانتخابية .. في حين ان برنامج حزبها الذي خاضت على أساسه الانتخابات ، وصوت عليه الناخبون ، تم رميه في القمامة ، ولتشرع حكومة الملك في تنفيد برنامج الملك ...
بل وحتى اذا ارادت السيدة المرأة الحديدية ان تعدل الدستور ، اذا تمكنت من حصد مثلا (مائة مقعد ) برلماني ، ونحن هنا على سبيل الافتراض .. هل تجهل السيدة نبيلة منيب شروط ، ومسطرة تعديل ، او الغاء الدستور ، وتحرير مسودة دستور جيديد لطرحه على الاستفتاء .... بل هل تجهل السيدة نبيلة منيب ، النظام الانتخابي الذي حضّرته وزارة الداخلية ، باحترافية بوليسية وسلطوية عالية ، يمنع تغول حزب ، او تغول أحزاب متقاربة في البرنامج ، وفي السياسية ، وهو نظام ينتهي بجعل كل الأحزاب داخل البرلمان ، والأحزاب المكونة للحكومة تابعة ، ورئيسها الملك لا غيره ...
ثم كيف ان تصف المرأة الحديدية الملكية المغربية بشبه مطلقة ، وهناك دستور غير مرئي ، اخطر من دستور الملك المرئي ، يجعل من الملكية اكثر من مطلقة ، حين توصف بالملكية المخزنية التي تعتمد على جلب الضرائب ، والجبر ، والقمع ، والسلطوية ، واذلال ، واهانة ، وافقار المغربي الذي لم يعد صنديدا حرا ، واصبح بمختلف القوانين الممنهجة ، الى رعية من رعايا الامام ، والأمير ، والراعي الكبير ، الذي هو عقد البيعة الذي يعطي للأمير سلطات استثنائية خطيرة ، مرئية ، وغير مرئية .. أي سلطات فوق سلطات دستور الملك الممنوح .. فالملك كإمام ، وراعي أ وامير .. حين يتمسك بالدستورين المرئي الممنوح ، والغير مرئي المنزل من السماء ، من عند الله ، وينفخ فيه القران .. فالملك هنا لا يثق حتى في دستوره الوضعي ، الذي قد تصادفه بعض العراقيل التي قد تحد من نجاعته .. لذا فالتمسك بالدستور اللاّمرئي الغيبي ، الذي يعكسه عقد البيعة ، يجعل من الملك فوق الدستور المرئي ، وفوق كل المغرب .. أي هو المغرب بفضل عون الله ، وقرآنه ، وانتسابه الى النبي ..
فكيف والحال هذا الذي تصف فيه المرأة الحديدية النظام بالملكية شبه المطلقة ، ولم تتجرأ على الوصف الحقيقي الذي يناسب السلطات التي يمتحها الملك من دستوره الممنوح .. ان تتمادى وتعترف له بالدستور الغير مرئي ، عقد البيعة ، والحقل الديني الذي يعطيه كأمير ، وامام ، وراعي كبير ، وليس كملك ، سلطات خارقة من الخوارق ، والصواعق التي لن تقف في وجهها قوة ، ولو كانت القوة التي يمثلها دستور الملك الممنوح ، الذي يركز في ايديه الحكم ، والدولة ، والثروة ، والجاه والنفود .. وليس تفاصيل سلطات تخضع للنقاش بحشمة قلّ نظيرها في التصدي ، ومجابهة الحقيقية التي تعكسها مشروعية الحكم كنظام مخزني ، اتوقراطي ، ثيوقراطي ، فيودالي ، بتريركي ، بتريمونيالي ، كمبرادوري ، قروسطوي ، مفترس ، ناهب للثروة ، ومهربها الى خارج المغرب .. ان السيدة المرأة الحديدية التي وصفت النظام المطلق ، بالملكية الشبه مطلقة .. من خلالها اعترافها بالسلطة الدينية للملك التي يمارس بمقتضاها السلطة الدينية والدنيوية ، تكون بمن يدافع عن نظام اكثر من استبدادي ، واكثر من طاغي ، واكثر من جبري ... فالأمير والامام في الفقه الإسلامي كخليفة ، مثل النظام الرئاسي الأمريكي .. كل شيء مرتبط بالأمير الخليفة في النظام الإسلامي ، وكل كتاب الدولة وليسوا الوزراء ، مرتبطين بالرئيس شخصيا ، اكثر من ارتباطهم بالدستور .. وانتخابات الرئاسية بين دونالد ترامب / وجون بادين ، كما كان بين " الغور" و "جورج بوش الابن " .. غنية عن طبيعة التحكم الشخصي للخليفة الإسلامي ، والرئيس البروتستاني ....
فعندما تبحث المرأة الحديدية فقط عن المشاركة في الانتخابات ، حتى تظفر بمقعد في البرلمان ، وانْ امكن ، تتمنى ان يعينها الملك وزيرة في حكومة هي حكومة الملك ، تشكلت لتنزيل برنامج الملك ، الذي لم يخض الحملة الانتخابية ، ولم يصوت عليه احد .. ، لكن كنظام كان يوجه الانتخابات ، والحملة ، بالقوانين المكبلة ، والمقيدة للتوغل الحزبي .. وترمى في القمامة برامج الأحزاب التي شاركت في العملية الانتخابوية ، وتصبح لاغية وكأنها لم تكن ... فما تريده المرآة الحديدية ، وكل من يقاسمها الرؤية خاصة التسلّقية .. هو استمرار وتأبيد الملكية المطلقة ، وليس الملكية شبه المطلقة الغير موجدة سوى في العقل السكيزوفرني ل ( ماغاريت تتشر المغرب ) .. فما يتمنونه كدور ، لا يتعد الحصول على شرف تنزيل برنامج الملك الذي نزل بالمظلة من فوق ...
فعن اية انتخابات تنوون ؟ وعن اية شبه ملكية تتحدثون ؟ وعن اية ديمقراطية تنشدون ؟
هناك فرق اكثر من شاسع ، بين المرأة الحديدية البريطانية السيدة Margaret Thatcher ، وبين المرأة الحديدية المغربية السيد نبيلة منيب ...
Thatcher مع الريگانية ( دونالد ريغن ) ، انتدبت وراء ، ولخدمة مشروع ... Le super capitalisme الرأسمالية المتوحشة ..
نبيل منيب انتدبت تبحث عن منصب بتجميل وجه الملكية المطلقة ، بالملكية الشبه مطلقة ...
اما ديماغوجية الملكية الديمقراطية البرلمانية ، فتبعد عنها بعد السماء عن الأرض ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الرئيس الفرنسي في مدينة الداخلة / مفاوضات الصحراء / عضوي ...
- هل اصبحت موريتانية محمية ، او حديقة خلفية للنظام المغربي ؟
- هل النظام المغربي مقبل على تنزيل نظام الحكم الذاتي على الارض ...
- إدارة الرئيس الامريكي - جون بايدن - تسحب اعتراف الرئيس دونال ...
- هل يخاف النظام المغربي الجواز الامريكي / صدور احكام تثير الش ...
- النظام الجزائري التائه الفاقد للبوصلة / الاغتيالات بالجزائر ...
- صراع ضد الداخل ام صراع ضد الخارج ... توالد الافكار ..
- أبواق النظام الجزائري
- مجلس الامن على ابواب دورة ابريل 2021 بشأن نزاع الصحراء
- القمع الذاتي والحظر الذاتي
- تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004
- السياسة
- الناطق الرسمي باسم الامين العام للامم المتحدة السيد ستيفان د ...
- الاعلام الفرنسي يعترف بجبهة البوليساريو
- هل جبهة البوليساريو منظمة ارهابية ؟
- تشنج العلاقات بين النظام المغربي وألمانيا الديمقراطية
- ذكرى تأسيس ( الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية )
- بين رشيد الغنوشي الإخواني رئيس البرلمان ، وقيس سعيد رئيس الج ...
- القضاء الكوني يبدأ النظر في جرائم التعذيب وانتهاكات حقوق الا ...
- هل حددت إدارة جون بايدن موقفها من اعتراف دونالد ترامب بمغربي ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - السيدة نبيلة منيب الامينة العامة لل - حزب الاشتراكي الموحد -