أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار الجودة - الرسام إبراهيم الساهر ...ناصية حلم و رسالة تحدي














المزيد.....


الرسام إبراهيم الساهر ...ناصية حلم و رسالة تحدي


ستار الجودة

الحوار المتمدن-العدد: 6861 - 2021 / 4 / 6 - 02:31
المحور: الادب والفن
    


الرسام إبراهيم الساهر ...ناصية حلم و رسالة تحدي
رسام من ذوي الاحتياجات الخاصة،لم يقطف ربيعه الثلاثين بعد، أقام مراسيم طقوس الفن بفضاء الابداع بعد ان أطلق العنان لخيال الوعي واللاوعي في البحث عن حلمه في غياهيب الأماني، اجتاز دراسة الفنون الجميلة ، ليلتحق بالدراسة الجامعية ، ارهاصات شخصية حالت دون قبوله على مدى عامين ، لم تثنيه تلك المنغصات عن الاصرار لتحقيق حلمه ،هاجر عسى ان يجد ضالته خلف حدود الوطن ، عشق الأرض التي استودع فيها حبله السري و الرسم في ربوع الوطن اجبره على العودة،ليجد حلم على عتبة صبره الذي تركه عند الام الحنون ، وقفت معه الدكتورة شيماء وهيب إنسانة تجسدت فيها كل المعاني النبيلة في تحقيق حلم القبول في اكاديمية الفنون، طوي صفحة حلم أتعبه كثيرًا و تحقيق حلم التعين معلم ليساهم بصناعة جيل واعي و يرفد الساحة التشكيلية بفنانين مبدعين ، رسام معاق جسديا ،ناضج فكريا حطم كل الأصفاد و شرب لهيب الصيف ، و زمهرير الشتاء وتجشم عناء الصعاب ليصل الى هدفه ، حفر اسمه على الحجر كرسام عبر نصوص بصرية ، عجز عن تقديمها بعض الاصحاء ، وبعث رسائل اطمئنان الى كل معاقي العالم بأن لا شيء يقف امام ارادة الانسان ، شهد له الجميع بدماثة الاخلاق والابداع ،يمتلك مساحة واسعة من الجمهور عند صومعته الفنية في المتحف المتجول الثقافي . اقتنص لنفسه مكان خارج الظل ليعلن عن ذاته ويقول انا ....
*ابراهيم محمد عباس
خريج معهد فنون الجميله
وطالب كليه الفنون الجميلة
تخرجت من المعهد الفنون عام 2014_2015 وتم رفضي من الكليه عامين 2016 و2017 بسبب رئيس القسم في ذاك الوقت لدي 4 مشاركات داخليه ومعاض شخصيه منها معرض شخصي الاول عام 2015 في المركز الثقافي البغدادي ومعرض الشخصي الثاني في القشله على قاعه متحف المتجول تم تعييني معلم فنيه عام 2019 في مدرسه الصفا وتم قبولي في الكليه بفضل الدكتوره شيماء وهيب.
*وفي الختام المسؤولية الوطنية والاخلاقية والانسانية تحتم على الجميع اعلان المبادرات الداعمة للفن بشكل عام ولذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص ،قبل ان تذهب المواهب لدهاليز النسيان ويخسر البلد طاقات فنية وثقافية .
نبذة عن الفنان ولنتخذ من رسالة الرسام الساهر منهجًا نخاطب به الضمائر الانسانية.



#ستار_الجودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرسامة امال محمد ... قاهرة الصعاب و الاعاقة
- التشكيلي حسين البلداوي.....أيقونة بناء الأجيال الفنية
- جماليات الفن عند التشكيلية .... ميساء محمد
- رياض الخزرجي ... نذر نفسه لدعم المواهب واشاعة ثقافة الفن
- معرض سيميولوجيا اللون للتشكيلي العراقي ... حيدر علي ....اضاء ...
- الرسام الشاب عبدالله الخفاجي ،،،، إضاءة في سماء الابداع
- الرسامة جنات باسم إضاءة واعدة في بنية التشكيل العراقي
- دور المثقف في الارتقاء بالمعالم التاريخية و تأهيلها ...خان ب ...
- أحمد حسن ....قارئ الطين وعازف القصب -نحات فطري يعيد أمجاد ال ...
- عباس كزهور،،، التشكيلي متمرس على مسرح اللون
- الموسيقار العراقي المغترب ستار الساعدي
- السياسة تفرقنا. ....و-الباميا- تجمعنا
- أذا .....أصبح الخسيس أصيل -،،،، أمسى المجتمع في خبر كان واخو ...
- الدكتور حنا خياط ....أول وزير صحة في تاريخ العراق الحديث
- أنصفوا اانصفوا رموزنا الاحياء فأنهم يعانون من التهميش والاقص ...
- عيد الصحافة... رحم الله من عرف قدر الصحفي
- راتب المتقاعدين خط اخضر .... ورواتب العهر خط احمر
- عيد المرأة ... بين السمات الإنسانية والسياسية
- الملك غازي بين جدلية ،،،، الموت والقتل والاغتيال
- باعة الصحف ،،،معاناة وتعب...ومهنه مهددة بالزوال


المزيد.....




- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار الجودة - الرسام إبراهيم الساهر ...ناصية حلم و رسالة تحدي