أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الصبار - حوار : بعد انحسار الانتفاضة الشعب الفلسطيني في ارباك















المزيد.....

حوار : بعد انحسار الانتفاضة الشعب الفلسطيني في ارباك


الصبار

الحوار المتمدن-العدد: 33 - 2002 / 1 / 12 - 09:42
المحور: القضية الفلسطينية
    





هاني العيساوي (49 عاما) من سكان قرية العيساوية قضاء القدس، كان احد القادة الميدانيين البارزين في اليسار الفلسطيني. قضى العيساوي عشر سنوات في سجون الاحتلال الاسرائيلي بين الاعوام 1970-1980، وتحول الى احد قادة الاسرى السياسيين. في كانون ثان (يناير) 1988 مع اندلاع الانتفاضة اعتقل العيساوي اداريا لستة اشهر، ثم اعتقل مرة اخرى لنفس المدة في عام 1989 بعد تحقيق استمر معه شهرا كاملا. التقته روني بن افرات، محررة المجلة الزميلة "تشالنج"، في بيته بالعيساوية في 15/12.

روني بن افرات

الى أي مدى في رأيك اثرت احداث 11 ايلول على واقع الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي؟

هاني العيساوي: لا يمكن تجاهل حقيقة ان احداث 11 ايلول غيرت الخريطة السياسية. في بادئ الامر كان من اعتقد انه بالامكان استغلال الضربة التي تلقتها الولايات المتحدة، لصالحنا. وقد استبشر هؤلاء بان الولايات المتحدة توخت الحذر في بداية الحرب، وسعت لابعاد الانطباع بانها تحارب الاسلام. وكانت هناك علامات بانها تقوم بالضغط على شارون، وبدأ بوش نفسه يتحدث عن دولة فلسطينية. ولكن هذا التوجه لم يدم طويلا، بعد ان تبين للادارة الامريكية ان مخططها الحربي يتم دون عقبات وانهم نجحوا في هزم طالبان والقاعدة بسرعة ودون خسائر. واستخلصت الادارة من ذلك انه لا لزوم لاي مرونة في القضية الفلسطينية.

ما هو موقفك من الاعلان الامريكي عن دولة فلسطينية؟

العيساوي: السؤال المهم هو ما هي طبيعة الدولة الفلسطينية التي يتحدثون عنها، اذ ان شارون نفسه تحدث عن دولة للفلسطينيين. انا على يقين بان شارون لا يريد اعادة احتلال المناطق التي تم الانسحاب منها، ولا يهمه ان تقوم دولة فلسطينية، ولكن ما يهمه هو والامريكيين ان تكون هذه الدولة تابعة تماما لاسرائيل. دولة بلا سيادة وبلا استقلال حقيقي. اعلان بوش حول الدولة يأتي ضمن هذا الاطار، وهو مجرد اسقاط واجب لا اكثر، فالامريكان لن يعطوا اكثر مما ستكون اسرائيل مستعدة لاعطائه.

منذ كانون اول (ديسمبر) اوضح الامريكان والاوروبيون لعرفات ان عليه ان يحسم موقفه المزدوج ويختار بين بقائه في الائتلاف الامريكي ضد الارهاب وبين مواصلة دعمه لما يسمونه الارهاب الفلسطيني. هل توافق على هذه الرؤية؟

العيساوي: موقف الامريكان الحازم له علاقة بانتصارهم في افغانستان. من رد الفعل العربي ادركوا انهم لن يخسروا شيئا اذا دعموا شارون للنهاية، لدرجة انهم لا يحاولون الظهور بمظهر الحياد. من جانب آخر، يعلم الامريكان والاسرائيليون ان عرفات ليس "ارهابي" كما يصورونه في دعايتهم، ويعلمون انه ليس المعني بمواصلة الانتفاضة. الحقيقة ان عرفات لا يسيطر على الوضع، وقد اثبتت المواجهات التي وقعت في غزة بامر منه بين رجال امنه وبين نشيطي حماس، ان كل محاولة منه لانهاء الانتفاضة ستقربه من نهايته.

اذن كيف تتوقع ان يتصرف عرفات في الفترة المقبلة؟

العيساوي: الحقيقة اني لا اتمنى لاحد ان يكون مكانه! عرفات يدرك ان شارون لا ينوي ان يساوم السلطة او يعطيها اكثر مما حصلت عليه للآن. وهو يفهم ايضا ان ما تريده اسرائيل هو دفعه باتجاه حرب اهلية، رغم انها تعرف انه لا يسيطر تماما على الامور. انها تريده ان يتحول الى لحد دون أي مقابل، ولذلك فهو لا يستطيع قمع المعارضة الفلسطينية نهائيا.
بعد المواجهات في غزة اضطرت السلطة ايضا للتراجع، وبدأت تتحاور مع جميع التيارات وتوصلت مع حماس وغيرها الى تفاهم. لو ان اسرائيل اقترحت عليه عرضا معقولا، في رأيي لحسم الوضع نهائيا مع المعارضة، ولكنه الآن لا يستطيع. لقد ادخل عرفات نفسه الى فخ يصعب الخروج منه، فمن جهة يريد اعترافا دوليا بزعامته، وان يتم استقباله في البيت الابيض، ومن جهة اخرى يريد البقاء في ذاكرة التاريخ كزعيم تحرر قومي، وهذا تناقض لا يوجد له حل.

ماذا سيكون خياره، في رأيك؟

العيساوي: في رأيي سيكون عليه القبول بما يمليه عليه الشعب الفلسطيني، لان الخيار الثاني غير قائم. انه يعرف ان أي خيار يختاره سيقضي عليه، ولكنه اذا نفّذ ما تريده اسرائيل فسيحكم على نفسه بالخيانة والعمل لحفظ امن اسرائيل. في هذه المرحلة لا يزال عرفات يناور، ولكنه لن ينجح في ذلك طويلا.

في لقاء اجرته قناة الجزيرة (19/12) لخالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحماس، دافع مشعل عن استراتيجية العمليات الانتحارية لتحرير فلسطين كلها، وادعى ان الخسائر الاسرائيلية هي التي ستضعف وتقوض اركان الدولة الصهيونية. مع ذلك، فقد صرّح ان الحركات الاسلامية لا ترى في نفسها بديلا سياسيا للسلطة، وادعى انه بالامكان جذب عرفات لخندق الشعب والحيلولة دون المواجهات. أليس هناك تناقض في هذا الموقف؟

العيساوي: الامر الذي يفسر تصرف حماس، والمعارضة الفلسطينية بوجه عام، هو ادراكها ان الطرف الخاسر هو الطرف الذي سيبادر للحرب الاهلية. حماس تعلم ان الحصول على السلطة سيكلفها اولا مواجهة السلطة القائمة والتسبب بحرب اهلية. ولذلك، تكتفي بالقيام بين الحين والآخر بتصوير عرفات وسلطته كحماة للاحتلال. هذا يساعدها في توسيع صفوفها وتعزيز موقعها.

بالنسبة للحرب الاهلية السؤال هو كيف تعرّف السلطة. فاذا اعتبرتها سلطتك القومية فستكون مواجهتها فعلا حربا اهلية، ولكن اذا رأيت فيها ذراعا لاسرائيل وامريكا، تكون مواجهتها حرب تحرير.

العيساوي: هذا صحيح نوعا ما، ولكن المعادلة اكثر تعقيدا وهي لا تتضمن حماس مقابل السلطة فقط. هناك حركة "فتح" ايضا التي تعتبر تنظيما مهما جدا في الحركة الفلسطينية. لقد سبق ان دخلت فتح للصورة، ونادت بعدم توجيه البنادق ضد السلطة. اذا تجاهلنا دورها فسيحدث انقسام جماهيري كبير قد ينتهي بحرب اهلية.

من هذا يتضح ان الاستقرار الداخلي مضمون لعرفات، واذا تأزم الوضع ووصل الى درجة المواجهة مع سلطته، فحماس هي التي ستتراجع وتتنازل دائما كي تمنع حربا اهلية دون ان تسعى لبناء بديل للسلطة الفاسدة.

العيساوي: حماس لن تتنازل وحدها بل السلطة ايضا. في الاتفاق الذي توصلا اليه بعد المواجهات، تنازلت السلطة لحماس عندما لم تمنعها بوضوح من تنفيذ عمليات عسكرية ضد الجنود والمستوطنين في المناطق المحتلة، رغم انها، ربما، كانت تريد منعها من ذلك.

لنتحدث قليلا عن اليسار الفلسطيني الذي تنتمي اليه. منذ الانتخابات الاخيرة في اسرائيل في شباط (فبراير) 2001، ركّز اليسار وحماس انتقادهما على شارون ورأيا في الوحدة الوطنية الفلسطينية "اهم انجاز للانتفاضة". كيف ترى التحول الذي مر به اليسار، من الرفض المطلق لاوسلو وحتى القبول به وبالسلطة؟

العيساوي: في السنوات الاولى التي اعقبت دخول السلطة، قَبِل الشعب الفلسطيني وبضمنه اليسار ايضا بالسلطة كامر واقع لا يمكن تغييره. وادعى جميع التيارات بان المجتمع الفلسطيني غير جاهز لمواجهة داخلية. وطالما نجحت السلطة في تبرير ممارساتها، أًعطيت هذه الممارسات الفرصة لتستنفذ نفسها، رغم ان الجميع ادرك تماما ان اسرائيل لن تعطي اكثر مما اعطت للآن.

هل يراجع اليسار الفلسطيني موقفه من السلطة؟ فهو منذ اوسلو أضاع سنوات كان بامكانه فيها النشاط في مجال حقوق الانسان والدفاع عن العمال وكشف الفساد وكسب ثقة الشعب. لقد تركتم فراغا كبيرا، ولا بديل يملؤه في حال غياب السلطة.

العيساوي: سقوط الاتحاد السوفييتي وعلو نجم الحركات الاسلامية كشفا عجز اليسار الذي واصل تمسكه بالشعارات القديمة على المستوى القومي والدولي. ومع انه فهم نظريا الضربة التي تلقاها المعسكر الاشتراكي والاتحاد السوفييتي، الا انه لم يأخذ على عاتقه دوره التاريخي، بل تصرف كقوة احتياط للسلطة الفلسطينية التي تستخدمه كلما وكيفما شاءت.
منذ بداية انتشار الحركات الاسلامية كان واضحا لكل يساري ان المفروض هو بناء بديل حقيقي للسلطة وللحركات الاسلامية على حد سواء. ولكن، رغم ان هذا كان واضحا تماما، الا ان المصالح الضيقة لهذا التيار وذاك داخل اليسار، منعت بناء هذا البديل. المفارقة الغريبة انه رغم التغييرات السياسية الكبيرة، الا ان التيارات اليسارية لا تزال تستمد شرعيتها من عضويتها في منظمة التحرير الفلسطينية وليس من دعم الشعب المباشر لها.
على المستوى الفكري، يمكن القول ان اليسار لا يزال غارقا في القضية القومية رغم انه ليس القوة المحركة او المبادرة لهذه القضية كما كان حاله في الانتفاضة السابقة. تياراته تنافس بقية التيارات حول من هو القومي او الوطني، في حين ان الهوية الطبقية، الاشتراكية، ذابت تماما. في الماضي كانت كوادرنا تقرأ كتابات ماركس ولينين، اما اليوم فلا احد يذكر هذه الاسماء. لو كنتِ زرت المناطق المحتلة في رمضان لوجدت الكثير من كوادرنا صائمين ومتدينين. هذه هي الحقيقة.

يمكننا الاستنتاج من اقوالك حتى الآن، ان الهدف من الانتفاضة لم يكن تحرير فلسطين، بقدر ما كان سعي كل التيارات الفلسطينية للوصول الى صيغة للتعايش فيما بينها من جهة ومع السلطة الفلسطينية من جهة اخرى!

العيساوي: صحيح تماما. ما حدث في المناطق المحتلة في السنة الاخيرة لا علاقة له بكلمة انتفاضة. في الانتفاضة الاولى لم تستطع اسرائيل بكل جبروتها العسكري ان تدعي امام المجتمع الدولي ان الشعب الفلسطيني ارهابي. اما اليوم فالشعب غائب تماما عن الانتفاضة الحالية التي سببت له ضررا كبيرا. الطابع العسكري والمسلح الذي تغلب على المواجهات اعطى لاسرائيل الحجة لاستخدام كل قوتها العسكرية ضد الشعب. ولو كانت هذه انتفاضة شعبية لكان بالامكان الحيلولة دون استخدام اسرائيل لقوتها العسكرية.
حماس واليسار لا يدعيان انهما يشركان الشعب في ما يحدث، من هنا فقد بحثا عن طرق عسكرية للمشاركة في الانتفاضة سواء من خلال اطلاق الهاون او من خلال العمليات الانتحارية. ولكن هذه العمليات لم تفعل سوى انها ساعدت شارون على تضييق الخناق علينا.
في الانتفاضة الحالية اضيف عامل معقد آخر، يصعّب علينا ان نفسر للعالم الحاجة لمواصلة النضال من اجل التحرير، وهو وجود السلطة الفلسطينية. فالمجتمع الدولي يعاملنا كأننا دولة لا كيانا محتلا من اسرائيل. هكذا تبدو الامور في المنظور العالمي: هناك دولة وبها ارهابيون ولاسرائيل الحق بملاحقتهم مستخدمة طائرات اف 16 واباتشي، تماما كما ان لامريكا الحق بملاحقة اسامة بن لادن والقاعدة في افغانستان. ما كان بمقدور اسرائيل ان تحاربنا هكذا لو لم تكن هناك سلطة.

لقد دفع الشعب الفلسطيني ثمنا باهظا على هذا الوضع. كيف ينظر الشعب لكل القضية؟

العيساوي: هنا تكمن المشكلة. فالجماهير مرتبكة اذ انها من جهة وصلت لوضع لم يعد لها ما تخسره، ولكنها من جهة اخرى ترى ان نهاية الصراع ستكون باتفاق. الاغلبية لا تؤمن بان العمليات الانتحارية او اطلاق الهاون يمكنها ان تحرر فلسطين، وهي لذلك ترى انه لا بد من الوصول لتسوية للخروج من الوضع.

هل بامكانك تحديد معالم هذه التسوية التي يمكن للشعب القبول بها؟

العيساوي: حتى الآن لا احد يتحدث عن اكثر من الشعارات المعروفة: دولة فلسطينية ذات سيادة في قطاع غزة والضفة الغربية عاصمتها القدس، وازالة المستوطنات. ولملاءمة مواقفهم لمطالب الشارع يحاول اصحاب اوسلو اليوم تصوير اوسلو بانه كان تمهيدا لهذه المطالب.

ما هو تصورك بالنسبة للمستقبل القريب؟

العيساوي: يصعب التنبؤ بما يمكن ان يحدث في المستقبل القريب، ولكن هذا الوضع لن يستمر للابد. واضح ان الساحة الفلسطينية بعد عرفات ستمر بمرحلة من الارتباك. ومن المحتمل ان يؤدي الفراغ القيادي الى تدخّل اسرائيل وامريكا والدول العربية في كل ما يحدث داخليا وخلق وضع ملائم لمصالحها. ولكني متأكد ان هذا الوضع لن يمر ولن تهدأ الاوضاع ابدا حتى تقوم الدولة الفلسطينية المستقلة



#الصبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشرطة اعترافات بن لادن الجريمة في الاعتراف ايضا
- ليطلق سراح اسير الضمير يئير حلو
- حملة بوش ضد الارهاب النظام الامريكي ينزع قناعه الديمقراطي
- بعد احداث ايلول الاسلام السياسي محل اختبار والاشتراكية بديل ...
- اشرطة اعترافات بن لادن الجريمة في الاعتراف ايضا
- دولة فلسطينية ورقة توت للسعودية


المزيد.....




- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - الصبار - حوار : بعد انحسار الانتفاضة الشعب الفلسطيني في ارباك