أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسن مدبولى - زمالكاوى على ما تفرج !!














المزيد.....


زمالكاوى على ما تفرج !!


حسن مدبولى

الحوار المتمدن-العدد: 6844 - 2021 / 3 / 18 - 20:40
المحور: كتابات ساخرة
    


عمرك شفت حد من أنصار أى فريق منافس بيهاجم رئيس ناديه، وبيقول عليه ده بيستغل المؤسسة الكبرى إللى هو بيشتغل فيها لصالح النادى ولاعيبته، وإن ده مال عام ولازم نحافظ عليه ؟
أولمحت سيادتك مشجع منهم ، شمتان ومنزل صورة الرئيس ده وهو بملابس السجن البيضا اللى زى القشطة ، ،وبيتريق عليه مع جماهير الفرق الأخرى ؟
أم هل رأيت حضرتك من تجرأ على الإسطورة، وطالب بعزله، بعد الفضيحة المالية الكبرى التى فجرها ضده وزير من دولة اجنبية، وإتهمه هو ومجلسه بإنهم عصابة وحرامية ساعات ؟
ثم هل تدخلت الدولة فى هاتين الحالتين وحلت أى من المجلسين ؟
أنا شخصيا ماشفتش ماشفتس (على رأى أحمد حلمى ) ، بالعكس الغالبية العظمى من المشجعين بتوع النوادى دى ، يهمها تفوز وخلاص ، وبالتالى فهم جميعا يدافعون بالحق وبالباطل عن تلك الممارسات ، أوبيعتبروها ما حصلتش خاااالص ،ومنهم شباب و مثقفين وناس عدت السبعين ، وناس ثورجية لمؤاخذة ؟
وحتى أحد الوزراء الشرفاء المحترمين لما حب يحل المجلس المنحرف، الدولة طردته من الوزارة ولم يعد يستطيع دخول ناديه بقية حياته ؟
لكن حضرتك إنت يا وش الفقر ، لما جالك رئيس يمتلك القدرة على التعامل مع تلك الأجواء القذرة المحيطة،وبدأ فريقك يتسمع له صوت وتتقمصه المهابة،وبدأت البطولات تحول طريقها إليك،حضرتك عملت لى فيها مصلح الكون،وفضلت زى الأهطل تشارك فى الهجوم الممنهج ضد رئيس ناديك المنتخب، حتى تم خلعه بنجاح ، فرجعت غير مأسوف عليك إلى الخزى و العار والشنار، وعدت لتتذوق مرارة الهزائم بجدارة ، وانهمرت عليك عبارات التحفيل والسخرية التى تستحقها !
فجتك ستميت نيلة يا بقف،أقعد ألطم زى الولايا تلاتين أربعين سنة كمان يالوح ؟



#حسن_مدبولى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المراهَقَة الإسلاموفوبياوية !
- ستيفن هوكينج
- الفنان الراحل محمد حمام
- أولويات النضال !
- كوارث زماهلاوية
- ليفربول والإسماعيلى والزمالك!
- تسييس كرة القدم !
- الملعب المعوج !!
- شكرا للرب !!
- منذ خمس سنوات!!
- العنوان الجديد !!
- تزييف مقصود !!
- إقفش أعداء التنمية !!
- كرة القدم وأفينة الشعوب!
- شتان الفارق !!
- إنهاء الإنقسام السياسى فى مصر !
- وصايا مواطن ناجح وسعيد!!
- وصايا مواطن ناجح سعيد!!
- حركة 2 إكتوبر والإستعانة بالأصدقاء!
- حركة 2 إكتوبر المصرية ،أمين المهدى أم توفيق عكاشة ؟


المزيد.....




- بعد جماهير بايرن ميونخ.. هجوم جديد على الخليفي بـ-اللغة العر ...
- دراسة: الأطفال يتعلمون اللغة في وقت أبكر مما كنا نعتقد
- -الخرطوم-..فيلم وثائقي يرصد معاناة الحرب في السودان
- -الشارقة للفنون- تعلن الفائزين بمنحة إنتاج الأفلام القصيرة
- فيلم -الحائط الرابع-: القوة السامية للفن في زمن الحرب
- أول ناد غنائي للرجال فقط في تونس يعالج الضغوط بالموسيقى
- إصدارات جديدة للكاتب العراقي مجيد الكفائي
- الكاتبة ريم مراد تطرح رواية -إليك أنتمي- في معرض الكتاب الدو ...
- -ما هنالك-.. الأديب إبراهيم المويلحي راويا لآخر أيام العثمان ...
- تخطى 120 مليون جنيه.. -الحريفة 2- يدخل قائمة أعلى الأفلام ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حسن مدبولى - زمالكاوى على ما تفرج !!