مقداد مسعود
الحوار المتمدن-العدد: 6843 - 2021 / 3 / 17 - 23:07
المحور:
الادب والفن
عالياً كالمخاض
(*)
وحدها البصرة : مطبخ ٌ لطهي الهواء.
(*)
بساطيلهم : جواربُ صباحاتنا
(*)
زمنٌ مزعج ٌ : مصباح ٌ يرتعش
(*)
كن مرتبكا كالأشجار
(*)
ضع ْ...
جِوار كل ساعة ِ حائط : أسطوانة ُ إطفاء
(*)
أتصلُ مِن خلالك ولا أتواصل.
(*)
مَحوتُ كراهيتك َ : بمشاغلي
(*)
كان صديقي، ثم مللت ُ
: يُلمّع أخطاءه ُ كل يوم
ولا يشتهي غده ُ.
(*)
الحنين : مساج ُ النفس، وجمرة ُ الذاكرة.
(*)
مساج / مزاج
(*)
الندى : حليبُ السماء
(*)
عهرٌ / عهن ٌ
(*)
لا تغسلي الملابس : قبل أن تلملمي أحلامنا
(*)
صباح ٌ صريح : مِن ذهب المندائيين.
(*)
الدرابين : ملاذات اللهفة ِ
(*)
عفوك وعافيتُك : أريد ُ
(*)
الكنز ُ على غزارته ِ : وعاءٌ ثقيب .
(*)
هل تُبلى ..
مثل حصران تخوت المقهى
: آمالنا؟
(*)
أقدامنا : تحتاج ُ نهاراً شتويا : لهذا اليوم.
(*)
لحظتان لذيذتان
مثل بقعتين داكنتين : في أبطيّ قميص.
(*)
مِن حرير الليمون : هذا المساء.
(*)
مَن سيّرف ُ جفنه ُ : أوّلا ؟
(*)
هناك مَن يمتلك نبوغاً متفرداً : بالأذى .
(*)
علينا أستعمال السونار : غيومٌ قادمة ٌ من بلدانٍ تكرهنا .
(*)
ما رأيناه
ولن نراه
هو يسعى ولا يعود
(*)
أنا ألفظه ُ: المعنى لا يُكتب .
(*)
الملفوظ : يكتمل ُ بالنبرة ِ
(*)
كلاهما لا يأفلان : الشوق ُ والحنين
(*)
هناك دائما
مَن يلح ُ في تكتيل الضجر
(*)
يد ٌ لم أرها
أشاحت لي
فأنصرفت ُ
(*)
الزرازير لا ترتبك : الشجرة ُ خائفة ٌ
(*)
مكرُ الكتابة : يهزم ُ ساعة الحائط .
(*)
ملابسٌ مهذبة ٌ : لسان ٌ أنيق
(*)
تجردت الحياة ُ مِن الحياة ِ
(*)
عادات وتقاليد ألكترونية : لبيرق العشيرة .
(*)
لا مأوى ولا مثوى : منزلة ٌ بين منزلتين.
(*)
الليل ُ : مطحنة ٌ
النهارُ : مشرحة ٌ
جثث ٌ مجهولة ٌ : قاتل ممجهول.
(*)
الأمان ُ : نجمة ٌ في سراب
(*)
لا تكتب ْ.
#مقداد_مسعود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟